![]() |
|
قسم العقيدة و التوحيد تعرض فيه مواضيع الإيمان و التوحيد على منهج أهل السنة و الجماعة ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
موقف الشيخ محمد بن عبدالوهاب من المبتدعه
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() بسم الله الرحمن الرحيم
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() الكفار على قسمين: |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() نعم نسيت |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 4 | ||||
|
![]() اقتباس:
![]() الألباني ..وفقه حديث أبي هريرة ((لا يسمع بي ......الحديث
الحمد الله هذا كلام الشيخ العلامة الألباني.. وهو يعلق على هذا الحديث وكلام الشيخ واضح يجب أن يبلغ هذا الكافر بالإسلام كما انزل على محمد صلى الله علية وسلم دون تشويش وقد نقلت بعض كلام أهل العلم في هذه المسألة واعتقد أن الجواب وصل. أبدأ بكلام الشيخ العلامة الالباني. 157" والذي نفسي بيده لا يسمع بي رجل من هذه الأمة , و لا يهودي و لا نصراني ثم لم يؤمن بي إلا كان من أهل النار " . قال الألباني في "السلسلة الصحيحة" 1 / 241 :رواه ابن منده في " التوحيد " ( 44 / 1 ) من طريق عبد الرزاق عن معمر عن همام بن منبه قال : هذا ما حدثنا أبو هريرة فذكره مرفوعا .ثم رواه من طريق أبي يونس عن أبي هريرة به . قلت : و هذان إسنادان صحيحان , الأول على شرط الشيخين , و الآخر على شرط مسلم .و قد أخرجه في صحيحه ( 1 / 93 ) نحوه . و الحديث صريح في أن من سمع بالنبي صلى الله عليه وسلم و ما أرسل به , بلغه ذلك على الوجه الذي أنزله الله عليه , ثم لم يؤمن به صلى الله عليه وسلم أن مصيره إلى النار , لا فرق في ذلك بين يهودي أونصراني أو مجوسي أو لا ديني .واعتقادي أن كثيرا من الكفار لو أتيح لهم الاطلاع على الأصول و العقائد و العبادات التي جاء بها الإسلام , لسارعوا إلى الدخول فيه أفواجا , كما وقع ذلك في أول الأمر , فليت أن بعض الدول الإسلامية ترسل إلى بلاد الغرب من يدعو إلى الإسلام , ممن هو على علم به على حقيقته و على معرفة بما ألصق به من الخرافات و البدع و الافتراءات , ليحسن عرضه على المدعوين إليه , و ذلك يستدعي أن يكون على علم بالكتاب و السنة الصحيحة , و معرفة ببعض اللغات الأجنبية الرائجة , و هذا شيء عزيز يكاد يكون مفقودا , فالقضية تتطلب استعدادات هامة ,فلعلهم يفعلون . وهذا كلام أخر للشيخ العلامة الألباني : رفع الستار((الالباني)) ص 114 ((ثم استدل شيخ الإسلام بحديث رواه ابن المبارك من حديث أبي قلت : لم يتبين لي وجه الإشكال إلا أن يكون بدا له التعارض بين الآية { . . إلا خلا فيها نذير } وبين قوله الذي مات في الفترة : ( ما أتاني من نذير ) . فإن كان هذاهو المشكل فلا إشكال عندي لأنه ليس من الضروري أن تبلغ النذارة كل فرد من أفراد كل أمة بل يمكن أن يكون في كل أمة من لم تبلغهم الدعوة . حتى في هذه الأمة المحمدية فمن الذي يستطيع أن يقول بأن سكان القطب الشمالي والقطب الجنوبي قد بلغتهم دعوة النبي صلى الله عليه وسلم لا سيما قبل عصرنا هذا الذي تيسرت فيه طرق التبليغ كالراديو وغيره . ولكن أين المبلغون للدعوة إليهم وإلى أمثالهم على وجه الأرض وبلغاتهم ؟ بل أين المبلغون للدعوة الحق التي نزلت على قلب محمد صلى الله عليه وسلم للمسلمين أنفسهم حين انحرف الكثيرون منهم عنها بل وحاربوها هذا أولا وثانيا : فإن قول المؤلف : أن الذي مات في الفترة مخاطب بشرع من قبله . . لا يدل عليه قوله تعالى : { وإن من أمة } لأن المعنى : ( ما من أمة من الأمم الماضية إلا مضى فيها نذير من الأنبياء ينذرها ) كما قال الشوكاني في ( فتح القدير ) . وأما أنها تدل على أن من مات فيها نذير من الأنبياء ينذرها ) كما قال الشوكاني في ( فتح شيء لا تدل عليه الآية لا من قريب ولا من بعيد بل لا بد له من دليل خاص . فكيف والثابت خلافه وهو قوله صلى الله عليه وسلم : ( وكان النبي يبعث إلى قومه خاصة وبعثت إلى الناس كافة ) . رواه الشيخان وهو مخرج في ( الإرواء ) ( 285 ) وأنقل هنا كلام الشيخ صالح ال الشيخ...ونقله لكلام الشيخ العلامة الألباني وتعليقه على هذه المسألة: الشيخ صالح ال الشيخ- شرح مسائل الجاهلية قد قال عليه الصلاة والسلام «لا يسمع بي أحد من هذه الأمة يهودي ولا نصراني ثم لا يؤمن بي إلا أدخله الله النار»وسمعتُ من كلام العلامة الشيخ محمد ناصر الدين الألباني أنه قال في شرح هذا الحديث -سمعتُ منه مشافهة- أنه قال: (لا يسمع بي أحد من هذه الأمة) هذا كقول النبي - صلى الله عليه وسلم - «من رآني في المنام فقد رآني»، ذلك أنه يعني في تفسير حديث المنام أنه من رآه على صورته التي خلقه الله جل وعلا عليها، وقوله في الحديث (لا يسمع بي) يعني بي على ما بعثني الله جل وعلا عليه، فإذا كان هناك سماع محرّف، سماع ليس فيه وصف لما جاء به النبي جل وعلا على ما جاء به النبي فهو من جنس رؤية النبي - صلى الله عليه وسلم - على غير صورته، فلا يكفي ذلك في معرفة الحق. وهذا من الشيخ كلام نفيس فيما أحسب؛ لأنه لابد أن يكون في إيضاح الحجة وإقامتها أن يكون الدين واضحا، لا يكفي أن يسمع ببعض الحجة ولا يفهم يعني ولا تقام عليه بدلائلها، لا يكفي أن يسمع شيئا والتشويشات عليه، بل لا بد أن يسمع اليهود والنصارى ونحوهم أن يسمعوا ببعثة النبي - صلى الله عليه وسلم - على ما بعث به، فإذا كان منهم من سمع هذا الكلام، من سمع عن النبي - صلى الله عليه وسلم - سماعا، لكن ما عرف دينه ما عرف ما جاء به حقا كما يبلغه أهل العلم، إذا ما عرف القرآن وما أقيمت عليه الحجة من وجه آخر، هذا لا يقال أنه أقيمت عليه الحجة الرسالية، لكن هذا إنما نعني به طائفة من الذين ربما ما سمعوا بالنبي - صلى الله عليه وسلم - أو سمعوا به سماعا محرفا هذا قد ينجيهم، ويُبعث لهم يوم القيامة رسول من أطاعه دخل الجنة ومن عصاه دخل النار، إذا كان لم يسمعوا بالإسلام الذي بعث الله جل وعلا به نبيه محمدا - صلى الله عليه وسلم -، كذلك المشركون في هذه الأمة إذا سمعوا شيئا مثلا في بعض البلاد يسمعون شيئا من أخبار أهل السنة، مثلا جماعة أنصار السنة في البلاد التي فيها شرك، يسمعون شيئا من أخبارها لكن ما أقيمت عليهم الحجة بمعني بينت لهم الدلائل فهل السماع يكفي، هذه مسألة اختلف فيها أهل العلم، وأئمة الدعوة قالوا إن السماع بدعوة محمد بن عبد الوهاب لا يكفي إلا في الجزيرة؛ لأنها ظهرت -يعني في وقتهم- الدعوة ومشت في الفتوح وبينت للناس في ذلك في جميع بلاد الجزيرة، وأما في غيرها فإذا كان لم يُسمع بالدعوة فلا بد من إقامة الحجة، هنا إذا لم تقم الحجة عل يكفر عبدة القبور أم لا؟ الجواب نعم، من قام به الشرك فهو مشرك، الشرك الأكبر من قام به فهو مشرك، وإنما إقامة الحجة شرط في وجوب العداء، كما أن اليهود والنصارى نسميهم كفار، هم كفار ولو لم يسمعوا بالنبي - صلى الله عليه وسلم - أصلا، كذلك أهل الأوثان والقبور ونحو ذلك من قام به الشرك فهو مشرك، وترتَّب عليه أحكام المشركين في الدنيا، أما إذا كان لم تقم عليه الحجة فهو ليس مقطوعا له بالنار إذا مات، وإنما موقوف أمره حتى تقام عليه الحجة بين يدي الله جل وعلا. فإذن فرق بين شرطنا لإقامة الحجة، وبين الامتناع من الحكم بالشرك، من قام به الشرك الأكبر فهو مشرك ترتب عليه آثار ذلك الدنيوية، أنه لا يستغفر له ولا تؤكل ذبيحته ولا يضحى له ونحو ذلك من الأحكام، وأما الحكم عليه بالكفر الظاهر والباطن فهذا موقوف حتى تقام عليه الحجة، فإن لم تقم عليه الحجة فأمره إلى الله جل وعلا. هذا تحقيق كلام أهل العلم في هذه المسألة وهي مسألة مشهورة دقيقة موسوعة بمسألة العذر بالجهل. أما كلام اهل العلم...في هذه المسألة واضح....ويسند كلام الشيخ العلامة الالباني : وهذا كلام النووي في شرح مسلم باب وجوب الأيمان برسالة نبينا محمد صلى الله علية وسلم المجلد 2 ص188((وأما الحديث الثانى ففيه نسخ المللم كلها برسالة نبينا صلى الله عليه و سلم وفى مفهومه دلالة على أن من لم تبلغه دعوة الإسلام فهو معذور وهذا جار على ما تقدم في الأصول أنه لا حكم قبل ورود الشرع على الصحيح والله أعلم وقوله صلى الله عليه و سلم لا يسمع بى أحد من هذه الامة أي من هو موجود فى زمنى وبعدى إلى يوم القيامة فكلهم يجب عليهم الدخول فى طاعته وانما ذكر اليهودى والنصرانى تنبيها على من سواهما وذلك لأن اليهود النصارى لهم كتاب فاذا كان هذا شأنهم مع أن لهم كتابا فغيرهم ممن لا كتاب له أولى والله أعلم)) الدرر السنية في الكتب النجدية الجزء 13 ص364(([ تكفير الشخص المعين وجواز قتله ] المسألة الثانية: أن تكفير الشخص المعين وجواز قتله، موقوف على أن تبلغه الحجة النبوية، التي يكفر من خالفها... إلى آخره، يشمل كلامه من لم تبلغه الدعوة، وقد صرح بذلك في موضع آخر; ونقل ابن عقيل عن الأصحاب: أنه لا يعاقب; وقال: إن الله عفا عن الذي كان يعامل ويتجاوز، لأنه لم تبلغه الدعوة، وعمل بخصلة من الخير. واستدل لذلك بما في صحيح مسلم مرفوعا: "والذي نفسي بيده، لا يسمع بي أحد من هذه الأمة، يهودي أو نصراني، ثم يموت ولم يؤمن بالذي أرسلت به، إلا كان من أصحاب النار". قال في شرح مسلم: وخص اليهودي والنصراني، لأن لهم كتابا; قال: وفي مفهومه أن من لم تبلغه دعوة الإسلام فهو معذور; قال: وهذا جار على ما تقرر في الأصول، لا حكم قبل ورود الشرع على الصحيح، انتهى.)) سئل الشيخ بن عثيمين- رحمةالله –مجموع فتاوى ورسائل الشيخ: هل يعذر الإنسان بالجهل فيما يتعلق بالتوحيد؟ فأجاب بقوله : العذر بالجهل ثابت في كل ما يدين به العبد ربه ، لأن الله -سبحانه وتعالى-قال: ( إنا أوحينا إليك كما أوحينا إلى نوح والنبيين من بعده( حتى قال - عز وجل- : (رسلاً مبشرين ومنذرين لئلا يكون للناس على الله حجة بعد الرسل (ولقوله ـ تعالى ـ: (وما كنا معذبين حتى نبعث رسولاً (. ولقوله ـ تعالى ـ: (وما كان الله ليضل قوماً بعد إذ هداهم حتى يبين لهم ما يتقون (ولقول النبي، صلى الله عليه وسلم: "والذي نفسي بيده لا يسمع بي واحد من هذه الأمة يهودي ولا نصراني ثم لا يؤمن بما جئت به إلا كان من أصحاب النار". والنصوص في هذا كثيرة، فمن كان جاهلاً فإنه لا يؤاخذ بجهله في أي شيء كان من أمور الدين، ولكن يجب أن نعلم أن من الجهلة من يكون عنده نوع من العناد، أي إنه يذكر له الحق ولكنه لا يبحث عنه، ولا يتبعه، بل يكون على ما كان عليه أشياخه، ومن يعظمهم ويتبعهم، وهذا في الحقيقة ليس بمعذور، لأنه قد بلغه من الحجة ما أدنى أحواله أن يكون شبهة يحتاج أن يبحث ليتبين له الحق، وهذا الذي يعظم من يعظم من متبوعيه شأنه شأن من قال الله عنهم: (إنا وجدنا آباءنا على أمة) وإنا على آثارهم مهتدون وفي الآية الثانية: (وإنا على آثارهم مقتدون) فالمهم أن الجهل الذي يعذر به الإنسان بحيث لا يعلم عن الحق، ولا يذكر له، هو رافع للإثم، والحكم على صاحبه بما يقتضيه عمله، ثم إن كان ينتسب إلى المسلمين، ويشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله، فإنه يعتبر منهم، وإن كان لا ينتسب إلى المسلمين فإن حكمه حكم أهل الدين، الذي ينتسب إليه في الدنيا. وأما في الآخرة فإن شأنه شأن أهل الفترة يكون أمره إلى الله ـ عز وجل ـ يوم القيامة، وأصح الأقوال فيهم أنهم يمتحنون بما شاء فقال في المغني 8/ :131 "فإن كان ممن لا يعرف الوجوب كحديث الإسلام ، والناشئ بغير دار الإسلام ، أو بادية بعيدة عن الأمصار وأهل العلم لم يحكم بكفره". وقال شيخ الإسلام ابن تيمية في الفتاوى 3/ 229 مجموع ابن قاسم : "إني دائماً -ومن جالسني يعلم ذلك مني -من أعظم الناس نهياً عن أن ينسب معين إلى تكفير ، وتفسيق ، ومعصية إلا إذا علم أنه قد قامت عليه الحجة الرسالية التي من خالفها كان كافراً تارة ، وفاسقاً أخرى، وعاصياً أخرى ، وإني أقرر أن الله -تعالى -قد غفر لهذه الأمة خطأها ، وذلك يعم الخطأ في المسائل الخبرية القولية ، والمسائل العملية ، وما زال السلف يتنازعون في كثير من المسائل ، ولم يشهد أحد منهم على أحد لا بكفر ، ولا بفسق ، ولا بمعصية - إلى أن قال -وكنت أبين أن ما نقل عن السلف والأئمة من إطلاق القول بتكفير من يقول كذا وكذا فهو أيضاً حق لكن يجب التفريق بين الإطلاق والتعيين - إلى أن قال : - والتكفير هو من الوعيد فإنه وإن كان القول تكذيباً لما قاله الرسول ، صلى الله عليه وسلم ، لكن الرجل قد يكون حديث عهد بإسلام ، أو نشأ ببادية بعيدة ، ومثل هذا لا يكفر بجحد ما يجحده حتى تقوم عليه الحجة، وقد يكون الرجل لم يسمع تلك النصوص أو سمعها ولم تثبت عنده ، أو عارضها عنده معارض آخر أوجب تأويلها وإن كان مخطئاً" قال العراقي في "طرح التثريب" 7/160.: " ومفهومه أن من لم تبلغه دعوة الإسلام فهو معذور على ما تقرر في الأصول أن لا حكم قبل ورود الشرع على الصحيح" قال شيخ الإسلام رحمه الله في الجواب الصحيح لمن بدل دين المسيح: 1/309-310:" وهذا أصل لابد من إثباته، وهو أنه قد دلت النصوص على أن الله لايعذب إلا من أرسل إليه رسولا تقوم به الحجة عليه.- ثم ذكر رحمه الله مجموعة من الآيات القرآنية التي ذكرتها آنفا، ثم قال: وإذا كان كذلك فمعلوم أن الحجة إنما تقوم بالقرآن على من بلغه كقوله: { لِأُنذِرَكُمْ بِهِ وَمَنْ بَلَغَ } ، فمن بلغه بعض القرآن دون بعض قامت الحجة بما بلغه دون ما لم يبلغه" قال في طريق الهجرتين: 611. بن القيم رحمه الله:" وأما كفر الجهل مع عدم قيام الحجة، وعدم التمكن من معرفتها، فهذا الذي نفى الله التعذيب عنه حتى تقوم حجة الرسل" يقول العلامة ابن القيم رحمه الله تعالى في طريق الهجرتين: 611-612.:" إن قيام الحجة يختلف باختلاف الأزمنة والأمكنة والأشخاص،فقد تقوم حجة الله على الكفار في زمان دون زمان، وفي بقعة وناحية دون أخرى، كما أنها تقوم على شخص دون آخر، إما لعدم عقله وتمييزه كالصغير والمجنون، وإما لعدم فهمه كالذي لايفهم الخطاب، ولم يحضر ترجمان يترجم له" يقول شيخ الإسلام رحمه الله في مجموع الفتاوى: 4/116-117. :" ومعلوم أن الأمة مأمورة بتبليغ القرآن لفظه ومعناه، وكما أمر بذلك الرسول ولا يكون تبليغ رسالة إلا كذلك، وأن تبليغه إلى العجم قد يحتاج إلى ترجمة لهم، فيترجم لهم بحسب الإمكان. والترجمة قد تحتاج إلى ضرب أمثال لتصوير المعاني، فيكون ذلك من تمام الترجمة" يقول ابن تيمية عليه رحمة الله في الجواب الصحيح: 1/68.: " وقوله تعالى: { فَأَجِرْهُ حَتَّى يَسْمَعَ كَلَامَ اللَّهِ } ، قد علم أن المراد أنه يسمعه سمعا يتمكن معه من فهم معناه، إذ المقصود لا يقوم بمجرد سمع لفظ لا يتمكن معه من فهم المعنى، فلو كان غير عربي لوجب أن يترجم له ما تقوم به عليه الحجة، ولو كان عربيا وفي القرآن ألفاظ غريبة ليست من لغته، وجب أن نبين له معناها، ولو سمع اللفظ كما يسمعه كثير من الناس ولم يفقه المعنى وطلب منا أن نفسره له ونبين له معناه، فعلينا ذلك. وإن سألنا عن سؤال يقدح في القرآن أجبناه عنه،كما كان النبي - صلى الله عليه وسلم - إذا أورد عليه بعض المشركين أو أهل الكتاب أو المسلمين سؤالا يوردونه على القرآن، فإنه كان يجيبهم عنه" |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() هنا أمران: الذي سمع بمبعث النبي صلى الله عليه وسلم لماذا لم يذهب لأهل الإسلام أنفسهم ويسألهم كما فعل الصحابي الجليل سلمان الفارسي ؟ |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() نسيت أمرا غاية في الأهمية: |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 7 | ||||
|
![]() اقتباس:
عفا الله عنك أخي الفيلق رغم أنك من السعودية لا أدري هل أنت تمدح الشيخ وتثني عليه أم أنك تقدح في دينه وتطعن في علمه ؟!! وهل إعذار الشيخ للجهلة وعدم تكفيرهم إلا بعد قيام الحجة وأنتفاء المحجة .. يُعدُّ عندك إرجاءً ؟؟؟ رجاءً !! قبل أن ترد ....لك أن تقرأ هذه المناقشة العلمية هل يلزم من قيام الحجة فهمها ؟؟؟ ثم بعد ذلك لا مانع من مواصلة النقاش ...وفقك الله |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 8 | ||||
|
![]() اقتباس:
لعلك تقصد موقف السلف و ليس مذهب السلف من المبتدعة.
يغلق الموضوع |
||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
أحمد, موقف, المبتدعه, الشيخ, عبدالوهاب |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc