شكرا لـ ..."القصير" - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية > أخبار عربية و متفرقات دولية

أخبار عربية و متفرقات دولية يخص مختلف الأخبار العربية و العالمية ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

شكرا لـ ..."القصير"

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2013-05-23, 19:28   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
العثماني
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي شكرا لـ ..."القصير"

منذ سنوات طويلة، ثمة قناعة كبيرة لدى مجموعة وازنة في العالم الإسلامي ولبنان خصوصا ، بأن "حزب الله" ليس سوى مجرد ميليشيا مذهبية لها أجندة إقليمية وتطلعات سلطوية، وتتستر بشعار ...المقاومة!.

لم يكن في الشارع العربي من يؤيد هذه المجموعة ، لا بل أن هناك الكثير من رفع الصوت عاليا، متبنيا وجهة نظر الدعاية السوداء لحزب الله، بأن هؤلاء ليسوا سوى "عملاء لإسرائيل" !

ونجح "حزب الله" في حرب تموز 2006 ، في تعزيز هذه الصورة ، خصوصا وأنه سجل "تدمير لبنان" في خانة "الإنتصار". والمنتصرون هم من يُحاسبون، ولا يمكن محاسبتهم!

وعلى أساس افتعال حرب تدميرية للبنان، أخذ "حزب الله" دورا داخليا كبيرا ، وأعطى النظام السوري دورا إقليميا وازنا ، من أجل أن يتمكن من رفع الحصار الدولي عنه ، ليكون في خدمة إيران في المنتديات الدولية.

وعلى الرغم من غزوة السابع من أيار 2008، وعلى الرغم من ثبوت أن سلاحه له وجهة داخلية- سلطوية ، وطائفية ؛ وعلى الرغم من تأييده للنظام السوري ، منذ اللحظة الأولى لاندلاع الثورة السورية ، فإن كثيرين شككوا في أن "حزب الله" يمكن أن تكون له وجهة غير الوجهة الإسرائيلية.

ولكن ، كل النفي وكل الأقنعة ، سقطت بشكل كامل مع انطلاق معركة القصير الكبرى.

في هذه المعركة التي جذبت العالم كله ، ومع تساقط قتلى "حزب الله" بالعشرات ، ومعهم دموع ذويهم وأحبتهم ، سقط "حزب الله" نهائيا!

ومن يدقق ويتابع ما يصدر عن الشارع العربي عموما والإسلامي خصوصا، يدرك أن صورة "حزب الله" القديمة ذهبت الى غير رجعة.

لم يعد "حزب الله" سوى مجموعة تقاتل من أجل مصالح سلطوية ، ومن أجل أهداف مذهبية!

هذا ما كان كثيرون سلفيون ومسلمون لبنانيون وغيرهم يؤكدونه في ما سبق، من دون أن يلقوا آذانا صاغية!

هذه المرة، صمّت آذاننا وهي تتلقى صدى ما كانت ألسننا تؤكده سابقا!

على وقع تراجيديا إنسانية كبرى، وتداعيات خطرة منتظرة لبنانيا، لا بد من القول: شكرا ...القصير!








 


رد مع اقتباس
قديم 2013-05-23, 21:19   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
ابو تراب
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

سقط القناع قناع حزب الشيطان وسقط قناع القومجيين العروبيين البعثيين وسقط قناع الممانعة اسرائيل ضربت صواريخ كانت متجهة لحزب الشيطان فقام النظام الاسدي بالرد ولكن بقصف الاطفال والنساء والشيوخ في المدن









رد مع اقتباس
قديم 2013-05-23, 22:22   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
أبو هاجر القحطاني
عضو فضي
 
الصورة الرمزية أبو هاجر القحطاني
 

 

 
الأوسمة
العضو المميز لسنة 2013 
إحصائية العضو










M001

شكرا للقصير شكرا لمجاهدي سوريا أجمعين










رد مع اقتباس
قديم 2013-05-23, 22:33   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
mustafa75
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية mustafa75
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

ارى ان العالم كله كان يؤيد هؤلاء الشيعة في الكواليس و في العلن يضهرون العداء و الحروب و التكتيكات الحربية لتوجيه نظرة الامة الى هؤلاء الشرذمة الى ان تصل الى قيادته و ولاءه و محو مذاهب السنة من اصلها ... فانا اشكك في تحرير الجنوب من هولاء الشياطين فانه بداية فلم للامة الاسلامية كما تابعنا حرب الشيعة و السنة من قبل يعني العراق و ايران و كيف كانت الولايات المتحدة و اسرائيل يؤيدان سرا ايران و بعد نصر العراق قامو بتحطيمه و بمساعدة ايران نفسها يعني اهل الشيعة ..... و الشيعة تاريخيا هم من تحالفو مع الماغول لاسقاط الخلافة العباسية .... كم هم اعداء للامة










رد مع اقتباس
قديم 2013-05-24, 06:42   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
أبو معاذ محمد رضا
عضو محترف
 
إحصائية العضو










افتراضي










رد مع اقتباس
قديم 2013-05-24, 09:16   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
ابو البراء الادريسي
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي

للاسف مازال هناك من المطبلين و المزمرين من السنة لهذا الحزب الشيطاني خاصة و للشيعة الروافض عامة










رد مع اقتباس
قديم 2013-05-24, 14:34   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
العثماني
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

موت حزب الله
بقلم : أحمد بن راشد بن سعيد

وصل ما يُسمى «حزب الله» إلى نقطة اللاعودة في مشروعه «المقاوم»، وألقى بثقله في ريف القصير بحمص، كاشفاً بذلك القناع عن حقيقته، ومؤكداً الاتهامات التي طالما وجهت إليه باتخاذه «المقاومة» ذريعة لتنفيذ أجندة إيرانية في المنطقة لا علاقة لها بالاحتلال الإسرائيلي، وتتجاوز لبنان إلى المنطقة العربية بأسرها. وما كان لهذه الحقيقة أن تظهر جلية، لولا الثورة السورية، وإصرار الحزب على الزج بنفسه فيها، والتورط في أتونها. وكما خسر نظام بشار الأسد كل رصيده الخطابي «المقاوم»، فعل «حزب الله» الشيء نفسه، و»ذبح» دعايته على الأرض السورية عندما أوغل فيها سافكاً الدماء وهاتكاً الأعراض. توارى الحُلُم الفارسي الذي ضرب أطنابه في الضاحية والجنوب، وتعرّى وجه الطائفية الكريه الذي لا يمكن أن يبقى حبيس الشعارات إلى الأبد، وبدا أن كل هذا «الاستثمار» الدعائي يتهاوى، وكل ما بنته إيران وتولى كبره حسن نصر الله يفقد بريقه: التمويل الهائل، التدريب المستمر، التسليح النوعي، شبكة المؤسسات المنبثقة من الحزب والتي تشكل روافد لتغوله في الأرض اللبنانية، التمثيل السياسي في البرلمان وما يسمى «كتلة الوفاء للمقاومة»، الأقنية الدعائية للحزب، وغيرها مما يشكل في حقيقة الأمر «دولة» مكتملة برموزها وأعلامها وممثليها الذين يتلقون التعليمات من «الولي الفقيه» في طهران، ويتحدثون باسمه، ويرفعون صوره، ويزورونه من آن لآخر ليقبلوا يديه ويحظوا ببركته، ويرددوا أمام الكاميرات شعارات «النصر الإلهي» و «الوعد الصادق».
لكن الامتحان الأكبر لصدقية «المقاومة» لم يتأخر كثيراً، ولم يملك حسن نصر الله إلا طاعة وليه، والتوجه إلى دمشق للدفاع عما يسمى «مقام السيدة زينب»، ثم التورط في العدوان على القصير بدوافع طائفية بحتة لم يخفها الشبيح المعمم. لا تقية بعد اليوم، فقد بلغت القلوب الحناجر، و «النواصب» يهددون «أهل البيت» من جديد. موقع «شفاف الشرق الأوسط» قال إن نصر الله خاطب من الهرمل عصاباته في القصير عبر اللاسلكي هاتفاً: «لبيك يا صاحب الزمان، وأدركنا يا صاحب الزمان...لكم منا كل التحايا أيها الحسينيون..أنتم شجاعة العباس، وأصحاب الحسين بكربلاء، يا صرخة زينب عبر التاريخ التي هزت عرش يزيد واليزيديين...أنتم في القصير تقولون: «لن تُسبى زينب مرتين»، ليتني كنت معكم، ليتني رصاصكم، ليتني زغردة حناجركم، حياكم الله، ونصركم على الضلال كله والكفر كله» (19 أيار/مايو 2013).
كأنما يعيد التاريخ القريب نفسه عندما حاصرت حركة أمل مخيم برج البراجنة للاجئين الفلسطينيين في بيروت الغربية عام 1985 حتى اضطر سكانه إلى أكل العشب والقطط والكلاب، وكان شعار الحركة حينها: «يا لثارات الحسين!». ها هو «حزب الله» يخسر «شرعيته» التي بناها وحاول تسويقها من خلال تصديه لإسرائيل. إنه «بيت العنكبوت» الذي ينسج خيوطه من الوهم، ثم لا يلبث أن يتداعى، «وإن أوهن البيوت لبيت العنكبوت». هي قصة الباطل الذي لا يصمد أمام الحقيقة، فيتحول إلى «زبَد» سرعان ما يتلاشى، فينفض من حوله الجمع، ويتفرق السامر. «كذلك يضرب الله الحق والباطل، فأما الزبد فيذهب جفاءً، وأما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض».
عندما سقطت بيروت عام 1982 أمام آلة الغزو الشارونية، صدح ممدوح عدوان: «سقطت بيروت..سقطت آخر ورقة توت». لكنها لم تكن الأخيرة، لأن ثمة «ممثلين» جدداً ظهروا على المسرح. وهنا جاء دور دمشق لتسقط اوراق التوت الجديدة؛ لتعري الممثلين الجدد. «أم حسب الذين في قلوبهم مرض أن لن يخرج الله أضغانَهم. ولو نشاء لأريناكهم فلعرفتَهم بسيماهم، ولتعرفنّهم في لحن القول». كنت أتساءل: كيف سينتهي هذا الحزب الذي تغول على الأرض اللبنانية عقوداً، حتى تحول إلى «أخطبوط» يكاد يأتي على الدولة من القواعد، ومن هي القوة التي ستقص مخالبه وتحبط أهدافه، لاسيما في ظل «تكيّف» إسرائيل مع وجوده، وامتناع الغرب عن تصنيفه «منظمة إرهابية»، وتقبلهما مشاركته في النظام السياسي اللبناني، فإذا به يخرج إلى حتفه بظلفه. «ما ظننتم أن يخرجوا»!
تأبى فلسطين أن يدعي وصلاً بها رموز النفاق. تأبى إلا أن تكون ناصعة كفاتحها عمر، ونقية كمحررها صلاح الدين. وحدها «الأيدي المتوضئة» ستعيدها إلى حضن الأمة، لا الأيدي الوالغة في دم بانياس وداريا وجديدة عرطوز. ذات يوم غنت فيروز: «وستمحو يا نهر الأردن..آثار القدم الهمجية». لن تستبدل القدس الذي هو أدنى بالذي هو خير. إنها تكره وجه حسن نصر كما تكره وجه أرئيل شارون. إنها تمقت العمامة الشيعية كما تمقت الطاقية اليهودية. القدس لا ترى فرقاً بين عباءات المتدينين اليهود الذين يهزون رؤوسهم باكين أمام حائط البراق في القدس، وبين عباءات المعممين الشيعة الذين يلطمون صدروهم أمام «السيدة زينب» في دمشق. إنها تبصق في وجوههم جميعاً؛ لأنهم غرباء عنها، ويختزنون في صدورهم إرثاً من الحقد على هذه الأمة منذ فجر التاريخ. فريق يستدعي أسطورة «أرض الميعاد»، وفريق يستدعي أسطورة «مظلمة أهل البيت». نحن لا نفرق بين من ذبح أهلنا في دير ياسين المقدسية عام 1948، وبين من ذبح أهلنا في بانياس على الساحل السوري عام 2013. هي الأيدي نفسها. العقيدة المتوحشة نفسها. الوجوه القبيحة نفسها. وحدنا نحن المسلمين (أهل السنة) من يملك ثقافة جميلة متحضرة لا سراديب فيها ولا حوزات؛ لا «مراجع» يفتون بقتل «الآخر» السني»، ولا «حاخامات» يفتون بقتل «الآخر العربي» بالصواريخ «على كيف كيفك» كما قال يوماً الحاخام اليهودي عوفاديا يوسف. يتساءلون: هل سيموت ما يسمى «حزب الله؟». الجواب: مات الحزب. لقد لفظ أنفاسه في الشام، حتى وإن بقي «سريرياً» تحفه شياطين الخزي واللعنة.
كبيرة جداً هي تضحيات أهلنا في الشام. مؤلمة حد القهر هي الخسائر الباهظة في الأرواح والممتلكات والآثار. لكن قدر المؤمن أن يكون صابراً عند البلاء، ثم إن العدو يألم كما نألم، ونرجو من الله ما لا يرجو. عندما تضع الحرب أوزارها، سنعد الدروس التي تعلمناها، وسنكتشف أنه لولا الله لبقينا أسرى «العنكبوت». كان القيادي الفلسطيني صلاح خلف (أبو إياد) يقول إن إسرائيل ليست أكثر من جرح في جسد الأمة، ولا بد للجرح أن يندمل. الصفوية الشعوبية ليست أكثر من جرح آخر، وملامح التعافي منه باتت وشيكة. ستنتصر الأمة على عدوها الداخلي، لأن قتلة الأطفال والنساء ليسوا «عباداً صالحين»، ولا يمكن أن تكون لهم عاقبة الدار. ستنتصر الشام؛ لأن معركتها كفلسطين؛ ببساطة اللونين الأبيض والأسود: بين الإنسانية والوحشية، وبين العدالة والظلم. وبرغم كل هذا الليل، تضيء وجوه ثوارنا في القصير، ويطل علينا هادي عبد الله عبر الشاشات بعزم المؤمن ليؤكد لنا صمودهم وتقدمهم رغم خذلان ذوي القربى.
كأن محمود درويش يختصر لنا المشهد بهذه الكلمات:
دمشق انتظرناكِ كي تخرجي منك.. كي نلتقي مرةً خارج المعجزات..
انتظرناكِ والوقتُ نام مع الوقت.. والحبُّ جاء فجئنا إلى الحرب..
نغسلُ أجنحة الطير بين أصابعك الذهبية.. يا امرأةً لونُها الزبد العربيُّ الحزينُ
دمشقُ الندى والدماء دمشق الندى..
دمشق الزمان.. دمشق العربْ..
كوني دمشقَ التي يحلمون بها فيكون العرب..
و الشام تبدأ مني أموت
و يبدأ في طرُقِ الشام أسبوعُ خَلقي
و ما أبعدَ الشامَ، ما أبعد الشام عني..!
و سيفُ المسافة حزَّ خطاياي..حز وريدي..
فقرّبني خنجران.. العدوُّ وموتي..
وصرت أرى الشام.. ما أقرب الشام مني..!
أراك على بعد قلبين في جسد واحد..
كنتِ العقيدة وكنتُ شهيد العقيدة..
وكنتِ تنامين داخل جرحي.. وفي ساعة الصفر تم اللقاء..
وبين اللقاء وبين الوداع.. أودع موتي وأرحل
ما أجمل الشام.. لولا الشآم.. وفي الشام يبتدىء الزمنُ العربي..
وينطفىء الزمن الهمجي.. أنا ساعة الصفر
دقت وشقت خلايا الفراغ
على سطح هذا الحصان الكبير الكبير..
الحصان المحاصر بين المياه وبين المياه
أعدَّ لهم ما استطعتَ..
وفي جثتي حبةٌ أنبتت للسنابل
سبعَ سنابل..في كلِّ سنبلةٍ..
ألفُ سنبلة.. هذه جثتي أفرغوها من القمح..
ثم خذوها إلى الحرب.. أحرقوها بأعدائها..
ليتسعَ الفرقُ بيني وبين اتهامي.. وأمشي أمامي..
ويولد في الزمن العربي نهار.










رد مع اقتباس
قديم 2013-05-24, 15:33   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
yazid77
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

الحمد لله رب العالمين


يقول المولى تبارك وتعالى

(أم حسب الذين في قلوبهم مرض أن لن يخرج اللّه أضغانهم)


وها هو الوجه القبيح لنصرالشيطان وحزبه ينكشف للجميع










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
..."القصير", شكرا


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 12:56

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc