ـــــــــــــــ [ ... شـَـتَات ! .. ] ...... /

[مختلف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد حانطي

مبدع فعلا بطريقة خاصة

حتى انا يامختلف الصراحة كنت عاطيك صورة
ولما شفتك بفضل صور
تغيرت الصورة الزائفة


حالي حال الجرائد فقط الحقيقة ساعدتني
سلام يامبدع

مازال شويَّة برك ويعلقوها فالبيت الأبيض هالتصاور

ولم أفهم جملة ( حالِي حال الجرائدْ ) و ( الصورَة الزائفَة )
ليكون واحد برك عطاك تصويرتي المغلوطَة



شكرا لك محمَّد

[محمد حانطي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مختلف

مازال شويَّة برك ويعلقوها فالبيت الأبيض هالتصاور

ولم أفهم جملة ( حالِي حال الجرائدْ ) و ( الصورَة الزائفَة )
ليكون واحد برك عطاك تصويرتي المغلوطَة



شكرا لك محمَّد

العفو اخي

لالا بعد تصويت بالاجماع تم الاكتشاف هههه انت والعديد
على العموم مفيدة حاليا اتكلم وانا اعرفكم

هههههه مافيش غلط

قصدت الجرائد والمغالطات والكذب في محتواها
يعني كنت عاطي صورة لناس من الردود وكي شفتهم لقيت روحي خارج مجال التغطية هههه
الشكر لك يامختلف تحياتي لك

[مختلف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة fadwa96

[/center]



العفو أيها (الكبير) ههه
مهما كان انا فتاة ربيت على الادب والاحترام
خاصة مع اناس لديهم تفكير يجب ان نقف عنده بإحترام

صرتُ هـــكذَا ــــــــــــــــــــــ >


ولا شكَّ أن من رُبي على الإحترام .... سيلقَى [ الإحترامَ ] أيضًا ^^
ومرحبًا بك دومًا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد حانطي

العفو اخي

لالا بعد تصويت بالاجماع تم الاكتشاف هههه انت والعديد
على العموم مفيدة حاليا اتكلم وانا اعرفكم

هههههه مافيش غلط

قصدت الجرائد والمغالطات والكذب في محتواها
يعني كنت عاطي صورة لناس من الردود وكي شفتهم لقيت روحي خارج مجال التغطية هههه
الشكر لك يامختلف تحياتي لك

ياو الصورَة وحدها لا تكفِي

بالاك تغلط فيَّا وتديرني ( ناس ملاح ) ولا ( شرير )
خاطيني في زوج


وأي فهم من صورةٍ ما أو ( وصفٍ ما ) فأنا غير مسؤول عن نتائجه ^^


شكرا محمد

وجميلٌ ان تفكر بأخذ فكرةٍ أكبر عمن تحادث

[free_voice]

السلام عليكم

لا فكرة لي عن الموضوع أعلاه

و سترجع إلى صلب الموضوع في أي مساهمة تأتي بعد هذه

و بين هذا و ذاك و في الوقت الذي ننتظر فيه المساهمة القادمة من شخص مــا


و أظنني لست ملقوفا كما يبدو

أقطع سكون الانتظار لأسجل إعجابي و تقديري لقلمك أيها العزيز المختلف


انتهى

[مختلف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة free_voice

السلام عليكم

لا فكرة لي عن الموضوع أعلاه

و سترجع إلى صلب الموضوع في أي مساهمة تأتي بعد هذه

و بين هذا و ذاك و في الوقت الذي ننتظر فيه المساهمة القادمة من شخص مــا


و أظنني لست ملقوفا كما يبدو

أقطع سكون الانتظار لأسجل إعجابي و تقديري لقلمك أيها العزيز المختلف


انتهى

وعلــــــــيكُم السلامُ ورحمةُ الله وبركاتُه


وشكرًا جزيــــلاً على الإطراءِ و ( التقدِير ) لـــ [ قلمِنا ]

وجميلةٌ زيارتُكَ العابرَةُ [ الخفيفةُ ]


شكرا لك .......

[free_voice]

السّلام عليكم

بعد إعادة قراءة في الموضوع و تجميع ما أمكن بلوغه

أظن أنّ لي قراءة فيه
و سأستعير منك كثيرا هذه [ ]
"لا يمكن التلذذ بالبرتقال في وطن ما محصوله حصرّا الليمون "

أي أنه لا يوجد البديل وبما أنّ الناس تسترزق من بعضها
فالسلعة هي [ الكذب] في حالتنا هذه .
لما التّعجب ؟ فهذه سلعة من سلع بلادي
أمّا عقول الأوفياء لتلك المنتجات تعاني الفلتان الشّعبي
ربّما بالوراثة أو الاكتساب المهم ضد التيار.
فربّما نبحث عن معنى الأنا فنتحرّى معناها في كلّ محظور
ولو كذبا لنضرب أسداسا عل أخماس و نقول :
الحمد لله الذي عافاني مما ابتلى عبده
فأنا المعصوم أرسم بجريدة في يساري و فنجان قهوة
في يميني صورة المثقّف المطّلع .
أضحى القارئ[ ؟؟؟ ] يستهويه الغير مألوف أو ما يحرّكه
ليثار [من الإثارة ] أو يغضب [من الرجولة ؟ ] وهي ورقة تغري خيال كل مستثمر محلّي
في نظام رأس مالي و اشتراكي [على المقاس ] فهل العيب

في ما يبيعون [العرض] أم العيب في ما نشتري [الطلب] ؟

أو ربّمـــا هذه هي العقلية و جفّت الأقلام

شكرا على الموضوع

[مختلف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة free_voice

السّلام عليكم

بعد إعادة قراءة في الموضوع و تجميع ما أمكن بلوغه

أظن أنّ لي قراءة فيه
و سأستعير منك كثيرا هذه [ ]
"لا يمكن التلذذ بالبرتقال في وطن ما محصوله حصرّا الليمون "

أي أنه لا يوجد البديل وبما أنّ الناس تسترزق من بعضها
فالسلعة هي [ الكذب] في حالتنا هذه .
لما التّعجب ؟ فهذه سلعة من سلع بلادي
أمّا عقول الأوفياء لتلك المنتجات تعاني الفلتان الشّعبي
ربّما بالوراثة أو الاكتساب المهم ضد التيار.
فربّما نبحث عن معنى الأنا فنتحرّى معناها في كلّ محظور
ولو كذبا لنضرب أسداسا عل أخماس و نقول :
الحمد لله الذي عافاني مما ابتلى عبده
فأنا المعصوم أرسم بجريدة في يساري و فنجان قهوة
في يميني صورة المثقّف المطّلع .
أضحى القارئ[ ؟؟؟ ] يستهويه الغير مألوف أو ما يحرّكه
ليثار [من الإثارة ] أو يغضب [من الرجولة ؟ ] وهي ورقة تغري خيال كل مستثمر محلّي
في نظام رأس مالي و اشتراكي [على المقاس ] فهل العيب

في ما يبيعون [العرض] أو العيب في ما نشتري [الطلب] ؟

أو ربّمـــا هذه هي العقلية و جفّت الأقلام

شكرا على الموضوع

;

وعليكُــم السلام ورحمةُ الله وبركاته

ياااااه

من مدةٍ لم أقرء كتابةً بذاتِ [ العمق ]



وفعلاً

جميلٌ رؤيتك لـــ [ بحثِ القوم ] عن الأنــا

ورؤيتهم المعوجة لأماكنه

في إستعراضٍ كلامي .... ووطنية خربةٍ ...


وفعلا

العواطف من ( غضبٍ ) و ( خدعةِ الرجولة المزعومة ) همـــا
العاملُ الوحيد الذي تعزفُ على أوتاره [ الصحافة ]


والمشكلة

أنهم يعزفون على ( عواطفَ ) ( عقلها ) غائبٌ في أسواق ( اللاَّشعور ) و ( اللامسؤوليَّة )
تجاه ذاته التي تطلب منه أنه ( يكونَ كريما )





و [ العيبُ ]

يتقاسمهُ [ البائعُ ] إذا قصــــد
و [ المشترِي ] إذا إستهلكَ بلا [ نقدٍ ] و لا رؤيةٍ ثاقبة لما وراء ( السلعة ) !



قرأتُك بسرعةٍ وعجلةٍ
فأعذرني ^^"


شكرا جزيلا لك أخي ( فري فويس )

[مطر تشرين~]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مختلف

السَّلامُ علـــيكُم ورحمةُ اللهِ وبركاتُه

ـــــــ

لتستمرَّ المُعاناةُ مــــعَ فُقدان [ الشهيَّة ]

ولنْ نصرِّحَ هــذِه المرَّة عن أيِ ( وجبةٍ )

ولكنَّهـــا عامةٌ





ــــــــــــــ





ولحدِ الآن لمْ أجــــدْ عُنوانًــا لما أكتُب

لأننِي أصلاً أكتُبُ بــــلاَ هـــدفٍ

رُبما يقُول أحدُهم ( أكتُب لأنسَى )

ولكن ما يفعلُ من لا يملكُ ذاكرةً لـــ ( أوقات الفراغْ ) !

رُبما

هُــوَ يكتُبُ لـــ ( يبنيَ ذاكرةً ) ... أو يفرِّغَ ( مليئةً )


ــــــ



السباحةُ في العُقول

هوايةٌ جميلةٌ لمنْ يفهمُهَــــا

ولــــطالمَا غرقتُ في كـــذا [ بحرٍ ] > وهآنا أكتُبُ = أنا موجُود

و ما أكثرَ ما لعنتُ من ( مستنقعٍ ) ظاهرهُ فيه - البرِيقُ - و باطنُهُ من قبلِه ( الفراغْ )


( الفراغُ ) الذي يجعلُك تندمُ على قراءةِ كتابٍ أو تضييع دقائقَ في الإستماعِ لأحدِ

السياسيين أوِ ( الصحفيين ) الجُـــوَّفْ !



أعتذرُ على التكلُف الموجـــودْ في ليِّ ( عُنقِ ) - أجوف - لأجمع بها

السياسيَّ و الصحافيَّ في ذاتِ الصف


ـــــــــ


ورُبمَا

أيضًا قدْ يكُون المذكورانِ أعلاهُ وأمثالُهم من ( الظواهر الصوتيَّة )

مظلومانِ لوكنِهم يمارِسُون مهنتهُم في ( صناعةِ الكلامْ - اليومِي )

والحجَّةُ أنَّ ( الشَّعبَ ) يُحبُّ ( الجدِيدَ ) ولوْ كــــذبًا !


ـــــــــــــــــــــــــ


الكذِبْ !


أنا أستغرِبُ جـــدًا كيفَ وصلتْ يوميَّة كــــ ( النهارْ ) لذاك العددِ من السحبْ

إن لم يكُن يبررُه في المقــابِل ( شعبٌ ساذجٌ ) يُحبُ أن يُــــكذب عليهْ ..

>> والأهمْ يطلعْ المُورال !


رُبما - أيضًا


قدْ يتدخَّلُ أحـــدُهم من ( محبِي اليوميَّة ) فيقُول أنهُ

قد يكونْ لـــصفحة ( سميَّة من الوسط الجزائري لا تتجاوزْ العشرِين ! تبحثْ عن شريك يقدس الحياة الزوجيَّة ..... والرَّقمْ عندَ الجرِيدَة للجادِّين > وهوَ الأهمْ عنــدَ قراء النهار الأعزاءْ )


طرقٌ خبيثةٌ لا تحتاجُ لتعليقٍ طالما أنها ( لم تتجاوز العشرين ) وتبحثُ عن شرِيكٍ

و الاهم .... الرقم عند الجرِيدَة ! ....... للجادِّين >> عمَّر راسكْ



مُختلِف: عودة ميمونه ، ومعهآ سُمية
لكن .. دعْ سَفرآءَ النوآيآ الحسنة !! يُؤلفون بينَ القلوب :d:d




طبعًــا الجادِّين الذين تتكلمُ عنهُم الجريدَة

هُم ذاتُ ( المرمينَ على طرقاتِ الجزائر ) شرقًا غربا شمالاً جنوبًا
الذين لم تلقِي لهُم الصحيفة بالاً في صفحاتِها الاولى


وهُم ذاتُهم الذِين ( إقترضُوا ) ثمنَ ' اليوميَّة المهزلَة '
لقراءةِ آخر صفحةٍ ( الإباحيَّة إلاَّ سُـــدسْ )

[ طفلة من !!! تدرسُ بثانوية فلان بن فلان تدير شبكَة دعارَة
وتتهم في تحريضْ قاصرْ على الدعارَة ]



علمًا أنه قد صرِح في الأسبوع الماضِي أنَّ عددًا لا بأس به
من ( مصانع الخمور ) في الجزائر وهوَ رقمٌ ( زرِيفْ أوِي ) في بلدٍ
قيلَ لنا أنَّ لهُ مرجعيةً نوفمبريَّة تقُول في أهمِ نقاطِ ( ميثاقها ) :

إقامَة حكومة جزائريَّة ذات سيادَة ديمقراطيَّة إجتماعية داخلَ إطار المبادئ الإسلاميَّـــة !


على فكرةٍ فقطْ .... فقد كانَ آخر بيان اول نوفمبر المجيد :
وسوفَ نعطي أغلى ما نملك في سبيل الوطنْ


ــــــــــــــــــــــ

نرجعْ للصفحةِ الأخيرة من ( النهارْ )

ونعتذرْ - قبلاً - لكلْ من سميتْ بـــ ( سميَّة ) وكانت من الوسطْ
فهُو مجردْ تشابُه أسماءْ
والكاتب غير مسؤول عن كل تشابه قد يرِد في السرد






والصفحةُ الأخيرَة التِي أصبحتْ تخبرُنــا بــ ( مافيات الفساد للقاصرِين )
يعطينا خبرًا عنْ فكرةِ ( في أيِ مجتمعٍ نعيشْ )
و أيضًا .... ( وير إيز الأولياءْ ! )


وهوَ السُؤالْ الذي يبدُوا أنّ جوابهُ سهلٌ جــــدًا :

( راهْ قاعِد يقرا في الصفحة نتاع الزواجْ ويعيطْ للصحيفَة لتزويده برقمْ '' سميَّة ''
على أنَّهُ جادٌ أيضًا .... ويُقدسْ الحياة الزوجية ..)

و رومنسي



ولا شكَّ أنَّ ( هـــذا ) الكمْ من الرداءَة في ( الوطنِ العزِيزْ )

هيَ قنبلةٌ موقوتةٌ ( مسكوتٌ عنهَـــا )


وهيَ ذاتُها التي جعلتْ ( صحيفةً ) في رداءةِ ( النهارْ ) تسحبُ بذاك العــــدد


لا طال عُمرك .. هذا العدد كلهم من الجادِّين


> نسيتُ أن أقولَ فقطْ أنني لا أحترمُ ( عقلَ ) من يقرءُ لكـــــذَا ( فسحة ورقيَّة )
مع إعتذاراتِي للصراحةِ التي قد تصلْ لأحد قراء الصحيفَة ( الاوفياءْ للصفحة الوسطَى والأخيرَة )





ــــــــــ


لديَّ كلامٌ كثير ولكنهُ غير مرتَّب لكونِي مازلتُ أفكرُ بعنوانٍ للموضوع



ولكنْ لا بأس بذكر ما خطر ببالِي للحظةٍ /



أنّ 'النهار' أيضًا تسوقُ الوطنيَّــــة بشكلٍ مقززٍ

و ( بهدلُونا ) صراحةً في تصويرْ حب الجزائري لبلدِه

وإختصرُوها في تصويرهِ على أنهُ ( أقريسِّيفْ = تهجمي , عنيف)

وما يولِّيشْ اللُورْ !


معَ أنّ ذلك كلامْ خشبِي ( قبيحْ ) و هو سبٌ صريحٌ لـــ ( عقولْ كلكوزالجيريان ! )

فطالما ( ولَّى - الجزائرِيُ - اللُّورْ ) بلْ وأحيانًا ( ولَّى ولمْ يعُدْ )

أو كما يُقالُ ( سمحْ في حقَّه ) وقال ( أشبعُوا بِيها ... آي ليكُم )



وفي رجوعِه ( اللُّور = الوراءْ لغير الناطقين بها ) '' نيفْ '' أشرفُ من شعاراتِهم السخيفَة



ـــــــــــــــــ


المُهمْ

طبعًا الكــــــلامْ لم يكُن عن النهــــار بقدرِ ما جرّنا إليه

السطر ( الحادِي عشرْ ) الذي ورد فيهْ :

السباحةُ في العُــــــقول


ولاَ شـــكَّ أن أمثالْ ( رداءةِ النهارْ ) ولوثِها لو لمْ تجدْ ( عقولاً تهوى السباحة في المستنقعات الحرفيَّة )
لما غامرت بإفتتاحِ كــــذا ( مسرحٍ - لنقل مسبحًا ) للتهرِيج على ( بعضِ الشعب الأبيضْ )



ــــــــــــــ


ولا يعنينا أمرُ المقدمةِ ولننسَى أنني ربما تكلمتُ عن ( صحيفة جزائريَّة )

تُنسبُ لنـــا غصبًا مع أنها تسبنا في ( باطنِ ورقها )


ـــــــــــــــــــــ


ولو أردتُ الكلام عن ( السباحةْ )

فإنهُ يطول بنا المقامُ


ولرُبمـــا حدثتُكم عنْ حكاية ( صاحبِ الحماريَّات ) - توفيق

في كتابه ( ثورةُ الشبابْ ) فهُو تكلمَ عنا ( الشبابْ ) بمنطقِ ( شيخٍ ) وهو حقًا شيخٌ

وزيارتُه لأمريكا من دعوةٍ غامضةٍ قد تدعونا للتفكر في ما قاله مالك بن نبي

في ( الصراع الفكري في البلاد المستعمرَة )

و صدقَ فيهِ مآلكُ


ولكن يبدُوا أن ظهري ( بدا يعواجْ ) من الكتابَة

لذلك قد نؤجل الكلام أو ربما ( السباحةَ مع الحكيمِ في كتابه ) إلى ( صدفةٍ ) قادمةٍ

تجعلنا نتقدمُ في الكتابة دون الشعور بالأفكار التي تخطرُ ( آنيًا )



ـــــــــــ


على فكرةٍ أخيرة

وباه متقولوشْ السيد يطيح المورال كي عود يحكي على البلاد

فإن المُنتخب اليُوم أدَّى ما عليه و أفرحنـــا - بعدما أسال العرق البارِد

وهاردْ لكْ للمصريَّة [ ياسمين ] في المباراة الترتيبيَّة ^^


ـــــــــ

تلكَ الجرآئد طلقتهآ بالـ3 ، و كبَّرتُ عليهآ 4

مُنذُ مدة -فيهآ- قرأت : رجلٌ ثري يحملُ 50 سنه و نيف !!! طموحٌ جدا ، .. لم يقل هو ذلك لكنني اكتشفتُ الأمر :d:d

فهو يُريدُهآ لمْ تتجآوز الـ25 ،،، مثقفة ، و رومنسية




فِعلـًا هذا التخلف و هذه المغالطآت في تصوير الوطنية

كلُّ ما يُقرقِش -مش عارفة معناها- في داخِلِهآ فراغٌ إعلامي يدغدِغُ المشآعرَ الرقيقة و يتعمدُ الإثآرة لِكسب ذلك العدد من السحب