الجوهرة المكنونة
في أعماق كل منا جوهرة أسمى من أي جوهرة ولؤلؤة أنقى من أي لؤلؤة تتهادى على شرفاتها الأنوار ،وتبرق من إنكساراتها الأضواء ،
تخمد أشعتها حينا من الدهر فيموج المرء منا في لجة الغفلة سائحاً في فيافي الخمول تُقَمِّطُه سرابيل الكسل ، فتتضاءل كينونته على ضفاف الملل وتضمحل معالمه على أعتاب السأم..
وعلى حين غرة تصدح بلابل النفس على آفاق الأمل فتصقل الجوهرة بوابل الأماني وتترنح الروح في فردوس البِشْر فتحيا في جنان النور ........
شكري لكل من ساهم في الإسراع بعودة روفيادا وأبوفاروق
ترحيبي بالأخوين روفيادا وأبوفاروق وشكري لهما على صبرهما لمدة يومين
شكري للمشرفين الذين لبوا نداء الإخوة وأعادو لنا مناررتي المنتدى