مظاهر التغلغل الإيراني الرافضي في سوريا قبل الثورة السورية المباركة

[جويرية بنت أبي العاص الفاروق]

مظاهر التغلغل الإيراني الرافضي في سوريا قبل الثورة السورية المباركة



1-قام الرافض في سوريا قبل الثورة بإحتلال مساجد سنية وإقامة شعائرهم فيها.

2- تحويل منطقة كبيرة من مناطق سوريا قبل الثورة السورية المباركة إلى أرض شبه إيرانية
وهي منطقة السيدة زينب فالداخل لهذه المنطقة يخيل إليه أنه في قم وليس في سوريا.

3- وجود الحوزات العلمية الرافضية في سوريا وبكثرة في المناطق من مركز السيدة زينب
بالإضافة إلى منطقة الجزيرة السورية مروراً بوسط سورية خاصة حول حماه

4- إعادة تأهيل ضريح رقية في وسط دمشق، والحال نفسه في ضريح سكينة بنت الحسين في منطقة داريه

5- إرسال عدد من العلويين وغيرهم لدراسة المذهب الاثنى عشري في قم.

6- محاولة نشر التشيع في المخيمات الفلسطينية واستغلال حالة الإعجاب بحسن نصر اللات
والارتباط الحاصل بين الجهاد الإسلامي وحماس من جهة وبين نظام الملالي في قم من جهة أخرى

7-عمل ملتقى للمستبصرين في الحوزة الزينبية وتوزيع أقراص ممغنطة تروي قصص هدايتهم إلى مذهب
آل البيت بزعمهم

8- وجود آلاف الطلاب للدراسة في الحوزات العلمية وتخريجهم برتب الدعاة المختلفة بين معممين وسواهم

9- انتشار المكتبات الرافضية والكتب الرافضية في
سوريا وبكثرة.

10- وجود إذاعة إيرانية رافضة تبث على موجة
قصيرة
أف أم على غرار إذاعة حزب اللات .

11- إنشاء مجمع كبير في منطقة الرقة واستقطاب
الطلاب والفقراء فهو يحوي معهد ومستشفى ومركز خيري.

12- استغلال القنوات الإعلامية والخطابات المثيرة
والملتهبة من نصر اللات ضد إسرائيل ومن نجاد ضد أمريكا وإسرائيل
لكسب تعاطف العامة مع الرافضة وقد نجحوا
في ذلك بشكل كبير في مختلف الدول العربية

13- إنشاء عدد كبير من الحسينيات في منطقة دير الزور بتمويل خليجي مباشر
ومن تجار الكويت الشيعة على وجه الخصوص

14- دخول جمعية المرتضى الرافضة بين بدو سوريا ونشر التشيع بينهم.

15- استدعاء الأئمة والخطباء بصورة دورية لممارسة سادية القمع عليهم لإخافتهم.

شبكة اهل السنة

@ahlalsunna2