نصيحة لكل أشعري

[issam touati]

اللهم اجعلنا من عبادك المتّقين

[zianemohamed]

أخي معاذ لا يجوز إجراء المجاز..على أسماء الله وصفاته..فنحن في هذا مطالبون أن نثبت ما أثبته القرآن والسنة الصحيحة ولا نزيد ولا نؤول
والله أعلم...
وأنصح الإخوة أن يقفلوا هذا الباب.........فنحن بحمد الله مسلمون من أهل السنة والجماعة ...
والخوض في هذه المسائل بدون علم وباتباع التأويل والآراء هو الذي أوجد المعتزلة وغيرهم من الفرق التي ضلت..لأنهم أولوا فوقعوا في الخطإ والضلال
نسأل الله سلامة العقيدة لأن الأعمال كلها تبنى عليها
وقد يغفر الله العظيم الذنب العظيم...ولا يغفر الشرك لأنه الظلم العظيم
وفقنا الله إلى توحيده في الوهيته وربوبيته..وإلى صالح الأعمال
لاإله إلا الله محمد رسول الله
نلتزم بها قولا وعقيدة وعملا..والحمد لله رب العالمين

[aboumoadh]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة zianemohamed

أخي معاذ لا يجوز إجراء المجاز..على أسماء الله وصفاته..فنحن في هذا مطالبون أن نثبت ما أثبته القرآن والسنة الصحيحة ولا نزيد ولا نؤول
والله أعلم...
وأنصح الإخوة أن يقفلوا هذا الباب.........فنحن بحمد الله مسلمون من أهل السنة والجماعة ...
والخوض في هذه المسائل بدون علم وباتباع التأويل والآراء هو الذي أوجد المعتزلة وغيرهم من الفرق التي ضلت..لأنهم أولوا فوقعوا في الخطإ والضلال
نسأل الله سلامة العقيدة لأن الأعمال كلها تبنى عليها
وقد يغفر الله العظيم الذنب العظيم...ولا يغفر الشرك لأنه الظلم العظيم
وفقنا الله إلى توحيده في الوهيته وربوبيته..وإلى صالح الأعمال
لاإله إلا الله محمد رسول الله
نلتزم بها قولا وعقيدة وعملا..والحمد لله رب العالمين

لا داعي للرجوع إلى الوراء لأننا سنصل من جديد إلى النقطة أن "الصحابة رضوان الله عليهم، كانوا في غنى عن السؤال, وإنما سكتوا عن فهم وعلم، ما سبق، وذكرنا من هيمنة مسائل الصفات على الكتاب والسنة، واستيعابها من قبلهم بأعلى درجات الاستيعاب،"

ثم جاؤوا الذين من بعدهم خاصة في وقت الفرق الضالة و لكي لا يقعوا فيما وقع فيه الأخرون من ضلال , هذه الجماعة إتفقت علي أن الله ليس كمثله شيئ و هدفهم جميعا تنزيه الله

و لتنزيه الله سلكوا مسلكين:

-بعضهم قالوا

"الإيمان بأسماء الله كلها وصفاته الواردة في القرآن الكريم، وهكذا الثابتة في السنة، يجب الإيمان بها وإمرارها كما جاءت، بغير تحريف ولا تعطيل ولا تكييف ولا تمثيل ولا تأويل"

-و آخرون قالوا :

االإيمان بأسماء الله كلها وصفاته الواردة في القرآن الكريم، وهكذا الثابتة في السنة، يجب الإيمان بها وإمرارها كما جاءت، بغير تحريف ولا تعطيل ولا تكييف ولا تمثيل ولا تأويل إلا ما لايليق بالله فنأوله مثل النسيان والمعية و المرض و المكر و..

أوإتباعا لإستعمالات العرب.

بل منهم خوفا أن يجانبوا مراد الله في هذه الصفات قالوا نؤمن بها على مراد الله ,فقد جاء فى كتاب الأسئلة و الأجوبة الأصوليةص 50 قول الشافعي "أمنت بالله و بما جاء عن الله على مراد الله و آمنت برسول الله و بما جاء عن رسول الله على مراد رسول الله"

إذا كانوا متفقين على تنزيه الله تعالى وأن الله ليس كمثله شيئ فلماذا نخرج بعضهم من أهل السنة و الجماعة.

والله أعلى و أعلم