![]() |
|
القسم الاسلامي العام للمواضيع الإسلامية العامة كالآداب و الأخلاق الاسلامية ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() السلام عليكم
تحية للجميع واملا في تواصل الاخرين معنا واليكم سافر الإمام .................. إلى بلد فجاء الليل فقصد مسجداً وتهيأ للنوم فيه لكن حارس المسجد منعه من ذلك ، فقال الإمام : لا بأس أنام بالقرب من باب المسجد. فلما رآه الحارس نائماً بالقرب من الباب أخذ يجره جراً ليبعده من أمام المسجد. وهنا شاهد المنظر خبازاً كان يمر أمام المسجد . فعرض على الإمام أن ينام عنده في البيت وهو لا يعرف .................. وفي البيت لاحظ الإمام أن الخباز يعجن العجين ويكثر من الإستغفار!!!! فسأله الإمام : هل وجدت ثمرات الإستغفار ؟؟! فقال الخباز : مادعوت دعوة إلا أجابها الله لي إلا دعوة واحدة لم تُسْتَجب حتى الآن!! فقال الإمام : وما هي هذه الدعوة ؟؟!! فقال الخباز : أن أرى الإمام ...................... فقال الإمام : ها أنا....................أتيت أُجَّرُ إليك جراً فمن هو هذا الإمام؟
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() السلام عليكم |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() السلام عليكم
اجابة صحيحة هو الامام احمد بن حنبل نسبه وقبيلته هو أبو عبد الله أحمد بن أحمد بن محمد بن حنبل الشيباني. قال ابن الأثير: "ليس في العرب أعز دارًا، ولا أمنع جارًا، ولا أكثر خلقًا من شيبان". وكان في قبيلة شيبان الكثير من القادة والعلماء والأدباء والشعراء، فالإمام أحمد عربي أصيل ينتمي إلى هذه القبيلة، وهي قبيلةٌ ربعيةٌ عدنانيةٌ، تلتقي مع النبي صلى الله عليه وسلم في نزار بن معد بن عدنان. وكان الإمام أحمد (رحمه الله) رجلاً طوالاً رقيقًا، أسمر اللون، كثير التواضع. وقد وُلِد ببغداد سنةَ 164هـ/ 780م. طفولته وتربيته نشأ أحمد بن حنبل يتيمًا، وكسائر أترابه تعلم القرآن في صغره، وتلاه تلاوة جيدة وحفظه عن ظهر قلب، وعندما تجاوز الخامسة عشرة من عمره بدأ يطلب العلم، وأول من طلب العلم عليه هو الإمام أبو يوسف القاضي، والإمام أبو يوسف - كما هو معلوم - من أئمة الرأي مع كونه محدِّثًا، ولكن مع مرور الوقت وجد الإمام أحمد أنه يرتاح لطلب الحديث أكثر، فتحوَّل إلى مجالس الحديث، وأعجبه هذا النهج واتفق مع صلاحه وورعه وتقواه، وأخذ يجول ويرحل في سبيل الحديث حتى ذهب إلى الشامات والسواحل والمغرب والجزائر ومكة والمدينة والحجاز واليمن والعراق وفارس وخراسان والجبال والأطراف والثغور، وهذا فقط في مرحلته الأولى من حياته. ولقد التقى الشافعي في أول رحلة من رحلاته الحجازية في الحرم، وأُعجِبَ به، وظلَّ الإمام أحمد أربعين سنة ما ييبت ليلة إلا ويدعو فيها للشافعي. وقد حيل بين أحمد ومالك بن أنس فلم يوفَّق للقائه، وكان يقول: "لقد حُرِمتُ لقاء مالك، فعوَّضني الله عز وجل عنه سفيان بن عيينة". أهم ملامح شخصيته وأخلاقه ورعه وتقواه وتعففه كان رحمه الله عفيفًا، فقد كان يسترزق بأدنى عمل، وكان يرفض أن يأخذ من صديق ولا شيخ ولا حاكم قرضًا أو هبة أو إرثًا لأحدٍ يؤثره به. قال أبو داود: "كانت مجالس أحمد مجالس آخرة، لا يُذكر فيها شيء من أمر الدنيا، وما رأيت أحمد بن حنبل ذكر الدنيا قَطُّ". ثبات الإمام رغم المحنة كان الإمام أحمد على موعد مع المحنة التي تحملها في شجاعة، ورفض الخضوع والتنازل في القول بمسألة عمَّ البلاء بها، وحمل الخليفة المأمون الناس على قبولها قسرًا وقهرًا دون دليل أو بيِّنة. وتفاصيل تلك المحنة أن المأمون أعلن في سنة (218هـ/ 833م) دعوته إلى القول بأن القرآن مخلوق كغيره من المخلوقات، وحمل الفقهاء على قبولها، ولو اقتضى ذلك تعريضهم للتعذيب، فامتثلوا خوفًا ورهبًا، وامتنع أحمد بن حنبل ومحمد بن نوح عن القول بما يطلبه الخليفة، فكُبّلا بالحديد، وبُعث بهما إلى بغداد إلى المأمون الذي كان في طرسوس، لينظر في أمرهما، غير أنه توفِّي وهما في طريقهما إليه، فأعيدا مكبّلين إلى بغداد. وفي طريق العودة قضى محمد بن نوح نحبه في مدينة الرقة، بعد أن أوصى رفيقه بقوله: "أنت رجل يُقتدى به، وقد مدَّ الخلق أعناقهم إليك لما يكون منك؛ فاتقِ الله واثبت لأمر الله". وكان الإمام أحمد عند حسن الظن، فلم تلن عزيمته، أو يضعف إيمانه أو تهتز ثقته، فمكث في المسجد عامين وثلث عام، وهو صامد كالرواسي، وحُمل إلى الخليفة المعتصم الذي واصل سيرة أخيه على حمل الناس على القول بخلق القرآن، واتُّخذت معه في حضرة الخليفة وسائل الترغيب والترهيب، ليظفر المجتمعون منه بكلمة واحدة، تؤيدهم فيما يزعمون، يقولون له: ما تقول في القرآن؟ فيجيب: هو كلام الله. فيقولون له: أمخلوق هو؟ فيجيب: هو كلام الله. ولا يزيد على ذلك. ويبالغ الخليفة في استمالته وترغيبه ليجيبهم إلى مقالتهم، لكنه كان يزداد إصرارًا، فلما أيسوا منه علَّقوه من عقبيه، وراحوا يضربونه بالسياط، ولم تأخذهم شفقة وهم يتعاقبون على جلد جسد الإمام الواهن بسياطهم الغليظة حتى أغمي عليه، ثم أُطلق سراحه وعاد إلى بيته، ثم مُنع من الاجتماع بالناس في عهد الخليفة الواثق (227- 232هـ/ 841- 846م)، لا يخرج من بيته إلا للصلاة، حتى إذا ولي المتوكل الخلافة سنة (232هـ/ 846م)، فمنع القول بخلق القرآن، وردَّ للإمام أحمد اعتباره، فعاد إلى الدرس والتحديث في المسجد. شيوخه هشيم، وسفيان بن عيينة، وإبراهيم بن سعد، وجرير بن عبد الحميد، ويحيى القطان، والوليد بن مسلم، وإسماعيل بن علية، وعلي بن هاشم بن البريد، ومعتمر بن سليمان، وعمر بن محمد ابن أخت الثوري، ويحيى بن سليم الطائفي، وغندر، وبشر بن المفضل، وزياد البكائي، وأبو بكر بن عياش، وأبو خالد الأحمر، وعباد بن عباد المهلبي، وعباد بن العوام، وعبد العزيز بن عبد الصمد العمي، وعمر بن عبيد الطنافسي، والمطلب بن زياد، ويحيى بن أبي زائدة، والقاضي أبو يوسف، ووكيع، وابن نمير، وعبد الرحمن بن مهدي، ويزيد بن هارون، وعبد الرزاق، والشافعي، وغيرهم. تلاميذه البخاري، ومسلم، وأبو داود، وابناه صالح وعبد الله، وشيوخه عبد الرزاق، والحسن بن موسى الأشيب. ومن تلاميذه أيضًا أبو بكر المروزي الفقيه، وأبو زرعة الدمشقي، وأبو بكر الأثرم، وإبراهيم الحربي، ويحيى بن معين، وغيرهم كثير. من مؤلفاته كتاب المسند، وهو أكبر دواوين السنة المطهرة، إذ يحوي أربعين ألفًا من أحاديث النبي صلى الله عليه وسلم، انتقاها الإمام أحمد من بين سبعمائة وخمسين ألف حديث. وله من الكتب أيضًا كتاب الأشربة، وكتاب الزهد، وكتاب فضائل الصحابة، وكتاب المسائل، وكتاب الصلاة وما يلزم فيها، وكتاب الناسخ والمنسوخ، وكتاب العلل، وكتاب السنن في الفقه. منهجه العلمي اشتُهِرَ الإمام أحمد أنه محدِّث أكثر من أن يشتهر أنه فقيه، مع أنه كان إمامًا في كليهما. ومن شدة ورعه ما كان يأخذ من القياس إلا الواضح وعند الضرورة فقط، وكان لا يكتب إلا القرآن والحديث، من هنا عُرِفَ فقه الإمام أحمد بأنه الفقه بالمأثور؛ فكان لا يفتي في مسألة إلا إن وجد لها من أفتى بها من قبل، صحابيًّا كان أو تابعيًّا أو إمامًا. وإذا وجد للصحابة قولين أو أكثر، اختار واحدًا من هذه الأقوال، وقد لا يترجَّح عنده قول صحابي على الآخر، فيكون للإمام أحمد في هذه المسألة قولان. وهكذا فقد تميز فقهه أنه في العبادات لا يخرج عن الأثر قيد شعرة، فليس من المعقول عنده أن يعبد أحدٌ ربه بالقياس أو بالرأي؛ إذ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "صلوا كما رأيتموني أصلي "، وقال في الحج: "خذوا عني مناسككم". وكان الإمام أحمد شديد الورع فيما يتعلق بالعبادات التي يعتبرها حق لله على عباده، وهذا الحق لا يجوز مطلقًا أن يتساهل أو يتهاون فيه. أما في المعاملات فيتميز فقهه بالسهولة والمرونة والصلاح لكل بيئة وعصر، فقد تمسَّك أحمد بنصوص الشرع التي غلب عليها التيسير لا التعسير. مثال ذلك: "الأصل في العقود عنده الإباحة ما لم يعارضها نص"، بينما عند بعض الأئمة الأصل في العقود الحظر ما لم يرد على إباحتها نص. وكان شديد الورع في الفتاوى، وكان ينهى تلامذته أن يكتبوا عنه الأحاديث، فإذا رأى أحدًا يكتب عنه الفتاوى نهاه، وقال له: "لعلي أطلع فيما بعد على ما لم أطلع عليه من المعلوم فأغيِّر فتواي، فأين أجدك لأخبرك؟!". ولما علم الله تعالى صدق نيته وقصده، قيَّض له تلامذة من بعده يكتبون فتاويه، وقد كتبوا عنه أكثر من ستين ألف مسألة. ولقد أخذ بمبدأ الاستصحاب، كما أخذ بالأحاديث المرسلة. ما قيل عنه عن إبراهيم الحربي قال: "رأيت أحمد بن حنبل كأن الله قد جمع له علم الأولين والآخرين من كل صنف، يقول ما شاء ويمسك ما شاء". وعن أحمد بن سنان قال: "ما رأيت يزيد بن هارون لأحد أشد تعظيمًا منه لأحمد بن حنبل، ولا رأيته أكرم أحدًا كرامته لأحمد بن حنبل، وكان يقعد إلى جنبه إذا حدثنا، وكان يوقره ولا يمازحه، ومرض أحمد فركب إليه فعاده". وقال عبد الرزاق: "ما رأيت أفقه ولا أورع من أحمد بن حنبل". وقال وكيع، وحفص بن غياث: "ما قدم الكوفة مثل أحمد بن حنبل". وكان ابن مهدي يقول: "ما نظرت إليه إلا ذكرت به سفيان الثوري، ولقد كاد هذا الغلام أن يكون إمامًا في بطن أمه". وفاته عن بنان بن أحمد القصباني أنه حضر جنازة أحمد بن حنبل فيمن حضر، قال: "فكانت الصفوف من الميدان إلى قنطرة باب القطيعة، وحُزِر (حَزَر الشيء: قدَّره بالتخمين) من حضرها من الرجال فكانوا ثمانمائة ألف، ومن النساء ستين ألفًا. رحم الله الإمام أحمد بن حنبل رحمةً واسعةً، وأسكنَه فسيح جناته. المراجع - أحمد بن حنبل إمام أهل السنة، عبد الغني الدقر، ط دار القلم. - تاريخ التشريع الإسلامي، الخضري. - البداية والنهاية، الحافظ ابن كثير. - الوافي بالوفيات، الصفدي. - وفيات الأعيان، ابن خَلِّكان. - الإمام أحمد بن حنبل، محمد أبو زهرة. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() السلام عليكم |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | ||||
|
![]() اقتباس:
أكثر ما شدني بعد قراءة نبذة عن هذا الصحابي الجليل هو وصف حبيبنا رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم ، سبحان الله ينتاب الواحد منا شعور غريب عند قراءة أوصافه الجميلة. جزاكم الله خيرا. |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | ||||
|
![]() اقتباس:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أظنه شيخ الاسلام ابن تيمية رحمه الله |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]() وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||
|
![]() السلام عليكم |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 12 | ||||
|
![]() اقتباس:
آمين يارب العالمين و نحن نحترمك كثيرا ونشكرك على هذه الصحفة لي عودة ان شاء الله مع عالم جليل آخر |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 13 | |||
|
![]() هي............... عمة رسول الله
قصة إسلام ..... : اختلف في إسلامها هي وعاتكة, فأما محمد بن إسحاق وابن حبان ومن قال بقولهما فذكرا أنه لم يسلم من عمات رسول الله صلى الله عليه وسلم إلا صفية وقال غير هؤلاء: أسلم من عمات النبي صفية و..... وقد أسلم طليب بن عمير في دار الأرقم ثم دخل فخرج على أمه وهي .... , فقال: تبعت محمدًا وأسلمت لله رب العالمين جل ذكره, فقالت أمه: إن أحق من وازرت ومن عاضدت ابن خالك, والله لو كنا نقدر على ما يقدر عليه الرجال لتبعناه ولذببنا عنه, قال: فقلت: يا أماه, وما يمنعك أن تسلمي وتتبعيه فقد أسلم أخوك حمزة, فقالت: أنظر ما يصنع أخواتي ثم أكون إحداهن قال: قلت: أسألك بالله إلا أتيته فسلمت عليه وصدقته وشهدت أن لا إله إلا الله, قالت: فإني أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمدًا رسول الله , وكانت بعد تعضد النبي بلسانها وتحض ابنها على نصرته وبالقيام بأمره. من أهم ملامح شخصية .... : تتصف ... بصفات عديدة منه: الصدق والأمانة، وكانت تدعو النساء إلى الإسلام وكانت راجحة الرأي. وهي إحدى فضليات النساء في الجاهلية والإسلام، فقد عرفت الإسلام وفضله في بداية الدعوة، وكانت ذات عقل راجح ورأي متزن يتضح ذلك في خطابها مع ولدها ومقابلتها لأخيها أبي لهب، ومن خلال إسلامها مع أختها صفية -رضي الله عنهما- يبدو قوة العلاقة التي تجمعها بأختها صفية، فقد أسلمتا معًا وهاجرتا معًا، ويبدو من حوارها مع ولدها حول دعوته للإسلام، حبها للتريث ومشاركة الآخرين بالرأي حينما قالت له: "أنظر ما يصنع أخواتي ثم أكون إحداهن"، رضي الله عنها. من مواقف .... مع الرسول صلى الله عليه وسلم : مساندة .... للنبي صلى الله عليه وسلم ونصرته : وفي أحد الأيام عرض أبو جهل وعدد من كفار قريش للنبي فآذوه, فعمد طليب بن عمير إلى أبي جهل فضربه ضربة شجه، فأخذوه وأوثقوه، فقام دونه أبو لهب حتى خلاه، فقيل لــ ....: ألا ترين ابنك طليبًا قد صير نفسه عرضًا دون محمد؟ فقالت: "خير أيامه يوم يذب عن ابن خاله، وقد جاء بالحق من عند الله", فقالوا: ولقد تبعت محمدًا؟ قالت: نعم. فخرج معهم إلى أبي لهب فأخبره، فأقبل عليها فقال: عجبًا لك ولاتباعك محمدًا وتركك دين عبد المطلب، فقالت: قد كان ذلك، فقم دون ابن أخيك وامنعه، فإن يظهر أمره فأنت بالخيار أن تدخل معه، أو تكون على دينك، وإن يُصَبْ, كنت قد أعذرت في ابن أخيك. فقال أبو لهب: ولنا طاقة بالعرب قاطبة؟ جاء بدين محدث، ثم انصرف، وقالت: إن طليبًا نصر ابن خاله *** واساه في ذي دمه وماله وهاجرت إلى المدينة وبايعت النبي صلى الله عليه وسلم, ولما انتقل رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى الرفيق الأعلى، قالت .... : ألا يا رسول الله كنت رجاءنا *** وكنت بنا برًّا ولم تك حافيا كأن على قلبي لذكـر محمد *** وما جمعت بعد النبي المجاويـا من كلمات .....: ذكر ابن سعد أن....هذه رثت النبي صلى الله عليه وسلم وأنشد لها من أبيات: ألا يا رسول الله كنت رجاءنا *** وكنت بنا برًّا ولم تك جافيا وكان بنا برًّا رءُوفًا نبينا *** ليبك عليك اليوم من كان باكـيا لعمرك ما أبكي النبي لموته *** ولكن لهرج كان بعدك آتـيـا كأن على قلبي لذكر محمد *** وما خفت من بعد النبي المكاويا أفاطم يصلي الله رب محمد *** على جدث أمسى بيثرب ثاويا أبا حسن فارقته وتركته *** فبك بحزن آخر الدهر شاجيـا. وفي يوم من أيام مكة قبل الهجرة شتم عوف بن صبيرة السهمي رسول الله صلى الله عليه وسلم فأخذ له طليب بن عمير لحي جمل, فضربه به حتى سقط مزملاً بدمه, فقيل لأمه: ألا ترى ما صنع ابنك, فقالت: إن طليبًا نصر ابن خاله *** آساه في ذي دمه وماله وفاة .....: وتوفيت سنة 15 هجرية في خلافة عمر بن الخطاب رضي الله عنه فمن هي هذه الصحابية الجليلة؟؟؟ |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 14 | ||||
|
![]() اقتباس:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته جزاك الله خيرا أخيتي وأظنها أروى بنت عبد المطلب رضي الله عنها...ولست متأكدة والله أعلم |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 15 | ||||
|
![]() اقتباس:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته نعم أخيتي أحسنت هي أروى بنت عبد المطلب رضي الله عنها بارك الله فيك |
||||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
لعلها, اعجابكم, بناء, فكرة |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc