أنت و مالك لأبيك، أومن بهذا إيمانا يقينيا لا يعتليه الشك،
ماذا أفعل مع والدي الذي يتدخل في كل صغيرة و كبيرة في قراراتي و التي تخص حياتي الخاصة و العملية، فإذا اتخذت قرارا أجده يعارضه بشدة
مع أنه قد تكون نتائجه و انعكاساته جوهرية في حياتي،
طبعا أحاول في كل مرة اقناعه بالعقل و المنطق و الحوار لكني يالنسبة له لا أعلم شيءا و لا أستطيع اتخاذ قراراتي بنفسي بالرغم من أني أستاذ جامعي
و أحضر للدكتوراه، و رغم سني الذي قارب الثلاثين،
عاهدت نفسي ألا أغضبه و لو كان في ذلك ضرر لي، لكني فعلا أتألم في بعض الأحيان...
ماذا تفعل لو كنت مكـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاني ...