يغضبان ربهما... من أجل ماذا؟ ...من أجل :"الحب" ؟؟

[-تيتو-تقي الدين]

بسم الله


أقدم شابان في مقتبل العمر على الانتحار سويا بمدينة جيجل، ويتعلق الأمر بشاب وفتاة يبلغان من العمر 19 سنة و18 سنة على التوالي، حيث وعلى الساعة السادسة من صباح اليوم، أقدما على الانتحار.

وحسب مصادر اعلامية، فإنّ سبب انتحارهما يعود لعدم قبول عائلة الفتاة تزويج ابنتهما لهذا الشاب، واقدامهم على تزويجها لشاب آخر، علما أنّ الشاب والفتاة مرتبطان بـ "علاقة حب" منذ سنوات.

وبسبب رفض عائلة الفتاة القبول بذلك الشاب زوجا لابنتهما، قرر الشابان الاقدام على الانتحار، عشية حفل زفاف الفتاة من خطيبها الذي اختارته لها عائلتها.

وقد تم نقل جثتيهما لمستشفى جيجل.



بدون تعليق
سأترك التعليق لكم


أخوكم في الله :م.ت:متحصل على الشهادة الورقة

[ترب الندى]

كارثه انسانيه بكل معنى الكلمه
تنويه على عنوان موضوعك :
لو كان الحب يغضب الله لما كان اجمل ما خلقه فينا

[-تيتو-تقي الدين]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ترب الندى

كارثه انسانيه بكل معنى الكلمه
تنويه على عنوان موضوعك :
لو كان الحب يغضب الله لما كان اجمل ما خلقه فينا

بسم الله


فعلا كارثة إجتماعية قبل أن تكون إنسانية :"عظمى"


بخصوص تنويهك أنا لم أقصد من خلال عنواني أن :"الحب" يغضب الله ...أنا قصدت :"الإنتحار "


أخوك في الله :م.ت:متحصل على الشهادة الورقة

[ترب الندى]

الذي دفع الشابين لاغضاب الله ( الانتحار) هو ان عائلتها اغضبت الله ( حاولت تزوجها بدون رضاها )
لهذا يجب ان نركز على الجلاد لا الضحيه

[شذا العطور15]

لا حول ولا قوة الا بالله العظيم

ربي يحفظ جميع المسلمين

[الهلفوت]

اذا تحابا اثنين فزوجوهما

[عادل الجلفاوي]

لا حول ولا قوة الا بالله
الامر ببساطة يعكس تهاون العائلات الجزائرية في تربية
وكذلك الثقافة الذي تنتج عن المسلسلات التركية
ربي يجيب الخير

[نورة]

لا حول ولا قوة الا با لله

[ايملي فتاة الريح]

ربي يهدينا ......الحب راه في القلوب يا ناس

[-تيتو-تقي الدين]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عادل الجلفاوي

لا حول ولا قوة الا بالله
الامر ببساطة يعكس تهاون العائلات الجزائرية في تربية
وكذلك الثقافة الذي تنتج عن المسلسلات التركية
ربي يجيب الخير

بسم الله

فعلا أخي ما ذكرته هو الصواب


وقد كان لي موضوع مشابه لما قلته


تقبل تشكراتي


أخوك في الله :م.ت:متحصل على الشهادة الورقة

[-تيتو-تقي الدين]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ترب الندى

الذي دفع الشابين لاغضاب الله ( الانتحار) هو ان عائلتها اغضبت الله ( حاولت تزوجها بدون رضاها )
لهذا يجب ان نركز على الجلاد لا الضحيه

بسم الله


للأسف أنا متناقض معك في كل ما قلته أختاه


فأنت تبررين ما فعلا بدافع الحب ...لا والله ... نعم لا أنكر أنه كان من واجب الوالد أن يزوج ابنته لمن تحب لكن....

لكن أخيتي أولا الحب دون علاقة شرعية :"حرام " دون الدخول في أية تفاصيل ... إكراما للميتين لا أريد أن أدخل في تفاصيل أخرى أخيتي في الله (أعذريني)


أخوك :م.ت:متحصل على الشهادة الورقة

[-تيتو-تقي الدين]

بسم الله


على وقع الحب والحرمان، اهتزت مدينة جيجل لوفاة الشابين الياس ب، ورميساء ب، اللذين وريا الثرى امس في جو مهيب، وسط حضور أهل المدينة، من عرف العائلتين ومن لم يعرفهما.
تعود تفاصيل القضية حسب ما رواه لنا شهود عيان، إلى قصة حب جارف جمعت الياس ب، برميساء.ن قبل سنوات حينما تعاهدا على العيش سويا، وعلى التشارك في المستقبل والأولاد، قبل أن يأتي المغترب الغني الذي يكبرها سنا بحوالي عشرين سنة. هذه الفتاة التي اختار قلبها إلياس الفاقد لرجله جراء حادث، والذي هو في نظر أهلها معاق، وغير جدير بصون مستقبلها، على عكس الذي عقد قرانه بها، والذي تنخدرأصوله من ولاية سطيف، يعيش بأوروبا بوضع مادي جيد، الأمر الذي جعل العائلة ترى بأن مستقبل ابنتها سيكون أضمن معه.
قررت رميساء الفرار من بيت أهلها على السّاعة الثالثة صباحا، في ليلة زفافها بآخر، متجهة نحو بيت أهل الياس، الذي يبعد عن منزل أهلها بحوالي 200 متر، طلبت رميساء من الياس أن يفرا و يتزوجا وهذا مانويا القيام به، حيث خرجا من بيت أهل الشاب، ليلحق بهما حسب ما رواه لنا أحد الجيران، أخ الفتاة وأخ الشاب، لاحقين بإلياس ورمسياء اللذين هربا نحو عمارة، وجرت الحادثة دون أن تعرف تفاصيلها، ولكن الأكيد في الموضوع أن الشابين لم ينويا الإنتحار في البادئ.
تجدر الإشارة إلى أن رميساء صارحت خطيبها بأنها تحب آخر ولكنه لم يرضخ لضغوطاتها ورغم ذلك أصر على الزواج منها.
من جهة أخرى، استنكر الذين تحدثت إليهم البلاد، من جيران الضحيتين، ردود الفعل السلبية الكبيرة، تجاه الشابين، دون معرفة تفاصيل القصة، أو نيتهما، حتى وصل بالبعض إلى إنتهاك حرمة الميت، والطلب بعدم الصلاة على روحهما، بل وتجاوز الأمر ذلك إلى الدعاء عليهما بهلاك في "جهنم"، وغيرها من التعاليق التي تم تداولها عبر مواقع التواصل الإجتماعي.
هذا ورفض الامام الصلاة عليهما


عن جريدة البلاد


أخوكم :م.ت:متحصل على الشهادة الورقة

[sihem19]

لا حول ولا قوة الا بالله العظيم

[~نسآئم الصبآح ~]

ومن الحب ما قتل

[لمسة L]

ربي يهدي ما خلق