احس بالخزي والعار لأنه فينا من لا يزال يحن لبلد لاتوجد فيه قيم ولا اخلاق ،بلد استعمرنا واغتصب ودمرواباد وشرد ويتم اطفالنا و نسائنا إنها فرنسا المدمرة التي تركت فيروساتها التي لاتتدوا في صحرائنا وجبالنا وسهولنا ووحاتنا وحتى عقولنا لان الكثير يسعى ويتمنى ان يعيش في بلدة عدوة والكثير من رمت به امواج البحر جثة هامدة قبل ان يصل بلد استحي ان اذهب إليه،بلد يتزوج فيه المرأة بالمرأة والرجل بالرجل ولا زالت هاته الطوائش تنتشر،وآخر ما حدث البارحة ولأول مرة زواج مثليين رجل برجل في مدينة : مونبلييه --قبح الله سعيهم--يريدون قطع نسل الذي امرنا الرسول صلى الله عليه وسلم بالمحافظة عليه ومكاثرته،إنهم اعداءالدين،وبلادنا تربط معهم شراكات وصفقات،وشعبنا المسكين يصفق لهم عند زيارتهم ومنهم من يقبل ويبوس اياديهم.......................................؟؟؟؟ ومنهم من يتداوى في بلد تكاد تنعدم فيه الرجولة إذا استمر زواج إمرأة بإمراة طبعا لا نتيجة والرجل بالرجل،،،،،،طبعا هنا أفتقد مصطلح الرجل وأيهما المرأة والنتيجة لاتحتاج للتفكير إلى متى هذا العار.....؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟