الفرق بين الإصلاحات التي يُطالِب بها الغرب، والإصلاحات التي تُنادِي بها الشعوب العربية !!.

[tarek1987]

أعطونا سنفونية خلاف غير تاع سنوات التسعينات ... ناس تتاجر بدم من قتل تلك الفترة حتى يبقوا في الكراسي بفسادهم
كل ما يتحدث شخص عن ضرورة الاصلاح وكبح جماح الفساد إلا ويطلع لنا احد يذكر بما فات وكأن لسان قول البعض يقول :إما إعادة سنوات التسعينات أو تعيشوا هكذا في الفساد وباقي القذورات .
وكأن في وقتنا هذا من يطلب التغيير السلمي يدرج في خانات العمالة سبحان الله

[~| الشَآهْ خَآلِدْ |~]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة tarek1987

أعطونا سنفونية خلاف غير تاع سنوات التسعينات ... ناس تتاجر بدم من قتل تلك الفترة حتى يبقوا في الكراسي بفسادهم
كل ما يتحدث شخص عن ضرورة الاصلاح وكبح جماح الفساد إلا ويطلع لنا احد يذكر بما فات وكأن لسان قول البعض يقول :إما إعادة سنوات التسعينات أو تعيشوا هكذا في الفساد وباقي القذورات .
وكأن في وقتنا هذا من يطلب التغيير السلمي يدرج في خانات العمالة سبحان الله

انتبه فقد كان خبر ما مضى عبرة من أجل ذلك .................................................. ...................!!

[سمير الشاوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة tarek1987

أعطونا سنفونية خلاف غير تاع سنوات التسعينات ... ناس تتاجر بدم من قتل تلك الفترة حتى يبقوا في الكراسي بفسادهم
كل ما يتحدث شخص عن ضرورة الاصلاح وكبح جماح الفساد إلا ويطلع لنا احد يذكر بما فات وكأن لسان قول البعض يقول :إما إعادة سنوات التسعينات أو تعيشوا هكذا في الفساد وباقي القذورات .
وكأن في وقتنا هذا من يطلب التغيير السلمي يدرج في خانات العمالة سبحان الله

قال مثلها الأسد، وعلي صالح، وقبلهما مبارك، والقذافي...
إذا تظاهرتم.... فانتظروا الإرهاب...!!!

[عماد المحب]

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
رانا تعبنا من التعاب الى تعبنا بتعابو
الاصلاح مطلوب
الفساد مرفوض
العمل الاجابي صعب
البدا بالعمل لايحتمل التاخيير
الهمم لابد ان تعلو في شموخها القمم
ايادي الجزائريين لابد ان تتكاتف
ولاتستعجلو النتائج
كفانا بكاءا على الاطلال
والنبرهن على الخير اللدي بداخلنا
والله الموفق

[يارب رحمتك]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شاهــــين

ها أنت تتبجح مرة ثانية بمقولة لسلفك هتلر ؟؟



إن الذي بدا لي من كلامك عند حديثك عن السياسة أنك تخلط الأوراق كما يقولون وتجمع بين الواحدة وظلها حتى تتميع حروفك ، ولا يزال ظهرك عند ظهر الجغبيل ذلولاً.
أما وقد رأيتك تنهج هذا النهج في غير ما شريط، إذ تُزوِّج بين مسألة السياسية و جهلك بأصولها و مراعات المصلحة العامة التي حث الإسلام على مراعتها فالقاعدة تقول :
درء المفاسد اولى من جلب المصالح أجدني مضطر للرد على تفاهاتك قائلا و بالله التوفيق :
قد قام من قام في التسعينات للمطالبة بتحكيم الشرع المنزل مع أن قضيتهم قضية جوهرية ولها مرامات نبيلة ومع هذا لم نجني منها إلا الويلات فقد سفكت الدماء و انتهكت الاعراض و سرقت الأموال و تأخرت الدعوة إلى دين الله أيما تأخر و فرق بينها و بين ما تصبو إليه أنت و من على شاكلتك واضح و جلي و الحمد لله أنكم قله.
و إذا عدنا لخزعبلاتك والزيجة و عقد النكاح الذي بين جهلك بالشرع و مقاصده و بين العلوم السياسية و التي أنت استهلاكي الفكر فيها نجدك قد زوجت بينهما ( أي بين جهلك بالشرع و بالعلوم السياسية ) بعد الطلاق الثلاث قد قرره أهل الصنعة إذ لكل واحدة منهم أصولها و قواعدها و مكملة لبعضها ...؟؟
تأتي هاتفا للإحتفال بعقيقة خنثى ، قد استبان ظلّ حيرتها أهي شاة أم شاتان لأن جنس تنطعك خفيّ؟ و ذلك أنك تُخرِج النازلة و ما عليه الحال من موقعها الشرعي إلى موقع سياسي متفلتا من قيود الشرع ، وهذا منهج خطير جدا؛ لأنه أقرب إلى تلبيس الحق على الناس بالباطل، وإنما نبَّهتُ على خطورت فهمك؛ لأن بعض الحضور يغرّه بعضُ الحق الذي قد يكون معك، ويتحاشى انتقاده ..!
إنها سياسة العوام و الدهماء العصرية التي أضحت حيلة كل محتال، وحِلية كل بطَّال، و انت شبيههم تتعمد هضم ُفتات الأخبار، ثم تخرجها على أنك البطل الفهم، فتارة تتبع عاطفتك الغير مرسومة، وتارة تتبع مصلحتك الموهومة، فتأسّى بك من صارت السياسة عنده غراماً، فقلت لا بد من تخبيب عقلك على دينك وإلا كانت الفتنة مصرعك لزاماً..
فأنت تتكلم في السياسة العامة على أنك الجامع لفنونها و يزيد مدادك لمعانا ثناء بعض ذوو العاهة امثالك فتغتر إلى غير رجعة متجاهلا من هم الذين من حقهم التكلم في مثل هذا المقام ..
فتأمل ماهي شروط مَن يتصدَّى للكلام في النوازل السياسية، وأخصُّ من هذه الشروط شرطاً واحداً؛ لأنَّه الأهم، ولأن جل العاملين في هذا الميدان لا يراعونه فكيف بأهل الجهل أمثالك قال ابن القيم رحمه الله في كتابه الماتع إعلام الموقعين: '' العالم بكتاب الله وسنة رسوله وأقوال الصحابة فهو المجتهد في الأحوال السياسية ، فهذا النوع الذي يَسوغ لهم الإفتاء ويَسوغ استفتاؤهم ويتأدى بهم فرضُ الاجتهاد..''
قلت: أي بلوغ درجة الاجتهاد
وقال الماوردي كتابة الأحكام السلطانية: " العلم الشرعي هو المؤدي إلى الاجتهاد في النوازل والأحكام"
وقال الشاطبي في كتابه الاعتصام : " بل إذا عرضت النوازل السياسية و ماعليه أحوال عامة الناس روجع بها أصولها فوُجدَت فيها، ولا يجدها مَن ليس بمجتهد، وإنما يجدها المجتهدون في الشرع المنزل العارفون لفنونه ".

ولما أمسى العبث السياسي الذي يؤمّه أمثالك اليوم مطيّةً للولوغ به إلى العنف المسمَّى زوراً بالثورة، ولما كان هؤلاء ـ أنصافُ المتعلِّمين ـ يهجمون بلا تردّد ولا تحفُّظ على البحث في دقائق مسائل السياسية ، أجدني حينئذ حريصاً على نقل كلمة عظيمة لابن تيمية ـ رحمه الله ـ قالها في معرض كلامه عن السياسة العامة

كما جاء في كتابه منهاج السنة فقال: " وفي الجملة فالبحثُ في هذه الدَّقائق السياسية و ما يتعلق بأمر عامة خلق الله من وظيفة خَواصّ أهل العلم ".
قد صدق رسول الله حين قال '' سيأتي على الناس سنوات خدّاعات، يُصدَّق فيها الكاذب، ويُكذَّب فيها الصادق، ويؤتمن فيها الخائن، ويُخَوَّن فيها الأمين، وينطق فيها الرُّوَيْبِضة ، قيل: وما الرويبضة؟ قال: الرجل التافه يتكلم في أمر العامة ''
رواه ابن ماجه وهو صحيح.

أعلم أن الولاء العقدي الذي بينك و بين الجهل سيجعلك ترد على كلامي بلا تورع متبعا في ذلك هواك و لكن حسبي أنني كتبت ربما لبعض مؤيدي منهجك العكر أصحاب القلوب الصافية في مقصدها الخالية من المكابرة الشوائب رجاء عودتها و الإلتزام بما قرره أهل العلم الاكابر ..أما انت جربناك و عرفناك فلا رجاء منك ..الله يهديك

يا أخي رددت عليه مقتبسا في كلامك من أقوال السلف ولكن للاسف لم تفلح في طريقة الردّ كان عليك ان تكون ليّنا حكيما في ردك ، لا ان تستهزئ وتنتقص من اخيك ...لا اطيل معك الكلام ....هو ليس بسياسي ولكن مواطن له طموحاته واحلامه فإن اخطا في الطريقة فليس بالطريقة التي رددت عليها ستصلح الامور .....ولكل مقام مقال...

[سمير الشاوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عماد المحب

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
رانا تعبنا من التعاب الى تعبنا بتعابو
الاصلاح مطلوب
الفساد مرفوض
العمل الاجابي صعب
البدا بالعمل لايحتمل التاخيير
الهمم لابد ان تعلو في شموخها القمم
ايادي الجزائريين لابد ان تتكاتف
ولاتستعجلو النتائج
كفانا بكاءا على الاطلال
والنبرهن على الخير اللدي بداخلنا
والله الموفق

يا خويا ان شاءالله يسمع منك ربي، رانا عيينا.