رسالة الي الشيخ يوسف القرضاوي من ابنه - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية > أخبار عربية و متفرقات دولية

أخبار عربية و متفرقات دولية يخص مختلف الأخبار العربية و العالمية ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

رسالة الي الشيخ يوسف القرضاوي من ابنه

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2013-07-07, 16:54   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
ام راضية
عضو متألق
 
الصورة الرمزية ام راضية
 

 

 
إحصائية العضو










Bounce رسالة الي الشيخ يوسف القرضاوي من ابنه



لا شك ان الشيخ يوسف القرضاوي عالم جليل من علماء الامة وهدا لا اختلاف فيه
لكنه ليس نبي معصوم من الخطا
واكبر دليل ها هو ابنه من صلبة لا يتفق معه في فتاويه وينتقده
عبد الرحمن يوسف القرضاوى يكتب: عفوا أبى الحبيب ... مرسى لا شرعية له

اقرا الرسالة هنا
https://www1.youm7.com/News.asp?NewsID=1152641&SecID=12
وانا لست مع مرسي ولست ضده انا ضد الثورات التي اتت به بطريقة خاطئة وجعلت الشعب المصري منقسم ومتقاتل









 


رد مع اقتباس
قديم 2013-07-07, 17:24   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
syrus
محظور
 
الأوسمة
العضو المميز لسنة 2013 
إحصائية العضو










افتراضي

نص المقال :

أبي العظيم فضيلة الشيخ العلامة يوسف القرضاوى ...

عرفتُكَ عالمًا جليلا وفقيهًا موسوعيًا متبحرا، تعرف أسرار الشريعة، وتقف عند مقاصدها، وتبحر في تراثها، ونحن اليوم في لحظات فاصلة في تاريخ مصر، مصر التي تحبُّها وتعتز بها، حتى إنك حين عنونت لمذكراتك اخترت لها عنوان "ابن القرية والكُتـَّــاب"، وأنا اليوم أخاطب فيك هذا المصري الذي ولد في القرية، وتربى في الكتّاب .
يا أبي الجليل العظيم ... أنا تلميذك قبل أن أكون ابنك، ويبدو لي ولكثير من مريديك وتلامذتك أن اللحظة الراهنة بتعقيدها وارتباكاتها جديدة ومختلفة تماما عن تجربة جيلكم كله، ذلك الجيل الذي لم يعرف الثورات الشعبية الحقيقية، ولم يقترب من إرادة الشعوب وأفكار الشباب المتجاوزة، ولعل هذا هو السبب في أن يجري على قلمك ما لم أتعلمه أو أتربى عليه يوما من فضيلتكم .

أبي الغالي الذي تشهد كل قطرة دم تجري في عروقي بعلمه وفضله، لقد أصدرت أمس فتوى بضرورة تأييد الرئيس المقال (بحق) محمد مرسي .. جاء فيها نصا :
"إن المصريين عاشوا ثلاثين سنة - إن لم نقل ستين سنة - محرومين من انتخاب رئيس لهم، يسلمون له حكمهم باختيارهم، حتى هيأ الله لهم، لأول مرة رئيساً اختاروه بأنفسهم وبمحض إرادتهم، وهو الرئيس محمد مرسي، وقد أعطوه مواثيقهم وعهودهم على السمع والطاعة في العسر واليسر، وفيما أحبوا وما كرهوا، وسلمت له كل الفئات من مدنيين وعسكريين، وحكام ومحكومين، ومنهم الفريق أول عبد الفتاح السيسي الذي كان وزير الدفاع والإنتاج الحربي في وزارة هشام قنديل، وقد أقسم وبايع أمام أعيننا على السمع والطاعة، للرئيس مرسي، واستمر في ذلك السمع والطاعة، حتى رأيناه تغير فجأة، ونقل نفسه من مجرد وزير إلى صاحب سلطه عليا، علل بها أن يعزل رئيسه الشرعي، ونقض بيعته له، وانضم إلى طرف من المواطنين، ضد الطرف الآخر، بزعم انه مع الطرف الأكثر عددا."

أبي الكريم ... إن المقارنة بين مرسي ومبارك غير مقبولة، وهذه رؤية جيلنا التي ربما لا يراها من قبلنا .

يا سيدي ... جيلنا لم يصبر على الاستبداد ستين أو ثلاثين عاما كما تقول، بل هو جيلكم الذي فعل ذلك باسم الصبر، أما نحن فجيل تعلم أن لا يسمح لبذرة الاستبداد بالاستقرار في الأرض، وقرر أن يقتلعها من عامها الأول قبل أن تنمو، فهي شجرة خبيثة لا بد أن تجتث من فوق الأرض .

ولو أن مرسي قد ارتكب واحدا في المئة مما ارتكبه سابقوه، فما كان لنا أن نسكت عليه، وهذا حقنا، ولن نقع في فخ المقارنة بستين عاما مضت، لأننا إذا انجرفنا لهذا الفخ فلن نخرج من الماضي أبدا .

لقد تعلمت منكم أن المسلمين عند شروطهم، ألست القائل : "إن الإمام إذا التزم بالنزول على رأي الأغلبية وبويع على هذا الأساس، فإنه يلزمه شرعا ما التزم به، ولا يجوز له بعد أن يتولى السلطة أن يضرب بهذا العهد والالتزام عرض الحائط، ويقول إن رأيي في الشورى إنها معلمة وليست ملزمة، فليكن رأيه ما يكون، ولكنه إذا اختاره أهل الحل والعقد على شرط وبايعوه عليه فلا يسعه إلا أن ينفذه ولا يخرج عنه، فالمسلمون عند شروطهم، والوفاء بالعهد فريضة، وهو من أخلاق المؤمنين" .

"ومن هنا – والكلام ما زال لكم – نرى أن أي جماعة من الناس – وإن كانوا مختلفين في إلزامية الشورى – يستطيعون أن يلزموا ولي الأمر بذلك إذا نصوا في عقد اختياره أو بيعته على الالتزام بالشورى ونتائجها، والأخذ برأي الأغلبية مطلقة أو مقيدة، فهنا يرتفع الخلاف" ؟ السياسة الشرعية في ضوء نصوص الشريعة ومقاصدها (ص116، ط مكتبة وهبة) .
يا أبي الكريم العظيم ...

لقد عاهدنا الرجل ووعدنا بالتوافق على الدستور، ولم يف، وبالتوافق على الوزارة، ولم يف، وبالمشاركة لا المغالبة في حكم البلاد، ولم يف، وبأن يكون رئيسا لكل المصريين، ولم يف، وأهم من كل ذلك أننا عاهدناه على أن يكون رئيس مصر الثورة، ثم رأيناه في عيد الثورة يقول لجهاز الشرطة – الذي عاهدنا على تطهيره ولم يف أيضا – يقول لهم : "أنتم في القلب من ثورة يناير!!!"، فبأي عهود الله تريدنا أن نبقي عليه ؟

لقد تصالح مع الدولة العميقة، ومع الفلول، ومع رجال أعمال مبارك، ومع كل الشرور الكامنة من العهود البائدة، بل حاول أن يوظفها لحسابه، وأن يستميلها لجماعته، وأعان الظالمين على ظلمهم فسلطهم الله عليه .

لقد حفظت منك كلمة لا أنساها ما حييت يا أبي وأستاذي، كلمة من جوامع الكلم، كلمة صارت لي ميثاقا ونبراسا في فهم الإسلام، وفي فهم السياسة الشرعية، لقد قلت لي ولكل جيلنا : "الحرية قبل الشريعة" !

بهذه الكلمة كنتُ وما زلتُ من الثائرين الذين يطالبون بالحرية للناس جميعا، بهذه الكلمة كنت في الميدان يوم الخامس والعشرين من يناير، ويوم الثلاثين من يونيو أيضا، ولم أشغل نفسي بالمطالبة بإقامة شرع الله، ولم أر أن من حقي فرض الشريعة على أحد، بل شغلت نفسي بتحريض الناس أن يكونوا أحرارا، فالحرية والشريعة عندي سواء، وهل خلق الله الناس إلا ليكونوا أحرارا !

لقد ناشدتَ أبي العظيم في فتواك الفريق السيسي وكل الأحزاب والقوى السياسية وكل طلاب الحرية والكرامة والعدل، أن يقفوا وقفة رجل واحد، لنصرة الحق، وإعادة الرئيس مرسي إلى مكانه، ومداومة نصحه، ووضع الخطط المعالجة، والبرامج العملية .." فماذا لو أخبرتك يا مولاي أنهم طالما فعلوا ذلك طوال عام كامل ولم يستجب الرجل؟
ماذا لو أخبرتك يا أستاذي أن من مستشاريه الذين اختارهم بنفسه من نثق بعلمه ودينه وإخلاصه ووطنيته ومع هذا تركوه جميعا بعد أن اكتشفوا حقيقة أنهم ليسوا أكثر من ديكور ديمقراطي لاستبداد جديد، فلم يكن الرجل يسمع لأحد سوى جماعته ومرشده الذين لم يكونوا له يوما ناصحين أمناء ولا بطانة خير، وإنما أعانوه على ما لم يُصلح في مصر دينا ولا دنيا، ودفعوه إلى مواجهة الشعب بالجماعة لتبرير وتمرير قراراته المنفردة، مما أدى إلى دم كثير، وفتنة في الأرض، وما على هذا بايعه المصريون والثوار .

ماذا لو أخبرتك يا سيدي وتاج رأسي أنني قد فعلت ذلك بنفسي فما كان من الرئيس وأهله وعشيرته إلا أن صعروا لنا الخدود !

لقد جلسنا مع كل الأطراف في أوقات صعبة، ولم يكن أحد يشكك في شرعية الرئيس، وكان من الممكن لم الشمل بتنازلات بسيطة، ولكن – وللأسف – لم نر رجال دولة على قدر المسؤولية، بل رأينا مجموعة من الطامعين في الاستحواذ مهما كان الثمن .

لقد كنا نتمنى جميعا لو أكمل الرئيس مدته، وأن تنجح أول تجربة لرئيس مدني منتخب، ولكنه أصر على إسقاط شرعيته بنفسه، وذلك بانقياده لمن يحركه، وبتبعيته لمن لا شرعية لهم ولا بيعة ولا ميثاق، ثم هم الآن يبتزون أتباعهم ورموزهم عاطفيا لكي يقعوا في هذا الشرك بدعوى حماية الشرعية والشريعة !

إن حقيقة ما حدث في مصر خلال العام الماضي أن الإخوان المسلمين قد تعاملوا مع رئاسة الجمهورية على أنها شعبة من شعب الجماعة، ونحن ندفع وسندفع ثمن ذلك جميعا دما وأحقادا بين أبناء الوطن الواحد !

إن كل كلمة كتبتها يا سيدي وأستاذي أحترمها، وأعلم حسن نواياك فيها، ولكن تحفظي أنها لم تكن رأيا سياسيا يحتمل الصواب والخطأ، رأيا يكتبه "المواطن" يوسف القرضاوي ابن القرية والكتّاب، بل كانت فتوى شرعية يفتي بها إمام الوسطية "الشيخ" يوسف القرضاوي، وهو ما أذهلني وأربكني وآلمني .

لقد آن لهذه الأمة أن تخوض الصعب، وأن ترسم الحدود بين ما هو ديني، وما هو سياسي، لكي نعرف متى يتحدث الفقهاء، ومتى يتحدث السياسيون !

ختاما: أنا أكثر واحد في هذه الدنيا يعلم أنك لا تبيع دينك بدنياك، وأنك أحرص على الحق والعدل من حرصك على المذهب والأيديولوجيا، وأن تفاصيل الحدث وملابساته كثيرة ومربكة، وأنت لديك شواغلك العلمية الكبيرة .

أعلم يا أبي أن فتواك ما جاءت إلا دفاعا عما رأيته حق المصريين في أن يختاروا بإرادتهم الحرة من يمثلهم دون العودة ثانيا لتسلط العسكر – وهو ما لن نسمح بحدوثه أبدا – ، وهذا التعليق مني رد لأفضالك عليّ، وعرفان بجميل علمك الذي أودعته فيّ .

صدقني يا أبي الكريم الحليم لو طبقنا ما كتبته في كتبك عن الأمة والدولة، وعن فقه الأولويات، وفقه الواقع، وفقه المقاصد، وعن الحرية التي هي قبل الشريعة كما علمتنا، لكنت أول الداعين للثورة على من ظلم، وخان العهود والمواثيق، وأفشى أسرار الدولة، وزج بمخالفيه في السجن بتهمة إهانته، ولم يترك لهم من الحرية إلا ما كان يتركه لهم مبارك : قولوا ما شئتم وسأفعل ما أريد .

أبي العظيم ... في ميدان رابعة العدوية الآن مئات الآلاف من الشباب المخلص الطاهر، وهم طاقة وطنية جبارة، سيضعها بعض أصحاب المصالح وتجار الدم في معركة لا ناقة لهم فيها ولا جمل، فلا هي معركة وطنية، ولا هي معركة إسلامية، ولا هي معركة ضد عدو، ولا هي معركة يرجى فيها نصر، وكل من يدخلها مهزوم، إنهم ملايين المخلصين الذي سيلقى بهم في الجحيم ثمنا لأطماع ثلة من الناس في مزيد من السلطة والنفوذ، وما أحوجنا لكلمة حق عاقلة تحقن تلك الدماء الزكية التي ستراق هدرا .

إن الإرادة الشعبية التي تحركت في الثلاثين من يونيو ليست سوى امتدادا للخامس والعشرين من يناير، ولئن ظن بعض الفلول أن ما حدث تمهيد لعودتهم فأني أقول لفضيلتكم بكل ثقة إنهم واهمون، وسوف يقف هذا الجيل الاستثنائي أمام كل ظالم، ولن يترك ثورته حتى يبلغ بها ما أراد، سواء لديهم ظالم يلبس الخوذة، أو القبعة، أو العمامة .

أبي الحبيب ... لقد ربيتنا نحن أبناءك على الحرية واستقلال الفكر، وإني لفخور بك قدر فخرك بنا وأكثر، وإني لأعلم أن هذه المقالة سوف تدفع بعض العبيد لقراءتها بمنطق العقوق، إلا أنه ما كان لي أن ألتزم الصمت إزاء ما كتبته – بوصفه فتوى لا رأي – وقد عودتنا أن نكون أحرارا مستقلين، وحذرتنا مرارا من التقليد الأعمى، والاتباع بلا دليل، والسير خلف السادة والقيادات والرموز، وعلمتنا أن نقول كلمة الحق ولو على أنفسنا والوالدين والأقربين، وأن نعرف الرجال بالحق، ولا نعرف الحق بالرجال .

من حق أسرتنا أن تفخر بأنها لم تُرَبِّ نسخا مشوهة، بل خرجت كيانات مستقلة، وذلك بعكس كثير من الأسر التي تزعم الليبرالية والحرية، ولا نرى منها سوى نسخا كربونية لا فروق بينها .

أبي العظيم : هذه الكلمات بعض غرسك فينا، وهي في الأصل أفكارك وكلماتك، وبعض فضلك وفقهك، إنها بضاعتك القيمة رُدَّتْ إليك .

والله من وراء القصد . عاشت مصر للمصريين وبالمصريين ...









رد مع اقتباس
قديم 2013-07-07, 17:59   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
hazemghani
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

هذه القصة يرويها العالم الشيعي










رد مع اقتباس
قديم 2013-07-07, 18:25   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
Like_An_Angel
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام راضية مشاهدة المشاركة


لا شك ان الشيخ يوسف القرضاوي عالم جليل من علماء الامة وهدا لا اختلاف فيه
لكنه ليس نبي معصوم من الخطا
واكبر دليل ها هو ابنه من صلبة لا يتفق معه في فتاويه وينتقده
عبد الرحمن يوسف القرضاوى يكتب: عفوا أبى الحبيب ... مرسى لا شرعية له

اقرا الرسالة هنا
https://www1.youm7.com/news.asp?newsid=1152641&secid=12
وانا لست مع مرسي ولست ضده انا ضد الثورات التي اتت به بطريقة خاطئة وجعلت الشعب المصري منقسم ومتقاتل
لا أهمّية لما قاله عبد الرحمن لأنه مجرّد مواطن مصري .. مواطن واحد من 80 مليون مواطن مصري
الصندوق قال كلمته ..والشعب أعطى صوته للدكتور مرسي
أليست الديمقراطية هي حكم الشعب ؟
أليست هذه هي الديمقراطية التي يتبجح بها البعض
أم تريدون ديمقراطية على مقاسكم ؟ الديمقراطية اللي تخرج عليكم وفقط ... فإن لم تعجبكم انقلبتم عليها كما انقلب المجرم خالد نزار على الفيس ؟؟









رد مع اقتباس
قديم 2013-07-07, 18:30   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
الأمير الصاعد
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية الأمير الصاعد
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

أبي العظيم : هذه الكلمات بعض غرسك فينا، وهي في الأصل أفكارك وكلماتك، وبعض فضلك وفقهك، إنها بضاعتك القيمة رُدَّتْ إليك .










رد مع اقتباس
قديم 2013-07-07, 18:35   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
ghaza_01
عضو محترف
 
الصورة الرمزية ghaza_01
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

ليس نبي معصوم من الخطا










رد مع اقتباس
قديم 2013-07-07, 18:36   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
souhiel
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية souhiel
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

الشعب قال كلمته واختار مرسي وصاحبة الموضوع تقول ان مرسي اتى بطريقة خاطئة ربما تعجبها طريقة السيسي الخائن وبابا النصارى وليلى علوي وزميلاتها وشوف هذ الإبن الذي يدعي انه فاهم الوضع اكثر من ابيه العالم واكثر من 30 مليون مصري سبحان الله مالكم كيف تحكمون










رد مع اقتباس
قديم 2013-07-07, 19:18   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
syrus
محظور
 
الأوسمة
العضو المميز لسنة 2013 
إحصائية العضو










افتراضي

بغض النظر عن أي الموقفين اقرب للصواب , أرى ان تحرر الجيل الجديد من سلطة الجيل القديم أمر إبجابي , من حق الإبن أن يكون له رأي سياسي يختلف عن رأي والده , و من حقه ان ينتقد و يعترض . خاصة و أن رأي الوالد لم يصدر في صورة رأي فردي لمواطن كما يقول الإبن بل خرج في صورة فتوى ... و انا اتفق تماما مع الإبن عندما يقول : لقد آن لهذه الأمة أن تخوض الصعب، وأن ترسم الحدود بين ما هو ديني، وما هو سياسي، لكي نعرف متى يتحدث الفقهاء، ومتى يتحدث السياسيون !


في وجهة نظري الشخصية , ما حدث هو انقلاب واضح من الجيش ضد حركة منحت لخصومها كل المبررات للثورة عليها ... ما حدث نصف ثورة و انقلاب كامل . لكن يجب على الإخوان ان يدركوا و يعترفوا بفداحة الاخطاء التي ارتكبوها ... ليس من الحكمة استعداء المجتمع و التعامل معهم بمنطق الكفر و الإيمان ...





اقتباس:
.....أما د. ناجح إبراهيم، القيادي السابق في الجماعة الإسلامية والمفكر الإسلامي، فيرى ضرورة النظر لمستقبل الحركة الإسلامية بعد الإطاحة بنظام الإخوان.


وقال لـ"العربية.نت" إن "الأخطاء التي وقع فيها الإخوان معروفة، وأهمها عدم إدراكهم طبيعة الشعب المصري، واستحواذهم على السلطة وتجاهل الحركة الثورية، ولكنني الآن أنظر للمستقبل، فالحركة الإسلامية برمتها الآن أمام سيناريوهين: أولهما السيناريو الجزائري ووقوع أعمال عنف من جماعات سلفية جهادية، وستحسب هذه الأعمال على الإخوان حتى لو لم يكونوا متورّطين فيها، وهذا السيناريو راح ضحيته في الجزائر أكثر من 100 ألف قتيل وأكثر من 180 ألف جريح، ولكني أستبعد أن يحدث هذا السيناريو نظراً لأن تجربة الإسلام السياسي في مصر أكثر عمقاً وخبرة من تجربة الحركة الإسلامية في الجزائر.


ودعا إبراهيم الحركة الإسلامية في مصر إلى تجنب هذا السيناريو لأنه لن يعيد الشرعية ولن يعيد الحركة الإسلامية في الشارع".


أما السيناريو الثاني الذي يتوقعه فهو سيناريو التجربة التركية، أو كما يسميه "سيناريو أربكان - أردوغان"، حيث انقلب الجيش على رئيس الحكومة الإسلامي نجم الدين أربكان تقريباً لأنه ارتكب نفس أخطاء الرئيس مرسي، وكان أربكان أستاذاً جامعياً مثل مرسي ووصل الى الرئاسة بالانتخابات الشرعية مثل مرسي أيضاً، لكن أربكان لم يستطع التعامل مع مؤسسات الدولة، ولم يتحالف مع الشعب، وتجاهل الانفتاح على العالم الغربي، حيث كان همُّه الانفتاح على العالم العربي لتحقيق حلم الخلافة الإسلامية.


وأضاف أن "الجيش التركي انقلب على أربكان، ثم جاء أردوغان وهو تلميذ أربكان، واستوعب أخطاء أستاذه، واستوعب الأطياف السياسية المختلفة، ولم يستأثر بالسلطة، ولم يعش في وهم الشرعية التي استلبت، وأدرك أن الاسلام والأوطان باقيان، أما المناصب والأحزاب فهي زائلة، وأجرى مراجعات فكرية على أخطاء أربكان وترك لغة الاستعلاء، وبدأ بداية صحيحة حتى وصل الى السلطة".


وختم د. إبراهيم حديثه بتوجيه كلمة للحركة الإسلامية وشبابها قائلاً: "إن المناصب والكراسي لا تصنع الدين ولا الدعوة، ولكن الدعوة هي التي تبقى وتصنع القلوب والمناصب".









رد مع اقتباس
قديم 2013-07-07, 19:21   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
سارةالتلمسانية
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية سارةالتلمسانية
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

القرضاوي اكبر مدنب لما ساهم في مقتل الشيخ البوطي فانا صراحة لا استمع لفتاويه ولااحبه وربي يهديه










رد مع اقتباس
قديم 2013-07-07, 19:28   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
امل12
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية امل12
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

الشيخ القرضاوي شيخنا وعالمنا ونحن لانعرف ابنه
اختي هل تتحملي مسئولية هاد الرسالة لي نشرتيها
باغية نعرف علاه انتم ضد مرسي وانت خصوصا صاحبة الموضوع برك باسكو هو مع الاسلام والمسلمين
اجي نقولو مرسي ماشي مليح شكون لي داره في هاديك لبلاصة ماشي اصوات الشعب
ودروك لي راهم في التظاهرات شكون هما










رد مع اقتباس
قديم 2013-07-07, 19:50   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
ام راضية
عضو متألق
 
الصورة الرمزية ام راضية
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة souhiel مشاهدة المشاركة
الشعب قال كلمته واختار مرسي وصاحبة الموضوع تقول ان مرسي اتى بطريقة خاطئة ربما تعجبها طريقة السيسي الخائن وبابا النصارى وليلى علوي وزميلاتها وشوف هذ الإبن الذي يدعي انه فاهم الوضع اكثر من ابيه العالم واكثر من 30 مليون مصري سبحان الله مالكم كيف تحكمون
والله حتي طريقة السيسي لا تعجبني لانها قسمت شعب مصر
سبحان الله انه ابنه ويعرف ان هدا الكلام خطير في حق والده وليس سهلا ان يخرج رايه للملا









رد مع اقتباس
قديم 2013-07-07, 19:54   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
syrus
محظور
 
الأوسمة
العضو المميز لسنة 2013 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة امل12 مشاهدة المشاركة
الشيخ القرضاوي شيخنا وعالمنا ونحن لانعرف ابنه
اختي هل تتحملي مسئولية هاد الرسالة لي نشرتيها
باغية نعرف علاه انتم ضد مرسي وانت خصوصا صاحبة الموضوع برك باسكو هو مع الاسلام والمسلمين
اجي نقولو مرسي ماشي مليح شكون لي داره في هاديك لبلاصة ماشي اصوات الشعب
ودروك لي راهم في التظاهرات شكون هما
مرسي ليس رجل المرحلة و هو كان يسير الدولة بمنطق الجماعة , كثير من مستشاريه الذين عينهم استقالوا و احتجوا على طريقة تسيير الدولة في عهده ... أما اتباعه فقد اساؤوا له اكثر مما نفعوه و استثاروا فئات عريضة ضده . و هذا منح الجيش الفاسد و المتربص فرصة لعزله ... كان يجب على الإخوان من البداية دعم مرشح توافقي و ان لا يلقوا بجميع اوراقهم و لكن نقص الخبرة و الإندفاع و الطمع في السلطة و غياب الرؤية استراتيجية و الخطاب المعتدل دفع بهم إلى الزاوية الضيقة ...


الديموقراطية ليست انتخابات و فقط , بل هي تداول على السلطة و تقوم على التوازنات و الواقعية و التفاوض و التنازلات و التوافق ... و كلا طرفي الصراع في الساحة المصرية لم يستوعبوا جيدا هذا المعنى ... لا يمكن لأي طرف ان يقصي غيره لذا من المهم التأسيس لأعراف ديموقراطية تشجع الحوار و التوافق , بدل عقلية الإقصاء المتبادل ... استقواء المعارضة بالجيش لن يلغي الوجود الإسلامي . و محاولة الإسلاميين الإنفراد بالسلطة غير واقعي و يضر بصورتهم قبل غيرهم ...









رد مع اقتباس
قديم 2013-07-07, 19:56   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
ام راضية
عضو متألق
 
الصورة الرمزية ام راضية
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة امل12 مشاهدة المشاركة
الشيخ القرضاوي شيخنا وعالمنا ونحن لانعرف ابنه
اختي هل تتحملي مسئولية هاد الرسالة لي نشرتيها
باغية نعرف علاه انتم ضد مرسي وانت خصوصا صاحبة الموضوع برك باسكو هو مع الاسلام والمسلمين
اجي نقولو مرسي ماشي مليح شكون لي داره في هاديك لبلاصة ماشي اصوات الشعب
ودروك لي راهم في التظاهرات شكون هما
لقد قلت انه عالم
لمادا تحمليني مسؤولية الرسالة
رسالة كتبها ابنه ومنشورة علي الملا
مرسي ليس هو الاسلام حتي تقارنيه به هو بشر يخطيء ويصيب









رد مع اقتباس
قديم 2013-07-07, 20:04   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
امل12
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية امل12
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اختي مي انت ساعدتي في نشرها لازم تتحملي مسئوليتها
لوكان جينا لي نشوفوه نامنوه وننشروه لوكان حصلة
اختي انا قلت رايي وانت شوفي مع راسك
اما عن مرسي اعطيني اسم رئيس خير منه طبق الاسلام
علابالي هو بشر مي علاه هاد البغض ليه لوكان يهودي ماديروش هكدا










رد مع اقتباس
قديم 2013-07-07, 20:19   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
امل12
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية امل12
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة syrus مشاهدة المشاركة
مرسي ليس رجل المرحلة و هو كان يسير الدولة بمنطق الجماعة , كثير من مستشاريه الذين عينهم استقالوا و احتجوا على طريقة تسيير الدولة في عهده ... أما اتباعه فقد اساؤوا له اكثر مما نفعوه و استثاروا فئات عريضة ضده . و هذا منح الجيش الفاسد و المتربص فرصة لعزله ... كان يجب على الإخوان من البداية دعم مرشح توافقي و ان لا يلقوا بجميع اوراقهم و لكن نقص الخبرة و الإندفاع و الطمع في السلطة و غياب الرؤية استراتيجية و الخطاب المعتدل دفع بهم إلى الزاوية الضيقة ...


الديموقراطية ليست انتخابات و فقط , بل هي تداول على السلطة و تقوم على التوازنات و الواقعية و التفاوض و التنازلات و التوافق ... و كلا طرفي الصراع في الساحة المصرية لم يستوعبوا جيدا هذا المعنى ... لا يمكن لأي طرف ان يقصي غيره لذا من المهم التأسيس لأعراف ديموقراطية تشجع الحوار و التوافق , بدل عقلية الإقصاء المتبادل ... استقواء المعارضة بالجيش لن يلغي الوجود الإسلامي . و محاولة الإسلاميين الإنفراد بالسلطة غير واقعي و يضر بصورتهم قبل غيرهم ...
اخي بلاك انا مانفهمش في السياسة بزاف
مي لي راني سير منه انو هادوك برك كانو باغيين يعثروه في طريقه هو خرج بلد كان في الزيغو
وشوف كامل الدول لي مرو بالثورات العربية حتى وحدة ماسقدت باسكو سي ديفيسيل اباغ مصر لي كانو دايما كي تسقد يحوسو على حاجة وسير راك شفت مرا يقولو الدستور ومرةومرة.الرئيس كان عاد في الديبي باش يسقد ماهش جني كلشي يديره في عام
والشي لي راني متاكدة منه انو الشعب المصري راهم باغيينه باغيين مرسي رئيس ليهم









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
الشيخ, القرضاوي, ابنه, يوسف, رسالة


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 05:16

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc