آحيــآء سُننً سيد آلانآم محمد عليه الصلآه ولسلآم | متجدد بآذن الله .. () - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > قسم الكتاب و السنة

قسم الكتاب و السنة تعرض فيه جميع ما يتعلق بعلوم الوحيين من أصول التفسير و مصطلح الحديث ..

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

آحيــآء سُننً سيد آلانآم محمد عليه الصلآه ولسلآم | متجدد بآذن الله .. ()

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2012-07-28, 15:13   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
.kiki
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية .kiki
 

 

 
إحصائية العضو










B11 آحيــآء سُننً سيد آلانآم محمد عليه الصلآه ولسلآم | متجدد بآذن الله .. ()








آخوتي نحنُ والله وفي هذآ الزمآن كثير ماينسى من اخوآننآ واباءنآ وذوينآوالمسلمين عآمـه
سنن نبينـآ خير الانآم محمد صلوآت الله وسلامه عليه ’’(
ومن هُنــآ بآذن الله نُحي جميع سنن رسولنآ عليه افضل الصلآه والسلآم ’’(
واسـآل المولى جل شآنه ان ينفع ويبـآرك بهآ








 


رد مع اقتباس
قديم 2012-07-28, 15:19   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
.kiki
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية .kiki
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي




.. من المسآئل المهجورة في السوآك }~

/
1/ العناية بالسواك والاهتمام به،


قال العلامة الصنعاني في سبل السلام (1/40) ط. الفكر.:

(
قال في "البدر المنير" : قد ذكر في السواك زيادة على مائة حديث،

فواعجباً لسنة تأتي فيها الأحاديث الكثيرة ثم يهملها كثير من الناس،

بل كثير من الفقهاء، فهذه خيبة عظيمة) ا.هـ.










وقال: (
والأحسن أن يكون عود الأراك متوسطاً لا شديد اليبس فيجرح اللثة،

ولا شديد الرطوبة فلا يزيل ما يريد إزالته).

:

قد ورد في الأحاديث الحث على السواك وشدة الترغيب فيه
وحرص النبي- صلى الله عليه وسلم - عليه حتى في آخر لحظات هذه الحياة الدنيا
وحبِّه لـه ما يبرر تعجب الصنعاني وأهل العلم بعامة من إهمال الناس لهذه السنة العظيمة
أذكر بعضاً من تلك الأحاديث، ومن أراد الاستزادة فليراجع مطولات كتب السنة.
/






1 - عن ابن عمر - رضي الله عنه - قال:

«كان رسول الله لا ينام إلا والسواك عنده، فإذا استيقظ بدأ بالسواك»

أخرجه أحمد (5979) والبخاري في التاريخ الكبير (1/24) وأبو يعلى (5661-5749)



2- عن أبي هريرة -رضي الله عنه - قال:

«لو لا أن أشق على أمتي لأمرتهم بالسواك عند كل صلاة».

أخرجه البخاري (887) ومسلم (252).






قال النووي في شرح مسلم(2/146).:





(
ثم إن السواك مستحب في جميع الأوقات ولكن في خمسة أوقات أشد استحباباً:



إحداها: عند الصلاة. والثاني: عند الوضوء. والثالث: عند قراءة القرآن.



والرابع: عند الاستيقاظ من النوم.والخامس: عند تغير الفم.




وتغيره يكون بأشياء: منها ترك الأكل والشرب، ومنها أكل ماله رائحة كريهة،




ومنها طول السكوت، ومنها كثرة الكلام) ا.هـ.









رد مع اقتباس
قديم 2012-07-28, 15:27   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
.kiki
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية .kiki
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي



.. من المسآئل المهجورة في الأذان }~

2/ الصلاة على النبي - صلى الله عليه وسلم - وسؤال الوسيلة له.

1 - عن عبد الله بن عمرو بن العاص - رضي الله عنه - أنه سمع النبي - صلى الله عليه وسلم - يقول :
«إذا سمعتم المؤذن فقولوا مثل ما يقول، ثم صلَّوا عليَّ،
فإنه من صلَّى عليَّ صلاة صلى الله عليه بها عشراً، ثم سلوا الله لي الوسيلة،
فإنها منزلة في الجنة لا تنبغي إلا لعبد من عباد الله، وأرجو أن أكون أنا،
فمن سأل لي الوسيلة حلَّت لـه الشفاعة».

رواه (مسلم (384) وأبوداود (523) والترمذي (3614) والنسائي (678).

2 - عن جابر بن عبدالله - رضي الله عنه - أن رسول الله - صلى الله علسه وسلم - قال:
«من قال حين يسمع النداء: اللهم رب هذه الدعوة التامة، والصلاة القائمة،
آت محمداً الوسيلة والفضيلة، وابعثه مقاماً محموداً الذي وعدته،
حلت لـه شفاعتي يوم القيامة».

أخرجه البخاري (614) وأبوداود (529) والترمذي (211) والنسائي (680) وابن ماجه (722).


















رد مع اقتباس
قديم 2012-07-28, 15:39   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
.kiki
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية .kiki
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي




.. من المسآئل المهجورة في الطهآرة }~


/

1/ المبالغة في الاستنشاق في الوضوء

عن لقيط بن صبرة - رضي الله عنه - قال:

قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم-
«
أسبغ الوضوء، وخلل بين الأصابع، وبالغ في الاستنشاق
إلا أن تكون صائماً».


/


وهذا أخرجه جمع من الأئمة في مصنفاتهم منهم
أبو داود، والترمذي، وقال: (هذا حديث حسن صحيح).
والنسائي في الكبرى، وفي المجتبى،
وابن ماجه، وابن الجارود، وابن خزيمة، والدارمي، والطبراني في المعجم الكبير،
والحاكم، والبغوي في شرح السنة،
قال ابن الملقن عن الحديث:
(وصححه الأئمة كالترمذي وابن خزيمة
وابن حبان والحاكم والبغوي)


/


قال الإمام الصنعاني في سبل السلام:
(
والحديث دليل على المبالغة في الاستنشاق لغير الصائم،
وإنما لم يكن في حقه المبالغة؛ لئلا ينزل إلى حلقه ما يفطره،
ودل ذلك من أن المبالغة ليست بواجبة،
إذ لو كانت واجبة لوجب عليه التحري ولم يجز لـه تركها) ا.هـ.


وبنحوه قال البسام – رحمه الله - في توضيح الأحكام من بلوغ المرام .









رد مع اقتباس
قديم 2012-07-28, 15:47   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
.kiki
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية .kiki
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي




من المسآئل المهجورة في الطهآرة }~



2/ المضمضة والاستنشاق ثلاث مرات بكف واحدة

قال العلامة ابن القيم: ( وكان يصل بين المضمضة والاستنشاق


فيأخذ نصف الغرفة لفمه، ونصفها لأنفه ولا يمكن في الغرفة إلا هذا
وأما الغرفتان والثلاث فيمكن فيهما الفصل والوصل
إلا أن هديه - صلى الله عليه وسلم- كان الوصل بينهما )


/

وقد دل على ذلك من الأحاديث ما يلي:
1 -
عن عبد الله بن زيد - رضي الله عنه - في صفة وضوء رسول الله:
«
أنه أفرغ من الإناء على يديه فغسلهما ثم غسل أو مضمض واستنشق
من كف واحدة ففعل ذلك ثلاثاً...
ثم قال: هكذا وضوء رسول الله - صلى الله عليه وسلم -».


قال ابن حجر : ( وهو صريح في الجمع كل مرة )
وقال أيضاً: ( واستدل به على استحباب الجمع بين المضمضة والاستنشاق من كل غرفة ).
وقال النووي : ( في هذا الحديث دلالة ظاهرة للمذهب الصحيح المختار
أن السنة في المضمضة والاستنشاق: أن يكون بثلاث غرفات،
يتمضمض ويستنشق من كل واحدة منها )



/


2 -
عن ابن عباس - رضي الله عنه-
«
أنه توضأ فغسل وجهه أخذ غرفة من ماء، فمضمض بها
واستنشق.. الحديث ، وقال: هكذا رأيت رسول الله يتوضأ»


قال ابن حجر – رحمه الله - ( وفيه دليل الجمع بين المضمضة
والاستنشاق بغرفة واحدة )



/


3 -
عن علي - رضي الله عنه- « أن رسول الله توضأ فمضمض
ثلاثاً واستنشق ثلاثاً من كف واحد »
وفي لفظ : «ثم تمضمض واستنثر ثلاثاً يمضمض وينثر
من الكف الذي يأخذ منه الماء»

/


تنبيه هام :

ورد حديث مخالف لما تقدم وهو:

عن طلحة بن مصرفٍ عن أبيه عن جده قال:

« رأيت رسول الله - صلى الله عليه وسلم -

يفصل بين المضمضة والاستنشاق .»

/

لكنه ضعيف لعلتين:

الأولى : ليث بن أبي سليم ضعيف.

والثانية : مصرف والد طلحة مجهول الحال.

فالحديث ضعفه ابن حجر في بلوغ المرام وابن الملقن

ونقل هو وابن حجر في التلخيص الحبير عن النووي

في تهذيب الأسماء واللغات قولـه: ( اتفق العلماء على ضعفه )./


وقال الإمام ابن القيم في زاد المعاد:

( ولم يجئ الفصل بين المضمضة والاستنشاق في حديث صحيح

البتة لكن في حديث طلحة... فذكره.

ولكن لا يروى إلا عن طلحة عن أبيه عن جده ولا يعرف

لجده صحبة ) ا.هـ. والله تعالى أعلم.









رد مع اقتباس
قديم 2012-07-29, 01:31   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
nazim15
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

جزاك الله خيراً










رد مع اقتباس
قديم 2012-07-29, 02:36   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
عبدو111
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية عبدو111
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا

بارك الله فيك










رد مع اقتباس
قديم 2012-07-29, 11:04   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
.kiki
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية .kiki
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي




.. من المسآئل المهجورة في الجنآبة }~

/

1/استحباب الوضوء قبل الغسل من الجنابة
وصفة غسله صلى الله عليه وسلم من الجنابة.

1 -عن عائشة – رضي الله عنها – قالت :
«
كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إذا اغتسل من الجنابة
غسل يديه ثم توضأ وضوءه للصلاة ثم يغتسل ...»
الحديث أخرجه البخاري (272) ومسلم (316).

قال الحافظ ابن دقيق العيد:
((قولها: (وتوضأ وضوءه للصلاة)
يقتضي استحباب تقديم الغسل لأعضاء الوضوء في ابتداء الغسل
ولا شك في ذلك))
إحكام الأحكام شرح عمدة الأحكام(1/92).

وقد بوب على الحديث الإمام البخاري بقولـه
باب: الوضوء قبل الغسل
فقال شارحه الحافظ ابن حجر: (أي: استحبابه)
فتح الباري (1/429). والله اعلم.

/

2 - وعن ميمونة –رضي الله عنها - قالت:
«
أدنيتُ لرسول الله - صلى الله عليه وسلم - غسله من الجنابة،
فغسل كفيه مرتين أو ثلاثاً، ثم أدخل يده في الإناء،
ثم أفرغ به على فرجه وغسله بشماله،
ثم ضرب بشماله الأرض فدلكها دلكاً شديداً،
ثم توضأ وضوءه للصلاة،
ثم أفرغ على رأسه ثلاث حفنات ملء كفه،
ثم غسل سائر جسده،
ثم تنحى عن مقامه ذلك فغسل رجليه»
رواه البخاري (274) ومسلم (317) واللفظ له.









رد مع اقتباس
قديم 2012-07-29, 11:09   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
.kiki
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية .kiki
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي



.. من المسآئل المهجورة في الجنآبة }~

/

2/ استحباب الوضوء للجنب إذا أراد الأكل أو النوم.

1 - عن عبد الله بن عمر أن عمر بن الخطاب - رضي الله عنه -
قال: يا رسول الله أير قد أحدنا وهو جنب؟
قال: «
نعم، إذا توضأ أحدكم فلير قد وهو جنب»
أخرجه البخاري (287) ومسلم (306).

/


2- عن عائشة –رضي الله عنها - قالت:
«
كان النبي - صلى الله عليه وسلم -
إذا أراد أن ينام وهو جنب
غسل فرجه، وتوضأ وضوءه للصلاة»
خرجه البخاري (288) ومسلم (305).

وفي لفظ عند الإمام مسلم (305/22):
« كان رسول الله إذا كان جنباً فأراد أن يأكل أو ينام
توضأ وضوءه للصلاة »









رد مع اقتباس
قديم 2012-07-29, 13:24   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
maymay
عضو محترف
 
الصورة الرمزية maymay
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك عزيزتي..لكن لم افهم كيف يتم وصل المضمضة و الاستنشاق؟










رد مع اقتباس
قديم 2012-07-29, 13:39   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
الذكي
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك










رد مع اقتباس
قديم 2012-07-29, 14:03   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
.kiki
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية .kiki
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة maymay مشاهدة المشاركة
بارك الله فيك عزيزتي..لكن لم افهم كيف يتم وصل المضمضة و الاستنشاق؟
wa fikom barak ALLAH
-----------


yatimmo waslohoma bi an taj3ali joz2an min ma2 lkaff fi famiki wa joz2an akhar fi l anf

wa hakada fi lmarrat ath-thalath

mouwaffa9a ^^









رد مع اقتباس
قديم 2012-07-29, 22:57   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
.kiki
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية .kiki
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي



.. من المسآئل المهجورة في الجنآبة }~

/

3/ الوضوء لمن أراد العود لمجامعة أهله.

1 - عن أبي سعيد الخدري قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -
«
إذا أتى أحدكم أهله ثم أراد أن يعود فليتوضأ»
أخرجه مسلم (308) وأبو داود (220) وابن ماجه (587) والترمذي (141).

وروى ابن أبي شيبة في المصنف (873).
عن سلمان بن ربيعة قال: قال لي عمر:
يا سلمان إذا أتيت أهلك ثم أردت أن تعود كيف تصنع؟
قال: قلت كيف أصنع؟
قال: توضأ بينهما وضوءاً.

وقد بوب النووي على هذا الحديث والذي في المسألة السابقة بقولـه:
(باب جواز نوم الجنب واستحباب الوضوء لـه وغسل الفرج
إذا أراد أن يأكل أو يشرب أو ينام أو يجامع).

وقال في الشرح(2/222).:
(حاصل الأحاديث كلها: أنه يجوز للجنب أن ينام ويأكل ويشرب ويجامع
قبل الاغتسال. وهذا مجمع عليه وأجمعوا على أن بدن الجنب وعرقه طاهران.
وفيها أنه يستحب أن يتوضأ ويغسل فرجه لهذه الأمور كلها.
ولا سيما إذا أراد أن يجامع من لم يجامعها) ا.هـ.









رد مع اقتباس
قديم 2012-07-30, 12:22   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
.kiki
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية .kiki
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

.. من المسآئل المهجورة في الأذان }~

/

2/ الصلاة على النبي - صلى الله عليه وسلم - وسؤال الوسيلة له.

1 - عن عبد الله بن عمرو بن العاص - رضي الله عنه - أنه سمع النبي - صلى الله عليه وسلم - يقول :
«
إذا سمعتم المؤذن فقولوا مثل ما يقول، ثم صلَّوا عليَّ،
فإنه من صلَّى عليَّ صلاة صلى الله عليه بها عشراً، ثم سلوا الله لي الوسيلة،
فإنها منزلة في الجنة لا تنبغي إلا لعبد من عباد الله، وأرجو أن أكون أنا،
فمن سأل لي الوسيلة حلَّت لـه الشفاعة».
رواه (مسلم (384) وأبوداود (523) والترمذي (3614) والنسائي (678).

2 - عن جابر بن عبدالله - رضي الله عنه - أن رسول الله - صلى الله علسه وسلم - قال:
«
من قال حين يسمع النداء: اللهم رب هذه الدعوة التامة، والصلاة القائمة،
آت محمداً الوسيلة والفضيلة، وابعثه مقاماً محموداً الذي وعدته،
حلت لـه شفاعتي يوم القيامة».
أخرجه البخاري (614) وأبوداود (529) والترمذي (211) والنسائي (680) وابن ماجه (722).









رد مع اقتباس
قديم 2012-07-30, 12:27   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
.kiki
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية .kiki
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي


.. من المسآئل المهجورة في الأذان }~

/

3/ قول رضيت بالله رباً وبالإسلام ديناً وبمحمد نبياً ورسولاً.
1 - عن سعد بن أبي وقاص - رضي الله عنه - عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أنه قال:
«
من قال حين يسمع المؤذن أشهد أن لا إله إلا الله، وحده لا شريك لـه، وأن محمداً عبده ورسوله.
رضيت بالله رباً،وبمحمدٍ رسولاً، وبالإسلام ديناً، غفر لـه ذنبه».
أخرجه مسلم (386) وأحمد (1565) وأبو داود (525) والترمذي (210) والنسائي (679) وابن ماجه (721) وابن خزيمة (421/422). وغيرهم



وقفــه :
أما متى يقال هذا الدعاء والذكر؟
هل عند قول المؤذن أشهد أن لا إله إلا الله؟ وسط الأذان،
أم يقولـه عندما يختم المؤذن الأذان بقولـه (لا إله إلا الله) فيقول وأنا إلى آخره؟

على قولين عند أهل العلم:
الأول : أنه يقولـه عندما يقول المؤذن ذلك وسط الأذان،
وهذا ما يشير إليه كلام النووي في شرح مسلم، وإن لم يكن صريحاً (2/323) ط. دار الحدبث.
وقال السندي في حاشية النسائي (2/26) :

(قولــه: حين يسمع المؤذن – أي يقول – أشهد أن لا إله إلا الله
فقوله: (وأنا أشهد) عطف على قول المؤذن. أي: وأنا أشهد كما تشهد. ا.هـ.

القول الثاني: أنه عند ختام الأذان. قال العلامة المباركفوري في تحفة الأحوذي شرح الترمذي (1/548)
قوله: «من قال حين يسمع المؤذن» أي أذانه أو صوته أو قولـه، وهو الأظهر،
وهو يحتمل أن يكون المراد به حين يسمع الأول أو الأخير،
وهو قولـه آخر الأذان: لا إله إلا الله، وهو أنسب. ويمكن أن يكون معنى يسمع: يجيب،
فيكون صريحاً في المقصود، وأن الثواب المذكور مرتب على الإجابة بكمالها مع هذه الزيادة.
ولأن قوله بهذه الشهادة في أثناء الأذان ربما يفوته الإجابة في بعض الكلمات الآتية. كذا في المرقاة) ا.هـ.









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
آلانآم, أحمد, آحيــآء, الصلآه, سُننً, عليه, ولسلآم


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 07:56

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc