السلام عليكم اخوتي اخواتي اعضاء منتدى الجلفة

اليوم اردت ان اسلط الضوء على موضوع مهم بل قد يكون هاجس لكثير من الناس الا وهو الاحلام وتأويلها واهميتها في مواقف حياتنا ........راح اشرح

الكثير منا تلقاه يربط مواقف مجريات حياته ربطا وثيقا باحلامه ربما او بالتاكيد ان اغلبية احلامنا تكون مجرد اضغاث احلام لا تحتاج منا لتدقيق او تأويل لكن تجد الكثير من يصاب بالارق وتجده يبحث ويسال ويحلل ويستنتج
اظن انه اشبه بالمرض والوسوسة وكثير منا يعلق الامال او يتفائل واو يتشائم لمجرد رؤيته حلم قد لا يمت لواقعه بصلة فقط
مجرد اضغاث حلم ............حتى صلاة الاستخارة كثيرا لا يزلون يعتقدون انهم بعد ادائها سيرون حلم او رؤية حتى تساعدهم في حسم قراراتهم ؟ وهذا خطئ كبير فلصلاة الاستخارة راحة للنفس وطمئنينة للامر او العكس يساعد المرء على اتخاذ قرار مصيري وليس بالضرورة انه يرى رؤية
عالم الاحلام الواسع اللامحدود قد يصبح هاجس وكابوس كثيرا من البشر
توجد نسوة تكون في امان الله تعيش سعيدة مع زوجها تى في حلمها ان افعى تحوم حول بيتها فتصبح مصابة بفزع وتفسرها مباشرة ان امرءة ما تحاول خطف زوجها منها فترها تكثر المراقبة والحرص حتى توقع نفسها في مشاكل كبيرة ولا تعترف بل تسترسل قائلة ان تلك الافعى بدءت تسحر وزوجي تغير معي ووووووووووووو ...الخ من اين ؟ مجرد حلم .......قلب حياتها
ويجب علينا العمل بقول الرسول ان ننام طاهرين بالضوء الاصغر وعندما يرى المرء كابوس ان يستديرالى يساره وينفث ثلاث مرات ويستعيذ بالله من الشيطان الرجيم وينام
هههههه على فكرة جاتني فكرة المموضوع من حلمي ليلة البارحة
رئيت في المنام ان اعز اخوتي على قلبي وهو ايضا انا اكثر وحدة قريبة منه يحمل خنجر ويود قتلي وانا هاربة وابحث عن حل حتى خلصت نفسي من القتل عندما عرضت عليه مبلغ خيالي ههههههههههه لا املكه في الواقع وامضيت له على ورقة خههههه
المهم رئيت هكذا لاني قبل النوم وجدت مكالمة لم يرد عليها من اخي لم يكن عندي رصيد لاعاود الاتصال به واعرف ما في الموضوع وكان سابقا قد طلب مني اقراضه مبلغ من المال وفكرت قبل ان انام ان كان سيكلمني بهذا الخصوص ونمت مباشرة فرئيت مارئيت
ههههههههههه يعني مستحيل نظن انه يظن بيس سوء او ......الخ الحلم حلم والواقع واقع يفصل بينهما ساعات من النوم فقط لذا لا اظن انه يجب علينا اعطائه اهمية كبيرة
والان حدثونا انتم عن وجهة نظركم حوال الموضوع ككل في انتظار مداخلاتكم القيمة كالعادة