من قواعد الدعوة السلفية الراسخة ، ومزاياها الرفيعة الثابتة

[متبع السلف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو عمار

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته

نعم هو أخي الفاضل فتحون !!! متبع السلف هو نفسه أبو عبد الرحمن الشلالي المسيلي الحدادي الضال المضل الذي يرمي العلماء بالإرجاء كالعلامة الألباني و العلامة ربيع في مدونته الخسيسة :

https://chellali28.blogspot.com/.

لاأملك إلا أن اقول لك ولمن يؤزك في هذا الشهر الكريم اللهم من كان على باطل فخذه أخذ عزيز مقتدر .
وإن قويتم على المباهلة فأنا لها.
فالحجة لا تجدي مع أمثالكم .
وأنا أكرر لكم طلبي للنقاش علنا لمن يرى في نفسه ألأهلية العلمية لرد الباطل .

[أبو عمار]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة متبع السلف

لاأملك إلا أن اقول لك ولمن يؤزك في هذا الشهر الكريم اللهم من كان على باطل فخذه أخذ عزيز مقتدر .

اللهم آمين ، اللهم آمين ، اللهم آمين ..... وإن كنتُ على يقينٍ أنّك على باطلٍ محضٍ .

وإن قويتم على المباهلة فأنا لها .

مسكين أنت !!! و الله . مباهلة مرة واحدة ، و على ما المباهلة ؟؟؟

على مسائل قد فصل فيها العلماء الكبار ، أم على هراءك و جزعبلاتك و تعالمك و تفاخرك و تكبّرك و فهمك السقيم .

فالحجة لا تجدي مع أمثالكم .

من يقرأ كلامك يحسب أنّك صاحب حجة و علم و فهم سديد ، و أنّك قد بلغت من العلم منزلة تضاهي منزلة العلماء و الكبراء .
و الواقع خلاف ذلك تماما ، فأنت مجهول من المجاهيل ، نكرة من النكرات ، مُتعالٍ على العلم و أهله ، لبّس عليك الشيطان و حشرك في مسائل تفوق مستواك الهزيل بمراتب و منازل كثيرة جدا ، فطغيت و تكبّرت وظلمت من هم أكبر منك سنا و علما و رميتهم بأبخس الصفات و الاتهامات الباطلة . وهذه لوحدها تكفي لإسقاطك و التحذير منك و من أخلاقك الرذيلة .
أما الحجة التي تتباهى بها كلما رد عليك و فضحك أحد الإخوة في هذا المنتدى ، ليس الإشكال فيها بحد ذاتها و إنّما الإشكال في فهمها الفهم الصحيح الذي امتاز به العلماء دون غيرهم .

وأنا أكرر لكم طلبي للنقاش علنا لمن يرى في نفسه ألأهلية العلمية لرد الباطل .

لا يا هذا ، النقاش مع أمثالك لا طائل منه سوى تضييع الوقت و نحن في هذا الشهر الكريم
و المواقع السلفية مليئة بردود العلماء و طلبة العلم على كل شبهك و شبه من يؤزك من المتعالمين الضلال
و أنا أخشى على نفسي الشبه و الزيغ و الضلال ، فالقلوب ضعيفة و الشبه خطافة .

و أخيرا أختم بهذا الأدب ، فتعلم و تأدب قبل أن تتكلم :

قال ابن قدامة رحمه الله : [ اعلم أن العلماء و العُبّاد في آفة الكبر على ثلاثة درجات :
الأولى : أن يكون الكبر مستقرا في قلب الإنسان منهم ، فهو يرى نفسه خيرا من غيره ،إلا أنه يجتهد و يتواضع ، فهذا في قلبه شجرة الكبر مغروسة ، إلا أنه قد قطع أغصانها .
الثانية : أن يُظهر لك بأفعاله ، من الترفع في المجالس ، و التقدم على الأقران ، و الإنكار على من يقصر في حقّه ، فترى العالم يُصعِّر خدّه للناس ، كأنه معرض عنهم ، و العابد يعيش كأنه مُسْتقذِر لهم ، و هذان قد جهلا ما أدب الله به نبيه صلى الله عليه وسلم حين قال ( و اخفض جناحك لمن اتبعك من المؤمنين )) الشعراء: ٢١٥
الثالثة : أن يُظهِر الكِبْر بلسانه ، كالدعاوى و المفاخرة ، و تزكية النفس ، و حكايات الأحوال في معرض المفاخرة لغيره .
و اعلم أن التكبر يَظْهر في شمائل الإنسان ، كصعر وجهه ، ونظره شزرا ، و إطراقِ رأسه ، و جلوسه متربعا و متكئا ، و في أقواله ، حتى في صوته و نغمته ، و صغية إيراده الكلام ، و يظهر ذلك أيضا في مشيه و تبختره ، و قيامه وقعوده و حركاته ، وسائر تقلباته ] ا هـ . من مختصر منهاج القاصدين .

[أبو عمار]

[center]

قيل العلم ثلاثة أشبار

من دخل الشبر الأول تكبر،

ومن دخل الشبر الثاني تواضع،

ومن دخل الشبر الثالث علم أنه لا يعلم شيئا.

فلا تكن أبا شبر .


قال فضيلة العلامة صالح بن سعد السحيمي : إذ أن من


تواضع لله رفعه ، كثير من المتعالمين إنما أوصلهم إلى


ما وصلوا إليه من الغرور ؛ إنما هو التعالم والتكبر ،


والغرور ، والانخداع بما حصل من علم يسير .

يقول بعض السلف : ( لا يزال الرجل عالمًا ما



طلب العلم ؛ فإذا ظن أنه عَلم فقد جهل ) .

ومما استفدته من شيخنا الشيخ حماد - رحمه الله تعالى -



، وهو من مشايخ الدعوة السلفية المباركة على نهج


أئمتنا الأفاضل - قديمًا وحديثًا - ؛ قال :


إن العلم ثلاثة أنواع : علم يورث الكبر .


- علم يورث الخشية - علم يورث التواضع .

ثم فصَّل - رحمه الله - وبين : أن بعض من حصَّل



علمًا قليلاً ؛ ثم أخذ يتباهى به على الناس ويتقعر


ويتفاصح ، ويختار الكلام الغريب ، ويأتي بغرائب


الأمور ، ويخالف في فتاواه ، ويتسرع في الفتوى ،


وما إلى ذلك ؛ هذا هو العلم الذي يُورِث الكبر ،


قد يكون عنده شيء من العلم ؛ لكنه أضاعه بهذا


الكبر ، إذا شعر بنفسه أن هذا العلم يجعله يتعاظم


على الناس ، ويتكبر ؛ فليتق الله ، وليتنبَّه إلى أنه


وصل إلى مرحلة خطيرة .

هذا العلم يورث الكبر ، وكثير من أرباب



" الفضائيات " الذين يغترُ بعض الناس ؛ من هذا


القبيل .

وعلم يورث الخشية : العلم الذي يورث الخشية



هو العلم الذي يعمل به صاحبه كلما حصَّل علمًا ؛


عمل به ودعا إليه ، بعد التثبت منه والتحقق ،


وبعد أن يتتلمذ على العلماء الربانيين ، ويثني


الركب عندهم ؛ فهذا العلم يورثه الخشية .

قال الله - تبارك وتعالى - : ( إِنَّمَا يَخْشَى اللهَ مِنْ



عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ ) . [ فاطر : 2 ] .



وعلم يروث التواضع : إذا خشي الله ؛ النتيجة


ما هي !؟


تواضع لعباد الله، إذا خشي الله تواضع لعباد الله ؛


وهذا مصداق قول رسول الله - صلى الله عليه


وسلم - : ( من تواضع لله رفعه ) .


فتواضعوا لله يا طلبة العلم ! ويا مسلمون !


فإن ذلك يجعل المسلم : صافي القلب ، صافي النية ،


صافي المشرب ؛ يعني يتحرى الحق ، دائمًا يشعر


بأنه مقصر في جنب الله ، يشعر دائمًا بأنه ما حصل


شيئًا بالنسبة لغيره من العلماء الربانيين ؛ فيتواضع ،


ويستكين لله - عزَّ وجل - ، ويبلِّغ على قدر ما


أعطاه الله – تبارك وتعالى - ، ولا يتجاوز حده


الذي حدَّ الله له .


محاضرة مفرغة : ( وصايا مهمة لعامة الأمة ) .[/center]

[متبع السلف]

أولا قبل أن أجيبك أنبه المشرف لأن ما هنا مخالف لقوانين المنتدى التي تغنى بها كثيرا فما بال القانون الآن صار لا قيمة له؟

[متبع السلف]

اللهم آمين ، اللهم آمين ، اللهم آمين ..... وإن كنتُ على يقينٍ أنّك على باطلٍ محضٍ .

لما كنت على يقين فلم لا تناقش وتبين ذلك بالحجة وكلام الرملي الذي نقلته سفسطة في غير طائل حتى هوز رفض المناقشة وفر لما عرضت عليه أدلة ما اقول لأنه يخشى انفضاض الآتباع من حوله .
ولا تظن أني لا أعرفك يا أبا عمار فالجهل سيمتك فلا يضرني كلامك.

[متبع السلف]

مسكين أنت !!! و الله . مباهلة مرة واحدة ، و على ما المباهلة ؟؟؟

على مسائل قد فصل فيها العلماء الكبار ، أم على هراءك و جزعبلاتك و تعالمك و تفاخرك و تكبّرك و فهمك السقيم .

نعم أباهلك واباهل من يوافقك ويدفعك لمثل هذا فلست غبيا.
أما المباهلة فعلى مسائل خالفتم فيها السف قاطبة بالكذب وتدعون أن ذلك دين الله ، وبينكم وبنيه مفاروز تنقطع دونها أعناق المطي.
العلماء الكبار على خلاف ما تسميه هلوسة يا مسكين والناس أعداء ما جهلوا فلا تكذب عاملك الله بعدله في هذا الشهر الكريم.
ولو كنت رجلا لأتيت بكلام العلماء الكبار بلا كذب وأنا مستعد لآتيك بكلامهم فيما تخالف فيه الحق أنت ومن تتمسح بهم جهلا.
أما التكبر والتفاخر فليست صنعتي ن لكن مع المخالف نعم وزيادة بل تلك عزة السلفي لا تكبر الجهال ومن لا يفرق بين التمرة والجمرة حقيق به أن يعيد التعلم لئلا يحترق مما يراه تمرة.

[متبع السلف]

من يقرأ كلامك يحسب أنّك صاحب حجة و علم و فهم سديد ، و أنّك قد بلغت من العلم منزلة تضاهي منزلة العلماء و الكبراء .

نعم أنا صحب حجة وطريقتك في الرد تنبئ أنك فارغ منها فقط تتكلم لتنفس عن غيظ وحنق لأنك لم تستطع إثبات حجة لما تعتقد وأنا أقسم على هذا بلا ريب.
وأطالبك لو كنت رجلا حقا أن تثبت بالحجة بطلان ما أنا عليه وأنا مستعد لك ولمن تراه أهلا لذلك.

و الواقع خلاف ذلك تماما ، فأنت مجهول من المجاهيل ، نكرة من النكرات ، مُتعالٍ على العلم و أهله ، لبّس عليك الشيطان و حشرك في مسائل تفوق مستواك الهزيل بمراتب و منازل كثيرة جدا ، فطغيت و تكبّرت وظلمت من هم أكبر منك سنا و علما و رميتهم بأبخس الصفات و الاتهامات الباطلة . وهذه لوحدها تكفي لإسقاطك و التحذير منك و من أخلاقك الرذيلة .

السب دليل على أنك عديم الحجة فقط تكتب من ضيق عطن وتنفس عن شيء في صدرك فما هكذا تظهر الحق الذي لا تعرفه ولا تنس قول ابن مسعود رضي الله عنه في الصغار والكبار، فقد قال من أرشدك للكبير فهو كبير ، وأنا تكلمت بكلام السلف ولم أتعداه ومن تشير إليهم خالفوا ذلك والأدلة على ما أقول جاهزة لو طلبتها .
وياقي كلامك لا يلقى له بال وهو أولى أن يلقى في الحش كما قال الشعبي رحمه الله.

أما الحجة التي تتباهى بها كلما رد عليك و فضحك أحد الإخوة في هذا المنتدى ، ليس الإشكال فيها بحد ذاتها و إنّما الإشكال في فهمها الفهم الصحيح الذي امتاز به العلماء دون غيرهم .

من فضحني من أهل المنتدى يا جهول؟
وكم طلبت منك ذلك أما جماعة الحلبي الذين ناقشت فليسوا معك على السواء فلا تغالط الدهماء.
وبين لي بعقل من فعل ما تقول وإلا فأنت الكاذب الجهول.

[متبع السلف]

لا يا هذا ، النقاش مع أمثالك لا طائل منه سوى تضييع الوقت و نحن في هذا الشهر الكريم

بل في شهر رمضان تؤجر أجرا مضاعفا على رد الباطل وهداية الناس فلا تخلط علينا بقلة فهم ، فلسنا أغبياء.
هذه حجتكم كلما طولبتم للنقاش وهذا أكبر دليل على فراغكم من الحجة حقا فقط سفسطة في غير طائل والله الموعد.

و المواقع السلفية مليئة بردود العلماء و طلبة العلم على كل شبهك و شبه من يؤزك من المتعالمين الضلال .

قرأناها في مجملها وهي تكرار لما رد عليه ومخالفة ذلك لأكابر أهل العلم ظاهرة وسآتيك بالبيان فلا تعجل علي.

.وهي عند التحقيق جعجعة بلا فائدة لكن الأرمد يرى خلاف ما يراه المبصر ، والإبصار من نعم الله وقد يحرمها الكثير
وأخبرك أنه لا يؤزني أحد وأنت كاذب فيما تقول فلا تخدش صيامك بهذا .

و أنا أخشى على نفسي الشبه و الزيغ و الضلال ، فالقلوب ضعيفة و الشبه خطافة .

تخشى على نفسك الزيغ وأنت زائغ اصلا فابحث عن الحق هداك الله وإياك والتعصب للرجال فهو داء مهلك قلما نجا منه عاقل.
ونصوص الوحيين وكلام كبار أهل العلم ليس شبها فإياك والخلط.
واعلم أني أعرف مقدار علمك جيدا في سحاب فلا أرضى نقاش مثلك لأنك لا تعرف الكوع من الكرسوع ، لكن أتلكم عمن يدفعك لهذا ومن هم أعلى منك قدما.

[متبع السلف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو عمار

و أخيرا أختم بهذا الأدب ، فتعلم و تأدب قبل أن تتكلم :

قال ابن قدامة رحمه الله : [ اعلم أن العلماء و العُبّاد في آفة الكبر على ثلاثة درجات :
الأولى : أن يكون الكبر مستقرا في قلب الإنسان منهم ، فهو يرى نفسه خيرا من غيره ،إلا أنه يجتهد و يتواضع ، فهذا في قلبه شجرة الكبر مغروسة ، إلا أنه قد قطع أغصانها .
الثانية : أن يُظهر لك بأفعاله ، من الترفع في المجالس ، و التقدم على الأقران ، و الإنكار على من يقصر في حقّه ، فترى العالم يُصعِّر خدّه للناس ، كأنه معرض عنهم ، و العابد يعيش كأنه مُسْتقذِر لهم ، و هذان قد جهلا ما أدب الله به نبيه صلى الله عليه وسلم حين قال ( و اخفض جناحك لمن اتبعك من المؤمنين )) الشعراء: ٢١٥
الثالثة : أن يُظهِر الكِبْر بلسانه ، كالدعاوى و المفاخرة ، و تزكية النفس ، و حكايات الأحوال في معرض المفاخرة لغيره .
و اعلم أن التكبر يَظْهر في شمائل الإنسان ، كصعر وجهه ، ونظره شزرا ، و إطراقِ رأسه ، و جلوسه متربعا و متكئا ، و في أقواله ، حتى في صوته و نغمته ، و صغية إيراده الكلام ، و يظهر ذلك أيضا في مشيه و تبختره ، و قيامه وقعوده و حركاته ، وسائر تقلباته ] ا هـ . من مختصر منهاج القاصدين .

ليتك تعلمتها قبل أن تنشرها فالخير كل الخير في العمل يا مسكين ، ما مثل هذا لكلام يرد به الباطل _ بزعمك_ فاربأ بنفسك عن هذا الخلط العجيب ، والرمي بما تقول صنيعة قديمة ، ودعوى السمت معروف أهله عند السلف، فلست متكبرا

[متبع السلف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو عمار

[center]

قيل العلم ثلاثة أشبار

من دخل الشبر الأول تكبر،

ومن دخل الشبر الثاني تواضع،

ومن دخل الشبر الثالث علم أنه لا يعلم شيئا.

فلا تكن أبا شبر .


قال فضيلة العلامة صالح بن سعد السحيمي : إذ أن من


تواضع لله رفعه ، كثير من المتعالمين إنما أوصلهم إلى


ما وصلوا إليه من الغرور ؛ إنما هو التعالم والتكبر ،


والغرور ، والانخداع بما حصل من علم يسير .

يقول بعض السلف : ( لا يزال الرجل عالمًا ما



طلب العلم ؛ فإذا ظن أنه عَلم فقد جهل ) .

ومما استفدته من شيخنا الشيخ حماد - رحمه الله تعالى -



، وهو من مشايخ الدعوة السلفية المباركة على نهج


أئمتنا الأفاضل - قديمًا وحديثًا - ؛ قال :


إن العلم ثلاثة أنواع : علم يورث الكبر .


- علم يورث الخشية - علم يورث التواضع .

ثم فصَّل - رحمه الله - وبين : أن بعض من حصَّل



علمًا قليلاً ؛ ثم أخذ يتباهى به على الناس ويتقعر


ويتفاصح ، ويختار الكلام الغريب ، ويأتي بغرائب


الأمور ، ويخالف في فتاواه ، ويتسرع في الفتوى ،


وما إلى ذلك ؛ هذا هو العلم الذي يُورِث الكبر ،


قد يكون عنده شيء من العلم ؛ لكنه أضاعه بهذا


الكبر ، إذا شعر بنفسه أن هذا العلم يجعله يتعاظم


على الناس ، ويتكبر ؛ فليتق الله ، وليتنبَّه إلى أنه


وصل إلى مرحلة خطيرة .

هذا العلم يورث الكبر ، وكثير من أرباب



" الفضائيات " الذين يغترُ بعض الناس ؛ من هذا


القبيل .

وعلم يورث الخشية : العلم الذي يورث الخشية



هو العلم الذي يعمل به صاحبه كلما حصَّل علمًا ؛


عمل به ودعا إليه ، بعد التثبت منه والتحقق ،


وبعد أن يتتلمذ على العلماء الربانيين ، ويثني


الركب عندهم ؛ فهذا العلم يورثه الخشية .

قال الله - تبارك وتعالى - : ( إِنَّمَا يَخْشَى اللهَ مِنْ



عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ ) . [ فاطر : 2 ] .



وعلم يروث التواضع : إذا خشي الله ؛ النتيجة


ما هي !؟


تواضع لعباد الله، إذا خشي الله تواضع لعباد الله ؛


وهذا مصداق قول رسول الله - صلى الله عليه


وسلم - : ( من تواضع لله رفعه ) .


فتواضعوا لله يا طلبة العلم ! ويا مسلمون !


فإن ذلك يجعل المسلم : صافي القلب ، صافي النية ،


صافي المشرب ؛ يعني يتحرى الحق ، دائمًا يشعر


بأنه مقصر في جنب الله ، يشعر دائمًا بأنه ما حصل


شيئًا بالنسبة لغيره من العلماء الربانيين ؛ فيتواضع ،


ويستكين لله - عزَّ وجل - ، ويبلِّغ على قدر ما


أعطاه الله – تبارك وتعالى - ، ولا يتجاوز حده


الذي حدَّ الله له .


محاضرة مفرغة : ( وصايا مهمة لعامة الأمة ) .[/center]

المصيبة كل المصيبة أن لا تعرف الشبر ولا اقل منه ثم تتكلم ، فهذا أكبر دليل على قلة الحجة.

[متبع السلف]

هذه أولى خطوات بيان كذبك على أهل العلم فهاك فتوى العلامة الفوزان وليتك تتجرأ وترميه بالحدادية سفها :
هل مسالة العذر بالجهل خلافية العلامة الفوزان

[متبع السلف]

هل كل من تكلم في العذر بالجهل حدادي متستر اللحيدان.

[متبع السلف]

وهذا كلام المفتي حفظه الله

[متبع السلف]

وهذا كلام العلامة الراجحي.

[متبع السلف]

وهذا كلام العلامة الفوزان وأن الخلاف أتى من المرجئة
فقولوا عنه حدادي إن كنتم رجالا