![]() |
|
قسم الفقه و أصوله تعرض فيه جميع ما يتعلق بالمسائل الفقهية أو الأصولية و تندرج تحتها المقاصد الاسلامية .. |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
الرد على منكري اللحية...أيها الرجال اللحى؟
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() لم اضبط الحكم الشرعي لها 100/100 لاكن الله يوفقني لكي اعفيها يا رب عندي سؤالين فيما يخص دلك هل لكي علم لكي تردي عليهم
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||||
|
![]() اقتباس:
فعن عبدالله بن عمر رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " أنهكوا الشوارب، وأعفوا اللحى ".أخرجه البخاري (10/5893)، ومسلم (2/259)، وغيرهما. وجاء في السيرة قصة المجوس الذين وفدوا على المدينة ودخلا على رسول الله صلى الله عليه وسلم وقد حلقا لحاهما وأعفيا شواربهما، فكره النظر إليهما وقال: " ويلكما من أمركما بهذا ؟ ! " قالا: أمرنا ربنا - يعنيان كسرى - فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " ولكن ربى أمرنى بإعفاء لحيتى وقص شاربى " حسنه الشيخ الألباني في تعليقه على فقه السيرة. وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "جزوا الشوارب، وأرخوا اللحى، خالفوا المجوس ". أخرجه مسلم (2/260) وغيره. وعن جابر بن عبدالله رضي الله عنه قال: " كنا نُعفي السبال إلا في حج أو عمرة ". السبال يعني اللحى. أخرجه أبو داود (4/419 بإسناد صحيح. وعن جابر بن سمرة رضي الله عنه قال : " كان رسول الله صلى الله عليه وسلم كثير شعر اللحية " . صحيح مسلم (2344) وعن علي رضي الله عنه قال : " كان رسول الله صلى الله عليه وسلم كث اللحية " مسند أحمد (796 ,684) بإسناد حسن وجاء في حديث ابن عباس رضي الله عنهما في وصف النبي صلى الله عليه وسلم : " قد ملأت لحيته من هذه إلى هذه حتى كادت تملأ نحره " مسند أحمد (3410) والترمذي في الشمائل (393) وهو صحيح. أقوال المذاهب الأربعة في حكم حلق اللحية: الحنفية: قال محمد بن الحسن -صاحب أبي حنيفة- رحمهما الله: أخبرنا أبو حنيفة عن الهيثم عن ابن عمر -رضي الله عنهما-: أنه كان يقبض على لحيته ثم يقص ما تحت القبضة. قال محمد: وبه نأخذ، وهو قول أبي حنيفة. (الآثار 900). وهو المعتمد في المذهب، قال ابن عابدين: الأخذ من اللحية دون القبضة ( فوق القبضة ) ، كما يفعله بعض المغاربة ومخنثة الرجال لم يبحه أحد. (الحاشية 2/417). المالكية: جاء في مواهب الجليل شرح مختصر الشيخ خليل: وحلق اللحية لا يجوز وكذلك الشارب وهو مُثلة وبدعة , ويؤدب من حلق لحيته أو شاربه إلا أن يريد الإحرام بالحج ويخشى من طول شاربه.اهـ وأتفق أبو الحسن المالكي في شرحه والعدوي في حاشيته على (كفاية الطالب) على أن حلق اللحية بدعة محرمة في حق الرجل. وقال أبو العباس القرطبي المالكي في المفهم: لا يجوز حلقها ولا نتفها ولا قص الكثير منها.اهـ الشافعية: قد نص الشافعي على تحريم حلق اللحية في كتابه الأم. وقال الحليمي الشافعي: لا يحل لأحد أن يحلق لحيته ولا حاجبيه، وإن كان له أن يحلق شاربه، لأن لحلقه فائدة، وهي أن لا يعلق به من دسم الطعام ورائحته ما يكره، بخلاف حلق اللحية فإنه هُجنة وشهرة وتشبه بالنساء، فهو كجبِّ الذكر. (الاعلام لابن الملقن 1/711). الحنابلة: معلوم من مذهب الإمام أحمد أنه يأخذ بالحديث ولا يتعداه وبفعل الصحابة رضي الله عنهم لذلك فالإعفاء عنده واجب ويجوز أخذ ما زاد عن القبضة لفعل الصحابة. قال ابن مفلح في الفروع (1/92): ويعفي لحيته وفي المذهب ما لم يستهجن طولها ويحرم حلقها. قال شيخ الإسلام ابن تيمية (شرح العمدة 1/182، 236) : وأما إعفاء اللحية فإنه يترك، ولو أخذ ما زاد على القبضة لم يكره، نص عليه، كما تقدم عن ابن عمر، وكذلك أخذ ما تطاير منها. وقال الشيخ علي محفوظ (الإبداع في مضار الابتداع 409): وقد اتفقت المذاهب الأربعة على وجوب توفير اللحية وحرمة حلقها. وقد نقل الإجماع على تحريم حلق اللحية ابن حزم رحمه الله في (المحلى 2/220) فقال: وأما فرض قص الشارب وإعفاء اللحية: ثم ذكر حديث ابن عمر رضي الله عنهما. وقال في (مراتب الإجماع 182): اتفقوا أن حلق جميع اللحية مُثْلة لا تجوز. وأما المشروع في قصها هو أخذ ما زاد عن القبضة كما ثبت عن الصحابة رضي الله عنهم . وقد استحب الإمام مالك وغيره من الأئمة أخذ ما تطاير منها وفحش من طولها وعرضها على أن لا يزيد الآخذ عن ما أخذه الصحابة رضي الله عنهم. وأما من قال بجواز الأخذ من اللحية بدون حد القبضة فلا دليل على قوله لأن الأمر النبوي بالإعفاء أمر مطلق وفعل الصحابة لا يخرج عن الإعفاء وأما من يزيد على فعلهم فقد دخل في المحظور ولم يمتثل الأمر النبوي فيكون فعله هذا داخل في التحريم وقد نص العلائي من الشافعية وابن عابدين من الحنفية أن هذا الفعل لم يبحه أحد والله أعلم. وجاء في فتاوى اللجنة الدائمة (5/136) : ومعنى إعفاء اللحية تركها لا تقص حتى تعفو أي تكثر . هذا هديه صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ في القول ، أما هديه في الفعل فإنه لم يثبت عنه صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أنه أخذ من لحيته ، وأما الحديث الذي أخرجه الترمذي عن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده : " أن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كان يأخذ من لحيته من عرضها وطولها " وقال الترمذي هذا حديث غريب ( الترمذي : 2912 ) وهذا الحديث في سنده عمر بن هارون وهو متروك كما قال الحافظ ابن حجر في التقريب ، وبذلك يعلم أنه حديث لا يصح ولا تقوم به حجة في معارضة الأحاديث الصحيحة الدالة على وجوب إعفاء اللحى وتوفيرها وإرخائها . أما ما يفعله بعض الناس من حلق اللحية أو أخذ شيء من طولها أو عرضها فإنه لا يجوز لمخالفة ذلك لهدي الرسول صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وأمره بإعفائها . والأمر يقتضي الوجوب حتى يوجد صارف لذلك عن أصله ولا نعلم ما يصرفه عن ذلك . اهـ . وقال الشيخ محمد العثيمين – رحمه الله- القص من اللحية خلاف ما أمر به النبي صلى الله عليه وسلم في قوله: ( وفروا اللحى , أعفوا اللحى,أرخوا اللحى ) فمن أراد اتباع أمر الرسول صلى الله عليه وسلم ، واتباع هديه صلى الله عليه وسلم ، فلا يأخذن منها شيئاً ، فإن هدي الرسول ، عليه الصلاة والسلام، أن لا يأخذ من لحيته شيئاً، وكذلك كان هدي الأنبياء قبله . فتاوى ابن عثيمين(11/126) اقتباس:
هل رددت من نفسي وهوايا يا اخي انظر جيدا |
|||||
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() بارك الله فيكم وشكر خاص للاخت جمانة الله يحفظها ويجعل مثواها الجنة أن شاء الله اللهم وفقنا لما تحبه وترضاه |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]()
يا أخي الفاضل هات مالديك من اسئلة سنجيبك بما نعلم ومالانعلمه نسأل عنه من هم أعلم.
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() أغلب الرادين على الموضوع الذي له ماله وعليه ما عليه....وقعوا في فخ الموضوع...وفخّه معلوم إذا المقصود به إشغالنا بالخلافات بيننا ..لا أقول خلافات فقهية ...بل خلافات جهلة كل ينتصر لجماعته؟؟؟ اللهم اهدنا وبصّرنا بعيوبنا..ومن أرادنا بسوء فاجعله في نحره..واجعله كيده تدميره... |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() أستسمحكم إن لم أشر إلى الحكم الشرعي في المسألة لأنه وبأسف شديد المقام لا يسمح,,,,,,فكلّنا أصبح يتعالم ويفتي فيما ليس له به علم ولادراية...والله المستعان |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||||
|
![]() اقتباس:
اقتباس:
اين أدرج هذا الموضوع في قسم الاخبار أو الرياضة .. قسم العقيدة أليس قسما خاص بعقيدتنا ونهجنا .. وما معنى ردك أليس هو أكبر من الفخ والصيد والشرك يقول عزوجل﴿وَلاَ تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُولـئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْؤُولاً﴾ سورة الإسراء/36. حاشا لله ان نكون شركا او فخا او صيدا او نتعالم على اقوال العلماء قبل كلامك تمعن وإقرا ما نقلته عن جل العلماء ...اي تعالم الله يهديك تمنيت بدل هذا الكلام الجاف ان تأتينا برد ودليل وقول يقنعنا لا نعلم ان كنت مع او ضد وحسب كلامك ربما ضد موضوعي مع أنني أنثى ولا ينطبق عليا هذه السنة..لكن من واجبي ان اتطرق لذلك الدعاوى الباطلة والشبهات الضالة التي أثارها أعداء الإسلام القول برد السنة مطلقاً، وأن القرآن يكفي وحده ولا حاجة إلى السنة، والغرض من هذه الدعوة الضالة الخبيثة هدم الشريعة وتقويض الإسلام، فالسنة هي المفسرة والمبينة للقرآن، فالطعن فيها طعن في القرآن وترك للعمل بنصوصه التي تحتاج إلى بيان، وكان بداية هذه الدعوة الخبيثة والانحراف الخطير في أواخر عهد الصحابة –رضي الله عنهم-، ثم تطور مع الزمن حتى جاء الاستعمار الغربي وذلك عبر طلائعه من المبشرين والمستشرقين وأتباعهم من أشباه العلماء وأبواق الاستعمار الذين قصدوا القضاء على الإسلام وهدم الشريعة فأحيوا ما اندثر من هذه البدع والآراء المنحرفة، وقد تصدى الصحابة –رضي الله عنهم- لهذا الانحراف، فعن الحسن البصري أن عمران بن حصين- رضي الله عنه- كان جالساًً ومعه أصحابه، فقال رجل من القوم: لا تحدثونا إلا بالقرآن، قال فقال له: ادنه فدنا، فقال: "أرأيت لو وكلت أنت وأصحابك إلى القرآن، أكنت تجد فيه صلاة الظهر أربعاً، وصلاة العصر أربعا،ً وصلاة المغرب ثلاثاً تقرأ في اثنتين؟ أرأيت لو وكلت أنت وأصحابك إلى القرآن، أكنت تجد الطواف بالبيت سبعاً، والطواف بالصفا والمروة؟ ثم قال: أي قوم خذوا عنا فإنكم والله إن لا تفعلوا لتضلن" أخرجه البيقهي في مدخل الدلائل(1/25)، وأخرجه الخطيب في الكفاية(48)، وأخرجه ابن عبد البر في الجامع(2/191)، ثم ما زال العلماء يردون على هذه الشبهات ويوضحوا الأدلة الدالة على حجية السنة ومنهم الإمام الشافعي فقد بسط القول في الرد على هذه الشبهة في كتاب (جماع العلم)، حيث قال: "باب حكاية قول الطائفة التي ردت الأخبار كلها" ثم شرع في الرد عليهم، والمقام لا يتسع لبسط الأدلة في الرد على هذه الدعوة الخبيثة لكن حسبي أن أذكر بعض الأدلة وفيها كفاية لمن وفقه الله وأراد الحق، فأقول السنة المطهرة حجة باتفاق العلماء سواء منها ما كان على سبيل البيان للقرآن أو على سبيل الاستقلال، وقد دلت الأدلة المستفيضة من القرآن والسنة على وجوب اتباع النبي- صلى الله عليه وسلم- والتحذير من مخالفة أمره ونهيه عليه الصلاة والسلام، قال الله تعالى: "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً"[النساء:59]. |
|||||
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() للرفع ............. |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]() اللحية لا تزيد ولا تنقص في شيئ....أبو جهل وأغلب مشركي مكة كانت لهم لحى فهل نفعتهم في إيمانهم شيئا ؟؟ ... ما يقال عن اللحية أنها مجرد عادة عربية فلا داعي لخلط العادات بالدين . |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 10 | ||||
|
![]() اقتباس:
وشهد شاهد من اهلها يقول الشيخ محمد اسماعيل المقدم إعفاء اللحية من خصال الفطرة التي يشترك فيها كل البشر، ولم يشذ عن ذلك إلا من مُسخت فطرته، أو قلد من مسخت فطرته، وقد كان جميع الأنبياء والرسل عليهم الصلاة والسلام ذوي لحى، وكذلك أتباعهم كانوا ذوي لحى، ولم ينتشر حلق اللحى إلا في الأزمنة المتأخرة، وقد تكاثرت الأدلة على وجوب إعفاء اللحية وحرمة حلقها أو تقصيرها. اترى الانبياء والرسل عليهم السلام كانو ملتحين وطبيعي ان البشر ورثوا هذا ..لكن مع ظهور الشرك وكثرته كما زماننا والله المستعان .. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 11 | ||||
|
![]() اقتباس:
بالله عليكم قولوا كلام واقعي ومنطقي بل إتهام الناس في دينهم . |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 12 | ||||
|
![]() اقتباس:
وابولهب وجماعتو كانوا لا ياخذون من شاربهم |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 13 | |||
|
![]() !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 14 | |||
|
![]() انكم حصرتم تفكيرهم في جزئيات وقشور لا علاقة لها بلب الاسلام وعمقه ومااريد لفت النظر اليه انكم تستخرجون احاديث ما ينبغي لكم ان ترووها للناس ************************************ حلق اللحية ثلاثة أقول: قول بالتحريم وهو الذي ذكره ابن تيمية وغيره. وقول بالكراهة وهو الذي ذكر في الفتح عن عياض ولم يذكر غيره. وقول بالإباحة وهو الذي يقول به بعض علماء العصر. ولعل أوسطها أقربها وأعدلها -وهو القول بالكراهة- فإن الأمر لا يدل على الوجوب جزما وإن علل بمخالفة الكفار، وأقرب مثل على ذلك هو الأمر بصبغ الشيب مخالفة لليهود والنصارى، فإن بعض الصحابة لم يصبغوا، فدل على أن الأمر للاستحباب. |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 15 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
منكري, اللحية...أيها, اللحى؟, الرد, الرجال |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc