![]() |
|
تاريخ الجزائر من الأزل إلى ثورة التحرير ...إلى ثورة البناء ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
بومدين هو "سيسي" التعريب في الجزائر
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() الدكتور أحمد بن نعمان لـ"الشروق" / الحلقة الرابعة ![]() - أولا، إن الوضع المأساوي للغة العربية في الجزائر "المستحلَّة" ليس مقياسا لوضعها في العالم كأهم لغاته الحيّة السائدة، والرسمية في مجلس الأمن، دون أن يكون لأهلها حق النقض المشين والمهين، كما أثبت ذلك في الكتاب المذكور، وأن العربية موجودة قبل "الجزائر الفرنسية" وبعدها، وستظل موجودة وحيّة بدونها أيضا، لأنها مرتبطة بإرادة السماء كما قلت، أما انهزامنا في الدفاع عنها فإني أقر لك بأننا خسرنا معركة الكلمات ضد العضلات والدبابات، وخسرناها أيضا بالتعبير السلمي ضد التزوير الرسمي والانقلاب العلمي وغير العلمي، ولقد قلنا منذ سنوات في وصفنا لهذا الواقع بأن التزوير السافر لإرادة الشعوب هو في جانب منه يعبِّر عن ظاهرة صحية تدين الديكتاتورية، التي ليس لها مكانة في البلاد الحرة إلا في ظل "التزويروقراطية"، كالاستثناء الذي يثبت القاعدة. ويدل هذا التزوير ذاته على أن الحس العام، والغالب لدى الجماهير الشعبية ما يزال بخير، وهو مع الثوابت الوطنية والأصالة والهوية الموحدة أفقياً في المكان، ولذلك يعمد الغاصبون لإرادة الشعب إلى التزوير السافر الذي لم يجدوا وسيلة غيره، بعد أن فشلوا في إقناع الشعب بالمنطق القويم الناتج عن التفكير السليم الذي يفتقرون إليه من داخل قلاعهم المصفّحة، وحجّتنا في ذلك أن أصحاب هذا الباطل "التزويروقراطي" لو استطاعوا أن يُقنعوا الشعب بإرادتهم لما عمدوا إلى تحدي الدستور وتزوير النتائج في الصناديق العجيبة المتنقلة بكل سفور، أمام أعين كل الحضور، مثلما يفعل اللصوص وقطاع الطرق للسطو على أرزاق الناس ظلما وعدوانا، وإذا لم يكن على المريض حرج فليس على المكبَّل أي لوم إذا وجد نفسه مفعولا به، رغم إرادته، وما العلمانية والفرانكوفونية المفروضة على الشعب في ظل الانقلاب والاغتصاب إلا مرحلة من الاستحلال التي تحل محل الاحتلال في كل مجال. * هل من توضيح أكثر لمصطلح "الاستحلال" الذي يعتبر من منحوتاتكم اللغوية والسياسية؟ - إن الاستحلال الذي أقصده هنا، هو الحلول محل المستعمر الأجنبي المباشر، والعمل لحسابه من الباطن لجمْركة وجوده، وتبييض جنوده فكرا وسياسة وثقافة واقتصادا واستغلالا واستعلاء، بواسطة بعض الوكلاء والخفراء الذين يربيهم المحتل على يديه، ويختارهم بعناية حسب المراتب والمراحل والاحتياجات والاختصاصات والولاءات، ويسلم لهم في الوقت المناسب مفاتيح الحكم الذاتي، كما قال الجنرال ديغول ذاته، ليضمنوا بقاءه المرتبط ببقائهم على العرش المحفوظ. وبهذا يتمكن المحتل من مواصلة إدارة المغتصَبات السابقة واللاحقة واستغلالها بكل حرية و"تزويروقراطية" و"شرعية ثورية" بعد تغيير ألوان العلم، وأوراق الجنسية، واسم العملة المحلية، فيصير الاستقلال المأمول من الشهداء "استحلالا" مشروعا، لا خلاص للشعب من فكه، ولا أمل في صبح ديمقراطي من بعده، لا بالانتخاب ولا بالانقلاب ولا حتى بالانسحاب. وللاستحلال أحزاب وجمعيات وبرامج وأولويات، ولكل مرحلة أوانها ورجالها ونساؤها وجيوشها وعروشها، وليطبق الشاهد على الغائب، ويستبدل المركوب بالراكب، على حدّ قول الأستاذ مولود قاسم رحمه الله. * كتابٌ آخر لك لا يقل أهمية عن كتابك سالف الذكر، وهو "التعريب بين المبدأ والتطبيق" يتناول مسألة التعريب التي بدأتها الجزائر المستقلة والتي انتهت إلى الفشل كما هو ثابت، ما دور الرئيس الراحل هواري بومدين، في فشل مشروع التعريب، وهو الرئيس الذي غالبا ما يُقدّم من طرف كثيرين على أنه أفضل الرؤساء الجزائريين؟ ــ قد يكون أفضل الرؤساء نسبياً في بعض الأمور المتعلقة بالاقتصاد والأمن والاختلاس والتزوير واستعمال المزور، أما فيما يتعلق بموضوع سؤالك، فإن كل ما تعيشه الجزائر اليوم من "استحلال" ورِدّة سيادية لا مثيل لها، هو من الثمار المرّة لغرس يديه خلال مدة حكمه الذي لم يكن يشاركه فيه أحدٌ، وبالتالي فإن كل ما فعله كان بإرادته، ولقد تغذوا به في الوقت المناسب، فأخذوا منه ما يريدون وتركوا ما يكرهون، لإتمام المخطط المرسوم الذي يحاول أن ينقل بلادنا من "الجزائر الفرنسية" إلى "فرنسا الجزائرية"، كما تمثل ذلك فيما شاهده العالم أجمع بمعاملة رئيس وزراء تركيا، السيد الطيب أردوغان، في زيارته للجزائر من الناحية السيادية واللسانية والدستورية، وكأنه كان في زيارة رسمية إلى العاصمة الفرنسية، أو إحدى الدول الإفريقية الفرنكوفونية المغلوبة على أمرها، والتي تقبض من فرنسا مقابل ذلك ولا تدفع لها على حساب دستور دولتها وإرادة شعبها، فهذا ما كان يقع بعضه في الخفاء أثناء حكم بومدين ذاته خارج الكاميرات، والذي يعتبر المسخ والنسخ اللساني والشخصاني المنظور والمستور، والذي تحدّث عنه سفير أمريكا، عندنا في تقارير سرية كما ورد في وثائق ويكيليكس سنة 2010، أقول إن كل هذا المسخ والفسخ يعتبر من التبعات أو السيئات الجارية لسياسة بومدين، في هذا الخصوص حتى هذه اللحظة. وهذا الكلام عن موقف بومدين الحقيقي من التعريب في الجزائر، قلته سنة 1977، في الكتاب المذكور وذلك قبل وفاته بسنة كاملة ـ رحمه الله ـ وغفر لنا وله. وعلى سبيل المثال أذكر أن الأمين العام لوزارة الخارجية، في عهد بومدين وفي عهد خليفته الحالي، كان يفرض على السفراء العرب، الجاهلين لغنيمة الحرب، أن يأخذوا معهم مترجمين عند استقبالهم من طرف المسؤول المذكور، وهذا الكلام قاله لي شخصيا سفيرُ اليمن السابق في الجزائر، لأنه لم يكن يعرف إلا اللغة الفرنسية في الجزائر العربية، وقد قال لي ذلك بمرارة وحزن شديدين على جزائر المليون شهيد، وأشهد أنني لم أسمع هذا الموظف السامي في الدولة الجزائرية خلال أربعين سنة يتحدث بغير "غنيمة الحرب" على الشعب الجزائري حتى هذه اللحظة. ويمكن أن أذكر لك مئات الحالات الموثقة، ويكفي أن أشير إلى أن هذا الأزهري، العروبي الإسلامي، هو الذي أبعد المجاهد الكبير الدكتور بوعلام بن حمودة، من وزارة العدل بعد تحقيقه لأول تجربة ناجحة للتعريب المقهور في الجزائر، كما أن هذا الأزهري هو الذي عيّن وزيراً للتربية الوطنية من أقطاب الفرانكوفونية والازدواجية المذهبية، وألدّ أعداء الإسلام والعربية في الجزائر، وقد أتى به خصيصا ليلغي التعليم الأصلي باسم التوحيد، وليحفر للعربية قبرَها في الجزائر ويشاء القدر أن يُدفن فيه هو بدلها، مثل أسلافه السابقين وأخلافه اللاحقين. وفي ختامي للإجابة عن سؤالك يمكن أن أشبّه علاقة بومدين بالتعريب في الجزائر، بعلاقة وزير الدفاع المصري الحالي برئيسه الإخواني المسلم الذي رقاه وولاّه أمر الدفاع عن الوطن قبل الانقلاب عليه وعلى شرعيته، لتنكشف الحقيقة العبرية والقبطية في جمهورية مصر العربية الضحية، ومثلما قضي على مشاريع التعريب وتطبيق الدستور الوطني، وبيان نوفمبر في الجزائر بالانقلاب و"التزويروقراطية"، قضي على الشرعية الشعبية في مصر بالانقلاب، و"الأشعبية" أو"السيسوقراطية" إن جاز هذا التعبير المستحدث، ولكن من سوء حظ هؤلاء الخفراء العرب الذين يتمثلون بالجنرال دوغول، أنهم لا يشبهونه لا في السجايا الأخلاقية والوطنية ولا حتى في الطول. * ما معنى "التزويروقراطية" و"الأشعبية" وهل من أمثلة تجسدها في الواقع؟ ــ "الأشعبية" سلوك عجيب وغريب تنفرد به بعض الدول المنتحلة للديمقراطية والتعددية شكلا، والواحدية الاستبدادية موضوعا ومذهبا ومنهجا، وهو ما يجعلها تزوّر الانتخابات العامة إلى درجة 99,99 ٪ ، أو حتى 100 ٪، وهي النسبة التي غالبا ما تعكس في حقيقتها درجة الغضب الشعبي على ظلم النظام القائم، وذلك كله يقع أمام أنظار المنتخبين المكمَّمين، ومن كثرة تأكيد التزوير في أجهزة الإعلام الرسمية يُخيل إلى المزوِّرين أنفسهم أن ما أعلنوه من أرقام هو عين الحقيقة والصواب. والتّسمية هنا نسبة إلى أشعب الطمّاع الذي كذب مرّة على جماعة من الشبان المزعجين له، زاعما أن لدى جاره وليمة، ولما رآهم متّجهين صوب منزل الجار صدّق كذبته فعلا وذهب للمشاركة في "المندبة". أما "التزويروقراطية" فهي أهمّ أدوات "الأشعبية" وتُعتبر بمثابة الصناديق الشفافة بالنسبة للديمقراطية الحقيقية الواحدة القواعد والنتائج في كل بلاد العالم الحر، ونقيضها أيضا من الصين إلى الشيلي سابقا والأرجنتين وجلّ العرب المستحلين في القارتين، وقد وُضع هذا المصطلح للتعبير عن نقيض الديمقراطية التي تعني في معناها ومبناها، اللساني والسياسي والإنساني، حكم الشعب لنفسه بنفسه مباشرة أو بواسطة ممثليه الذين ينتخبهم بكل حرية وديمقراطية لعهدة محدّدة، ويملك العصمة في يده للتمديد لهم أو التجديد أو سحب الثقة منهم، وخلعهم بالانتخاب أيضا وليس بالانقلاب، ونظراً لأن الأنظمة الانقلابية هي دائما غير شعبية وغير ديمقراطية إلا في إحدى مواد الدستور، شاهد الزور، فتضطر إلى تنظيم انتخابات مسرحية كذبح الخنزير حسب المواصفات الشرعية، بدلا من الديمقراطية الحقيقية التي لا تعني في الواقع إلا حكم الشعب عن طريق الانتخاب وليس الاغتصاب، والتوريث المتداول إلى يوم الحساب، أما عن الواقع الذي يعكس هذه الكائنات السياسية الممسوخة في واقعنا العربي، فتتنافس على كأس "التزويرقراطية" فيها ثلاثة أنظمة "أشعبية"، بامتياز لها علاقة وجودية بثلاث دول أجنبية: فرنسية وروسية وعبرية. * لم يكن للمثقف الجزائري في أغلب الأحيان دورٌ فاعل في العمل السياسي، ما أفرغ السياسة من محتواها وجعلها مطيَّة للجاهلين والوصوليين، ما مدى مسؤولية المثقفين في ما آلت إليه أحوال البلاد؟ ــ إن الذين يفهمون ويقدرون على التوعية والتثقيف والتنبيه إلى الأخطار المحدقة بالوطن والأمة، مبعدون بالطرق التعسفية الانتقامية والانتقائية المعروفة والمكشوفة، لأنهم يأبون المشاركة في "التزويرقراطية" التي تذبح الخنزير على الطريقة الإسلامية كما أسلفت، والذين يقدرون في المقابل على التغيير من أصحاب القرار وإطلاق النار، لا يريدون التغيير لأن في ذلك زوالهم الحتمي عن الوجود، باعتبار أن أقوى مزيل ومبدّد للظلام هو نور الحق والحقيقة، والنور والحق كلاهما من أسماء الله الذي ينفي أن يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون، حتى ولو كان هؤلاء الذين لا يعلمون من غير المشركين والكفار والمنافقين. ...يُتبع الدكتور أحمد بن نعمان في سطور • من مواليد 1944 بقرية الخروبة، بلدية تاورڤة، ولاية تيزي وزو
• غادر مقاعد الدراسة بعد استشهاد عمه الشيخ شريف (الذي كان معلمه)، ليبدأ نشاطه الثوري في مسقط رأسه سنة 1958 • ألقي عليه القبض سنة 1959، و فرّ من معتقل تاورڤة بالتزامن مع استشهاد والده الشيخ محمد بالعاصمة ونجا من موت محقق، ليواصل نشاطه كمسبل ثم جندي في جيش التحرير الوطني بالولاية الثالثة. • استأنف الدراسة بعد خروجه من الجيش سنة 1963 ليدخل الجامعة سنة 1968 ويتخرج بشهادة ليسانس في الفلسفة 1971 • عمل كموظف بجامعة الدول العربية بالقاهرة، وبالتوازي أعّد رسالة الماجيستير حول موضوع "التعريب في الجزائر" وناقشها سنة 1978، ثم الدكتوراه حول موضوع "سمات الشخصية الجزائرية من منظور الأنثروبولوجيا النفسية" وناقشها في جامعة القاهرة سنة 1982 • بعد استقالته إثر اتفاقية كامب ديفيد وعاد إلى الجزائر سنة 1979. عمل مستشارا بوزارة الداخلية، ثم مديرا عامًا بالمعهد الوطني للدراسات الاستراتيجية الشاملة برئاسة الجمهورية، ليُحال على التقاعد سنة 1990 (لمواقفه) وعمره 46 سنة؟! • عينه الرئيس اليمين زروال عضوا في المجلس الأعلى للغة العربية بالرئاسة سنة 1998، واستقال منه سنة 1999 حائز على جائزة الإمام عبد الحميد بن باديس من المنظمة الإسلامية للتربية و الثقافة و العلوم بالرباط سنة 1992 • شغل مهام أمين عام المجلس الإسلامي الأعلى، ونائب رئيس الجمعية الجزائرية للدفاع عن اللغة العربية عضو في اتحاد الكتاب الجزائريين. عضو المنظمة الوطنية للمجاهدين. عضو الجمعية العربية للعلوم السياسية عضو المنظمة الوطنية لأبناء الشهداء. • هو الآن متفرغ للبحث و التأليف وإلقاء المحاضرات و المشاركة في الندوات العلمية والثقافية داخل الوطن وخارجه. له ما يربو عن 30 مؤلفا في مختلف مجالات العلوم الإنسانية منها الثقافي والسياسي والديني والتاريخي واللغوي والنفسي.
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() بارك الله فيك ... |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() مشكور على الموضوع الرائع
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() سلام اخي مقاله مليحه |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() سلام اخي مقاله مليحه |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() شكرا جزيلآلآلآلآلآلآلآلآلآلآلآلآلآلالالالالالالالالالال ا |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() بومدين الفوغالي ناكر اصله هذا هو سبب الماسي التي تعيشها الجزائر طارد المجاهدين الوطنيين و اعتمد نظاما اشتراكيا شيوعيا نحن ندفع ثمن هذا النظام اليوم كما قضى على الهوية الامازيغية الجزائرية |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() بارك الله فيك اخي على الموضوع |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | ||||
|
![]() اقتباس:
.. مايلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد ... |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]() بارك الله فيك اخي على الموضوع الرائع كفيت ووفيت ،، واوافق كل ماجاء في المقالة فاصحاب النزعة البربرية العنصرية التحريضية هم خطر على الوطن و على الامة ككل والمشكلة ان نشاطهم الان يتوسع وخصوصا عبر المواقع و شبكات التواصل الاجتماعي والان يركزون على بسطاء العقول والصغار من اجل نشر سمومهم القومية التحريضية ولكن الجزائر بحول الله ستكون مثلما ارادها المجاهدون و وستسير وفق مناهج جمعية العلماء المسلمين..و رحم الله الشهداء |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||
|
![]() بارك الله فيك لكن |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 12 | ||||
|
![]() اقتباس:
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 13 | |||
|
![]() مشكوووور على الطرح |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 14 | ||||
|
![]() اقتباس:
![]() ![]() |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 15 | |||
|
![]() بارك الله فيك اخي على الموضوع امزيغي مسلم
|
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
"سيسي", التعريب, الجزائر, بومدين |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc