۝۞ دُكـــَآنــَـَـةٌ ٌ ۞ ۝

[طُمآح الذُؤابة]

و عليكمُ السلامُ و الرحمَة ..

يا مرحبًا : )

و هل هاتهِ تحتاجُ لوِصاية يا عمَة ؟
من غيرْ أن تُوصِي تمامًا ..


أرجوا فقط أن لا تكُون شُحنة ( المحاضرة مع الأستاذ الجامعي و أستاذ التنمية البشرية ) قد انتهى مفعُولها ..
و أرجُوا أن لا تنتظرِيهم أصلاً .. اشحَنِي العمَة بنفسك :d


- مهجُورة ؟
رُبما الأسعار غالية ..

يكفي تواجد ( المكارم ) و ( عابر السبيل ) و الإطلالة الأخيرة لـ ( البيْنيّة )
و أيضًا ابتسامة العمة الحاضرة في هذه الصفحة .

مع عدم نِسيان التواجد السابق للأختْ ( جميلة مناجمنت ) .
و مرحبًا بمن يقدُم في قادمِ الزمن .


مُمتن لهذه الطلَة يا عمَة أمِين ..
وفقكِ الله .

[~عابر سبيل~]

{ تحكَمْ في أفكارِكْ .. تتحكمْ في مشاعرك ! }

ما أجملها من خلاصة ، سأحاول التحكم في أفكاري لأطرد المشاعر السلبية ، وكما قلت نحن لا يمكننا ألّا تزورنا تلك المشاعر السلبية بل طريقة تعاملنا معها ، فالفرق ليس أن هناك من يحزن وآخر لا ، بل هناك من يُعايش الحزن لفترة قصيرة ويطرده طبعا بالتحكم في أفكاره كما قلت ، وآخر يتخذ صديقا له في كلّ وقت ^^ ~
دمْت بخير ~

[طُمآح الذُؤابة]

عابرْ ؟ أهلاً ثم سهلاً بكْ : )
نعم هو كذلك .. عدد سكان الأرض 7 مليار نسمة ..
7 مليار نسمة كلهم ( فردا فردا ) لهم مشاكلهم الخاصة .
لا يوجد إنسان ليس لديه مشاكل .
النقطة الفارقة الوحيدة هي في طريقة التعامل مع هذه المشاكل فقط لا غيرْ .

و هذه النتيجة

{ تحكَمْ في أفكارِكْ .. تتحكمْ في مشاعرك ! }
هيّ كذلك .
و إن أردت التأكد جرِبْ بنفسك ، بما أنّ اللاواعي لا يدرك الفرق بين الحقيقة و الخيال ..
اذهب لزاوية في البيت و تذكر حدثْ سيء حدثَ لكْ و انتبِهْ لمشاعرك ..
ثم تصور موقف آخر سعيد .. و انظُر لمشاعرك كيف تتغيّر في لحظتها !
الفِكرة هيّ بُرعم الشعُور .

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ~عابر سبيل~

وآخر يتخذ صديقا له في كلّ وقت ^^ ~

و هذا هُو الضحية :d

ـــــــــــــــــــــــ



للثانوي مسرحيات ترفيه تخال نفسك ذاهبا لحرب لا امتحان_ابتسامة_



هاهاها
الله المُستعان .

بين قوسَينْ ( أنا قلت أسعار غالية و لم أقُل سِلعْ غالية )
: )

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *** ترانيم الوفاء***

اهتم بدكانتك الفعلية والافتراضية
قاصرة فكر متطفلة مرت من هنا
سلام عليكم

أكيدْ .
طلبُ العمَةِ أمرْ .
و في إنتظار ذلك اليومْ ( الجميل البهِيجْ ) و للأمانة و اللهِ و بكسر الهاء ..
لم أنتظر و لم أهتم بـ نتائج الشهادة منذُ أن غادرت مقاعد الدراسة ..
( طلاقْ بثلاثْ )

و لكن هذا العامْ ( إستثناءْ )
مُوفقة .

و عليكمُ السلامُ و الرحمَة .

[~فَصَبْرٌ جَمِيلٌ~]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طُمآح الذُؤابة

و عليكمُ السلامُ و الرحمَة ..

يا مرحبًا : )

و هل هاتهِ تحتاجُ لوِصاية يا عمَة ؟
من غيرْ أن تُوصِي تمامًا ..
بورك فيك ابن اخ مطيع

أرجوا فقط أن لا تكُون شُحنة ( المحاضرة مع الأستاذ الجامعي و أستاذ التنمية البشرية ) قد انتهى مفعُولها ..
و أرجُوا أن لا تنتظرِيهم أصلاً .. اشحَنِي العمَة بنفسك :d
اممم لا لم تنته باذن ربي بل زادونا عليها شحنات اقوى بحملات للثانوي مسرحيات ترفيه تخال نفسك ذاهبا لحرب لا امتحان_ابتسامة_
كما اسلفت الشحنة تكون ذاتية المنبع كل يعرف نفسه وطاقاته
- مهجُورة ؟
رُبما الأسعار غالية .. :d
نعم غالية جدا
مستوى تفكير عال وتحليل منطقي دقيق مرة على مرة القي نظرة على الدكانة اقرا ولا ارد لان دقائق لا تكفي لعصر مخيختي
يكفي تواجد ( المكارم ) و ( عابر السبيل ) و الإطلالة الأخيرة لـ ( البيْنيّة )
و أيضًا ابتسامة العمة الحاضرة في هذه الصفحة .

مع عدم نِسيان التواجد السابق للأختْ ( جميلة مناجمنت ) .
و مرحبًا بمن يقدُم في قادمِ الزمن .
نعم لا حطت ذلك قلة نافعة منتفعة

مُمتن لهذه الطلَة يا عمَة أمِين ..
وفقكِ الله .

اهتم بدكانتك الفعلية والافتراضية
قاصرة فكر متطفلة مرت من هنا
سلام عليكم

[طُمآح الذُؤابة]

لديكَ قدرْ مِنَ التركيز في اليوم ..
إنْ شغلتَهُ بِالتوافِه .. ذهبتْ عنكَ العظائم !
( 04 )


ماقصدُكَ بالتوافه ؟ و ما قصدُكْ بالعظائم ؟
أو كيفَ أستطيعْ التفريق بينهما ؟





هناك نقطة فاصلة تجعلك تعرف ( التوافه ) من ( العظائم ) ..
و هيّ أنَ ( التوافِهْ ) تشغلُكْ ( تشغلْ تفكيرك ) بمعنى هيّ من تأتي إليكْ دون دعوةِ أو طلبْ !
أما ( العظائم ) فأنتَ من يجب أن تنتبِه لوجودها ثم تصبُوا إليها !

لذلك قلنا ..
لديك قدرْ من التركيز في اليوم .. إن شغلته بالتوافه فلا مكان للعظائمْ !

و لمن لمْ ينتبِه ، هذا الحديث هو شرحْ عميق لمقُولة مشهُورة :
{ نفسُكِْ إن لم تشغلها بالحقْ شغلتكَ بالباطِلْ ! }

و لكن ..
من يُحدد التافِهْ من العظِيم ؟
أنتْ لا أحد غيرُك ..
فقد أرى ( أنا ) أمر تافه و هو بالنسبة لكَ عظيمْ .. و قد تنعكِس الرؤية ..
و من الضروري أن أدرِجْ بعض الأمثلة و هيّ ( شخصية )
أيّ بالنسبة لي .. قد توافقها و قد تعترضْ ..

{ كُنْ حُرا حتى من الذين يهتفون بحُريّتك ! }

الأمثلة في ردِ قادم ..


يتبعْ ..

[طُمآح الذُؤابة]

مثالـ 01 :

هنا في المنتدى مع إحترامي لرُواده .. التوافه لا حصرَ لها و لا حدْ
فـ أقول أن المواضيع التي تتحدث عن أنّ المرأة هي سبب مصائب المجتمع أو الرجل هو السبب في ذلك .

أقول هذه المواضيع من ( التوافه ) لا تسمن و لا تُغني من جُوع ، مجرد إسقاطاتْ .
لو شغلتُ بالي بها .. ستذهب عني ( عظائم ) في هذا المنتدى ( رغم ندرتها )
مواضيع و ردود و نقاشاتْ فيها من ( النفع و الإفادة الكثير ) .

مثالـ 02 :

إن دخلت كل ليلة إلى هذا المنتدى و شغلتُ بالي بكل تفصِيلة تحدث فيه ..
حيثُ لا أضيّع كبيرة و لا صغيرة .. هذا أمرْ أعِدّه من ( التوافِهْ )

إن شغلتُ بالي بهِ ضاعتْ مني ( عظائِمْ ) .. أين العظائم ؟
النت بحرٌ واسِعُ عميق .. كلما ازددتَ سباحة كلما ازددتَ نهلاً للمعلومات .
فقط لا تسبح في الأماكن ذات الراية الحمراء

و لو زُرتَ مواقع أخَرْ أو جربت شيئًا غير المشاركة في المنتديات ..
ستقُول في نفسك .. يا إلهي ! يا إلهي على الوقت الذي كنتُ أضيّعهُ في ذلك المنتدى !

مثالـ03 :

بعيدًا عن الإفتراضي :
أن تقرأ الجرائد اليومية .. أنا أعتبرُ هذا العمل من ( التوافِهْ )
و لو جريدة واحدة ( مهما كانت ) و لو ليومِ واحد في الأسبوع !
لا حلْ إلا ( الطلاق بثلاثْ )

فما منفعتي حين أقرأ عن القتل و السرقة و الإختلاس و الإغتصاب و و و و و
و كل الأمور التي تجلب الغثيان ؟.
خصوصًا حين أعلم أنهم يكتبُون ذلك عمدًا !


- إن شغلتني هذه التوافِه .. فستضيعُ عني ( عظائم ) في المُقابل .. أين ؟

العظائم في الإهتمام بالبرامج الإيجابية و قِراءة الكُتُبْ النافعة لي !
و التي لا حَدَ لها .. و التي يتضاعف عددها يوميًا .. و الإحصائية تقول أن

{ العِلمْ يتضاعف كلْ ثمانية شهُور ! }
فإما تسيرْ مع العِلم و تتطور .. أو تنقرِضْ !


المثالـ 04 و الأخير :

الدولة سببُ مصائبي .. الحُكومة القذرَة .. رئيسنا الظالِمْ ..
أمريكا .. إسرائيل .. العالَمْ كله يتكالب علينا نحنُ المسلمين ..
و الله كأننا نملك المجرات و الكواكب

كلُ هذه الإسقاطات و ما شابهها .. بالنسبة لي من ( التوافِهْ ) !
أين العظائم في المُقابل ؟

قالَ الله تعالى :

{ يا أيُها الذين آمنوا عليكمُ أنفسكم لا يضركم من ضل إذا اهتديتُمْ }

- وعدني الله بأن لا يضرني أحد إذا اهتديتْ ( و ضَعْ مليون خط تحت لفظة " أيّ أحد " ).
أم أنّ الله مُخلفُ وعده ؟ حاشَاهْ .

قال عزوجل :

{ ذلك بأن الله لم يكُّ مغيّرا نعمة أنعمها على قومِ حتى يّغيروا ما بأنفسهم }

- لن يأخُذ الله مني نعمة .. حتى أغيّر شيئا موجودا في نفسي .
و لو عرفتْ ذاك الشيء و أعدته ستعُود النعمة .

ها هُوَ الرَبْ يُخبرني أن كل المفاتيح بيدي ( بداخلي )
لا دولة و لا حكومة ..

و قال سبحانه :

{ و لو أن أهل القُرى آمنوا و اتقوا لفتحنا عليهم بركاتْ من السماء و الأرض }

ها هُو الرَبْ يُخبرني .. آمِنْ يا عبدي و اتقي و سأفتح عليك بركات من السماء و الأرض ..
لم يقُل لا رئيس و لا وزير و لا أيّ أحد !


و لنتذكرْ ..

{ لديك قدر من التركيز في اليوم ..
إن شغلتهُ بالتوافه ذهبت عنك العظائم }

إنتهى .
و دمتُمْ للعظائمِ مُصاحِبِين : )

[~عابر سبيل~]

أهلااا ،،

عجز لساني عن التّعبيرْ ~
ببساطة وبعد قراءتي للأمثلة خاصّة اكتشفتُ بدوري بعض التّوآفه التي تملأ يومي ، :d
سأُحاول إبعادها عن طريقي ~
أمّا قراءة مواضيعك فهي من العظـآئم )) ~
الله يرزقك الجنّة أخي ~
في انتظار ما هُو قـآدم ~
لا تنْس ما يوجد في توقيعي ببعض الأسئلة التي تُعمل العقل ههههـ :d

[طُمآح الذُؤابة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ~عابر سبيل~

لا تنْس ما يوجد في توقيعي ببعض الأسئلة التي تُعمل العقل ههههـ :d

أمرُكْ ..
سأعمَلْ على تنشيط فص و إخماد نشاط الفصْ الآخر ..
أتحدث عن ( المُخ ) إن كنتَ نسيتْ ..

حتى نتشابه في النتيجة

ـــــــــــــــــــــــــ


مِنْ جمالْ هذا المنتدى .. أن تجِد عقُول لها مثلُ هذه الدرجة من التفكير ..
و و تمتلك مثل هذه ( النظرة الثاقبة )

ردْ للأخت : *ذُكاءْ*

و اللهِ ردْ يُدرَسْ !

السّلام عليكم،

(#٢)

يا إلٰهي!
أحيانا أفكّر بأنّ أجمل ما بالمنتديات و مواقع التّواصل الإجتماعي، أن نستطيع السفر عبر الزّمن. أن نفتّش في أرشيفنا و نقرأ كلماتنا و نمحّص في الشّخص الذي كنّاه من قبل. أحيانا أكرهني، و أحيانا أستغرب أو أستنكر الكلمات التي قلتها، أو التصرفات و المواقف التي اتّخذتها. أحيانا أسأل نفسي هل هذه أنا منذُ ٤٥ يومًا؟ هل صحيحٌ أنني اعتقدتُ كذا و كذا و رأيتُ كذا و كذا؟ رُبّما كلآمٌ فقط، قلته لحظة غضب/ حماس/ قوّة! هل أنا منافقة (كما أخبرني الشخص الذي نصحني بدخول هذا الموضوع) ؟ هل أكره نفسي؟ لماذا قولي لم يطابق عملي؟ و لماذا أشعر بالغيرة من الشخص الذي كنته بالأمس؟
أوقات يصل بي الأمر لـ التّظاهر بالشّجاعة لأنّ ذلك يجعل المرء يصبح شجاعا مع الوقت. و قد أجرءُ على خداع نفسي بأن أُجبرها على فعل أشياءٍ و أقنعها بالعكس. بأنّني لا أفعل الشيء الذي لا أريده طوال الوقت. (!)

الأمر بعيدٌ كلّ البعدِ عن النّفاق. و دعوني أوضّح هذه الجزئية.

رجاءً إسدِ لنفسك المستقبلية معروفًا.
كيف؟ بأن لا تُسدِ لنفسك (الحاليّة) معروفاً.
أعرف بأنّها فكرةً ساذجة، و أتفه من أن تفكِّر بها حتّى، لكن الأمرُ يستحقُّ المحاولة:
أنت الآن، باعتبار الوقت متأخّر جدّا تريدُ، بل تحتاج، للنوم. حقك الطّبيعي. لكن أنت بعد ٣٧ يوماً ستكون في حالةٍ من التّوتر و القلق (ترقّب النتيجة) تجعلك تتمنى أن ترجع للماضي و تحرق الأخضر و اليابس فقط لألّا تهمل نقطةً و لو تافهة بأيّ درس . (just think about it)
الموظّف الذي ستكونه يوماً، المدير الذي سيرأسك يوماً سيجعلك تلعن اللحظة التي قبلت أن تهان فيها بهذا الشّكل، و تعيش كل هذه الضّغوطات . (هذا إن وجدت منصباً من أساسه. أعتذر.) و سوف تتمنّى لو أنّك اخترت تخصّصا أحسن، لو لم تسمح لآلةٍ غبيّة تحديد مستقبلك، لو اجتهدت أكثر. لو كان مجموعك أحسن. قليلا فقط. بأن تدرس الشيء الذي تستطيع الإبداع فيه. و أن تعمل العمل الذي لن تملّه أبدا. أن تترك بصمتك، و تساهم في إعمار الأرض. كما يجب و كما تريد. لكن نفسكَ الآن تريد إقناعك بأنّك لست في تدريب عسكري و أنّ هذا الامتحان أتفه من أن تقتل نفسك لأجله. (!) و تتناسى فكرة أنّه قد يكون السّبب في القفزة النّوعية، قد يكون فرصتكَ لأن تُسمع صوتك للعالم. (١) و أن تكون نجماً. و قد يكون أيضاً السّبب في جعلك موظّفاً بمرتّب شهري باذخ. (آلةً). السّبب في أن تبقى أحلامك أحلاماً للأبد -على أن ترغب في جعلِ أبناءك يتبنونها، مستقبلاً-. قد يكون السّبب في ندمٍ لا نهائي.
في حين تستطيع أن تقتل نفسك من أجل *المجموع* شهرا فقط و ترتاح الدّهر كلّه. ترتاح بأنّك ستكون ممتنا لنفسك بالأمس التي أنجزت شيئاً لأجلك. لأنّها ضحّت لأجلك. لأجلِ أن تُصبح ما صرتهُ اليوم.
لا أقصد أن نتوقّف عن عيش حاضرنا، و أن نفكّر بالمستقبل أكثر من اللازم بل أن نُجبر أنفسنا على فعل ما لا نستصيغه، كمراجعة الهندسة الفضائيّة، أو حفظ معادلات التّركيب الضّوئي الغبيّة، أو حتّى أخذ دروس صيفيّة باللغة الفرنسية، ممارسة هواياتنا حتّى بالوقت الذي بتنا فيه نكرهها. فقط لأنّ الشخص الذي ستصيره سيكون ممتنا على الواجبات التي تفعلها إكراها اليوم.
لكن صدّقوني، لمّا الواحد منا يكره شيئا بحجّة أنّه صعب. و يلزم نفسه بفعله، و يتعذّب معه بالبداية لن يظل كذلك، لا شيء يبقى على حالهِ. و الإنسان يحب كل ما هو سهل بطبيعته.
أعرفني فاشلة في ضربِ الأمثلة لكن بالمختصر المفيد، فرحة البكالوريا تستحقّ الليالي البيضاء، تستحقّ التّخلي عن كل ما قد يرفّه عنك لـ ٣٠ يوماً فحسب. تستحقّ آلام الظهر، الصداعات، مقاطعة الأصدقاء، الاعتكاف بغرفتك لـ٣٠ يوم فقط من حياتك. و أجزم لك ستكون ممتنا جدّا لأنّك شغّلت الـgrown-up mode. أطفأت صوت الطفل المشاغب داخلك، الذي يرفض مغادرة فراشه صباحاً و يريد أن يتناول الحلوى طوال الوقت و يأبى الانصياع للبالغين. يجب أن تفهم بأنّك بتّ راشداً الآن و أنّك في مرحلة لا يجدر بك أن تدمّر نفسك فيها لأنّك تميّز الآن بين الصّواب و الخطأ و تدرك جيّداً أن القلم ما عاد مرفوعاً عنك.
لا تنس أن تسدي نفسك المستقبلية معروفاً و turn on the grown-up mode و حيّاكم.

[المكارم]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أهلا بالأمين على مستودع البضائع الثّمينة

عدم تقديمي لوصل الإستلام دوريا .. لا يعني أن قطائفك لا تصل إلى عمّك

غالبا ما تأتي في وقتها .. وقت التّيه جرّاء ضغوطات الحياة

ممتّن لك على الجرعات المنيرة للدّروب .. والمضادة للتّيه والضّياع

تحيتي لأخي .. وسلام من أمين

[طُمآح الذُؤابة]

و عليكمُ السلامُ و الرحمَة ..
يا مرحبًا بِالعَمْ : )

العفوْ .. نُحاوِلْ أن نجِدْ بعض الوقتْ لتدوين بضعَ كلماتِ هنا .. علّها تُفيدْ ..


وَ لَوْ .. يجب أن يظهرْ ردك ، ففِيهِ خيرٌُ و بركةْ .
و لكَ و لصغِيرْ كلُ التحايَا .. و على ذكرِ ..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المكارم

لا يعني أن قطائفك لا تصل إلى عمّ

قطائِفْ !





إن وجدت صُعوبة ابتسم ، من رحل لن يرجع ، ومن ضرك سيُضَر ذات يوم ، من أبكاك

سيجد من يبكيه ، وإن ضاقت بك اسجد لربك وسيعوضك الكثير .. الكثيرْ !




شيئان لا تتخلى عنهما أبدًا ، ابتسامتك للناس وحسن ظنك فيهم ، فالابتسامة ليست سذاجة ، وحـُسن الظن ليس غباءًا ، أن تبادر بالخير قمة الذكاء .





لا تجعل الدُنيا تسرق منك هذه الخمس : لحظة الصفاء مع ربك ، والبر مع والديك ،

والحُب لعائلتك ، والإحسان لمن حولك ، والإخلاص في عملك .












ثلاثة أمور لا تضيّع بها وقتك:

- التحسّر على ما فاتك لأنه لن يعود.
- مقارنة نفسك بغيرك لأنه لن يفيد.
- محاولة إرضاء كل الناس لأنه لن يكون.








مزاجك أغلى ما تملك .. فاجعله مرتفعا ، لتقرأ، لتكتب ، لتعمل ، لتتفاعل بإيجابية .
لهذا لا تعطي أي مخلوق فرصة لتعكيره !

[بين الحقيقة و السراب]

نُحاوِلْ أن نجِدْ بعض الوقتْ لتدوين بضعَ كلماتِ هنا .. علّها تُفيدْ ..

قد فعلَت ، .. خاصّة إذ قُلت :
ثلاثة أمور لا تضيّع بها وقتك:

1- التحسّر على ما فاتك لأنه لن يعود.
2- مقارنة نفسك بغيرك لأنه لن يفيد.
3- محاولة إرضاء كل الناس لأنه لن يكون.


و لعلّ في الأمر :
1- ضررٌ 2- احتقارٌ 3- ضعفٌُ

[بين الحقيقة و السراب]

من كثرة ما نتصرّف - لا إراديا- لا نكاد نصدّق أنّنا نستخدم العقل في أوقات ما !

عند نقطة دوران (rond_ point) قد اعتدتُ المرور بها .. و كالعادة فعلنا و لكنّ مالم يكن معتاداً هو عدم استخدام إشارة الدّوران من طرف السّائق سهواً!
الغريب و كأن ناقوساً قد دقّ أو منبّها قد رنّ ! .. - لا شعوريا- شعرتُ أنّ هناك ما ينقص ! -

غريب حال الانسان !
..

[لكحل بلال]

أعـــان الله قلبا تمنى ما ليس مكتوبا لـه...

[طُمآح الذُؤابة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لكحل بلال

أعـــان الله قلبا تمنى ما ليس مكتوبا لـه...

رُبَمَا !
شُكرًا على الزِيارَة ْ : )

ـــــــــــــــــــــــــــ


بين الحقيقة و السراب

الأول يقُول .. رجآءْ من الأحبة عدم تدوّين رد كـ ( شكرا و بوركت و و و )
الثانية تقُول ..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بين الحقيقة و السراب

و يُمنع رفع السّلعة من مكانها أو تقليبُها ^^

خوفِي أن يظهرْ الثالث ليقُول .. عزيزي القارئ تلمَسْ حرفْ مِن حرًُوفي أفصِلْ رأسَكْ


من دُكانة إلى مَذبَحَة

- رجاءًا لا تحذفي الرَدْ الذي في الأعلى ..
فقد وقعتِ الثلاث نِقاط المذكُورة كما ينبغِي .. و الأنسبْ ( أكيد ) في مكان
( لعل ) في الأمرْ .


و عليكمُ السلامُ و الرحمَة .

[بين الحقيقة و السراب]

السّلام عليكُم و رحمةُ الله


رغبتُ في وضع شيء آخر الرّفّ فـ لمحتُ صياغة لـ "tags" !! اختصرَتْ على :
[ دُكّانة ، الحياة جميلة ]

سُبحان الله .. لعلّها مادّة أوّلية ^^
هي فعلاً الحياة جميلة لمن أدرك السّبيل الأجمل إليها ..
لمن حمد الله في كلّ حين و على أيّ حال كان ..
لمن وعى و توقّع ..
لمن شكر و صبر ..
لمن حاول و سعى .. لمن وعى !

لمن أدرك المعنى الحَقيقي للحياة الدّنيا ..
لمن أدرك أنّ متاعها ليس بهجة و حبور ..
بل شُكر و صبرٌ و استقرار .. و تفاؤل

فالحمد لله .. الحمدُ الله

تحيّة للجميع و دعوة لأخي طماح جزاه الله خيراً ..
إلى زيارة أخرى إن شاء الله
و يُمنع رفع السّلعة من مكانها أو تقليبُها ^^