• " الدنيا كلها متاع وخير متاعها المرأة الصالحة " رواه مسلم 1468.
• "ليتخذ أحدكم قلبا شاكرا ولسانا ذاكرا وزوجة مؤمنة تعينه على أمر الآخرة " رواه أحمد 5/282 والترمذي وابن ماجه عن ثوبان صحيح الجامع 5231 .
• وفي رواية "وزوجة صالحة تعينك على أمر دنياك ودينك خير ماكتـنز الناس " رواه البيهقي في الشعب انظر صحيح الجامع 4285.
وكما أن المرأة الصالحة واحدة من أربع من السعادة فالمرأة السوء واحدة من أربع من الشقاء كما جاء في الحديث الصحيح وفيه قوله صلى الله عليه وسلم " فمن السعادة المرأة الصالحة تراها فتعجبك وتغيب غنها فتأمنها على نفسها.ة تراها فتسوؤك وتحمل لسانها عليك وإن غبت عنها لم تأمنها على نفسها و........ رواه ابن حبان وغيره وهو في السلسلة الصحيحة رقم 282., ولا تنسو أخوتي الرجل الصالح مع المرأة الصالحة يبنيان بيتا صالحا لأن البلد الطيب يخرج نباته بإذن ربه والذي خبث لا يخرج إلا نكدا .والمرأة الصالحة خير كنوز الدنيا كما قال رسول الله : { خير ما يكنزه الرجل المرأة الصالحة إذا نظر إليها سرته، وإذا أمرها أطاعته، وإذا غاب عنها حفظته } [رواه أحمد] المسكن هو ثاني أركان البيت السعيد، ولقد امتن الله تعالى على عباده بنعمة السكن فالسكن نعمة من نعم الله العظيمة التي نغفل – حقاً – عن قدرها وشكرها حق الشكر-
بل إن البعض استخدم هذه النعمة فيما يبغض الله تعالى بأن أدخل فيها ما يفسد أخلاق أهلها ودينهم وعقيدتهم، ومن المسلمين من جعل بيته قبراً، ومنهم من جعله بيتاً للجن والشياطين، ومنهم من تطاول به فخرا وكبرياء.. وهكذا نلمس في الواقع عظيم جهلنا بنعمة السكن وغفلتنا عن الشكر الحقيقي لهذه النعمة الجليلة, شكرا أخي على هذا الموضوع .
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
2007-08-05, 15:03
04 من السعادة و04 من الشقاوة
العرض العادي
