بعض الجامعات مراكز الجنس بإمتياز
أود من خلال موضوعي هذا الوقوف على ظاهرة أفسدت طهارة منابع العلم. فقديماً كانت الجامعات هي الأم التي اعطت علماء، دكاترة، فلاسفة،... إلخ
لكن هذا المكان تنجس عندما أصبح معقل لممارسة الجنس.. نعم، فعندما تتجول في أركان الجامعة وما أن تلامس يدك باباً لتفتحه إلا وصدمت بالمشاهد التي لا أدري من أي ثقافة أتتنا.
تجد الشاب والشابة في عالم أخر من الحب والعشق، وهذا مما تراه العين في زوايا مختلفة من الجامعة.
فهل تحولت الجامعات من منابر للعلم إلى منتجعات من أجل قضاء الرغبات؛ إدمان مخدرات، تكوين جماعات الرقص إلى أن تصل إلى درجة ممارسة الجنس.
أليس هذه هي الأسباب التي نتج عنها أصحاب شواهد بدون مستوى علمي ولا ثقافي.
في الأخير أترك لكم الكلمة