![]() |
|
الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() و أخرى - أخيرة اليوم - مُختصرة ..
يكفي أن تكون واثقــا(ة) أنّك منفرد (ة) / عن الآخرين .. افتخر بنفسك الأمّارة بـ "التّميّز" .. بـ "الرّضاو القناعة" .. بـ " المحبّة و المودّة" بـ " التّفاؤل دوماً" بـ "حسن الظّن بالله .. و أنّ القادم أجمل أجمل بإذن الواحد الأحد" فالحياة متاع .. إن أدركت كيف تستمتع و تقتنص الفرص / مهما كان الثّمن ^^ للواجهة !.. علّها تستقطب الزّوار
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 2 | ||||
|
![]() اقتباس:
تحية إلى الغائبة ( بين الحقيقة و السراب ) حفظكِ الله و صانكْ ( أختِ ) .. إقتباسا للعِبارة أعلاه : أجمَلْ ما سمعتُهُ من الدكتور عدنان ابراهيم : كـُنْ مـُفكِرًا .. كــُنْ غريبًا ! للأسف روابط اليوتوب ممنوعة . يُرجى نسخ العنوان فقط و ستجد مقطع الفيديو : ) ــــــــــــــــــــــ أجمَلُ الجمَال في شهر رمضانْ الكرِيم المُباركْ .. هو هذه السِلسِلة المفيدة الرائعة .. ذائعة الصِيتْ و اللهِ و بِكسرْ الهاء ( قِمَة في الرَوعة ) .. و المنفعة و الفائدة .. و امتدتْ طِوال إحدى عشَرْ عَامْ .. و هذا موسمُها الأخِير ( للأسفْ ) من أضاعَها لا أدري ( حقيقة ) ماذا يفعل على النت أو التلفازْ ![]() كل حلقة منها تتعلمْ شيًا نافعًا مُفيدًا .. و لو وضعتْ قائمة لعشرة أشياء لا أضيّعها في رمضان .. سيكون لا محالة رؤية هذا الوجه : و اللهِ يستحق تحية و تحية و ألفُ تحية .. و قُبلة على الجبِينْ .. و قُــبلْ .. أكثرَ اللهُ من أمثاله .. و جعلها الله في ميزان حسناتِه .. فعلاً .. سنفتقِدُكْ : ) |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 3 | ||||
|
![]() اقتباس:
صحيح كل السلاسل السابقة قمةفي الروعة ما شاء الله ++ برناج الشقيري _لو كان بيننا الحبيب_ ايضا قمة الابداع |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 4 | ||||
|
![]() اقتباس:
وَ عليكمُ السلامُ و الرحمَة ..
في الحقيقة لم أشاهد البرنامج الذي ذكرتِ في الأخير .. يستحِقْ إطلالة لاحقًا إن شاء الله . ـــــــــــــــــــــــــ مرحبًا أختِ دُنيَا .. و الشُكر موصُولْ لكِ لقبُول إعتذار التأخير في الردْ .. كم أنتِ كرِيمة ![]() 3/1 نعم معكِ الحقْ .. ( أحداث الحياة ) تعتمِدْ بالكُلية على ( العلاقة ) بينك و بينْ الحدَثْ .. إن كانت نظرتُكْ لهُ إيجابية سيحدث أمر إيجابي و العكسْ .. و أيّ ( حدثْ ) يحتمِلْ كلا النظرتَينْ و أنتَ و ( شطارتكْ ) فقد يّمر ( سِين ) من الناس على حفنة شباب تشرِبْ الخمرْ .. و يقُول ( تبًا ) لهم ، شباب طائش .. أهذا بلد مسلم ؟ و قد يمر ( عين ) من الناس على نفس المشهد و يقُول كما أوصى المصطفى صلى الله عليه و سلم : ![]() الحمدُ لله الذي عافاني مما ابتلاهُ بهم . و قد فصّلَ في هذه النقطة أكثر و أعمق الفيزيائي ( فاديم زيلاند ) و سأعُود لكِ في رد منفصل بورقة من أوراقه ( الإعلان و المعنى ) 3/2 أما عن المِثالْ الذي ذكرتِ .. فهو صائب تمامًا .. لو تبنّى ردة فعل مختلِفة .. لكانت النتيجة غير ذلكْ .. و القاعدة في هذا الصدد تقول : { الأحداث العالية لذبذبات العالية .. و الأحداث السيئة لذبذبات النازلة } بمعنى : ذبذبات المشاعر الإيجابية تجلب أحداث سعِيدة .. و ذبذباتْ المشاعر السلبية تجلب أحداث سيئة . لذلك يُقال : المشاكل تأتي مرةًَ واحدة .. هنا ، علاقة صاحب المشكلة بالمشكلة ذاتها .. هي من تحدد الفارِقْ . أيّ أنَ العالَمْ كما يقول العالِم ( تِسلا ) هو عالَم ذبذبِي ( رقمِي ) لذلك تجدين إنسان طيّب تحدث له أمور سيئة .. و تتساءلين يحِيرة : لماذا ؟ العالَم ( القدَرْ ) يتعامل معكِ وِفق ذبذباتِكْ و لا يهتم لا لطيبتك و لشيء آخر .. و صاحب المثال الذي ذكرتِ كان عليهِ أن يتوقفْ بعد أول ( زلة ) حصلت في يومه .. يتنفس بعُمق و يطرد أفكاره السلبية .. لأن ما حدث في الأخير هو ( ضربة حظ ) فلو استمر على نفس التفكير السيء .. سيحدُث له مالا يّسُره سواء في عمله أو في مجال آخر .. 3/3 يبقى التنويه فقط إلى أنّ ( ردة الفعل ) متصلة بـ الأهمية .. داخلية أو خارجية .. تخفيضها للأدنى هو ما يّحل الأمر .. و مثال عن أحد الخلفاء الراشدين حين ذهب يُطالع أحوال شعبه .. و هو يسيرْ إذ داسَ على قدَم رجُلْ من العامة .. فانفجر الرجُلْ في وجهه و هو لا يعلم أنهُ الخليفة قائلاً : أأعمى أنتْ ؟ تصوري المشهد .. فرد عليه الخليفة : لا ، بصيرْ . فقال أحد جنود الخليفة للخليفة : مُرني بسجنه ! فأجابه : لا و لِمَا .. سألني أأعمى فأجبتهُ : لا بلْ بصيرْ . و انتهت المشكلة .. الحظي كيف خفض من أهمية الحدث ( خارجية ) و أهميته هو شخصيا ( الداخلية ) ثم تصوري لو كانت ردة الفِعلْ مغايرة ، مالذي كان سيحدث . - المعذرة ع الإطالة و لو أنّ البادئ أظلمْ ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||||
|
![]() اقتباس:
فعلا،برنامج في القمّة لعلّه من البرامج الأكثر إفادةً... بوركتِ اقتباس:
بارك الله فيك |
|||||
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() الخطة البدِيلة .. لا تعنِي أنكَ ستلجأُ إليها أو أنك ستسقُطْ فيها ( حتمًا )
تذكرْ هيّ مجرد ( خيالْ ) مُستعمـَلْ لنجاح الخطة الأولى بإزالة الضغط .. هنا بإمكاننا أن نضرِبْ عصفورين بحجر واحد ![]() مثال لإستعمال الخيال و لفهم الخطة البديلة في آنِ واحد ! ![]() أن هناك لوحة بطُول عشر أمتارْ و عُرض مِتر واحِدْ .. وُضعتْ على ارتفاع عشر سنتميترات على الأرض و طُلبَ منكْ أن تسير عليها . طبعًا العملية ، سهلة صح ؟ الآن نفس اللوحة بنفس المقاييس .. نضعُها فوقْ عمارتَينْ ![]() إن سقطت .. انتظرنا هناك ![]() العملية باتتْ صعبة .. و مع ذلك تخيّلها .. و أنت تبدأ السيّر سترتبك و ترتجف و تتصببُ عرقًا .. خصوصا و أنت تنظُر للأسفل .. و احتمالية سقوطك كبيرة .. و قد تسقُط . هنا حان وقت ( بابُ النجدة ) .. تخيّل لو أننا وضعنا أسفل اللوحة ( البساط المتين ) الذي يُستعمل في رياضة ( القفز بالزانة ) ![]() حيثُ إن سقطتْ ( لا يُصيبك أيّ مكرُوه ) هنا سينقُص الضغطْ و ينعدِمْ .. و طبعًا وجود البساط كـ خطة بديلة .. لا يعني أنكَ ستلجأ إليه بمعنى تسقط فيه .. بلْ هو المُنجـِد للمرُور على اللوحة و الوصُول إلى الضِغة الأخرى بـ سلامْ .. ستسِير و عقلك يُخبرك ، حتى و إن سقطت البساط ينتظرنا في الأسفل .. و طبِقْ هذا المِثالْ على كل مُشكلة تقدمُ إليكْ .. خلاصة القول : { أيّ مشكلة تواجهها .. ابحث لها عن باب النجدَة ( الخطة البديلة ) لأن المعرقِلْ الوحيد لحل المشكلة هو ( وهمُ الضغط ) ! } انتهى .. و لي عودة لردود السابقة لردي . |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() السلام عليكم ،،
كلّ مشكلة تحمل معها قدرآ من الضغط إن استطعنا أن نُبعد الضغط من أمامنا حُلّت المشكلة ! صحيح وصحيح جدّا :d ~ تحياتي لك أخي ~ |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() و عليكمُ السلامُ و الرحمَة ..
هلآ عآبِرْ : ) أريد أن أراك ( تعترِضْ ) يا رجُلْ ![]() مُمتن لتواجدك الدائم يا جميل : ) ــــــــــــــــــــــــ - لصُوصُ التركيز ( أربعةُ أصناف ) ! 3/1 كما سبقَ أن قلتْ .. { قبلَ أن تحذَرْ منهُم .. إحذَرْ أن تكُونَ واحدٌا منهُم !} و كمعلُومة .. حتى لو لم تكُنَ واحدٌا منهُم .. أنتَ تمِيلْ إلى واحد من الأربعة أصنافْ .. هذه الأخيرة ، قاعدة لا إستثناء فيها ! 1/ الظالِمْ ! هو إنسانْ يظلِمْ غيرَهُ من الناسْ و ليس بضرُورة ضرَرْ جَسدي .. بلْ الظلم ثلاث أصناف ، الجسدي ، النفسي و الجِنسِي ! حينما يظلِمْ من حَولَه و يتعدِي عليهم .. فهو بذلك يسرِقْ تركيزهم .. كيفْ ؟ هؤلاء ( ضَحايَا ) ظُلمِه .. طُولْ الوقت مشغُولين بهِ .. خوفا من أن يُخطئون في حقه أو يتعدى عليهم دُون سابِقْ إنذارْ .. فتركيزهم كلهُ مُنصبٌ عليهْ .. ( لا راحة بالْ ) بمعنى التركيز لا يذهب إلى أيّ ناحية أخرى ! لا تخطيط و لا رُؤى و لا أهدافْ ! كمثال : رئيس يظلمُ شعبَهْ ! فكُل المظلُومِين مُنشغلِين ( مُهتمِين ) بما قد يفعلهُ بهمْ . و لكَ مثالْ أقرَبْ .. الوالِدْ المُخِيفْ المرعِبْ في البيت و على قولة المصريين ( سِي السيّد ) .. الذي إن دخلْ يهرَعْ الكُل إلى زاوية من زوايا البيتْ .. فهؤلاء المركُولِين إلى أركان البيت .. كل تركيزهم و إهتمامهم ( مُنصَب ) على الوالد .. سيغضبْ و يفعلْ كذا .. قد أرتكب هفوة و يفعلْ بي كذا .. و يضيعْ كلُ تركيزهم هدرًا في مراقبته أولاً .. و ثانيًا حينَ يغِيبْ و ذلك يالحديث عنهْ . و هذا ( تعدي نفسِي ) و هنا يجدُر بنا ذِكرْ واقِعة لـ عمر بن الخطاب رضي الله عنه تُوضِح ( درجة الوعيّ ) عند هذا الأخيرْ .. ![]() حِينَ دخلَ إليه والي من وُلاتِه و إن لم تخنِ الذاكرة اسمه ( الأقرع ) و وجده يلعب مع أولاده فانهدش و تعجب و سألهُ : أهكذا تفعلُون مع أولادكم ؟ فتنبه عمر و قال : أيّ و أنت يا أقرع ، ماذا تفعلُ في بيتك ؟ فقال : أما أنا فإذا دخلتُ بيتي وقف الجالس و سكت المتكلم و اعتدل النائم و إن لي عشرة أولاد ما قبَلتُ واحدًا منهم ! فقال عمر : إذن أنتَ لا تصلح لتكون واليًا للمسلمين و أمر بهِ فعُزِل ! - و هذا الصِنفْ الأول .. يجذِبْ إليه الصنف الثاني و هُوَ ( الضحيَة ) ! يتبعْ .. |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]() التكمِلة ( بإيجازْ ) .. - لصُوصُ التركيز ( أربعةُ أصناف ) ! 3/2 2/ الضحِيّةْ ! هذا الصِنفْ مُنتشِرْ عندنا بكثرة و هو ( المُتباكِي ) .. الذي لا يعرِف سبيلاً في الكلامْ إلا الشكاوِي .. يشتكي من هذا و ذاك .. و أنهُ فُعِلَ بهِ كذا و كذا .. و كأنهُ لا يُوجد أحد في هذا الكوكب يُعاني و يتألمْ إلا ( حضرتُهْ ) .. نادرًا ما تجِدْ عنده كلمة حمدْ و ثناءْ . يبحث في اللاشيء عن شيء .. فقط ليشتكي منهْ .. إن استمعتَ و أنصتَ لهُ بإهتمام و تفاعلتَ معهْ ( عاطفيًا ) فسيسلُبْ منكْ قدْرْ كبير من تركيزك و إهتمامك .. و سينشغِلْ البالُ و العقلْ .. بمَسكَنَة هذا المِسكين .. و حتى إن غادرك فسيبقى كلامُه يضرِبْ في طَبلَة أذنيكْ .. و تركيزك حينها ( في مهبِ الرِيحْ ) . و لي مقُولة أقولها في الواقع و أعتذر لمن يراها قاسية : ) { إيّاكْ ، إياكْ .. أن تكُون مفرغَة عمُومية !} الكُلْ يأتِي ليُفرِغْ مشاكلَهُ و معاناتَهُ و سلبياته عندكْ .. أن تشتكِي لي مرة في الأسبوع حاضِرْ .. ( أما ) يوميًا .. فـَ جـِدْ غيّري ! و حتى في المرة الواحدة ( إستمع ) و حاول أن تُعطي الحَلْ .. و فقط . رغم أن هذا النوعْ لا يُريد منك حَلْ .. بلْ يُريد فقط ( تركيزك و اهتمامك ) .. لذلك تم وصفُهُ بـ ( اللِصْ ) .. فبذلك هو يتغذَى . يتبعْ .. |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]() كثيراً ما تكون سلوكيات البشر و تصرّفاتهم غير لائقة - في أماكن شتّى- و التّفكير في إيجاد وسيلة - أو تقنية- للتّحفيز العكسي - إن صحّ القول- أفضل بكثير من سياسات الرّدع أو العقوبات ! دعونا نقول "سياسات التّرغيب " في فعل كلّ ما هو لائق و صحيح ! و الأمثلة كثيرة .. لعلّي أذكر بعضا منها في وقتٍ لاحق ..إن شاء الله |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||
|
![]() - لصُوصُ التركيز ( أربعةُ أصناف ) ! 3/3 تبقَى لنا ذْكرْ اللص الثالث و الرابع .. غيرْ أن كميّة سرِقة هاذين الأخيرين لتركيز قليل لو قارناهما بصِنفيّن الأولين .. المهم أخطرْ لِصْ هو ( الضحيّة ) .. دائمًا تذكرْ هذه المقولة : { لا تجعلْ نفسكَ حائطَ مَبْكَى ! } 3/ الغامض : هذا الصِنفْ موجود بكثرة لدى النواعِمْ .. كأنْ تأتي إليك إحداهُنْ و تقولُ لكْ .. تعالْ لأخبركَ أمرًا ما ، فتقُول أنتْ نعم هاتِ .. فتقُول : ممم لا لا دعكِ من ذلك .. إنهُ أمر غير مهم .. و كلما أصريّتْ على أن تخبرك .. رفضت هي ذلك ! فيبقى بالُكَ مشغولا بما أخفتهْ و لو كان تافهًا .. و هذا مجرد مثالْ عن ( الشخصية الغامضة ) و هيّ دائما ما تحاول إخفاء أمور عنها سواء كانت حقيقية أم غير موجودة أصلاً . هي فقط تفعلْ ذلك .. لتجلب لها الإنتباه ! بمعنى تسرِقْ إنتباهك و إهتمامك ْ . 4/ المُحقِقْ ! هو الشخص الذي يلاحظ و ينتبه لأمور و تفاصيلِْ تغيب عن الشخص العادي .. أو عن الشخص نفسِهْ .. يرى أمرًا ما فيطِير عقلُه إلى صُنعْ إحتمالات عديدة . و هو أميّلْ إلى ( الشخصية الفضُوليّة ) إن تواجدت إلى جنبِه أو تحدثتَ معه .. ينشغِلْ تفكيرُكْ بما قد يصِلْ إليهِ من استنتاجات عنك ( شخصيًا ) و تقول في نفسك يا تُرى إلى أين وصلْ ؟ و ماذا عرِفَ عني ؟ و أنا شخصيًا أمِيلْ إلى هذه الأخيرة :d إنتهى . |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 12 | |||
|
![]() صُور .. مِنْ دُنيَا جميلة !
- لقطة جوية وقت الإفطار في ( رمضان ) تُبين مدى جمال المسجد النبوي الشريف وساحاته المضيئة . ![]() - صورة معبرة عن براءة الأطفال وعنصرية الكبار نعم هكذا ولدتنا امهاتنا ﻻ يوجد فينا العنصرية ! ![]() - حجر كريم كأن بداخله شمس وسحاب ! ![]() - مكة المكرمة في الليل ! ![]() - صورة معبّرة لفتاة عمرها 7 سنين مع أم جدّتها التي تبلغ 90 عامًا.. سعادة غامرة بريئة بينهنّ رغم فرق العمر واختلاف الجيل ! ![]() - صورة بانورامية وكأنها من عالم الخيال لـ مقاطعة قوانغشي الشمالية في الصين . ![]() سُبحانَ الخالِقْ .. |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 13 | |||||
|
![]() إقتِباساتْ !
1 اقتباس:
{ وَمَن يَعْمَلْ مِنَ الصّالِحَاتِ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلاَ يَخَافُ ظُلْماً وَلاَ هَضْماً } - كتاب آخرْ في هذا الصددْ .. مِن مؤلِفْ عربي معروف ( كريم الشاذلي ) ـــــــــــــــــــــ 2 [/ اقتباس:
يتحدث فيه عن العلاقة بين الزَوجَين كيف يجب أن تكُون .. بطريقة عِلميّة .. يُشبِهْ إلى حدِ ما الكتاب المُقتبَسْ في الأعلى ( حتى لا أقول أخذَ منه ) و أضافَ إليه أدلة من الشرعْ الحنيف ( قُرآنْ و سُنة ) و ذا عُنوانْ لذيذ .. { لــُغاتْ الحــُب } ![]() فيهِ من النفعْ الكثيرْ .. إن طالعتَهْ : ) و هذا رابطٌ لتحميله : https://reemoshare.com/download.php?id=6034 ــــــــــ هناكْ إقتباسات أخرى .. و لكن وقتي المُحدد هنا إنقضى الآن .. عائدٌ لها بإذن الله .. نراكُم لاحقًا : ) |
|||||
![]() |
رقم المشاركة : 14 | |||||||
|
![]() إقتباساتْ !
![]() اقتباس:
{ مَن عمِلَ صالِحًا من ذكرِِ أو أنثَى و هُو مؤمِنْ فلنحيينَهُ حَياةً طيّبة } ![]() اقتباس:
و لا تتساءلْ : كيفَ { أن يقُول لهُ } و هو غير موجُود ! أن تطلُب شيئًا من الله .. يعني أن هذا الشيء غير موجُود ، فكيفَ يقُولُ الله ( لهْ ) تدبرْ .. دون الذهاب إلى هنا أو هناكْ : ) ![]() اقتباس:
ليمُوت إنسان الماضي فيكم ! لتخلدوا الليلة إلى النوم وأنتم تحملون شعوراً بأن ماضيكم قد ودّعَكم إلى غير رجعة ! ليموت إنسان الماضي فيكم ، لا تتمسكوا به أرجوكم ، و في الصباح .. إستيقظوا في الصباح ككيانٍ جديد، يستقبل صُبح جديد. لا تسمحوا لمن استلقى في السرير ونام أن يصحو في الصباح كما كان ! دعوه في نومه الذي خلد له ، واستيقظوا أنتم و دَعوا الجديد النقي الصافي الذي فيكم يَستيقظ ْ. ![]() اقتباس:
متى يحِينُ هذا ( الوقت اللاحق ) ![]() و لا أدري أعادتْ أختِ لردي في الأعلى و غابَ ما كتبت عن ناظِري أم ليس بعدْ ؟ أسعدَ الله أوقاتكُمْ .. |
|||||||
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
دُكانة ، الحياة جميلة . |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc