== لَــــكُـــمُــ الــخَــــطُّ ==

[ليلى الجزائرية1]

قَدْ تُصْبِحُ لَحَظاتُ الْحُزْنِ هِيَ الْمُسَيْطِرُ الوَحيدُ على حَياتِنا....
ولَكِنْ دَوْماً هُناكَ فُسْحَةَ أَمَل....
طَالَما أنْ هُناكَ قُلوباً تُعانِقُ أوْجاعَنا.

[محب السلف الصالح]

بارك الله فيكم إخواني وجزاكم الله كل خير

[ليلى الجزائرية1]

حِيْنَ اهْتَزَّت بَيْنَ ثَنَايَا الذَّاكِرَةِ أَوْتَار الحَنِين ...
لَمْ يَكُن بوِسْعِي غَيْرَ إِنِّي دَعَوْتُ رَبِّي ,,, يَوْمًا نَلْتَقِي

[مشكاة الهدى]

القـناعة دليل الأمانة ، والأمانة دليل الشكر ، والشكر دليل الزيادة ، والزيادة دليل بقاء النعمة ، والحياة دليل الخيركله





الصبر ...عند المصيبة .. يسمى إيمانا

الصبر.. عند الآكل .. يسمى قناعة

الصبر .. عند حفظ السر .. يسمى كتماناً

الصبر .. من اجل الصداقة .. يسمى وفاء

[ليلى الجزائرية1]

مَن آلسِهُل أنٍ أضَعُ يَدي عَلىَ َفمَي
..
.. حِتىآ لآ أتگـلمَ ,

! لَگـنَ مَنَ آلصِعبَ أنَ أضَـعَ يَدي عُـلَىٍ قِلبُي
..
.. حِتِىٍّ لآ تألمَ ,,

[ليلى الجزائرية1]

لـــــدي ثقــــــــــــــة بنفســـــــــــى تكفينــــــــــــى ... لدرجة تجعلنى لا اهتــــــــم بمن يحـــــــاول اغضــــــــــــابى او تشتيـــــــت افكــــــــارى ... فلتقل ما تشــــــــــــاء ... فربما رقصت الكلاب فوق جثث الاسود ولكن تبقي الاسود اسود والكلاب كلاب

[ليلى الجزائرية1]

البعض يقوَل :

لن تعلم [قيمه] آلشيء

آلذي تملگه حتى [تخسره]
...
لگن آلحقيقه هي :

أنک دآئما ًتعلم قيمه مآ تملک ،

وَلگن لآ تعتقد أبداً

أنک “سوَف تخسره” يوَمآ…!!
>>>>>>>>>>

[ليلى الجزائرية1]

مـا إصـَعـب أن يـبـدأ أإلـحـَب بـالـشفـُقـــه ..
والأصـُعـب أن يـستـمـر أإلـحـِب بالـشَفـقــه ..
لذالـك أحتـفـَظ دائـمـاُ بـگـرإمـتَـك ولا تـتـنَـازل عـنـُهـا لـتـَرضـي قـلبُــك

[مشكاة الهدى]

اخواني كل من مر من هنا

الاخت كريمة اخت الرجال بحاجة للدعاء
فلا تبخلو
وجزاكم الله كل الخير

[محب السلف الصالح]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زينب

اخواني كل من مر من هنا

الاخت كريمة اخت الرجال بحاجة للدعاء
فلا تبخلو
وجزاكم الله كل الخير

نسأل الله العلي القدير أن يشفيها

نعم الأخت بارك الله فيك وفيها

وجزاكم الله كل خير

[محب السلف الصالح]

[محب السلف الصالح]

سئل احدهم ما صلاحك قال:لعلها دعوة صادقة من اخ في ظهر الغيب

[محمد جديدي التبسي]

عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ الله عَنْهَا قَالَتْ:

"لَمَّا رَأَيْتُ مِنَ النَّبِيِّ صَلَّ الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ طِيبَ النَّفْسِ,

قُلْتُ: "يَا رَسُولَ اللهِ، ادْعُ الله لِي".
...
قَالَ:"اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِعَائِشَةَ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهَا وَمَا تَأَخَّرَ وَمَا أَسَرَّتْ وَمَا أَعْلَنَتْ",

فَضَحِكَتْ عَائِشَةُ حَتَّى سَقَطَ رَأْسُهَا فِي حِجْرِ رَسُولِ اللهِ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنَ الضَّحِكِ,

فَقَالَ: "أَيَسُرُّكِ دُعَائِي ؟" فَقَالَتْ: "وَمَا لِي لا يَسُرُّنِي دُعَاؤُكَ ؟"

فَقَالَ: "وَاللهِ إِنَّهَا لَدَعْوَتِي لأُمَّتِي فِي كُلِّ صَلاة ".

حَسَّنه الألباني في " السلسلة الصحيحة " (5 / 324).

لكم أسعد بهذا الحديث دائما

[محمد جديدي التبسي]

فائدة :


لِم قُدم (المغضوب عليهم) على (الضالين) ؟

قال الإمام ابن القيم في " بدائع الفوائد " (2/47) :
وأما المسألة الثالثة عشرة :
وهو تقديم المغضوب عليهم على الضالين فلوجوه :
أحدها : أنهم متقدمون عليهم بالزمان .
الثاني : أنهم كانوا هم الذين يلون النبي صلى الله عليه وسلم من أهل الكتابين فإنهم كانوا جيرانه في المدينة ، والنصارى كانت ديارهم نائية عنه ، ولهذا تجد خطاب اليهود والكلام معهم في القرآن الكريم أكثر من خطاب النصارى ، كما في سورة البقرة والمائدة وآل عمران وغيرها من السور .
الثالث : أن اليهود أغلظ كفرا من النصارى ، ولهذا كان الغضب أخص بهم واللعنة والعقوبة ، فإن كفرهم عن عناد وبغي كما تقدم ، فالتحذير من سبيلهم والبعد منها أحق وأهم بالتقديم ، وليس عقوبة من جهل كعقوبة من علم .
الرابع : وهو أحسنها أنه تقدم ذكر المنعم عليهم والغضب ضد الإنعام ، والسورة هي السبع المثاني التي يذكر فيها الشيء ومقابله ، فذكر المغضوب عليهم مع المنعم عليهم فيه من الازدواج والمقابلة ما ليس في تقديم الضالين ، فقولك : " الناس منعَمٌ عليه ومغضوب عليه فكن من المنعم عليهم " ، أحسن من قولك : مُنْعَمٌ عليه وضالٌّ .ا.هـ.
كتبه
عَـبْـد الله بن محمد زُقَـيْـل

[محمد جديدي التبسي]

ﻋـﺠـﺒـﺎ ﻋـﻠـﻲ ﻭﺭﺩﺓ ﻭﺳـﻂ ﺑـﺴـﺘـﺎﻥ
.
ﺗـﺘـﺒـﺎﻫـﻲ ﺑـﺠـﻤـﺎﻟـﻬﺎـ ﻭﺗـﻮﺣـﺪ ﺍﻟـﺮﺣـﻤـﻦ
.
ﻣـﺮ ﻋـﻠـﻴـﻬـﺎ ﺑـﻠـﺒـﻞ ﻗـﺎﻝ ﻟـﻬـﺎ ﺃﻧـﺎ
ﻋـﻄـﺸـﺎﻥ
.
ﻓـﺄﺳـﻘـﺘـﻪ ﻣـﻦ ﺭﺣـﻴـﻘـﻬـﺎ ﻭﺃﻋـﻄـﺘـﻪ
ﺍﻷﻣـﺎﻥ
.
ﻭﻟـﻤـﺎ ﺇﺭﺗـﻮﻱ ﻗـﻄـﻔـﻬـﺎ ﻭﺭﻣـﺎﻫـﺎ ﻭﻗـﺎﻡ
ﺑـﺎﻟـﻄـﻴـﺮﺍﻥ
.
ﻓـﺮﺁﻩ ﺻـﻴـﺎﺩ ﺍﻟـﻘـﺪﺭ ﻭﺿـﺒـﻂ ﻋـﻠـﻴـﻪ
ﺍﻟـﻨـﺸـﺎﻥ
.
ﻓـﻮﻗـﻊ ﺍﻟـﺒـﻠـﺒـﻞ ﺑـﺠـﻮﺍﺭ ﺍﻟـﻮﺭﺩﺓ ﻓـﻲ
ﺍﻟـﺒـﺴـﺘـﺎﻥ
.
ﻭﻫـﻜـﺬﺍ ﻫـﻮ ﺣـﺎﻝ ﺍﻟـﺪﻧـﻴـﺎ ﻛـﻤـﺎ ﺗـﺪﻳـﻦ ﺗﺩﺍﻥ