![]() |
|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
السلفية هي الحق وما سواها باطل ..من عنده إعتراض أو شبهة فليتفضل ونحن في الخدمة
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 61 | |||||
|
![]() اقتباس:
...................... سلام
|
|||||
![]() |
رقم المشاركة : 62 | ||||
|
![]()
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 63 | ||||
|
![]() اقتباس:
ثم: إن موضوعنا هذا يدور حول(منهج السلفية) أصواب هو أم لا؟! وليس عن من ينتسبون للعلم . |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 64 | |||||||
|
![]()
|
|||||||
![]() |
رقم المشاركة : 65 | ||||||
|
![]() اقتباس:
سأعطيك مثالا: الأشاعرة يقولون(الله لا داخل العالم ولا خارج عنه ولا متصل به ولا منفصل عنه). السلفيون يقولون(الله في السماء). الجهمية يقولون(الله في كل مكان). فهل كل هؤلاء على الحق حسب نظرك أم واحد منهم على الحق؟!. اقتباس:
اقتباس:
|
||||||
![]() |
رقم المشاركة : 66 | |||||||||
|
![]() اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
لهذا نريد أن نعرف من هذا النقاش ما هو سبيل الله الذي يجب اتباعه وما هو سبيل الشيطان الذي يجب الابتعاد عنه. عن العرباض بن سارية قال: صلى بنا رسول الله ذات يوم ثم أقبل علينا، فوعظنا موعظة بليغة، ذرفت منها العيون، ووجلت منها القلوب، فقال قائل: يا رسول الله: كأن هذه موعظة مودع فماذا تعهد إلينا؟ فقال((أوصيكم بتقوى الله والسمع والطاعة وإن عبداً حبشياً، فإنه من يعش منكم بعدي فسير اختلافاً كثيراً فعليكم بسنتي وسنة الخلفاء المهديين الراشدين تمسكوا بها وعضوا عليها بالنواجذ، وإياكم ومحدثات الأمور، فإن كل محدثة بدعة وكل بدعة ضلالة ))أخرجه أبو داود اقتباس:
وكل يدعي الوصول إلى ليلا قال الله تعالى كل حزب بما لديهم فرحون والصراع بين الحق والباطل ماض إلى يوم القيامة والعبرة بالحقائق لا بالدعاوي فلو كانت الدعوى تنفع بمفردها لنفعت اليهود والنصارى عندما ادعو أن الجنة خاصة بهم كما قال الله تعالى عنهم(وقالوا لن يدخل الجنة إلا من كان هودا أو نصارى تلك أمانيهم قل هاتو برهانكم إن كنتم صادقين) ولو كانت الدعوى تنفع بمفردها لكان فرعون صادقا فيما ادعاه حيث قال الله تعالى عنه (قال فرعون ما أريكم إلا ما أرى وما أهديكم إلا سبيل الرشاد) وقال النبي صلى الله عليه وسلم(لو يعطى الناس بدعواهم لادعى الناس دماء رجال وأموالهم ولكن اليمين على المدعي عليه) وما أحسن قول الشاعر والدعاوي ما لم تقيموا عليها بينات أبناؤها أدعياء وماقيل: وكل يدعي الوصول بليلى وليلى لا تقر لهم بذاك اقتباس:
اقتباس:
إن أمر الناس بالخير ونَهيهم عما يسيرون عليه من طرائق ضالة مُخالفة لِهدي سلف الأمة، ليس تفريقًا، بل هو جمع الناس وردهم لِمَا عليه السلف الصالح، وذلك مثل أن يخرج داعية مصلح فِي أرض تكثر فيها البدعة فيدعوهم إلَى التوحيد والسنة، ويتفرق الناس بعد ذلك إلَى فريقين: فريق مستجيب، وآخر معرض عنيد، فإن هذا الداعية لا يُذم، ويُعاب عليه تفريقه للناس، وإنَّما الذي يُذم ويُعاب من لَمْ يستجب للحق. أما أننا نهتم باللفلفة والتجميع من غير نظر إلى عقائد القوم ولا التصفية لهم ونريد أن نواجه ونهزم الأعداء فهذا لا ولن يكون أبدا والواقع أكبر برهان على ذلك وهو من التشبه باليهود(تحسبهم جميعا وقلوبهم شتى) }، وكان من أسباب لعنتهم ما ذكره الله بقوله :{كانُوا لاَ يَتَنَاهَوْنَ عَن مُنكَرٍ فَعَلُوهُ}"( ). فالتجميع والوحدة أنما تكون على أساس الكتاب والسنة عقيدة وعبادة وسياسة وأخلاقاًِ هذا هو الأساس الذي يتعطش إليه السلفيون ويدعون إليه يا من رميتموهم بالتفرقة وهو أمر واجب لا عذر للمسلمين في التقصير فيه والتباطؤ والتقاعس عنه ، ونصوص القرآن والسنة الداعية إليه والحاثة بشدة عليه كثيرة منها قول الله تعالى : ( واعتصموا بحبل الله جميعاً ولا تفرقوا ( ، وقال سبحانه : ( وأن هذا صراطي مستقيماً فاتبعوه ولا تتبعوا السبل فتفرق بكم عن سبيله ) ففي هذين النصين أمر للأمة جميعها أن تعتصم بحبل الله وهو الكتاب والسنة بفهم سلف الأمة. واتباع الصراط المستقيم هو اتباع الكتاب والسنة والاعتصام بهما وفيهما نهي عن التفرق في العقائد والعبادات والمناهج والسياسات وغيرها ونهيٍ عن اتباع السبل التي على كل سبيل منها شيطان يدعو إليه ,ومن هذه السبل المضلة الطرق الصوفية والرافضية والسياسية بما حوتها من عقائد ومناهج . أما التجميع على الطريقة الأروبية في التجمعات والتحالفات على الضلال والجهل والخرافات فإنها والله لا تزيد المسلمين إلا خذلاناً وذلاً وهواناً ,فليس هذا هو العلاج أبداً ، إنما العلاج هو العودة الجادة إلى الكتاب والسنة وذلك هو الدِّين الصَّحيح الذي أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم المسلمين بالرجوع إليه إذا هي عاشت في الهوان وعانت من الذل فقال صلى الله عليه وسلم : " إذا تبايعتم بالعينة ورضيتم بالزرع واتبعتم أذناب البقر وتركتم الجهاد في سبيل الله سلَّط الله عليكم ذلاً لا ينـزعه عنكم حتى ترجعوا على دينكم " (11). أي الدِّين الحق الذي تضمنته النصوص القرآنية والنبوية,لا دين الجهمية ولا المعتزلة ولا الأشاعرة ولا دين الحلاج وابن عربي وابن سبعين وابن الفارض ولا دين النقشبندية والسهروردية والتيجانية والمرغنية ونحوها من الطرق القائمة على الحلول ووحدة الوجود وعبادة القبور والخرافات فإن هذه هي السبب الرئيس في إضلال كثير أو أكثر المسلمين ورميهم في هوة الجهل بحقيقة الإسلام والتوحيد الذي جاءت به كل الرسالات ,والسبب الرئيس في ذلهم وجعلهم غثاء تتداعى عليهم الأمم كما تداعى الأكلة على قصعتها . |
|||||||||
![]() |
رقم المشاركة : 67 | |||||||
|
![]() اقتباس:
ماذا تعنون بقولكم حزب؟ امُرَادُكُم بذلك أنَّهم حزب بالمعنى اللغوي، أي انهم قوم تجمعهم صفة الجامعة من رابطة العقيدة والإيمان و التمسك الصادق بالكتاب و السنة و على فهم سلف الأمة؟ أم مرادكم أنهم حزب كسائر الأحزاب الموجودة الآن في المجتمع الَّتيِِِِِِِِِِِِ وردت النصوص (كتابا وسنة) بالنهي و التحذير منها و التي يتولد عنها التباغض و الحقد و ينتج عنها الافتراق و الاختلاف، و يكون عقد الولاء و البراء فيها على نطاق الحزب و من كان منظماً فيه؟ فإن كان مرادكم الاول – وهو بعيد- فهم بحمد الله كذلك وهم بذلك يمثلون قوله الله تعالى فَإنَّ حِزْبَ اللهِ هُمُ الغَالِبُونَ ) (المائدة : 22) و قوله : ( ألاَ إنَّ حِزْبَ اللهِ هُمُ المُفْلِحُونَ ) (المجادلة : 22). و نقول لكم : لتسموهم بما تشاءون ، فإن كان هذه الاجتماع على هذه الصفة مذموما عندكم فماذا تقولون بقوله تعالى : (واعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللهِ جَمِيعَاً وَلا تَفَرَقُواْ) (آل عمرآن : 153). أما إن كنت تقصدون بالحزب الاجتماع على غير ذلك من عقد الولاء و البراء و الحب و البغض في نصوص تملى من قبل قيادات الأحزاب فَهذا هو المنهي عنه. و هذا الذي عليه سائر الأحزاب و التنظيمات الموجودة الآن، و هو الذي ترمون به أهل السنة و هو الأمر الثاني من المقصود بقولكم : حزب. فنقول لكم : إن اهل السنة يبرءون إلى الله تعالى من مثل هذه الحزبيات و يحذرون الناس منها ليلاً و نهاراً جهرة و خفاء، مستندهم في ذلك النصوص الواردة في الكتلب و السنة و الأثار السلفية و التي منها. قوله تعالى : (وَ لاَ تَكُونواْ مِنَ المُشْرِكِينَ * مِنَ اْلَّذِينَ فَرََّقُواْ دِينَهُمْ وَ كَانُواْ شِيَعَاً كُلُّ حِزْبٍ بِمَا لَدَيْهِمْ فَرِحُونَ) (الروم : 31-32). و قوله تعالى : (إنَّ اَلَّذِينَ فَرَّقُواْ دِينَهُمْ وَ كَانُواْ شِيَعاً لَّسْتَ مِنْهُمْ فِي شَيْءٍ) (الانعام : 159). اقتباس:
ولكن الهدف منه التفريق بين المسلم الذي ينتهج الإسلام الغير الصحيح وبين المسلم الذي ينتهج الإسلام الحق ومثل ذلك كمثل الذي يسكن في دولة الجزائر ولكنه يقول أنه وهراني نسبة لمدينة وهران أو يسكن في السعودية ويقول أنه من الرياض فهل هذا يعني أنه يتنكر لجنسيته ودولته؟؟؟؟؟؟ اقتباس:
و اقتباس:
|
|||||||
![]() |
رقم المشاركة : 68 | |||||||||
|
![]()
|
|||||||||
![]() |
رقم المشاركة : 69 | |||||
|
![]()
|
|||||
![]() |
رقم المشاركة : 70 | ||||
|
![]() اقتباس:
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 71 | |||
|
![]() لا أخفيكم سرا كم صار متعبا قراءة التعليقات والمقالات التي تتكلم عن السلفية وللأسف لم يعد في زماننا سلفية واحدة بل سلفيات متعددة ومتناحرة كل يدعي وصل بليلى سلفية الحجاز منقسمة ومتناحرة بعدما كان موحدة يمثلها الشيخان فالح وربيع وإذا بهما بعد تعاون ومحبة ونصرة يصيران عدوان لدودان وبالامس القريب كانا يدعيان أنهما ممثلي الطائفة المنصورة والفرقة الناجية فمن ينجيهم اليوم من بحر الظلمات الذي يتخبطون فيه ؟ |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 72 | |||||
|
![]() اقتباس:
السلفية واحدة و إن تعدد أدعياؤها فما عليك إلا بالبحث عن الحقّ
نسأل الله أن يرينا الحق و يرزقنا اتباعه و يجنبنا الباطل .. كما ننصحك و أمثالك بحسن الأدب مع المشايخ و عدم الانتقاص منهم اقتباس:
و بهذا القدر كفاية و الحمد لله رب العالمين . |
|||||
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc