![]() |
|
قسم العقيدة و التوحيد تعرض فيه مواضيع الإيمان و التوحيد على منهج أهل السنة و الجماعة ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() هناك طائفة من العلماء والدعاة لا ينقصهم الإخلاص والحماس للإسلام، والعلم الغزير بالعلوم الشرعية من تفسير وحديث وفقه، ولكنهم يفتقرون بشدة إلى المعرفة المتمكنة بالمذاهب والاتجاهات الفكرية المعاصرة، وما تنطوي عليه من أفكار إلحادية ونزعات إباحية، تنفث سمومها بين الشباب المسلم، وتجرعهم إياها باسم الحرية والمدنية والتقدم وسواها من الشعارات الزائفة. هذه الطائفة (الطيبة) انفصلت عن (الواقع)، وأشاحت بوجهها عنه، وانزوت في ركن ضيق من الحياة، مفضلة الابتعاد عما يعكر صفو حياتها ونقائه، ونظرت إلى التعرف على هذه الأفكار الدخيلة بنظرتين مختلفتين: فيرى بعضهم في الاشتغال بها إهدار للوقت الذي هو أغلى ما يملكه الإنسان، ولا يحسن بالعاقل أن يفرط به في تعلم أمور تضر ولا تنفع، ونسي هؤلاء أن معرفة الشر لدحضه وكشف زيغه واجب، وأن معرفة الداء أول خطوات العلاج، وقد (كان الناس يسألون رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الخير وكنت أسأله عن الشر مخافة أن يدركني) كما يقول حذيفة بن اليمان رضي الله عنه، وصدق القائل: عرفت الشر لا للشر لكن لتوقّيه ومن لا يعرف الشر من الخير يقع فيه واكتفى آخرون بمجرد معرفة سطحية دون التعمق في معرفة عوامل نشوء هذه الأفكار وكيف ظهرت وأسباب ظهورها وكيفية التصدي لها، وقد أنتجت هذه المعرفة السطحية ردوداً ساذجة وفجة لا تقنع الشباب -وخاصة المثقف منهم- ولا تقتلع أشواك الباطل التي زرعتها هذه الأفكار الهدامة. إن لنا في علمائنا السالفين مثالين رائعين لإمامين عظيمين انكبا على معرفة الباطل المستفحل في زمانهما، وتعمقا في معرفته، ثم أبانا عن بطلانه وشروده عن المنهج الحق، وأحالاه إلى ركام: أما أحدهما فهو الإمام الغزالي الذي دكَّ حصونَ الفلاسفة وأبان عن تهافتهم وزيف ادعاءاتهم وتلبيساتهم. وأما الآخر فهو الإمام ابن تيمية الذي أثبت بالحجة الدامغة تناقض المنطقيين وجنايتهم على العقل والحقيقة.
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() قال الإمام محمد بن الوليد الطرطوشي المالكي عن أبي حامد الغزالي : |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() ـ كلام الشيخ عبداللطيف بن عبدالرحمن آل الشيخ على كتاب إحياء علوم الدين للغزالي
.................................................. ....................................... " من عبد اللطيف بن عبد الرحمن إلى الأخ عبد الله. سلامٌ عليكم ورحمة الله وبركاته. وبعد. فقد بلغني عنك ما يشغل كل من له حميّة إسلامية، وغيرة دينية على الملة الحنيفية، وذلك: أنـك اشتغلـت بالقـراءة في كتاب (الإحياء ) للغزالي، وجمعت عليه من لديك من الضعفاء والعامة الذين لا تمييز لهم بين مسائل الهداية والسعادة، ووسائل الكفر والشقاوة، وأسمعتهم ما في الإحياء من التحريفات الجائرة، والتأويلات الضالة الخاسرة، والشقاشق التي اشتملت على الداء الدفين، والفلسفة في أصل الدين. وقد أمر الله تعالى وأوجب على عباده أن يتّبعوا الرسول، وأن يلتزموا سبيل المؤمنين، وحرم اتخاذ الولائـج من دون الله ورسوله ومن دون عباده المؤمنين، وهذا الأصل المحكم لا قوام للإسلام إلا به، وقد سلك في الإحياء طريق الفلاسفة والمتكلمين، في كثير من مباحث الإلهيات وأصول الدين، وكسا الفلسفة لحاء الشريعة، حتى ظنها الأغمار والجهال بالحقائق من دين الله الذي جاءت به الرسل، ونزلت به الكتب، ودخـل به الناس في الإسلام، وهي في الحقيقة محض فلسفة منتنة يعرفها أولو الأبصار، ويمجّها من سلك سبيل أهل العلم كافة في القرى والأمصار. قد حذّر أهل العلم والبصيرة عن النظر فيها، ومطالعة خافيها وباديها، بل أفتى بتحريقها علماء المغرب ممن عُرف بالسنّة، وسماها كثير منهم: إماتة علوم الدين، وقام ابن عقيل أعظم قيام في الذم والتشنيع، وزيف ما فيه من التمويه والترقيع، وجزم بأن كثيراً من مباحثه زندقة خالصة لا يقبل لصاحبها صرف ولا عدل)) . ............... الدرر السنية في الأجوبة النجدية / ( 3 / 319) . منقول |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() قال الشيخ ربيع بن هادي المدخلى فى كتاب منهج أهل السنة والجماعة فى نقد الرجال والكتب والطوائف
20- قال السبكي بعد أن ذكر طعن المازري في الغزالي: "وقد سبقه إلى قريب منه من المالكية أبو الوليد الطرطوشي، فذكر في "رسالة إلى ابن مظفر": فأما ما ذكرت من أمر الغزالي، فرأيت الرجل وكلمته، فرأيته رجلا من أهل العلم، قد نهضت به فضائله، واجتمع فيه العقل والفهم وممارسة العلوم طول زمانه، ثم بدا له الانصراف عن طريق العلماء، ودخل غمر العمال، ثم تصوف، فهجر العلوم وأهلها، ودخل في علم الخواطر وأرباب القلوب ووساوس الشيطان، ثم شابها باراء الفلاسفة ورموز الحلاج، وجعل يطعن على الفقهاء والمتكلمين، ولقد كاد ينسلخ من الدين، فلما عمل "الإحياء" ، عمد يتكلم في علوم الأحوال ومرامز الصوفية، وكان غير أنيس بها، ولا خبير بمعرفتها، فسقط على أم رأسه، وشحن كتابه بالموضوعات " (1) 21- قال الونشريسي في "المِعْيار المُعْرب "(2 ) : "قال ابن القطان: لما وصل "إحياء علوم الدين " إلى قرطبة، تكلموا فيه بالسوء، وأنكروا عليه أشياء، لا سيما قاضيهم ابن أحمدين، فإنه أبلغ في ذلك، حتى كفر مؤلفه، وأغرى السلطان به، واستشهد بفقهائه، فأجمع هو وهم على حرقه، فأمر علي بن يوسف بذلك بفتياهم، فأحرق بقرطبة على الباب الغربي في رحبة المسجد بجلوده بعد إشباعه زيتا بمحضر جماعة من أعيان الناس، ووجه إلى جميع بلاده يأمر بإحراقه، وتوالى الإحراق على ما اشتهر عنه ببلاد المغرب في ذلك الوقت، فكان إحراقه سببا لزوال ملكهم وانتشار سلكهم؟ وتوالي الهزائم عليهم " اهـ. أقول: والربط بين زوال ملكهم وبين إحراق "الاحياء" غير صحيح، فإن الصحابة أحرقوا المصاحف تجنيبا للأمة فتنة الضلال والاختلاف أيضا، والصواب أن يقال: {قل اللهم مالك الملك تؤتي الملك من تشاء وتنزع الملك ممن تشاء وتعز من تشاء وتذل من تشاء}(3 )، ثم يقال: السبب في زوال ملكهم كثرة ذنوبهم ومعاصيهم. قال الذهبي في العبر (4 ) في وفيات سنة سبع وثلاثين وخمس مائة:"وعلي بن يوسف بن تاشفين أمير المسلمين وصاحب المغرب، كان يرجع إلى عدل ودين وتعبد وحسن طوية وشدة إيثار لأهل العلم وذم للكلام وأهله، لما وصلت إليه كتب أبي حامد، أمر بإحراقها وشدد في ذلك، ولكنه كان مستضعفا مع رؤوس أمرائه، فلذلك ظهرت مناكير خمور في دولته، فتغافل، وعكف عن العبادة، وتوثب عليه ابن تومرت، ثم صاحبه عبد المؤمن " اهـ. فهذا سبب زوال ملكهم: ظهور المنكرات والخمور، وضعف علي بن يوسف. 22- وقال ابن الجوزي في "تلبيس إبليس " (5 ) : "ثم جاء أقوام- يعني: من الصوفية - فتكلموا لهم في الجوع والفقر والوساوس والخطرات، وصنفوا في ذلك، مثل الحارث المحاسبي. وجاء آخرون فهذبوا مذهب التصوف وأفردوه بصفات ميزوه بها من الاختصاص بالمرقعة والسماع والوجد والرقص والتصفيق، وتميزوا بزيادة النظافة والطهارة. ثم ما زال الأمر ينمو والأشياخ يضعون لهم أوضاعا ويتكلمون بواقعاتهم، ويتفق بعدهم عن العلماء، لا بل رؤيتهم ما هم فيه أوفى العلوم، حتى سَمَّوهُ العلم الباطن، وجعلوا علم الشريعة العلم الظاهر. ومنهم من خرج به الجوع إلى الخيالات الفاسدة، فادعى عشق الحق والهيمان فيه، فكأنهم تخايلوا شخصا مستحسن الصورة، فهاموا به، وهؤلاء بين الكفر والبدعة. ثم تشعبت بأقوام منهم الطرق.، ففسدت عقائدهم، فمن هؤلاء من قالوا بالحلول، ومنهم من قال بالاتحاد. وما زال إبليس يخبطهم بفنون البدع حتى جعلوا لأنفسهم سننا. وجاء أبوعبدالرحمن السلمي فصنف لهم كتاب "السنن "، وجمع لهم "حقائق التفسير"، فذكر عنهم فيه العجب في تفسيرهم القرآن بما يقع لهم، من غير إسناد ذلك إلى أصل من أصول العلم، وإنما حملوه على مذاهبهم، والعجب من ورعهم في الطعام وانبساطهم في القرآن. وقد أخبرنا أبو منصور عبدالرحمن القزاز، قال: أخبرنا أبو بكر الخطيب: قال لي محمد بن يوسف القطان النيسابوري، قال: كان أبو عبدالرحمن السلمي غير ثقة، ولم يكن سمع من الأصم إلا شيئا يسيرا، فلما مات الحاكم أبوعبدالله بن البيع، حدث عن الأصم؟ بـ "تاريخ يحيى بن معين " وبأشياء كثيرة سواه، وكان يضع للصوفية الأحاديث. قال المصنف( 6) : وصنف لهم أبو نصر السراج كتابا سماه "لمع الصوفية"، ذكر فيه من الاعتقاد القبيح والكلام المرذول ما سنذكر منه جملة إن شاء الله تعالى. وصنف لهم أبو طالب المكي "قوت القلوب "، فذكر فيه الأحاديث الباطلة وما لا يستند فيه إلى أصل، من صلوات الأيام والليالي وغير ذلك من الموضوعات، وذكر فيه الاعتقاد الفاسد، وردد فيه قول: "قال بعض المكاشفين "، وهذا كلام فارغ، وذكر فيه عن بعض الصوفية أن الله عز وجل يتجلى في الدنيا لأوليائه. أخبرنا أبو منصور القزاز: أخبرنا أبو بكر الخطيب، قال: قال أبو طاهر محمد بن العلاف، قال: دخل أبو طالب المكي إلى البصرة بعد وفاة أبي الحسين بن سالم، فانتمى إلى مقالته، وقدم بغداد، فاجتمع الناس عليه في مجلس الوعظ، فخلط في كلامه، فحفظ عنه أنه قال: "ليس على المخلوق أضر من الخالق "، فبدعه الناس، وهجروه، فامتنع من الكلام على الناس بعد ذلك. قال الخطيب: وصنف أبو طالب المكي كتابا سماه "قوت القلوب "على لسان الصوفية، وذكرفيه أشياء منكرة مستبشعة في الصفات. قال المصنف (7 ): وجاء أبو نعيم الأصبهاني، فصنف لهم كتاب "الحلية"، وذكر في حدود التصوف أشياء منكرة قبيحة، ولم يستح أن يذكر في الصوفية أبا بكر وعمر وعثمانا؟ وعليا وسادات الصحابة رضي الله عنهم، فذكر عنهم فيه العجب، وذكر منهم شريحا القاضي والحسن البصري وسفيان الثوري وأحمد بن حنبل، وكذلك ذكر السلمي في "طبقات الصوفية" الفضيل وإبراهيم بن أدهم ومعروفا الكرخي، وجعلهم من الصوفية، بأن أشار إلى أنهم من الزهاد. فالتصوف مذهب معروف يزيد على الزهد، ويدل على الفرق بينهم أن الزهد لم يذمه أحد، وقد ذموا التصوف على ما سيأتي ذكره. وصنف لهم عبدالكريم بن هوازن القشيري كتاب "الرسالة"، فذكر فيها العجائب من الكلام في الفناء والبقاء، والقبض والجمع والتفرقة، والصحو والسكر، والذوق والشرب، والمحو والاثبات، والتجلي والمحاضرة والمكاشفة، واللوائح والطوالع واللوامع، والتكوين والتمكين، والشريعة والحقيقة... إلى غير ذلك من التخليط الذي ليس بشيء، وتفسيره أعجب منه. وجاء محمد بن طاهر المقدسي، فصنف لهم صفوة التصوف، فذكر فيه أشياء يستحي العاقل من ذكرها، نذكر ما يصلح ذكره في مواضعه إن شاء الله تعالى. وجاء أبو حامد الغزالي، فصنف لهم كتاب "الإحياء" على طريقة القوم، وملأه بالأحاديث الباطلة وهو يعلم بطلانها، وتكلم في علم المكاشفة، وخرج عن قانون الفقه، وقال: إن المراد بالكواكب والشمس والقمر اللواتي رآهن ابراهيم صلوات الله عليه: أنوار هي حجب الله عز وجل، ولم يرد هذا في المعروفات، وهذا من جنس كلام الباطنية. وقال في كتاب "المفصح بالأحوال ": إن الصوفية في يقظتهم يشاهدون الملائكة وأرواح الأنبياء، ويسمعون منهم أصواتا، ويقتبسون منهم فوائد، ثم يرتقي الحال من مشاهدة الصور الى درجات يضيق عنها نطاق النطق. قال المصنف( 8 ) وكان السبب في تصنيف هؤلاء مثل هذه الأشياء: قلة علمهم بالسنن والإسلام والآثار، وإقبالهم على ما استحسنوه من طريقة القوم، وإنما استحسنوها، لأنه قد ثبت في النفوس مدح الزهد، وما رأوا حالة أحسن من حالة هؤلاء القوم في الصورة، ولا كلاما أرق من كلامهم، وفي سير السلف نوع خشونة، ثم إن ميل الناس إلى هؤلاء القوم شديد، لما ذكرنا من أنها طريقة ظاهرها النظافة والتعبد، وفي ضمنها الراحة والسماع، والطباع تميل إليهما، وقد كان أوائل الصوفية ينفرون من السلاطين والأمراء، فصاروا أصدقاء. وجمهور هذه التصانيف التي صنفت لهم لا تستند إلى أصل، وإنما هي واقعات تلقفها بعضهم عن بعض ودونها، وقد سموها بالعلم الباطن، والحديث بإسناد إلى أبي يعقوب إسحاق بن حية، قال: سمعت أحمد بن حنبل وقد سئل عن الوساوس والخطرات؟ فقال: ما تكلم فيها الصحابة ولا التابعون " ا هـ. .................................................. ................................... ( المرجع كتاب منهج أهل السنة والجماعة فى نقد الرجال والكتب والطوائف ص 154 / 160 .................... حواشي ( 1) "طبقات الشافعية" للسبكي (6/ 243)، ودافع السبكي عن الغزالي دفاع عميان المتعصبين القاثم على التمويهات والمغالطات. ( 2) (21/185). ( 3) آل عمران: 26. ( 4) (2/452). ( 5) (ص162) بتحقيق محمود مهدي إستامبولي ( 6) أي : ابن الجوزي . (7 ) أي : ابن الجوزي . (8 ) أي : ابن الجوزي منقول |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() قال الإمام الألباني -رحمه الله- عن كتاب (( إحياء علوم الدين )) :
متى كان كتاب ( الإحياء ) للغزالي مرجعا لأهل العلم في الحديث وهو الذي عرف عند المبتدئين في هذا العلم بأنه مكتظ بالأحاديث الضعيفة والموضوعة وبما لا أصل له من الحديث . دفاع عن الحديث النبوي والسيرة للشيخ الألباني ( ص 55 ) منقول |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() قال ابن الجوزي في : " تلبيس إبليس " : (ص 165) : عند نقده لمسلك ومصنفات الصوفية :
"وجاء أبو حامد الغزالي فصنف لهم كتاب الإحياء على طريقة القوم ، وملأه بالأحاديث الباطلة ، وهو لا يعلم بطلانها ، وتكلم في علم المكاشفة ، وخرج عن قانون الفقه ، وقال : المراد بالكواكب والشمس اللواتي رآهن إبراهيم صلوت الله عليه أنوار هي حجب الله عز وجل ، ولم يرد هذه المعروفات ، وهذا من جنس كلام الباطنية" منقول |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]() أخي الدارقطني .. أستطيع أن أنقل لك عشرات |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
معرفة, أولا, مكافحته, الباطل |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc