عند مجيىء هولوند الى الجزائر احسست بنوع من التشاؤم فما عجز عنه ساركوزي اتى ليحققه هولوند وهو الاستلاء التام على ثروات الجزائر وتدجين شعبها وليعلن للسلطات في الجزائر عدم تأثير ضربة عسكرية في المالي على السيادة الجزائرية ولكن ما باليد حيلة وبدأت استراتيجية التدخل في الجزائر بطرق ملتوية تحقق اهدافها وشرعت فرنسا في قصف مواقع تقول فرنسا انها للاسلاميين في المالي هاهي الخطة الثانية وهو الاعتداء على الاجانب في الاليزي ووضعهم كرهائن ولاندري ماهي نهاية هذه العملية ولكن لابد ان لها آثار بعيدة وهو حتما مطالبة القوى الكبرى بحماية مواطينها العاملين بهذه القواعد اي التدخل الاجنبي المباشر في الجزائر والان قد بدأ بالفعل العد التنازلي للتدخل المباشر في الجزائر بعد فشلت كل المحاولات لاحداث ثورة في الجزائر والادهى و الامر ان بعض المصادر تشير ان القصف الفرنسي في المالي تدعمها دول خليجية لذلك على السلطات في الجزائر ان تشعل كل الحمراء والصفراء والخضراء للتفادى ادخال الجزائر في دوامة بدايتها التدخل في المالي ونهايتها عورقة الجزائر