استوقفني موضعا لا أشك أنه خالجكم إخواني وربما يؤرق الكثير منكم .. و جعل العملية التربوية توضع بين قوسين ونتحفظ على نتائجها ونشك في مصداقيتها .. كنا في وقت سابق المربي أو الإداري أو العامل أو التلميذ الذين يعتبرون شركاء في العملية التربوية والتعليمية عندما يقدمون على إرتكاب خطأ وليس خطيئة يجد طريقه للحل وديا من خلال المسؤول الأول أو من خلال مجهود أهل الخير .... وينتهي حل الخطأ بلا عداوة أو ضغينة تغرس شجرتها في ساح المؤسسات التربوية فلا يكون لها انعكاسات سلبية أما اليوم فأنتم تعرفون الحال... أرى قطاع التربية ليس كغيره من القطاعات ... فيا أهل الخير دعوة إليكم بأن تخلصوا هذا القطاع من هذه المشاكل ونلتفت جميعا لتحقيق الأهداف التربوية والتعليمية ....