ان لم يسمح لكناباست بالتوسع فهذا دليل قاطع علي ان الوزارة يرعبها هذا الاسم ثانيا هي تنتقم من اضراب العيدي ثالثا منع هذا العملاق علي لاقل في نظر الرزارة من التوسع الي الاساتذة و كثير يرغب في ذلك يترك للوزارة مجالا واسعا تلعب فية علي طريقة الخصم و الحكم يعني عدم زوال الانبياف بطلب من الوزارة هو الستار الذي تحجب به غضب القواعد لنرحيل المطالب من يوم الي شهر و من فصل الي موسم و من موسم الي التقاعد في كل الاحوال ان رفض التوسع دون التدليل علي ذلك يعني ان الوزارة تعتبره العدو رقم وان... و تعتبر الانبياف الصديق الغبي الذي يقبل بعض الحلوي مقابل ستر من راه يدوس القيم من ابيه او امه يعني الانبياف سيلعب في المستقبل ادوارا كبيرة تكميم افوه المعلمين تكونوا او لم يتكونوا ز رع الياس في الاساسي ممن لم يتكونوا كي لا يتكونوا ثم رد العيب فيهم ان لم يتكونوا بالمختصر المفيد العاقل من الاساتذة و المعلمين يدرك ان قضيتنا هي عادلة و تتطلب اموالا كبيرة بقدر ما تتطلب عملاقا قويا يسحب تلك الاموال من صناديقهم اذن ان كنت فعلا تعمل عقلك وتتجرد من الادمان العاطفي ستدرك ان رفض الموسع هو رفض مطلق لحل كل المشاكل العالقة وتهليل الانبياف امر طبيعي لان الموسع ان تحقق و سوف يتححق ان الان وعذا او للاجيال القادمة يعني انه في طريق الزوال احببنا ام كرهنا... الانبياف بتبنيه طرق المراوغة و عدم الجدية الواضحة في الدفاع عن المشاكل سيقضي علي نفسة و التاريخ علمنا ان من يناضل يستحيل ان يكون صديقا لمن يريد ان يسترجع منه حقوقة بل ان يكون علي الاقل محايدا حتي لا اقول عدوا اذن اني اري ان الطريق الي الحرية ملغما بنا نحن الذين اصبحنا تبعا دون ان نعرف نحن تبع لمن؟