... خمسُ مَـرايَا ,,,/ ...

[مختلف]

السلام عليكُم ورحمةُ الله

وشكرٌ جزيل للأخ ( رابحي نائل ) على إستعادته لمادة الموضُوع =)

---

يُحكَى أنهُ كان في قديم الزمان
ليلى

وكان قيسٌ !
;

ولم تنته الحكايَة هنا ،لأن المجتمع وقتها كان أكثرَ نقاءًا ...و ( عذريةً )

---
و اليوم
شُوهدَ انَّ جامعاتِ العلم أصبحت ( خشبةَ العرض )

كان العلمُ ( مختبئًا )
وكل ما كان يبدُوا هو الأجساد بإختلاف زاويةِ ( التصوير) و (الحزام )

---

كانت ( عادات القبيلة ) من وقفَ أمام ( عذريةِ قيس) للقاءِ ( حياءِ ليلى)
ولمْ يحدُث شيءٌ وتعذب الجميع لتحيَا (القبيلةُ )

,,,

ما حدث في القصةِ الثانيَة أن الأمرَ كان مريعًا والنهايةُ(مرعبَة )
كيف إستطاعُوا(حيونَة الإنسان ) بتلك الكيفية المخزيَة !!

كيفَ أصبحتْ ( ليلَى ) , مشوهةً !!

الفرق بين ( ليلى ) قيس و (ليلى ) - التي رأيتُ مثالها في الجامعة -
هُو فهمها لكلمةِ ( حُبْ ) وكيف أن ( الوفاءَ ) لم يكن أبدًا في رأس الثانيَة ولم تكن لتعرف ما تعني كلمة ( حُب ) بمعناها الاعمقْ
الذي يجسدُ ( شعلةَ الجنة) التي نزلت للأرض لتسكن في قُلوب( نقيةٍ )
>> قيسُ القصة الاولى مثالاً

---

بعد قيس وليلى
أتت ليلَى والذئبْ
الذئبْ كان مجردَ ( قيس ُ ليلى الثاني)

-----

مستوحَى منْ فكرة
كيف شوهُوا كلمةَ( حُبْ )
- ليصبح كل ما يسمى( حبًا) حقيقة , هو مجرد عيب
- وكل ما رأيتهُ من ( إستعراض لصيدِ الذئب ) , هو الغالبُ والمسموح والمسكوتُ عليه

./.


وتحيةٌ لكل من يستمرون في(الحيَاة )
مع ان كل ما يرونه يدعوهم لـ ( الموت )
الذين يسيرون ( عكسَ التيار )

(2) ......... つづく