|
قسم الكتاب و السنة تعرض فيه جميع ما يتعلق بعلوم الوحيين من أصول التفسير و مصطلح الحديث .. |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
هل الذي يأكل عند سماع الأذان عمداً عليه شيء؟
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2013-07-14, 17:34 | رقم المشاركة : 61 | ||||
|
أظنّ انّ هناك سوء فهم بل أتيقّنه
|
||||
2013-07-14, 20:46 | رقم المشاركة : 62 | |||
|
اعيد واكرر كلامي |
|||
2013-07-14, 21:15 | رقم المشاركة : 63 | |||
|
ارجوا من المشرف بارك الله فيه ان يغلق الموضوع لقد سار الموضوع الى غير مساره |
|||
2013-07-14, 22:58 | رقم المشاركة : 64 | |||
|
بارك الله فيك يا أخي ووفقك للعلم النافع و العمل الصالح المسألة لا تخرج عن حالتين : الحالة الأولى :أن يكون المتناقشون على دراية بعلوم الحديث فلا يجوز لهم بحال تقليد كائن من كان كما نص عليه مالك نجم السنن وأحمد و الشافعي وغيرهم وعليه عمل السلف و العبرة بموافقة الدليل لا بعظمة القائل لأن مصادم لمنهج السلف مع إحترام العلماء و الدعاء لهم و إلتماس الأعذارلهم إن غلب على ظنك مخالفتهم للدليل الصحيح. الحالة الثانية : كون المتناقشين لا يرقون إلى درجة التصحيح و التضعيف فرضهم هنا التقليد لأي عالم من علماء الفن و عليه عمل السلفو لا يخفى على شريف علمكم أن الإمام الشافعي كان يقول ما معناه هات لنا الأحاديث و نحن نفتي بها و ليسعنا قول العلامة عبيد الجابري الذي ما نحى ما نحوته. و بارك الله فيك عليك بقراءة مسألة التقليد و الإتباع و قرأت قديما رسالة بتحقيق العلامة محمد بن هادي جيدا جدا في بابها. وهذا مسلك جميع المقلدة و المتمذهبة نعم المقيت و ليس التقليد الحسن و التمذهب الحسن . والله أعلم
|
|||
2013-07-14, 23:05 | رقم المشاركة : 65 | |||
|
يا أختي قطوف الحنة |
|||
2013-07-14, 23:16 | رقم المشاركة : 66 | ||||
|
[quote=متبع السلف;1053540736] اقتباس:
و كم من تلميذ رد على شيخه وخالفه و أكبر تلاميذ أبو حنيفة خالف شيخه في أكثرمن ثلث و ما حصل بين المزني و الشافعي جزاك الله خيرا إقرأ هذا جيدا أليس الإمام أحمد تلميذا للإمام للشافعي و الشافعي تلميذ للأمم الحبر العلم نجم السنن الإمام مالك سؤالي: لما خالف التلميذ شيخه؟ أليس يا سلفي تقرأ ما قال الإمام ابن القيم رد على الذين أنكروا عليه لما خالف شيخه فقال :ابن تيمية حبيب إلينا و الحق أحب إلينا وذلك القائل نعل شيخي تاج رأسي و لكن الحق أحق ان يتبع. راجع ما قرره الإمام الحبر أبو العباس ابن تيمية فأنه أجاد و أفاد حتى سال واديه فملأ الروادي و بلغ البوادي فحصلت الحجة و بلغت المحجة. |
||||
2013-07-14, 23:29 | رقم المشاركة : 67 | ||||
|
اقتباس:
قد يتفق معك في كون أن الحديث يمكن أن يكون ضعيفا لكن لا يجوز لأحد أ ينكر على المقلدين إذا جنحوا للتقليد للضرورة كونهم ليسوا من أهل الصناعة الحديثية و لاسيما إذا قلدوا من تبرأ بهم الذمة كالألباني و غيره. وكثير من المشايخ يقلدون الإمام الألباني هل هم متعصبة؟ هب أنها مقلدة أليس الشيخ ناصر ممن يصلح لأن يقلد؟ |
||||
2013-07-14, 23:32 | رقم المشاركة : 68 | ||||
|
اقتباس:
منقول مرت أخرى
رواه أبو داود ـ وغيره كما سيأتي ـ في 2/761 ، باب في الرجل يسمع النداء والإناء على يده ح (2350) فقال :حدثنا عبد الأعلى بن حماد ،حدثنا حماد ،عن محمد بن عمرو،عن أبي سلمة عن أبي هريرة – رضي الله عنه - 61556; قال: قال رسول الله –صلى الله عليه وسلم- 61541; : "إذا سمع أحدكم النـداء،والإناء على يده،فلا يضعه حتى يقضي حاجته مـنه " . تخريجه : *أخرجه الدارقطني 2/128 ح ( 2162 ) من طريق أبي داود . *وأخرجه الحاكم 1/426 من طريق الحسن بن سفيان ،عن عبد الأعلى بن حماد به بلفظه. *وأخرجه أحمد 2/510 ،وفي 4/423 ، والحاكم 1/203،205 من طرق عن حماد بن سلمة به بلفظه . *وأخرجه أحمد 2/510 ، وابن جرير 2/175 عن أحمد بن إسحاق الأهوازي ، والبيهقي 4/218 من طريق أحمد بن عبيد الله النرسي ، ومحمد بن أحمد الرياحي ، ( أحمد ، والأهوازي ، والنرسي ، والرياحي ) عن روح بن عبادة، عن حماد بن سلمة ، عن عمار بن أبي عمار ، عن أبي هريرة مرفوعاً بلفظه ، لكن زاد أحـمد ، والأهوازي، والرياحي في حديثهم : " وكان المؤذن يؤذن إذا بزغ الفجر " . *وعلقه ابن حزم في المحلى 6/233 عن حماد بن سلمة ،عن حميد ،عن أبي رافع أو غيره ، عن أبي هريرة موقوفاً بلفظ :" أنه سمع النداء ، والإناء على يده ، فقال : أحرزتها ورب الكعبة " . *وأخرجه أحمد 2/423 عن غسان بن الربيع البصري ،عن حماد بن سلمة عن يونس بن عبيد ، عن الحسن مرسلاً بلفظه . الحكم عليه : إسناد أبي داود متصل ورجاله ثقات ،سوى محمد بن عمرو ، فإنه صدوق له أوهام . وحديث الباب صححه الحاكم ، وجوّد إسناده شيخ الإسلام ابن تيمية في شرح العمدة 1/52 . وقال أبو حاتم الرازي – كما في العلل لابنه 1/123-124 ، 256-257 عن طريق حماد عن محمد بن عمرو : " ليس بصحيح " ، ولم يبين أبو حاتم سبب ذلك ، وهناك أسباب يمكن أن يعزى إليها عدم تصحيحه للحديث وهي : 1 – تفرد حماد عن محمد بن عمرو بن علقمة بالحديث . 2 – رواية الحديث عن حماد على أوجه مختلفة وهي أربعة – كما تقدم في التخريج . 3 – خطأ حماد في الإسناد الآخر ، وهو روايته عن عمار بن أبي عمار ، قال أبو حاتم : " أما حديث عمار فعن أبي هريرة موقوف ، وعمار ثقة " ا هـ . فهذه إشارة من أبي حاتم إلى وهم حماد في رفعه – والله أعلم – ويؤيد هذا أن حماداً قد اختلف عليه – كما تقدم – فكأنه لم يضبط هذا الحديث . وأما قول شعبة : كان حماد يفيدني عن عمار بن أبي عمار ، وقول ابن المديني : هو أعلم الناس بثابت ، وعمار بن أبي عمار – كما في السير 7/445،446 – فلا ينافى ما ذهب إليه أبو حاتم من تعليل الوجه المرفوع ، إذ يحمل ثناء شعبة وابن المديني عليه على العموم ، وكلام أبي حاتم مستثنى من هذا العموم ليتم الجمع بين أقوال الأئمة ما دام ذلك ممكناً . هذا ، وقد جاء معنى هذا الحديث عن جماعة من الصحابة ومنهم : 1 – جابر بن عبد الله رضي الله عنهما : أخرجه أحمد 3/348 من طريق ابن لهيعة، عن أبي الزبير قال : سألت جابراً عن الرجل يريد الصيام ، والإناء على يده ليشرب منه ، فيسمع النداء ؟ قال جابر : كنا نتحدث أن النبي –صلى الله عليه وسلم- قال : ليشرب " . وهذا إسناد ضعيف من أجل ابن الهيعة ، وقد تقدم الكلام عليه مراراً، ولم أقف على من تابعه . 2 – بلال بن رباح رضي الله عنه : أخرجه أحمد 6/12 وغيره من طريق أبي إسحاق السبيعي ،عن عبد الله بن معقل المزني ، وفي 6/13 من طريق شداد مولى عياض بن عامر ، كلاهما ( عبد الله ، وشداد ) عن بلال ـ رضي الله عنه – " أنه جاء إلى النبي –صلى الله عليه وسلم- يؤذنه بالصلاة ، فوجده يتسحر في مسجد بيته " هذا لفظ حديث شداد . وإسنادا الإمام أحمد فيهما ضعف ، أما الطريق الأول ، ففيه عنعنة أبي إسحاق وهو مدلس ، ولم أقف له على طريق صرّح بالسماع ، وأيضاً فلم أقف على ما يبين إداراك عبد الله بن معقل لبلال . وأما الطريق الثاني فهو منقطع ، لأن شداداً لم يدرك بلالاً،كما قال أبو داود وغيره ،وهو أيضاً لا يعرف ، كما نقله ابن حجر عن الذهبي في تهذيب التهذيب 4/291 . ولذا قال الحافظ في التقريب /264 : " مقبول ، يرسل " . وقصة بلال هذه جاءت من مسند عبد الله بن عمر رضي الله عنهما ، حيث قال : كان علقمة بن علاثة عند رسول الله –صلى الله عليه وسلم- فجاء بلال يؤذنه بالصلاة ، فقال رسول الله – صلى الله عليه وسلم-: " رويداً يا بلال ، يتسحر علقمة ، وهو يتسحر برأس " . أخرجه الطيالسي ص (258) ،والطبراني في " الكبير " كما في المجمع 3/153- وفي سنده قيس بن الربيع ،قال عنه الحافظ في التقريب(457):"صدوق تغير لما كبر ، وأدخل عليه ابنه ما ليس من حديثه فحدّث به " . 3 – أنس بن مالك -رضي الله عنه- : أخرجه البزار 1/467 ح ( 983 ) كشف – من طريق مطيع بن راشد،عن توبة العنبري أنه سمع أنس به مالك يقول ، قال رسول الله –صلى الله عليه وسلم-: " انظر مَنْ في المسجد فادعه، فدخلت ـ يعني المسجد – فإذا أبو بكر وعمر رضي الله عنهما فدعوتهما ، فأتيته بشيء فوضعـته بين يديه، فأكل وأكلوا ، ثم خرجوا، فصلّى بهم رسـول الله –صلى الله عليه وسلم- صلاة الغداة " . قال البزار : " لا نعلم أسند توبة عن أنس إلاّ هذا وحديثاً آخر ، ولا رواهما عنه إلاّ مطيع " ا هـ . ومطيع بن راشد لا يعرف ، كما قال الذهبي في الميزان 4/130 ، وفي التقريب (535)" مقبول " ، وهو على ضعفه تفرد به عن توبة العنبري . 4 – أبو أمامة الباهلي رضي الله عنه : أخرجه ابن جرير 2/175 من طريق الحسين بن واقد، عن أبي غالب، عن أبي أمامة قال : أقيمت الصلاة والإناء في يد عمر ،قال : أشربها يا رسول الله ؟ قال : نعم ، فشربها ". وفي إسناده الحسين بن واقد ، وقد ترجمته في الحديث الأول ، وأن الإمام أحمد قد استنكر بعض حديثه ، وهو ممن يدلس كما وصفه بذلك الدارقطني والخليلي ، وقد عنعن في هذا الإسناد . و أبو غالب صاحب أبي أمامة، ضعّفه ابن سعد، وأبو حاتم، والنسائي، وابن حبان ،ووثقه الدارقطني ، وقال ابن معين : صالح الحديث كما في تهذيب الكمال 34/170،وقد لخص ابن حجر هذه الأقوال بقوله في التقريب(664) : " صدوق يخطيء " . وفي الباب آثار عن جماعة من الصحابة ،ذكر جملة منها ابن أبي شيببة في المصنف 2/276 – 278،وابن حزم في المحلى : 6/232 – 233 ،وابن حجر في فتح الباري 4/161 ح ( 1917 ) ، 4/162 ح (1918) ، والله أعلم . |
||||
2013-07-14, 23:36 | رقم المشاركة : 69 | |||
|
قال الإمام ابن كثير في تفسيره (1\223): «وقد روى عن طائفة كثيرة من السلف أنهم تسامحوا في السحور عند مقاربة الفجر. رُويَ مثل هذا عن: أبي بكر وعمر وعلي وابن مسعود وحذيفة وأبي هريرة وابن عمر وابن عباس وزيد بن ثابت. وعن طائفةٍ كثيرةٍ من التابعين، منهم: محمد بن علي بن الحسين وأبو مجلز وإبراهيم النخعي وأبو الضحى وأبو وائل وغيره من أصحاب ابن مسعود وعطاء والحسن والحاكم وابن عيينة ومجاهد وعروة بن الزبير وأبو الشعثاء جابر بن زيد، وإليه ذهب الأعمش ومعمر بن راشد».
|
|||
2013-07-14, 23:57 | رقم المشاركة : 70 | |||
|
إلى العضو : فقير إلى الله |
|||
2013-07-14, 23:59 | رقم المشاركة : 71 | |||
|
القول بأن المتأخرين ليس لهم أهلية التصحيح و التضعيف قول سقيم جدا و التفريق بيت منهج المتأخرين والمتقدمين لا دليل عليه وقد رد أهل العلم على هذه الشبهة |
|||
2013-07-15, 00:08 | رقم المشاركة : 72 | |||
|
أنا أنظر إلى مسألة أعظم منها و هي من أصول المنهج السلفي و هي التقليد و من هو أهل للأن يقلد وما هو الفرق بين المقلد والمتبع و الإنكار على المقلدين لعالم تبرأبه الذمة و إلزامهم بقول دون غيره بحجة أن قولا قاله فريد عصره؟؟؟.
فعلى هذا القول لا يجوز مخالفة: -الخلفاء الراشدون -العبادلة الأربعة -الفقهاء السبعة -الأئمة الأربعة --- و التفريق بين المتقديمن و المتأخرين شبهة الميليباري الذي يريد نسف جهود المحدثين بشبه شيطانية مقيتة. |
|||
2013-07-15, 01:20 | رقم المشاركة : 73 | |||
|
سبحانك اللهم وبحمد أشهد ان لا اله إلا أنت أستغفرك واتوب اليك
|
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
الأذان, الذي, يأكل, سماع, شيء؟, عمداً, عليه |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc