نتذكر جميعا ما حدث في شهر أفريل 2012 عندما قدمت وزارة التربية الوطنية المشروع النهائي للقانون الخاص المعدل و الذي حول مناصب الادارة و المفتشين إلى رتب جديدة من 14 الى 17.
انتشر بعدها قادة الاينباف في الولايات لشرح محاسنه و انجازاتهم.
ثم ظهر لهم حجم الكارثة التي لم يدركوها في حينها.
هاهم يعيدون الكرة بعد 23 شهر بالانتشار في الولايات شارحين للمحضر الأخير و مبشرين بانجازات كثيرة. أتمنى أن تتحقق و يفرح كل المنتمين إلى قطاع التربية.
و يصلح القطاع بتعيين النقابي الكبير محمد ايدار في منصب مدير الديوان خلفا للمطرود هدواس الذي أصابته دعاوي الاساتذة.