نسبة المقروئية للجرائد الصادرة باللغة العربية مرتفعة في قطاع التربية والجرائد الخاصة تعتمد على الجانب التجاري أكثر منه على ايصال المعلومة الحقيقية للقاريء , وما دامت الفرصة مواتية في جمع أكبر نسبة في الدنانير فلا بد من استغلال حدث الادماج في قطاع التربية لانها الاكلة الدسمة الحالية ـ لذا كل يوم تطالعنا هذه الجرائد التجارية بتفاهاتها وترهاتها وإفكها والأستاذ المسكين من كثرة
تعامله مع البراءة يصدق كل ما يصدر بهذه اليوميات ويقضي وقت فراغه في المقاهي لمناقشتها مع زملائه ويمني نفسه بأحلام اليقضة , ناهيك عما يعانيه من صدمات نفسية وانقلاب في المزاج من كثرة تنوع المقالات وتضارب المعلومات ,ويبقى في متاهة لايجد لها مخرجا .
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
2014-11-15, 13:27
ليس كل ما يُقرأ يصدّق
العرض الشجري