![]() |
|
صوت فلسطين ... طوفان الأقصى خاص بدعم فلسطين المجاهدة، و كذا أخبار و صور لعملية طوفان الأقصى، طوفان التحرير، لنصرة الأقصى الشريف أولى القبلتين و ثالث الحرمين الشريفين ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
تداعيات وقوع قطاع غزة في ظلام دامس
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() السلام عليكم
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | ||||
|
![]() اقتباس:
كان الله في عونكم |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() ليس جديد على اهل المقاومة ارتقبوا ما هو اكثر ليس لهم والله الا المرابطة في سبيل الله عزاؤهم الوحيد الاحتساب الى الله والدعاء بان يحي الله هدا الضمير الميت |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | ||||
|
![]() اقتباس:
جزاك الله خيرا أخي على هذه المعلومات . ندعو الله أن لا يؤثر هذا المستخدم على صحة الناس ان الله قادر على كل شيئ ,الى حين تحل هذه المشكلة . وندعو الله أيظا أن يعين الاولياء على تحمل هذه المسؤولية . |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() [ b]
غزة تستعين بـ'وسائل بدائية' بسبب شح الوقود !! [/b]- تفاقمت أزمة نقص الوقود في قطاع غزة بشكل غير مسبوق وبات القطاع مهدداً بكارثة جراء الأزمة التي دفعت أهل غزة لاستجلاب وسائل بدائية للتغلب على النقص، فيما حذّرت بلدية المدينة من إمكانية غرقها بمياه المجاري بسبب قرب وقف عمل المضخات التي تعتمد على الوقود. بدت غزة على شفير كارثة بيئية وإنسانية بسبب توقف ضخ الوقود من الجانب المصري رغم تأكيد الحكومة تحويلها مليوني دولار للهيئة العامة للبترول المصرية كدفعة مقدّمة للوقود اللازم لتشغيل محطة توليد الكهرباء. وقالت بلدية غزة إن استمرار الأزمة سيؤدي إلى غرق مناطق واسعة في القطاع بمياه المجاري، إذ إن مضخّات المياه ستتوقف عن تصريف المياه إلى البحر، بسبب عدم توفر الكهرباء اللازم لذلك، مؤكدة أن بعض المضخات تقع في قلب مدينة غزة وفي حال توقّفت فإن النتائج ستكون وخيمة. واضطر عدد كبير من سكان غزة للاعتماد على وسائل بدائية لتسيير أمورهم الحياتية، إذ نشطت من جديد محلات تصليح 'بوابير الكيروسين' أو 'بوابير الكاز' كما دأب أهل القطاع على تسميتها، حيث تشكّل بديلاً عن الغاز المنزلي المختفي من معظم البيوت. ويقبل كثير من الغزيين على تلك المحلات لتصليح 'بوابير' قديمة مرت عقود على تركها مركونة في منازل البعض، وذلك على رغم أن الكيروسين ذاته بات شحيحاً جداً، ويصعب العثور عليه. إقبال كثيف ويقول 'أبو نادر' الذي يدير محلاً متهالكاً في مخيم رفح جنوب قطاع غزة، إن الإقبال على محله أصبح كثيفاً خلال الأيام القليلة الماضية، الأمر الذي دفعه لتكديس البوابير في محله والطلب من زبائنه العودة في اليوم التالي لاستلامها بعد تصليحها. وأضاف أبو نادر لـ'العربية.نت' إن شح الغاز المنزلي ونفاذه من بيوت أهل غزة دفع كثيرين للقدوم إليه وتصليح بوابيرهم القديمة من أجل استخدامها في الطهي، مؤكداً أن الأمر لم يعد يقتصر على الفقراء بل إن شخصيات معروفة أصبحت تقبل على محله إما للتصليح أو لشراء البابور. من ناحية أخرى، تسبب ندرة الوقود في تكدس الآلاف من الفلسطينيين في قطاع غزة على المفترقات والشوارع الرئيسية، بحثاً عن سيارات الأجرة التي أصبحت نادرة التواجد بعدما كان أهل القطاع يشتكون في السابق من تزايد أعدادها بشكل غير معقول. وقال الطالب عبد الله السطري الذي كان يقف بالقرب بوابة جامعة الأزهر في غزة مع المئات من الطلاب والطالبات بانتظار مرور سيارة أو حافلة فارغة، إن الوضع أصبح لا يطاق، ويضطر البعض للوقوف لساعات في بعض الأحيان من أجل العثور على وسيلة توصله من الجامعة إلى حيث يقطن في مدينة خان يونس. وتابع السطري لـ'العربية.نت' إن استمرار الأمور على ما هي عليه سيدفع الكثير من الطلاب للغياب عن الجامعات إلى حين تغير الأحوال، مؤكداً أن الأمر لا يتوقف على الانتظار لساعات بل إن الأجواء نفسها في شوارع غزة أصبحت كارثية نظراً لتلوث الهواء بسبب اعتماد بعض السائقين على مواد أخرى ضارة جداً بدلاً من البنزين. زيت طهي للسيارات وما يقصده عبدالله هو قيام البعض بسكب زيت الطهي في محرك السيارة بدلاً من البنزين والسولار، رغم ما يسببه ذلك من أضرار ، والأهم ما ينتج عنه من مخاطر صحية مدمرة، إذ يؤدي احتراق الزيت لانبعاث روائح كريهة تسبب الكثير من الأمراض وفقاً لجهات طبية مختصة. وفي موازاة ذلك، يضطر أصحاب المحلات التجارية إلى إغلاق أبوابهم مبكراً بسبب استمرار انقطاع الكهرباء، وعدم وجود وقود يمكنه تشغيل مولدات الكهرباء التي أصبح السواد الأعظم من أصحاب تلك المحلات يستخدمونها. وبدا واضحاً سيطرة الإحباط واليأس على سكان غزة مع استمرار المعاناة، وسط انتقادات لاذعة يوجهونها للجهات المسؤولة والعاجزة عن حل هذه الأزمة المتجددة، سواء الحكومة التي تدير دفة الأمور في القطاع، أو الحكومة الفلسطينية في رام الله والتي لا تحرك ساكناً بدورها لإنهاء معاناة مليون ونصف المليون شخص يئنون تحت حصار إسرائيلي طويل. كما أن الحكومة المصرية ينالها القسط الأكبر من النقد بسبب عدم تنفيذها للوعود الكثيرة التي أكدت عبرها السعي لإمداد غزة بالوقود الذي تحتاجه، علماً أن الحكومة تؤكد أنها تريد الحصول على الوقود المصري مقابل أموال وليس بشكل مجاني. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | ||||
|
![]() اقتباس:
الله أكبر لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم اللهم صبر أهله واجعله من أهل الجنة يا رب . |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 12 | |||
|
![]() غزة فى الضلام |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 13 | |||
|
![]() اللهم أنصرهم |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 14 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 15 | |||
|
![]() حتراق الفرشات
بكاء الأطفال، واحتراق الفرشات نتيجة استخدام الشموع هي أوجه أخرى لمعاناة المواطن إبراهيم احمد من رفح وأسرته جراء انقطاع التيار الكهربائي بشكل شبه متواصل، ويقول: «لقد تفاءلنا بالاتفاق الذي توصلت له سلطة الطاقة في رام الله مع مصر، لكن سرعان ما تبخر التفاؤل ليحل محله البؤس والألم، ليس لشيء سوى لمناكفات لا داعي لها، المواطن من يدفع الثمن والسياسيون غارقون في أوهامهم ومصالحهم، إنها حياة بائسة مملة». ويضيف احمد: «عنوان أزمة الكهرباء هو الإدارة السيئة، وعدم التعامل بواقعية وتركنا نحن المواطنين فريسة للعتمة ومشتقاتها، طبعاً ربنا سترنا أنا وأطفالي عندما احترقت فرشاتنا نتيجة وقوع الشموع عليها، بالعربي زهقنا من هالواقع الذي لا يتغير إلا للأسوأ، نريد حلولا وليس مجرد أحاديث، على من يحكم أن يفي باحتياجات الشعب، قبل أزمة الكهرباء الأخيرة كانت حملات قطع الكهرباء وتحصيل الفواتير على أوجها، بينما الآن لا يريدون كهرباء لأنهم لا يدفعون ثمنها أولاً، ثم لأن الكهرباء لا تأتي أصلاً». نريد حل معاناة انقطاع الكهرباء لا تتوقف في قطاع غزة، وحكاياتها مأساوية لا تقبل الجدل الذي يخوضه حولها السياسيون لتحقيق مكاسب لا تهم المواطن بقدر ما يهمه توفير التيار الكهربائي، ويقول المدرس حسين عبدالله: «لقد ضجرنا من انقطاع الكهرباء المتواصل، بتنا لا نعرف متى وكيف نجهز أمورنا كمدرسين لليوم التالي، بل إن كثيرين يأتون للتدريس دون أن يعرفوا الدروس التي سيعطونها للطلاب، قطاع التعليم بات يعاني أيضاً من انقطاع الكهرباء، فالطلبة لا يحلون واجباتهم المنزلية بذريعة الكهرباء، ومدرسوهم غائبو طوشة، والكل في الهم سواء». ويدعو المدرس عبد الله القائمين على سلطة الطاقة لإيجاد الحلول، وعدم التقاعس عن مسؤولياتهم وتحميل الآخرين نتائج فشلهم، وقال: «نحن لا نريد من يدير الأزمة، بل نريد من يحل الأزمة». ويقول عبد الله: «إننا نعود تدريجياً إلى العصور الوسطى، فلا كهرباء، ولا سولار، ولا غاز، والمصيبة ألا يكون هناك حطب لكي نطبخ عليه، كل ما نحتاجه صراحة هو بيوت الطين والخيام وبعض الحمير التي بالتأكيد سيرتفع ثمنها إن بقي الحال كما هو». شلل الحياة الصناعية ومع تفاقم أزمة انقطاع التيار الكهربائي في قطاع غزة، توقف معظم الورش والمصانع عن أعمالها وهجر عاملوها ليضافوا إلى طوابير العاطلين عن العمل. ويقول العامل رمزي زكي من رفح: «منذ أيام قال لنا صاحب العمل ألا نأتي إلى مصنع الطوب الذي نعمل فيه لأنه لا يستطيع تشغيلنا في ظل استمرار انقطاع التيار الكهربائي، وهو محق لأنه أصبح يدفع يوميات دون أي عائد، هذه ليست حياة لأني وأسرتي نعتمد على اليومية المتدنية من اجل توفير قوت أطفالي، والآن لا اعرف من أين سنأكل، لقد أصبح الشعب في واد والمسؤولون في واد آخر، لا أحد يشعر بهمومنا». وتساءل زكي: «لماذا لا يتم وضع الحلول لأية أزمة قبل حدوثها؟ لماذا الانتظار حتى ندفع نحن الفقراء في كل أزمة الثمن؟!!». وعبر عن أمله بأن يتم تجاوز الأزمة قريباً، ليتمكن من العودة لعمله ويقول: «في غزة الحياة باتت صعبة وبائسة، والرحمة انعدمت من قلوب المسؤولين، لأنهم لا يسمعون سوى صدى صوتهم، أو صوت المنافقين الذين يوهمونهم أن الحياة مشمشية». |
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
بوقوع قطاع غزة |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc