الى كل طلبة نظام ل.م.د ماستر و دكتوراه

[doctorant1]

لم يتوقف اساتذة الكلاسيك من التحامل و افراغ سمومهم و حقدهم الدفين على طلبة نظام ل.م.د .و كاننا اعدائهم و يجعلوننا منافيسين لهم. لكن نحن ننافس بشرف يا اساتذة الكلاسيك. متى يطيب جنانكم و تتروكون الطلبة الجدد من تحمل المسؤولية.و لديهم الكفاءة و بعد بضع سنسن سوف يكونون افضل من الكثير من اساتذة الكلاسيك الذين وتحصلت بهم الجامعات الجزائر على المراتب الاخيرة فى الترتيب العالمى .

لهذ و بعد قراءة المقالة المنشورة اليوم بجريدة الخبر و التى يتهجم فيها المنسق الوطنى لنقبة الكناس على طلبة نظام ل.م.د اريد ان اقول له لنستعد يا طلبة ل. م .د للوقوف امام هذه المؤامرة فاساتذة الكلاسيك يريدون تحقيق مزايا على حساب الطلبة و الضغط على الوزير لتحطيم طلبة الدكتوراه نظام ل.م.د فالرجاء الوقوف معا و هنا يظهر موقف و قيمة الطالب الجزائري و النقابة الطلابية....
و اليكم المقالة كما جاءت فى جريدة الخبر

طالب المجلس الوطني لأساتذة التعليم العالي ”كناس”، وزارة التعليم العالي والبحث العلمي بالإسراع في تنظيم ندوة وطنية لتقييم نظام ل.م.د لأنه يدخل منعرجا خطيرا يستدعي إيجاد حلول للمشكلات التي طفت على السطح، وضرورة إيجاد معادلة بينه وبين النظام الكلاسيكي بسبب ”التمييز” الصارخ والأفضلية التي حظي بها النظام الجديد.

وأوضح المنسق الوطني للكناس عبد المالك رحماني لـ”الخبر” في رده على مطالبة طلبة الدكتوراه لنظام ل.م.د بالسماح لهم بالمشاركة في مسابقات التوظيف، بأن ذلك غير منطقي خاصة أن هذا النظام ككل حسبه حظي بامتيازات واسعة عند مقارنته بالنظام الكلاسيكي، وهو المطلب الذي حذر منه رحماني وذكر أنه سبق أن أطلقوا نفس التحذيرات في سنة 2008، عندما طالبوا وزارة التعليم العالي بإيجاد توازن بين النظامين لتفادي الوصول إلى حلول ظرفية مستقبلا لإرضاء الطلبة، وتراكم مشكلات هذا النظام الجديد، يضيف رحماني، أوصل إلى وضع حساس أصبح شبيها بالقنبلة الموقوتة.

وجدد رحماني نداءه إلى وزير التعليم العالي والبحث العلمي رشيد حراوبية بضرورة الإسراع في فتح ندوة وطنية لتقييم عام للنظام الجديد قائلا ”الوزير حراوبية سبق واتخذ إجراءات جريئة وعليه أن يقوم بذلك لتقييم النظام الجديد”، في الوقت الذي ذكر أن هذه الخطوة لا تستطيع الوزارة بمفردها القيام بها لأن المهمة تحتاج إلى تكاتف جهود، وضغط من الهيئات العليا بالبلد كالبرلمان، وهنا طالب النواب بضرورة الدفاع على هذا المطلب. كما أبدى استعدادهم كشريك اجتماعي للمشاركة في الندوة الوطنية بتقديم مقترحاتهم ونقل كل الانشغالات التي سجلها الكناس منذ انطلاق العمل بنظام ”لسانس ماستر دكتوراه”، حتى يعاد النظر في سياسة الوظيف العمومي بخصوص تقييمها للشهادات، وهذا حتى يُعطى لكل حق حقه، لتكون عدد سنوات الجامعة مع البكالوريا هي المقياس الوحيد لتدرج حامليها في الوظائف مثل المعمول به في الدول الغربية، خاصة أنه حاليا تسجل مشكلات متعددة حول ذلك عندما أصبح ليسانس النظام الجديد ثلاث سنوات بعد أن كان أربع سنوات وفق النظام الكلاسيكي
التعليقات

2013-08-10م على 10:05

اين كانت هده الاصوات قبل 8 سنوات لماذا تعالت هده الاصوات الان عندما تخرجت اولى دفات الدكتوراة ل م د اقول لكم لماذا لان الاساتذة الجامعيون القدماء لايريدو ان يلحقهم اي شخص ويجلسوا في مناصبهم للابد لانهم لا يدرسون لاجل العلم بل لاجل الشيعة و الليزافير رغم انهم وصلوا الى هده المناصب عن طريق سرقة المدكرات و الكوبي كولي وهناك اساتدة لايحملون شهادة البكالوريا انتم سبب فشل النظام الكلاسيكي و ل .م. د لانكم غير اكفاء الا من رحم ربي

5 - محمد

2013-08-10م على 10:52

انهم يتلاعبون بمصير الطلبة و يزرعون الفتن فكيف يسوى حامل البكالوريا + 3 سنوات دراسة في الجامعة بمثل خريج التكوين المهني حسبي الله و نعمى الوكيل