![]() |
|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() ![]()
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() أنا عندي نفس البحث بصح عندي معلومات ممكن تساعدك |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() أنا عندي نفس البحث بصح عندي معلومات ممكن تساعدك |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() بصح هاذا البحث لازم دير في كيف تشكلت القارات وحركتها والانقراض واسبابه وكذلك أنواع الصخور و أمثلة عنها وتستعمل في المقدمة تعريف الجيولوجيا والزمن الجيولوجي |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() هاذا هو البحث نتاعي |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() بارك الله فيك وشكرا جزيلا على هذه المعلومات الا انه تنقصني فيديوهات حول هذا الموضوع |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() تفضل اختي هذا رابط فلاش راااااائع لتشكل القارات |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() مقدمة: كانت في عهد فيغنر (wegener)، تسود الفكرة التي طورها الجيولوجي النمساوي سواس (Suess) من خلال منشوراته (وجه الأرضLa face de la terre ) والتي تنص على أن القارات مكونة من مواد غرانيتية خفيفة نسبيا (كثافتها تقارب 2.8) تسبح فوق مواد بزالتية بكثافة أكبر نسبيا (3.3) و التي تكون قاع المحيطات. كانت تسمى الطبقة المشكلة من الغرانيت؛ نظرا لتكونها من السليسيوم (Si) و الألمنيوم Al، ب SIAL ، بينما كانت تسمى الطبقة البزالتية الغنية ب Si و Mg ، SIMA . و قد قورنت الطبقة الغرانيتية بالنسبة للطبقة البزالتية بسباحة القطع الجليدية الضخمة (Iceberg) على الماء. يسمح هذا التوازن لقطع (SIAL) أن تتحرك رأسيا؛ حيث تتمكن القارات أن ترتفع بعد كل عملية تعرية للحفاظ على التوازن، مثل ما يحدث لمركبة بحرية عندما تخفف أو تفرغ من شحنتها. و قد طورت هذه الفرضية عن طريق برات (Pratt)، دوتن (Dutton) و إيري (Airy).قدمت بعض الأدلة حول هذه الفرضية، نتيجة الدراسات التي قام بها بعض الجيولوجيين و من بينهم السويدي (De Geer) حول دراسة الحركة الرأسية للدرع السكندينافي (Bouclier Scandinave) الذي كان مغطى بكميات هائلة من الجليد و بعد الذوبان التدريجي لهذا الجليد ( نتيجة تغير الطقس) لوحظ الإرتفاع التدريجي لهذا الدرع مع الزمن نتيجة تناقص وزن الجليد، مثلما يحدث للمركبة البحرية السالفة الذكر.
بدأت فكرة انزياح القارات عندما رسمت خرائط جغرافية دقيقة للعالم. بما أن الحركات الرأسية للقارات ممكنة، فلما لا تكون الحركات الأفقية ممكنة كذلك؟ و منه جاءت الفكرة. و حاول عالم الأرصاد ألفرد فيغنر (Alfred wegener) إلصاق حافات القارات حيث لاحظ تطابقا بينها و هذا ما دفعه إلى وضع فرضية مفادها أن القارات الحالية تحركت و لم تكن في وضعها الحالي. كانت تشكل القارات الحالية قارة واحدة، أطلق عليها إسم بانجيا (Pangea) (و تعني كل اليابسة) ![]() والتي كانت محاطة بمحيط شاسع اسمه بانتلاسا (Panthalassa). بدأت هذه القارة بالإنقسام إلى أجزاء أصغر ثم أخذت بالإنزياح عن بعضها البعض حتى وصلت إلى الوضع الحالي للقارات ![]() و بهذا تكون القارات قد مرت ، قبل وضعها الحالي، على عدة مراحل أهمها (أنظر الأشكال 3). -2الأدلة المؤيدة لفرضية انزياح القارات: أ-تطابق حافات القارات: يمثل الشكل نتائج دراسات في مطابقة إفريقيا مع أمريكا الجنوبية باستعمال الحاسوب و يلاحظ أن هناك تطابقا إلى حد كبير ![]() ب- تشابه أنواع الحفريات : أكدت الدراسات العديدة على وجود تشابه بين أنواع حفريات انقرضت قديما (مثل بعض الزواحف) تكون قد عاشت على قارات إفريقيا، أمريكا، أستراليا… ![]() ![]() و هذا يعد دليلا على أن القارات كانت متصلة إذ لا يمكن لهذه الزواحف البرية الانتقال عبر المحيطات . جـ- دليل أنواع الصخور و التراكيب: يبين الشكل كيف تتواصل السلاسل الجبلية لمختلف القارات و تكتمل عند إلصاق القارات لتكوين القارة العظمى (Pangea). مثلا، تتجه سلسلة جبال الأبلاش (Appalaches) ، شمال شرق الولايات المتحدة الأمريكية و تنتهي عند حافة القارة و لا نجدها في المحيط الأطلسي ![]() ![]() ![]() د- الدليل المستمد من المناخ القديم : عثر على رسوبيات جليدية عمرها حوالي 250 مليون سنة في جنوب القارة الإفريقية و أمريكا الجنوبية و الهند و أستراليا و القطب الجنوبي ![]() لقد فسر الجيولوجيون ذلك بأن هذه القارات كانت متجمعة في موقع آخر (يختلف على الموقع الحالي ) حول القطب الجنوبي كما يظهر في هـ-دليل المغناطيسية القديمة: لقد سمحت الدراسات المغناطيسية القديمة لصخور بركانية في أوروبا و أمريكا الشمالية بمعرفة مواقع الأقطاب المغناطيسية عند تبلور هذه الصخور البركانية. لقد تمت هذه الدراسات بالإعتماد على اتجاه المعادن المغناطيسية الموجودة في الصخور البركانية القديمة حيث تتجه هذه المعادن في اتجاه مواز للمجال المغناطيسي الأرضي في ذلك الوقت و تقوم بعمل الإبرة المغناطيسية في إشارتها إلى القطبين المغناطيسيين ؛ عندما تتصلب الماغما تثبت المعادن المغناطيسية و تحتفظ باتجاه المجال المغناطيسي الأرضي عند تبرد الصخور البركانية و تسمى هذه الظاهرة بالمغناطيسية القديمة (Paléomagnétisme). نستنتج من هنا أن وضعية المعادن المغناطيسية التي تبلورت منذ ملايين السنين تساعدنا على تحديد موقع القطبين المغناطيسيين بالإعتماد على اتجاهها و زاوية ميلها الممثلة لزاوية الميل المغناطيسي. يتبين، من هذا المنطلق، أن زاوية الميل المغناطيسي المقاسة للمغناطيسية القديمة تدل على خط العرض الذي تكون فيه الصخر بالنسبة للقطبين. عند القيام بالدراسات المغناطيسية للصخور البركانية القديمة في أوروبا و أمريكا الشمالية، تمكنا من معرفة مواقع الأقطاب المغناطيسية عند تبلور هذا النوع من الصخور البركانية و كانت النتائج غريبة إذ تبين أن موقع القطب المغناطيسي للقارة الواحدة كان يختلف باختلاف الأزمنة الجيولوجية و عند إيصال النقاط الممثلة لمواقع القطب المغناطيسي الشمالي عبر هذه الأزمنة المختلفة على خريطة ، تم الحصول على منحنى يسمى ب(التجول الظاهري للقطب). السؤال الذي كان يطرح هو: هل تغير مواقع الأقطاب مع الزمن للقارة الواحدة كان تغير حقيقي أو تغير ظاهري؟ لقد لوحظ أنه في حالة إعادة تركيب القارات فإن مواقع القطب الشمالي للقارات تنطبق في نقطة واحدة، مما يدل على أن القارات هي التي انزاحت و تحركت و ليست الأقطاب. و – توسع قاع المحيط : اكتشفت في القرن العشرين سلاسل جبلية في قاع المحيط سميت ب ظهر أو حيد المحيط (Rift médio-océanique) و التي تحتوي على شقوق كبيرة تخرج منها الحمم البركانية باستمرار ![]() . يلاحظ من هذا الشكل أن صخور الحيد الخاص بوسط المحيط الأطلسي ذات اتجاهات موازية للحافات القارية على جانبي المحيط الأطلسي. كذلك، بينت الدراسات التي أجريت على عينات ملتقطة من القشرة المحيطية أن عمر هذه العينات يزداد بصفة تناظرية كلما ابتعدنا عن محور سلسلة حيد المحيط و اقتربنا من القارات ![]() و أكبر عمر لهذه العينات لا يزيد عن 160 مليون سنة . يدل هذا أيضا على أن عمر قاع المحيطات أحدث عمرا من القارات التي تبلغ أعمارها أحيانا عدة مليارات من السنين. انطلاقا من هذه المعطيات، قدم العالم هاس (Hess) تفسيرات تدعم فكرة انزياح القارات مفادها أن قاع المحيط كان و ما زال يتسع. يفسرالشكل الموالي المراحل الأساسية الخاصة بكيفية نشأة قاع المحيط و يمكن تلخيص هذه المراحل على النحو التالي: المرحلة الأولى: يوضح الشكل ![]() صفيحة قارية تتعرض إلى صعود الصهير (الماغما) من الغلاف العلوي و نتيجة ذلك تتمدد الطبقة الصخرية القارية بفعل الحرارة و من ثم تتقوس إلى الأعلى فتنشأ من ذلك تشققات عدة في صخور الصفيحة. يستمر اندفاع الصهير أسفل الصفيحة و على خارجها بواسطة براكين على جانبي الشق، الأمر الذي يؤدي إلى كسر الصفيحة القارية إلى صفيحتين ![]() مع حدوث انخفاضات مرفقة بانهدامات و خير مثال على ذلك وادي الإنهدام بشرق إفريقيا ![]() ![]() المرحلة الثالثة: باستمرار عملية توسع البحر الضيق يتحول في النهاية إلى محيط واسع و مثال ذلك المحيط الأطلسي. ![]() |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]() ارجو ان يفيدك هذا البحث
تحيــــــ اختك لمياء ــــــــات |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]() شكرا على هذه المعلومات القيمة |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||
|
![]() لدي فيديو باللغة الفرنسية إن كان يساعدك إنه فيديو رائع |
|||
![]() |
![]() |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc