![]() |
|
الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 61 | ||||
|
![]() صُورٌ طازَجة .. مِنْ دُنيَا جَمِيلَة !
( سمعان بطرس ) يقوم بالتطريز باستخدام قدميه في منزل عائلته في العاصمة الاوغندية كمبالا ! ![]() المصور ( مارتن لي ماي ) .. يلتقط صورة للحظة فريدة لطير ( نقار الخشب ) وقد اركب فوقه حيوان ابن عرس ( الرغوب ) في احدى حدائق لندن ! ![]() " عامل يمشي في بركة ملح بعد تجميع ملح البحر في تلال خلال موسم حصاد الملح في ساموت ساخون ، تايلاند " ![]() " صبي يستخدم نصف برميل كقارب ليصل الى المدرسة في لاغوس ، نيجيريا " ![]() " أطفال يتعلمُون القُرآن في كراتشي ، باكستان !" ![]()
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 62 | |||
|
![]() يا مرحبًا !
مرحبًا عمي المكارِمْ .. عليكمُ السلامُ و الرحمَة .. في خيّرِ حالْ و لله الحمدُ و المِنة .. و أمَلْ أن تكون و ( أمين الصغِيرْ ) كذلك . { في الجنة قطُوف دانية } ؟ أترى لذَتَها ، حِين تقعْ على السمعْ ؟! تقبلَ الله منكْ .. لَنا و لكْ . و بمناسبة هذه العِبارة أنتظِر و بشوق كتاب قِيل أنهُ سيصدُر قريبًا .. بعُنوان : { روائع يوم القيامة !} أتشرف بذلك .. و أترقب تلك الركلَة .. في الإنتظار .. مُمتن لإطلالتِكَ يا عَمْ : ) ـــــــــــــــــــــ بسَاطةُ الحَيآة ! أفضل الأشياء هي الأقرب : التنفس في أنفك ، والضوء في عينيك ، والزهور تحت قدميك والواجبات في يدك ، طريق الله امامك. ثم لا تحاول ان تقبض علي النجوم ، ولكن ادي واجبات الحياة السهلة ، العمل المشترك الذي يأتي . من المؤكد أن الواجبات اليومية والخبز اليومي هي أحلى الأشياء في الحياة. ~ روبرت لويس ستيفنسون ! ![]() |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 63 | |||
|
![]() السّلـآم عليكم ،،
شكرا أخي على هذه السّلع النّـآدِرة ~ عـآدة ما تطرح أنت الأسئلة ، أمّـآ هذه المرّة فسأطْرحُ أنا ^_^ كيف نستشعِرُ حبّ الله ؟ تحيّـآتي ~ |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 64 | |||
|
![]() عليكمُ السلآمُ و الرحمَة ..
هلآ عابِِرْ : ) أتُراني إمام مسجِدْ مثلاً ؟ :d لكَ إجابتِي .. قد توافق عليها و قد تُنكِرها ( لكَ ذلكْ ) 3/1 حين أقُول أنَ الإسلام هو شهادتًَين ، صلاة ، صيام ، زكاة و حج .. صحْ ؟ إن كانتْ الإجابة نعم .. فهذا من عملْ البرمجة اللاواعية . مثال : حِين نقُول : بُنيّتْ هذه العِمارة على خمسةِ أسُس .. هذا يعني أن الأسُس الخمسة جزء من العمارة و ليست كُل العِمارة . { بُنِيّ الإسلامُ على خمسْ } إذن الشهادتين الصلاة و الصيام و الزكاة و الحج هيّ أسُس لنَبنِي عليها دين الإسلام . و ليست هي ( كلُ الإسلام ) كما يعتقد أكثر الناس . 3/2 ما هيَ ( العِمارة ) إذن ؟ هيَ تتشكل في ثلاث محاوِرْ ( أن تتعلَمْ و تعملْ بما تعلَمتْ و تُعلِمْ ما علِمته و عملتَ بهِ ) { أن تتعلَمْ } أن تطلُبْ العِلم و تتحرى الحقائق .. على سندْ ( مُرادْ الله ) فيها .. و ليسَ أن تكُونَ ( من قومِ تُبَعْ ) ما دامَ قال الشيخ فُلان كذا .. فذاك هَوَ الحقْ . ما دامَ المُجتمعْ يُصدِقْ بهذا ( الأمر ) .. فهُم على حقْ . 3/3 هنا نأتي لطرحِ سؤالِكْ : كيف نستشعِرُ حبّ الله ؟ حِينَ ترى الجمع الأكبر من الناس يُجمِعُون على حقيقة ما .. و تجِد نفسك ترى غيرَ ذلك و أن الله قادكَ إلى معرفة الحقيقة التي غابت عن كثيرِ من خلقهِ . كـ مثال و احذَرْ من الصدمة ! ( السِحرْ ) و طرائقه ( المَس و التلبُسْ و تسخير الجِنْ و و و ) أغلب الناس إن لم نقُلْ كلهم .. يؤمنُون بحقيقة وجُود مثل هذه الأمور . و لكن الحقيقة و اللهِ هيّ ( مجرد أوهام - إسقاطات ) يعيشُها الناس و لا يوجد شيء من الحقيقة فِيها .. هيّ نتيجة غفلة من الناس و احتيال من المشايخ ! - حين ترى نفسك لا تصدق بمثل هذه الخزبعلات و التُرهات .. و في حين فُلان مرعُوب من مثل هذه التخيّلاتْ .. و أنتَ قد حباكَ الله بفهمِ صحيح و تعيشْ و أنتَ مُطمئن البالْ ! فأراها هنا علامة من علامات حُبْ الرَبْ لعبدهِ . - حِين تدخُلْ لمعرض الكِتاب و تسألْ عن كتب حول الجِنْ و المَسْ و و و سيخبرك أنهُ يملك 300 مؤلَفْ على الأقل ! و إن سألته عن كتب عن الملائكة .. لن يتعدى عدد مؤلفاتها ( ثلاثة لا أكثر ) هنا يُمكنك أن تتساءل ، هل أمتنا العربية الحالية ( أمة شياطين أم أمة ملائكة ) و هل مِنْ الإيمان أن تؤمن بالله و الشياطين أو بالله و ملائكته ؟ إن كنت من الفئة الثانية تعتقد أنكَ محفُوظ بالله و ملائكته ( مطمئن البال ) .. و تضرب بالتلك الشكُوك الشيطانية ( إنسية و جِنيّة ) عرض الحائط مجرد مثال و الأمثلة في هذا الصدد لا تنتهي .. و قِسْ على ذلك . ــــــــــــــــــ هيّ إجابة لا ألزِم بها أيّ أحَدْ .. تُشكَر على سؤالك يا جميل : ) |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 65 | |||
|
![]() أهلا ،،،
أُوآفقك في كل حرف ،، نعم ، صُدمت بالمثال الخـآص بالسحر و..و... وأنا بدوري لا أحب الخوض في هذه القضايا ، لقد اتضحت لي الفكرة خاصة مع أمثلتك البسيطة الوآفية ، وفي مثالك حول الكتب... تذكرت هذا : كنّا نخاف من الظلام لأنهم ربطوآ (الغول) والشياطين بالظلام ،، لكن ماذا لو غيرنا فكرة الشياطين بالملائكة وكان إيماننا قويّا بأن الملائكة توجد أيضا في الظلام وأن الله معنا أينما كنّا ! فهل سنخـآفُ الظلـآم ! لا أظن ذلك ~ ^_^ شكرا مجدّدا أخي الكريم ~ |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 66 | ||||
|
![]() اقتباس:
و هذه أيضًا من أنواع البرمجَة .. و تدعى البرمجة بالكثافة الحِسية ! سأرهقك بكلمة برمجة .. تلحقك هنا و في الصندوق :d نعم ، مثالُك صائب تماماً .. ربطهُم ( الغُول ) و الشياطين بظَلام كانَ خطأْ . و لكن الآن بإمكاننا ( برمجة ) عقولنا بطريقة واعية في أيّ شيء أردنا ! لو كان الربط ( ظلام بملائكة ) ستختلِفْ النتيجة أكيد .. و هذا من قانون ( السبب و النتيجة ) و قد تحدثت عنه سابقًا هنا . - فقط إشارة تتضح من خلالها فكرة عن ( البرمجة بالكثافة الحِسية ) كمثال : لو كنتَ تحفظ شيئًا من مادة التاريخ و حاولت أن تحفظ تاريخ ( يوم ، شهر و سنة ) حدث فيه شيء هام و لم تقدِرْ .. ردِدْ التاريخ بصوت مسموع .. و مع كل تردِيد .. اضغط بصمة السُبابة ببصمة الإبهام افعل ذلك عدة مرة ( 10 مرات ) مثلاً . إن كانَ سؤال الإختبار .. - أذكر تاريخ الحدث الفُلاني .. و لم تتذكره .. ما عليكَ إلا أن تضغط السبابة و الإبهام .. و ستأتيك الإجابة من عقلك الباطن ( على طبقْ ) ![]() لأنهُ تبرمج عليها .. مثالها تماما في الأعلى .. كلما تدخل الظلام تأتيك الإجابة ، أنّ في الظلام يُوجد عزيزنا الغُول ![]() - إعمل بطريقتي هذه .. لماذا ؟ اتباعًا لقاعدة .. لا تأخذ النصيحة إلا من مُنجِزْ ( مثمِرْ ) و مُحدثك و نِعمَ الإنجاز .. مطرود من الدراسة مُبكرًا ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 67 | ||||
|
![]() اقتباس:
مرحبـآ ،، إن شاء الله سأعمل بهـآ ، ^_^ هههـ مطرود من المدرسة في رأيي وليس من الذّرآسة ، فمدرسة الحيـآة (خـآصّتُك ) علّمتك وما زالت تعلّمك الكثير ، فما قلته لا يعلّموننا إيّـآه في المدآرِس للأسف ! لا أدري كيف أشكرك وكيف أردّ جميلك ~ الله يوفقك ويحفظك إن شاء الله ~ تحيـآتي ~ |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 68 | |||
|
![]() اللهم صل على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 69 | |||
|
![]() العفوْ يا صديقي : )
على الرحبِ و السعة . صلِ اللهم و سلِم و بارِكْ عليه . ــــــــــــــــــــــ رُوحكْ .. إلى أينْ ! قلقْ ، ملَلْ ، ضِيقْ ، لا هدفْ ، لا غاية ، لا مُبتغى ؟! هذا يعني أن عقلكَ رمى رُوحكَ بشكل نهائي ! أيّ رُوح ؟ هي التي تسكُن بداخلك .. هل اهتممتَ بالآخرِين أكثر من اللازِمْ ؟ هل انشغلتَ بمصالح من حولك ، أكثر مما يجب ؟ حانَ الوقتْ لتعلم أنَ روحك قبلَ ( أيِ ) كانْ ، قبلَ أيّ أحدْ ! لا يجب أن ترمِي برُوحك من أجلِ رُوحِ الآخرِين ! اهتمْ ( بنفسك ) قبلَ أيّ شيء ! ![]() فإن كنتَ شخصيًا غير سعيد .. لا يمكنك أن تُسعد أحد من حولك .. بلْ على العكس .. يُمكنك أن تضرُهَمْ بسهُولة ، ففاقِدْ الشيء لا يُعطِيه ! هذا ( البنْدْ ) لا يعني أن تترُكْ الناس من حولك يتناحرُون .. و لكنهُ ( دعوى ) لتهتمْ بتلك ( الرُوح ) التي بداخلكْ ! فإنْ كنتَ غاضبْ و قدِمَ إليك ( سين ) من الناس يشتكي لكْ و يطلبُ نصيحة .. أكيد ، لن يكُون نفس الإستقبال و النُصح .. في حالة كُنتْ ( هادئ و مُطمئن ) ! في الوقت نفسه .. أنتَ لستَ مُطالَبْ بتغيير أحدْ من البشرْ .. ببساطة ( لأنكَ لا تستطيع تغيير أحد ) ! حتى الأنبياء و ليس بإستطاعتهم ذلك .. إنهُم فقط يؤثرُون بأقوالهم و أفعالهم و للمرء حُرية ( أن يتغيّرْ أو لا ) ! لأنهُ لا يوجد تغيير إلا من الداخل و القُرآن يُثبتُ ذلك .. { لا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم } و ( العلم الحديث ) الآن أيضًا يُقر بذلك .. - لذلك .. دعْ الناس ترتكِبْ الأخطاء .. لا تشعُر بضِيقْ اتجاه أفعالهم .. هناك مثلْ رُوسي يقول : { إن وضعتَ نفسكَ في مكان الرَبْ .. سوفَ تخسِرْ دائمًا ! } دعِ العالَمْ لِمالكِه ( عز و جل ) و اشتغِلْ بـ ( نفسِكْ ) .. و إن أردت ( نُصحَ ) فُلانْ .. فـ تذكر مِثال ( ورقة الإمتحان ) . ما هُوْ ؟ { ورقة الإمتحانْ ! } : لو كنتَ في إختبار مدرسِي .. و رأيتَ طالب بقُربك يُدوِن إجابة ( تراها أنتْ ) خاطئة .. أكثر شيء ستفعله ، تُناديه و تقول : يا صاحبي إجابتُك تلكْ خطأْ ! تصورْ ، لو قال : حسنٌ و مع ذلك سأكتبُها ! هل ستنهض لتُفجر رأسه ؟ هل ستقول يجب أن تُغيّرها ( أردتْ أم لم تُرِدْ ) ؟ لا ، ستقول ( كما تشاء ) في الأخير هي ورقة إمتحانك و أنتَ من سيخسر ! - كذلك ( دُنيَانا ) هيَ إختبار كما نعلَمْ .. و ( عُمرُ ) العبدْ هو ورقة إمتحانه .. و أفعاله هي إجاباته . و لهُ الحقْ في أن يُدون ما يشاء ( الحِساب بينه و بين خالقه ) . لذلك .. نبِهْ إلى الخطأ و حبذا لو غيرت إجابتك إلى ( كذا و كذا ) إن ( غيّر ) يا مرحبًا .. إن أصر على خطئه .. تذكر ( هي ورقة إمتحانه ) أيْ ، هو يدوّن إجابته .. و ليس من حقك أن تجبره على تغييرها { لا إكراهَ في الدِين } . و لا تنزعج من ذلك .. ![]() وَ عِشْ مرتاح : ) ـــــــــــــ أعانكم الله على ثرثرتي ![]() و طابتْ ليلتكُمْ . |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 70 | |||
|
![]() قطائِفْ ! ![]() " لا تبخل على امك بشئ ! وتذكر أنه قطع حبلك السري لحظة خروجك للدنيا وبقي أثره في جسدك ليذكرك دائما بإنسانة عظيمة كانت تغذيك من جسدها ! " ![]() " أول خطوة لرقي أخلاقك أن تتعلم كيفية غض بصرك عن عيوب الاخرين ، متذكرًا أن الكمال لله وحده ! " ![]() " الإنسان الإيجابي : لاتنتهي أفكاره ، الإنسان السلبي : لاتنتهي أعذاره ! " ![]() " من العيب أن تفتخر بشيء لم تصنعه ! فلا تفتخر بجمالك لانك لم تخلقه ، ولا تفتخر بنسبك لانك لم تختاره، إنما افتخر بأخلاقك فأنت من يصنعها ! " ![]() " الأعمى يتمنى أن يشاهد العالم والأصم يتمنى سماع الأصوات والأبكم يتمنى أن يقول كلمات ! وأنت تشاهد وتتكلم وتسمع ألا يستحق ذلك أن تكون سعيدًا ! " ![]() " لا تهتم لما يقال عنك فأنت تعرف من أنت والله اعلم بحالك ونيتك ولا تقلل من قيمتك بتبرير افعالك ف سر الفشل في الحياة هو محاولة ارضاء الجميع ! " |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 71 | |||
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 72 | |||
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله
أهلا بك أخي طماح الذؤابة .. وتحية كبيرة للأمين الحكيم قرأت قطائفك أكثر من مرة .. وفي كل إعادة طعم جديد - لذيذ يعني - من أين لك هذا ؟؟؟ وددت لو أن ثرثرتك لا تنتهي ![]() تقبل تحيات العم .. وابن العم |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 73 | |||
|
![]() عليكمُ السلامُ و الرحمة .. نحمدُ الله على كلِ حالِ يا عمَة : ) حُقَ لها أن تجذِبْ النظر و القلُوب .. و ليتكِ تصنعِين تصوُر كيف سيكُون الحالْ لو اهتممنا بأخلاقنا مع المعبُود لا عبادِهْ ! و لكِ مثال عن ( الصلاة ) ! ــــــــــــــــــــــــــــــــــ الصلآة تعظِيمْ ! 3/1 لكِ مِثالْ و لله المثَلْ الأعلى .. لو طلبَ أحد المُقرَبين منكِ ( فِقرة مكتُوبة ) يحتفِظْ بها كذِكرى مدى حياته . ستختارِين الورقة و القلم و المُفردات و التعابير و تُلوِني الكلمات و تنظري في الأخير رُبما هناك شيء خطأ .. رُبما هناك عبارة تحتاج لتغيير .. و تعملي ما بوسعك حتى تظهر الطَلبِية في ( أبهى صُورة ) ! و حين تُقدِمينها تبقَيْ تُفكرين .. هل نالتْ إعجابه ؟ ربما لا ؟ ربما كان بإمكاني أن أقدمها بشكل أفضل .. و و .. لو تساءلنا ، لماذا كل هذا ؟ الجواب : لأننا أحببنا هذا ( التكلِيف ) من هذا القرِيبْ ! و هُو عبدْ .. فكيفَ بـ ( تكلِيفْ ) المعبُودْ لنا .. كـــ تكليفِه بالصلآة ! 3/2 كيفَ تلقى رسول الله صلَ الله عليه و سلم ( تكليفْ الصلاة ) ؟ صلاة الفجر ( ركعتَينْ ) .. حُبًا لهذا التكليف كان يُصلي ركعتَينِ قبلها ! الظهر ( أربع ركعات ) .. حبًا لهذا التكليف كان يُصلي أربع ركعات قبل و ركعتَينْ بعد ! المغرب ( ثلاث ركعات ) .. حبًا لهذا التكليف كان يُصلي ركعتين بعدها ! العشاء ( أربع ركعات ) .. حبًا لهذا التكليف كان يُصلي ركعتين بعدها ! رأى أنَ وقت كبير بين صلاة العِشاء و صلاة الفجر .. ( حُبًا لتكليف الصلاة ) أسنَ صلاة قيام الليل .. بلْ كانت تتورم قدماه الشرِيفتان على إثرِ ذلك ! 3/3 لا أقُول ( نعمَلْ ذلك ) و نرى .. بلْ فقط ( تصوُرْ _ تخيّلْ ) - الآن - أنّا نفعلُ ذلك حقًا .. سنجِدْ ( المُتعة ، اللذة ، السعَادة .. الحياة ) يمكنني حتى أن أقُول .. { الناسُ موتى و أهلُ 'الصلاة' أحيآءْ ! } ![]() طلبَ المعبُود في الفجرْ .. الناسُ نِيام حُبًا لهذا التكليف سأنهض بلْ و سأذهب لبيتكِ يا ربْ .. صلاة المغربِ أربع ركعات .. حبًا لهذا التكليف أصلي ركعتين بعدها ! صلى الناسُ في بيُوتهم .. حبًا لهذا التكليف أصلي في بيتك يا رب ! انتهت صلاة الجُمعة و غادر الناس يركضُون كأنهم هاربِين من الجحيم .. سأبقى لوقتِ مديد .. حُبًا لهذا التكليف يا ربْ ! حتى لا نتصور أن الأمر ( منُوط ) بصلاة فقط .. ندُرَ الحِجاب في بَنات هذا الزمان .. و أقَرْ جمعْ من العلماء .. على أن الحجاب العادي يكفي .. ولكن يا ربْ .. حُبًا لهذا التكليف .. سأفعل أكثر من ذلك .. و أرتدي الجِلباب .. يا ربْ ! ـــــــــــــــــــ لماذا كانَ العُنوان ( الصلاة تعظيم ) ؟ لأن من عظم صِنعتها هنا .. عظمَ الله ( خيرَ صنائعهِ ) يومَ القِيامة ! من استطاع أن يتصورْ هذا .. قد يُدرك الفرقْ الكبير بين فِعلْ الأشياء بدافع ( الحُب ) و فعلها بدافع ( الخوف ) ! هذا ما أراه ( رِفعة الأخلاق ) . هدانا الله : ) |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 74 | ||||
|
![]() اقتباس:
عليكمُ السلامُ و الرحمة ..
هلآ بالعَمْ .. ( الثرثرة ) هيّ أفكار في رأسِي .. أما ( القطائف ) فأغلبُها من التويتر .. فرغمْ أني لا أحِب ( النسخ و اللصق ) و لكن هناك ( تغريدات ) تعجز عن عدم نقلِها ، من قُوة جمالها و مصداقيتها .. و لك هذه مثلاً .. { غفرتُ ذنوبه و لو كانتْ مِثلَ زبدِ البحرْ } هل تساءلت يومًا ما هُوَ ( زبدْ البحر ْ ) ؟ شخصيًا لم أفعل على الإطلاق .. و لكن اليوم وجدتُ صورة لهْ بصُدفة .. و رافقت نظرتي بها ابتِسامة عرِيضة ! إليكْ .. ![]() هذا هُو ( زبدُ البحر ) ! لكَ كل التحايا يا عَمْ .. و سلامٌ من أمين للأمين : ) |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 75 | |||
|
![]() ابداع جميل حقا |
|||
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
دُكانة ، الحياة جميلة . |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc