إسمحلي يا أخي ما عدا بعض الشباب البطل الذي ينحت الصخر نحتا وجعل لنفسه مكانا في الحياة الباقي فاشل
جالس ينتظر تكرم الدوالة بمنصب عمل و من لأحسن
يكون في مكتب وإلا لايقبل
لاتنتظروا صدقات الدولة
سيروا في الأرض ابحثوا واثبتوا وجودكم
أرجوكم ويرحم والديكم متقولوش كلام مثل إنها الحقيقة
الصعبة التي لا يقبلها شبابنا المدلل
العمر كم فيه حتى يقضيهالبطال في الانتظار هذا بالنسبة للبطالة .
اما لأمثال زويل
إذا كنتم فعلا تحبون بلدكم لا تنتظروا إعترافا منها
قدم دون إنتظار المقابل إذا كنا فعلا مؤمنين الله وحده
سيجازيك دنيا وآخرة .
الغرب رسم لنا صورة الباحث الذي أصبح ثريا
ببحوثه لانهم ماديون خذ إستلم .
أما نحن المسلمون هدفنا الجنة قدم وسيعطيك الله يقدر ما
تقدم وأكثر .
فو الله أعرف امثلة مشرفة في البلاد هناك باحثين جزائريين عرضوا عليهم مغريات في إحدى الدول الغربية ولم يقبلوا وفضلوا العمل في البلاد ورد جميلها
قولوا ما شئتم من أتهامات مسبقا راني مسامحة الجميع
والله هذا كلام من قلبي ومن الوقع ومن إنسانة تحب الخير الكثير لأبناء وطنها والسلام وسامحوني إذا اخطأت