![]() |
|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
حكم الإحتفال برأس السنة الميلادية
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() حكم الإحتفال برأس السنة الميلادية و توفير مستلزمات أعياد النصارى لمجموعة من كبار العلماء والمشائخ
![]() [مطوية] حكم الإحتفال برأس السنة الميلادية وتوفير مستلزمات أعياد النصارى لمجموعة من كبار العلماء والمشائخ وهم : سماحة الشيخ محمد بن ابراهيم آل شيخ رحمه الله سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله سماحة الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله سماحة الشيخ صالح الفوزان حفظه الله سماحة الشيخ الدكتور عبد الرزاق بن عبد المحسن العباد البدر حفظه الله اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء ![]() الوجه الأول ![]() الوجه الثاني ![]() لتحميل المطوية من هنا
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() شكرا على المعلومة |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() جزاك الله خيرا يابطل |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() بارك الله فيك الاخ كريم |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() جزاك الله خيرا أخي الفاضل موسى
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() يرفع للتذكير
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() بارك الله فيكم على الموضوع وجزاكم الفردوس الأعلى من الجنّة ، ووفذقكم في الدّنيا للدّعوة إليه وباركها عليكم ، ورزقتم الخير حيثما حللتم . -------------------------------------------- الفتوى رقم: ١٦١ الصنف: فتاوى العقيدة - الولاء والبراء في حكم الاحتفال برأس السَّنَةِ الميلادية المفتي: الدّكتور الشيخ محمّد علي فركوس حفظه الله السـؤال:
ما رأيُ الإسلامِ فيما يُعرف الآن باسم: (Bonne Année)؟ أجيبونا مأجورين. الجـواب: الحمدُ لله ربِّ العالمين، والصلاة والسلام على من أرسله اللهُ رحمةً للعالمين، وعلى آله وصحبه وإخوانه إلى يوم الدين، أمّا بعد: فيَجُدُرُ التَّنبيهُ أَوَّلاً إلى أنَّه ليس للإسلام رأيٌ في المسائل الفقهية والعقائدية على ما جاء في سؤالكم كشأن المذاهبِ والفِرَقِ، وإنَّما له حُكْمٌ شَرْعِيٌّ يَتَجَلَّى في دليله وأمارته. ثمَّ اعلم أنَّ كلَّ عملٍ يُرادُ به التقرُّب إلى الله تعالى ينبغي أن يكون وَفْقَ شَرْعِهِ وعلى نحو ما أدَّاه نبيُّهُ صَلَّى اللهُ عليه وآله وسَلَّمَ، مُراعيًا في ذلك الكمِّيةَ والكيفيةَ والمكانَ والزمانَ المعيَّنِين شرعًا، فإن لم يهتد بذلك فتحصل المحدثات التي حذَّرنا منها النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وآله وسَلَّمَ في قوله: «وَإِيَّاكُمْ وَمُحْدَثَاتِ الأُمُورِ فَإِنَّ كُلَّ مُحْدَثَةٍ بِدْعَةٌ وَكُلَّ بِدْعَةٍ ضَلاَلَةٌ وَكُلَّ ضَلاَلَةٍ فِي النَّارِ»(١)، وقد قال تعالى: ﴿وَمَا آتَاكُم الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا﴾ [الحشر: ٧]، وقوله تعالى: ﴿فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَن تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ﴾ [النور: ٦٣]. ومَوْلِدُ المسيحِ لا يَخْتَلِفُ في حُكْمِهِ عن الاحتفال بالمولدِ النبويِّ إذ هو في عُرْفِ النَّاس لم يكن موجودًا على العهد النبويِّ، ولا في عَهْدِ أصحابِه وأهل القرون المفضَّلة، وإنَّ كلَّ ما لم يكن على عهد رسولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عليه وآله وسَلَّمَ وأصحابِه دينًا لا يكون اليوم دينًا على ما أشار إليه مالكٌ -رحمه الله- وقال: «مَنِ ابْتَدَعَ فِي الإِسْلاَمِ بِدْعَةً يَرَاهَا حَسَنَةً فَقَدْ زَعَمَ أَنَّ مُحَمَّدًا صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وآلِهِ وَسَلَّمَ قَدْ خَانَ الرِّسَالَةَ، وَذَلِكَ لأَنَّ اللهَ تَعَالَى قَالَ: ﴿اليَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمْ الإِسْلاَمَ دِينًا﴾ [المائدة: ٣]». فضلاً عن أنَّ مثلَ هذه الأعمالِ هي من سُنَنِ النَّصارى من أهلِ الكتاب الذين حذَّرنا الشرعُ من اتباعهم بالنصوص الآمرة بمخالفتهم وعدمِ التشبُّهِ بهم، لذلك ينبغي الاعتصام بالكتاب والسُّنَّة اعتقادًا وعِلْمًا وعَمَلاً؛ لأنّه السبيلُ الوحيدُ للتخلُّص من البدع وآثارها السيِّئةِ. والعلمُ عند الله تعالى، وآخر دعوانا أنِ الحمد لله ربِّ العالمين، وصلى الله على نبيّنا محمّد وعلى آله وصحبه وإخوانه إلى يوم الدين، وسلّم تسليمًا. الجزائر في: ٢٤ شعبان ١٤١٦ﻫ الموافق ﻟ: ١٥ جانفي ١٩٩٦م (١) أخرجه أبو داود في «سننه» كتاب السنة، باب في لزوم السنة: (٤٦٠٧)، والترمذي في «سننه» كتاب العلم، باب ما جاء في الأخذ بالسنة واجتناب البدع: (٢٦٧٦)، وابن ماجه في «سننه» باب اتباع سنة الخلفاء الراشدين المهديين: (٤٢)، وأحمد في «مسنده»: (١٧٦٠٨)، من حديث العرباض بن سارية رضي الله عنه، والحديث صححه ابن الملقن في «البدر المنير»: (٩/ ٥٨٢)، وابن حجر في «موافقة الخبر الخبر»: (١/ ١٣٦)، والألباني في «السلسلة الصحيحة»: (٢٧٣٥)، وشعيب الأرناؤوط في «تحقيقه لمسند أحمد»: (٤/ ١٢٦)، وحسَّنه الوادعي في «الصحيح المسند»: (٩٣٨). https://ferkous.com/home/?q=fatwa-161 |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() جزاكم الله خيرا ورفع الله أقدر أهل السنة وقمع البدعة والشرك
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]() كل شئ مفيد .. ألف شكر لك أخي . |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]() بارك الله فيك |
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الميلادية, السنة, الإحتفال, برأس |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc