عندما تذكر الجلفة يذكر الخائن بلونيس الذي وجد الملاذ الآمن فيها و الأتباع المخلصين إلى أن قتله الرائد محمد بونعامة الذي هو من بسكرة.
و أيضا يذكر رأس الفساد أحمد بن شريف الذي أرتكب الكثير من التجاوزات و الجرائم أبرزها إعدام العقيد شعباني و أيضا نهب الأراضي و العقارات بإسم الشرعية الثورية.
هذا في الماضي و الآن في الحاضر هناك الألاف على شاكلة بن شريف مهنتهم الأساسية هي الرشوة و المعريفة و المحسوبية و الجهوية و العنصرية حيث يلاحظ أن أغلبهم من بلديات الجلفة مسعد حاسي بحبح الشارف....
و في الأخير الجلفة هي مهد للعمالة و السرقة و الإجرام الإداري