بسم الله الرحمان الرحيم
والصلاة والسلام على أشرف المرسلين
أما بعد
" المرأة كائن غريب الأطوار" هذه مقولة لفرويد رغم أنني لا أؤمن بمقولاته كتيرا
ولكن
حقا المرأة كائن غريب
لو خرجت الى المجتمع ودخلت الواقع
ستعرف يقينا أن المرأة كائن غريب
سفور .. عري .. أنحلال أخلاقي .. تبرج والله المستعان
ليكن في علمكم أعيش في وهران مدينة الفسق والرذيلة
النساء هنا في وهران ( حاشا السلفيات المنقبات والمتمسكات بالحجاب الشرعي ) النساء هن جنود الشيطان هدفهم نشر الفتنة وتهييج الشباب
لتعذرني نساء المنتدى هذه هي حقيقتكم
أنتم فتنة الرجال
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
(ما تركت بعدي فتنة أضر على الرجال من النساء) متفق عليه
فإن المرأة إذا خرجت استشرفها الشيطان فهي تقبل وتدبر بصورة شيطان
فالشيطان من خطواته ومكائده أن يزينها للرجال فيضعفون أمامها وتخور قواهم، وتسكن رجولتهم، ويحكمون هواهم على عقولهم
والنساء في هذا الزمن فإنهن يتزين ويخرجن متبرجات فهن كاسيات بالثياب عاريات من التقوى حقيقة
ظاهرا وباطنا، حيث تبدي زينتها، ولا تبالي بمن ينظر إليها، بل ذلك مقصودهن وذلك مشاهد في الوجود منهن
فلو كان عندهن شيء من التقوى لما فعلن ذلك، ولم يعلم أحد ما هنالك. ومما يقوي هذا التأويل ما ذكر من وصفهن في بقية الحديث عن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (صنفان من أهل النار لم أرهما قوم معهم سياط كأذناب البقر يضربون بها الناس ونساء كاسيات عاريات مميلات مائلات رؤوسهن كأسنمة البخت المائلة لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها وإن ريحها ليوجد من مسيرة كذا وكذا). قال ابن العربي: وإنما جعلهن كاسيات لأن الثياب عليهن وإنما وصفهن بأنهن عاريات لأن الثواب إذا رق يصفهن، ويبدي محاسنهن؛ وذلك حرام.
تم أنني بحت كتيرا عن حقيقة النساء فرأيت العجب العجاب
فهن لا يملكن لأنفسهن نفعا لان الرسول أخبرنا أن أكتر من يدخل جهنم من أمته هن النساء فلماذا
هل ضلمهم الله أم أن أنفسهن يضلمون
الأن أقتنعت تماما وزاد أيماني بالله وأدعوا الله أن يجنبني فتنة النساء فهن حبائل الشيطان
كم هو رائع ديننا الذي وضح لنا كل شيء