معنى: نقص العقل والدين عند النساء - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > قسم العقيدة و التوحيد

قسم العقيدة و التوحيد تعرض فيه مواضيع الإيمان و التوحيد على منهج أهل السنة و الجماعة ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

معنى: نقص العقل والدين عند النساء

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2012-08-01, 16:09   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
ـ‗جواهرودررالسلف‗ـ
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










Post معنى: نقص العقل والدين عند النساء

معنى: نقص العقل والدين عند النساء


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كثيرا ما تصطدم من البعض بهذا الحديث وفهمه حسب هواه وتفكيره لينال من المراة التي قد تتغلب عليه أحياننا بالعقل فتجده يلجأ لهذا الحديث ظننا منه
أنه أهانها وتمكن منها ..لكن يجهل تفسيره ومدلوله فقط سمع بالحديث ولم يقرأ تفسيره .. فافهم الحديث اولا
والله سبحانه وتعالى فقال :
{ للرجال نصيب مما كسبوا ، وللنساء نصيب مما اكتسبن } [ سورة النساء : 32 ]


دائما نسمع الحديث الشريف ((النساء ناقصات عقل ودين)) ويأتي به بعض الرجال للإساءة للمرأة . نرجو من فضيلتكم توضيح معنى هذا الحديث؟



معنى حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((ما رأيت من ناقصات عقل ودين أغلب للب الرجل الحازم من إحداكن))، فقيل يا رسول الله ما نقصان عقلها ؟ قال: ((أليست شهادة المرأتين بشهادة رجل))؟ قيل: يا رسول الله ما نقصان دينها؟ قال: ((أليست إذا حاضت لم تصل ولم تصم))، بين عليه الصلاة والسلام أن نقصان عقلها من جهة ضعف حفظها وأن شهادتها تجبر بشهادة امرأة أخرى؛ وذلك لضبط الشهادة بسبب أنها قد تنسى فتزيد في الشهادة أو تنقصها كما قال سبحانه: وَاسْتَشْهِدُوا شَهِيدَيْنِ مِنْ رِجَالِكُمْ فَإِنْ لَمْ يَكُونَا رَجُلَيْنِ فَرَجُلٌ وَامْرَأَتَانِ مِمَّنْ تَرْضَوْنَ مِنَ الشُّهَدَاءِ أَنْ تَضِلَّ إِحْدَاهُمَا فَتُذَكِّرَ إِحْدَاهُمَا الْأُخْرَى[1] الآية
، وأما نقصان دينها؛ فلأنها في حال الحيض والنفاس تدع الصلاة وتدع الصوم ولا تقضي الصلاة، فهذا من نقصان الدين، ولكن هذا النقص ليست مؤاخذة عليه، وإنما هو نقص حاصل بشرع الله عز وجل، هو الذي شرعه عز وجل رفقا بها وتيسيرا عليها لأنها إذا صامت مع وجود الحيض والنفاس يضرها ذلك، فمن رحمة الله شرع لها ترك الصيام وقت الحيض والنفاس والقضاء بعد ذلك. وأما الصلاة فإنها حال الحيض قد وجد منها ما يمنع الطهارة، فمن رحمة الله جل وعلا أن شرع لها ترك الصلاة، وهكذا في النفاس، ثم شرع لها أنها لا تقضي؛ لأن في القضاء مشقة كبيرة. لأن الصلاة تتكرر في اليوم والليلة خمس مرات، والحيض قد تكثر أيامه، فتبلغ سبعة أيام أو ثمانية أيام أو أكثر، والنفاس قد يبلغ أربعين يوما فكان من رحمة الله لها وإحسانه إليها أن أسقط عنها الصلاة أداء وقضاء، ولا يلزم من هذا أن يكون نقص عقلها في كل شيء ونقص دينها في كل شيء، وإنما بين الرسول صلى الله عليه وسلم أن نقص عقلها من جهة ما قد يحصل من عدم الضبط للشهادة، ونقص دينها من جهة ما يحصل لها من ترك الصلاة والصوم في حال الحيض والنفاس، ولا يلزم من هذا أن تكون أيضا دون الرجل في كل شيء وأن الرجل أفضل منها في كل شيء، نعم جنس الرجال أفضل من جنس النساء في الجملة لأسباب كثيرة، كما قال الله سبحانه وتعالى: الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنْفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ[2] لكن قد تفوقه في بعض الأحيان في أشياء كثيرة، فكم لله من امرأة فوق كثير من الرجال في عقلها ودينها وضبطها، وإنما ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم أن جنس النساء دون جنس الرجال في العقل وفي الدين من هاتين الحيثيتين اللتين بينهما النبي صلى الله عليه وسلم.
وقد تكثر منها الأعمال الصالحات فتربو على كثير من الرجال في عملها الصالح وفي تقواها لله عز وجل وفي منزلتها في الآخرة، وقد تكون لها عناية في بعض الأمور فتضبط ضبطا كثيرا أكثر من ضبط بعض الرجال في كثير من المسائل التي تعنى بها وتجتهد في حفظها وضبطها، فتكون مرجعا في التاريخ الإسلامي وفي أمور كثيرة، وهذا واضح لمن تأمل أحوال النساء في عهد النبي صلى الله عليه وسلم وبعد ذلك، وبهذا يعلم أن هذا النقص لا يمنع من الاعتماد عليها في الرواية وهكذا في الشهادة إذ انجبرت بامرأة أخرى، ولا يمنع أيضا تقواها لله وكونها من خيرة عباد الله ومن خيرة إماء الله إذا استقامت في دينها وإن سقط عنها الصوم في الحيض والنفاس أداء لا قضاء، وإن سقطت عنها الصلاة أداء وقضاء، فإن هذا لا يلزم منه نقصها في كل شيء من جهة تقواها لله، ومن جهة قيامها بأمره، ومن جهة ضبطها لما تعتني به من الأمور، فهو نقص خاص في العقل والدين كما بينه النبي صلى الله عليه وسلم، فلا ينبغي للمؤمن أن يرميها بالنقص في كل شيء وضعف الدين في كل شيء، وإنما هو ضعف خاص بدينها، وضعف في عقلها فيما يتعلق بضبط الشهادة ونحو ذلك، فينبغي إيضاحها وحمل كلام النبي صلى الله عليه وسلم على خير المحامل وأحسنها،

والله تعالى أعلم.
الامام ابن باز رحمه الله

[1] سورة البقرة الآية 282.
[2]
سورة النساء الآية 34.

طرفة ردها احد الشيوخ على بعض النساء جاءوا يحتجوا عن هذا الحديث لوقاحتهن فرد عليهن ان هذا الحديث متعلق بالصحابيات اما انتن فلا عقل لكم ولادين










 


قديم 2012-08-01, 16:17   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
ـ‗جواهرودررالسلف‗ـ
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي


وقال الحافظ ابن حجر العسقلاني صاحب كتاب فتح الباري لشرح صحيح البخاري


قوله : ( يا معشر النساء )
المعشر كل جماعة أمرهم واحد ، ونقل عن ثعلب أنه مخصوص بالرجال ، وهذا الحديث يرد عليه ، إلا إن كان مراده بالتخصيص حالة إطلاق المعشر لا تقييده كما في الحديث .

قوله : ( أريتكن )
بضم الهمزة وكسر الراء على البناء للمفعول ، والمراد أن الله تعالى أراهن له ليلة الإسراء ، وقد تقدم في العلم من حديث ابن عباس ، بلفظ أريت النار فرأيت أكثر أهلها النساء ويستفاد من حديث ابن عباس أن الرؤية المذكورة وقعت في حال صلاة الكسوف كما سيأتي واضحا في باب صلاة الكسوف جماعة . قوله : ( وبم ؟ ) الواو استئنافية والباء تعليلية والميم أصلها ما الاستفهامية فحذفت منها الألف تخفيفا .

قوله : ( وتكفرن العشير )
أي تجحدن حق الخليط - وهو الزوج - أو أعم من ذلك .

قوله : ( من ناقصات )
صفة موصوف محذوف قال الطيبي في قوله ما رأيت من ناقصات إلخ زيادة على الجواب تسمى الاستتباع ، كذا قال وفيه نظر ، ويظهر لي أن ذلك من جملة أسباب كونهن أكثر أهل النار ; لأنهن إذا كن سببا لإذهاب عقل الرجل الحازم حتى يفعل أو يقول ما لا ينبغي فقد شاركنه في الإثم وزدن عليه .( بالطبع هذا لتحذيرهم من عدم استعمال هذمة بغير موضعها )

قوله : ( أذهب )
أي أشد إذهابا ، واللب أخص من العقل وهو الخالص منه ، ( الحازم ) الضابط لأمره ، وهذه مبالغة في وصفهن بذلك ; لأن الضابط لأمره إذا كان ينقاد لهن فغير الضابط أولى ، واستعمال أفعل التفضيل من الإذهاب جائز عند سيبويه حيث جوزه من الثلاثي والمزيد .

قوله : ( قلن : وما نقصان ديننا )
؟ كأنه خفي عليهن ذلك حتى سألن عنه ، ونفس السؤال دال على النقصان ; لأنهن سلمن ما نسب إليهن من الأمور الثلاثة - الإكثار والكفران والإذهاب - ثم استشكلن كونهن ناقصات . وما ألطف ما أجابهن به - صلى الله عليه وسلم - من غير تعنيف ولا لوم ، بل خاطبهن على قدر عقولهن ، وأشار بقوله مثل نصف شهادة الرجل إلى قوله تعالى فرجل وامرأتان ممن ترضون من الشهداء ; لأن الاستظهار بأخرى مؤذن بقلة ضبطها وهو مشعر بنقص عقلها ، وحكى ابن التين عن بعضهم أنه حمل العقل هنا على الدية وفيه بعد قلت : بل سياق الكلام يأباه .

قوله : ( فذلك )
بكسر الكاف خطابا التي تولت الخطاب ، ويجوز فتحها على أنه للخطاب العام .

قوله : ( لم تصل ولم تصم )
فيه إشعار بأن منع الحائض من الصوم والصلاة كان ثابتا بحكم الشرع قبل ذلك المجلس . وفي هذا الحديث من الفوائد : مشروعية الخروج إلى المصلى في العيد ، وأمر الإمام الناس بالصدقة فيه ، واستنبط منه بعض الصوفية جواز الطلب من الأغنياء للفقراء وله شروط ، وفيه حضور النساء العيد ، لكن بحيث ينفردن عن الرجال خوف الفتنة ، وفيه جواز عظة الإمام النساء على حدة وقد تقدم في العلم ، وفيه أن جحد النعم حرام ، وكذا كثرة استعمال الكلام القبيح كاللعن والشتم ، استدل النووي على أنهما من الكبائر بالتوعد عليها بالنار ، وفيه ذم اللعن وهو الدعاء بالإبعاد من رحمة الله تعالى ، وهو محمول على ما إذا كان في معين ، وفيه إطلاق الكفر على الذنوب التي لا تخرج عن الملة تغليظا على فاعلها لقوله في بعض طرقه " بكفرهن " كما تقدم في الإيمان ، وهو كإطلاق نفي الإيمان ، وفيه الإغلاظ في النصح بما يكون سببا لإزالة الصفة التي تعاب ، وأن لا يواجه بذلك الشخص المعين ; لأن في التعميم تسهيلا على السامع ، وفيه أن الصدقة تدفع العذاب ، وأنها قد تكفر الذنوب التي بين المخلوقين ، وأن العقل يقبل الزيادة والنقصان ، وكذلك الإيمان كما تقدم ، وليس المقصود بذكر النقص في النساء لومهن على ذلك ; لأنه من أصل الخلقة ، لكن التنبيه على ذلك تحذير من الافتتان بهن ، ولهذا رتب العذاب على ما ذكر من الكفران وغيره لا على النقص ، وليس نقص الدين منحصرا فيما يحصل به الإثم بل في أعم من ذلك قاله النووي ; لأنه أمر نسبي ، فالكامل مثلا ناقص عن الأكمل ، ومن ذلك الحائض لا تأثم بترك الصلاة زمن الحيض لكنها ناقصة عن المصلي ، وهل تثاب على هذا الترك لكونها مكلفة به كما يثاب المريض على النوافل التي كان يعملها في صحته وشغل بالمرض عنها ؟ قال النووي : الظاهر أنها لا تثاب ، والفرق بينها وبين المريض أنه كان يفعلها بنية الدوام عليها مع أهليته ، والحائض ليست كذلك . وعندي - في كون هذا الفرق مستلزما لكونها لا تثاب - وقفة ، وفي الحديث أيضا مراجعة المتعلم لمعلمه والتابع لمتبوعه فيما لا يظهر له معناه ، وفيه ما كان عليه - صلى الله عليه وسلم - من الخلق العظيم والصفح الجميل والرفق والرأفة ، زاده الله تشريفا وتكريما وتعظيما .










قديم 2012-08-01, 18:37   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
mbkingdom
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

جزاك الله كل خير

توجد من النساء عقلها بألف رجل










قديم 2012-08-01, 19:33   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
ـ‗جواهرودررالسلف‗ـ
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

جوزيت خيرا وشكرا نعم لا انكر ان هناك نساء لديهم ذكاء وفطنة وحكمة مثل نموذج

أم المؤمنين أم سلمى صاحبة المشورة والرأي السديد في يوم الحديبية










قديم 2012-08-01, 20:20   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
yassine_hell
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك










قديم 2012-08-01, 20:44   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
ـ‗جواهرودررالسلف‗ـ
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

وفيكم بارك الله










قديم 2012-08-01, 21:10   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
hiba-2012-
عضو محترف
 
الصورة الرمزية hiba-2012-
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك









قديم 2012-08-02, 02:23   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
ـ‗جواهرودررالسلف‗ـ
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

وفيك بارك الله اختاه










قديم 2012-08-02, 04:21   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
saqrarab
عضو محترف
 
الصورة الرمزية saqrarab
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا لك على الشرح الوافي
هذا من الشبه التي يطرحها النصارى في منتدياتهم وغرفهم البالتوكية واشبع ردا

لكن اين العقل ؟










قديم 2012-08-02, 04:47   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
ـ‗جواهرودررالسلف‗ـ
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة saqrarab مشاهدة المشاركة
شكرا لك على الشرح الوافي
هذا من الشبه التي يطرحها المسيحيين في منتدياتهم وغرفهم البالتوكية واشبع ردا
لكن اين العقل ؟

شكرا لك
سبحان الله مادخل موضوع يتطرق لتفسير الحديث
نقل عن كلام العلامة رحمه الله ابن الباز بتشبيهه للمنتديات المسيحية
أعوذ بالله ومادخلنا فيهم حتى فنحن نتطرق لمسألة دينية
فمنتديات الروافض والصوفيين المسحيين والعلمانين وماذا يدخلنا في معاقلهم .ألا يكفي العقول هنا .؟
..









قديم 2012-08-02, 05:44   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
ابو الحارث مهدي
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية ابو الحارث مهدي
 

 

 
الأوسمة
وسام أفضل قصيدة المرتبة  الثانية 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جمانة السلفية مشاهدة المشاركة
شكرا لك
سبحان الله مادخل موضوع يتطرق لتفسير الحديث
نقل عن كلام العلامة رحمه الله ابن الباز بتشبيهه للمنتديات المسيحية
أعوذ بالله ومادخلنا فيهم حتى فنحن نتطرق لمسألة دينية
فمنتديات الروافض والصوفيين المسحيين والعلمانين وماذا يدخلنا في معاقلهم .ألا يكفي العقول هنا .؟
..
ما ينبغي أن يقال : مسيحيين لأنهم على غير ملة عيسى المسيح
-عليه وعلى نبينا الصلاة والسلام- فإنهم بدَّلوا وغيَّروا وحرَّفوا
وإنما نسميهم كما سمَّاهم الله ورسوله : النصارى
فَليَكُن هذا منكم على علم


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mbkingdom مشاهدة المشاركة
جزاك الله كل خير
توجد من النساء عقلها بألف رجل
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جمانة السلفية مشاهدة المشاركة
جوزيت خيرا وشكرا نعم لا انكر ان هناك نساء لديهم ذكاء وفطنة وحكمة مثل نموذج
أم المؤمنين أم سلمى صاحبة المشورة والرأي السديد في يوم الحديبية

فلو كان النساء كمثل هذي
لفضلت النساء على الرجال
***
وما التأنيث لاسم الشمس عيب
ولا التذكير فخـرٌ للهـــلال
***









قديم 2012-08-02, 05:55   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
مؤمل النهر
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا لكم وبورك فيكم










قديم 2012-08-02, 08:17   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
BouDi9
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية BouDi9
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك









قديم 2012-08-02, 09:10   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
نهال نهال
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية نهال نهال
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك










قديم 2012-08-02, 11:43   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
ـ‗جواهرودررالسلف‗ـ
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو الحارث مهدي مشاهدة المشاركة
ما ينبغي أن يقال : مسيحيين لأنهم على غير ملة عيسى المسيح
-عليه وعلى نبينا الصلاة والسلام- فإنهم بدَّلوا وغيَّروا وحرَّفوا
وإنما نسميهم كما سمَّاهم الله ورسوله : النصارى
فَليَكُن هذا منكم على علم






فلو كان النساء كمثل هذي
لفضلت النساء على الرجال
***
وما التأنيث لاسم الشمس عيب
ولا التذكير فخـرٌ للهـــلال
***
بارك الله فيك في العادة لا أذكرهم هكذا بل أقول الصلبيين أو النصارى الغرب لكن غفلت ورديت حسب كلام الاخ العضو
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة saqrarab
شكرا لك على الشرح الوافي
هذا من الشبه التي يطرحها المسيحيين في منتدياتهم وغرفهم البالتوكية واشبع ردا
لكن اين العقل ؟


انا لا اعتبرهم كذلك لانهم حرفو وأشركو لذا المسحية بريئة منهم جزاك الله خيرا على التنبيه وشكرا على المرور









 

الكلمات الدلالية (Tags)
مغني:, العقم, النساء, والدين


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 03:02

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc