مذاكرة علمية ! تعالوا نبدا من الاول : في متن ثلاثة الأصول وأدلته. - الصفحة 4 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > قسم الكتب و المتون العلمية و شروحها ..

قسم الكتب و المتون العلمية و شروحها .. يعنى بجميع المتون من نظم و قصائد و نثر و كذا الكتب و شروحاتها في جميع الفنون على منهج أهل السنة و الجماعة ..

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

مذاكرة علمية ! تعالوا نبدا من الاول : في متن ثلاثة الأصول وأدلته.

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2011-09-12, 18:54   رقم المشاركة : 46
معلومات العضو
التوحيد الخالص
عضو محترف
 
الصورة الرمزية التوحيد الخالص
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك ام حاتم زادك الله علما وعملا









 


رد مع اقتباس
قديم 2011-09-12, 18:59   رقم المشاركة : 47
معلومات العضو
أم حاتم
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

وفيك بارك الله.

وأرجو أن تقدروا وضعي، فإذا تأخَّرتُ قليلًا - فاصبروا عليَّ، فالضعيفُ أميرُ الركب.










رد مع اقتباس
قديم 2011-09-12, 20:00   رقم المشاركة : 48
معلومات العضو
التوحيد الخالص
عضو محترف
 
الصورة الرمزية التوحيد الخالص
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

نحن نمشي على خطاك نورتي المجلس










رد مع اقتباس
قديم 2011-09-12, 20:22   رقم المشاركة : 49
معلومات العضو
أم حاتم
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

- (الثانية: العمل به).

أي: العمل بالعلم.

والعمل هو ثمرة العلم والغاية منه، ولهذا قال العلماء: علم بلا عمل، كشجر بلا ثمر.

بل إن العلمَ شرعًا لا يُسمَّى علما حتى يعمل به صاحبُه، فكل من عصى الله -وخالف علمه- فهو جاهلٌ في حقيقة الأمر، كما ذلك بعض السلف في تفسير قوله تعالى: (إنما التوبة على الله للذين يعملون السوء بجهالة ثم يتوبون من قريب).

والناس مع العلم والعمل ثلاثة أصناف:
1- قوم لم يعلموا، فلا يُمكن أن يكون عملُهم صوابا -كما سيأتي في شرح عبارة البخاري إن شاء الله-، كالنصارى، وهؤلاء ضالون.
2- وقوم علموا، ولم يعملوا، كاليهود، وهؤلاء مغضوب عليهم.
3- وقوم علموا، وعملوا، وهم الذين أنعم الله عليهم، وهم الذين نسأل الله أن يرزقنا طريقتَهم في صلواتنا -في سورة الفاتحة-.

- استطراد:
ذكر ابن عبد البر أن كلَّ من عُرِف بالعلم فهو عدل، حتى يظهر الجرح، واستدل لذلك بقوله صلى الله عليه وسلم: (يحمل هذا العلم من كل خلف عدوله...) الحديثَ.
- وقد خالفه جماهيرُ المحدثين، وتأولوا الحديث على أنه خبرٌ بمعنى الأمر، أي: يا أيها العدول احمِلُوا العلم.

ومما قيل في توجيه الحديث الذي استدل به ابن عبد البر: أن العلم شرعا: هو العلم مع العمل به، فلا يكون كل من أدرك المسائل: صاحبَ علمٍ حتى يعملَ بعلمه، فلا يكون في الحديث دلالة على أن كل من أدرك المسائل فهو عدل إلى ظهور الجرح، والله تعالى أعلم.










رد مع اقتباس
قديم 2011-09-12, 20:29   رقم المشاركة : 50
معلومات العضو
أم حاتم
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

- (الثالثة: الدعوة إليه).

أي: الدعوة إلى هذا العلم، والدعوة إلى العمل به.

وذلك أن الإنسان إذا علم وعمل، فقد كمَّل نفسَهُ، فبدعوته لغيره هو يسعى في تكميل غيره.

ومما جاء في الدعوة إلى الله قول الله تعالى: (ومن أحسن ممن دعا إلى الله وعمل صالحا وقال إنني من المسلمين)، وقوله تعالى: (ادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن)، وجاء قوله صلى الله عليه وسلم لعلي رضي الله عنه: (لأن يهدي الله بك رجلا واحدا، خير لك من حُــمْرِ النعم).


- فائدة: (حُــمْر) جمع (حمراء)، بخلاف (حُـــمُر) -بضمتين- فهي: جمع (حمار)، وقد يُخطئ بعض الناس في الحديث السابق فيقولون: (خير لك من حُــمُرِ النعم)!!!



يُتبع.................










رد مع اقتباس
قديم 2011-09-12, 20:57   رقم المشاركة : 51
معلومات العضو
التوحيد الخالص
عضو محترف
 
الصورة الرمزية التوحيد الخالص
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك










رد مع اقتباس
قديم 2011-09-12, 21:42   رقم المشاركة : 52
معلومات العضو
الطيب صياد
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية الطيب صياد
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم حاتم مشاهدة المشاركة
............................

- استطراد:
ذكر ابن عبد البر أن كلَّ من عُرِف بالعلم فهو عدل، حتى يظهر الجرح، واستدل لذلك بقوله صلى الله عليه وسلم: (يحمل هذا العلم من كل خلف عدوله...) الحديثَ.
- وقد خالفه جماهيرُ المحدثين، وتأولوا الحديث على أنه خبرٌ بمعنى الأمر، أي: يا أيها العدول احمِلُوا العلم.

ومما قيل في توجيه الحديث الذي استدل به ابن عبد البر: أن العلم شرعا: هو العلم مع العمل به، فلا يكون كل من أدرك المسائل: صاحبَ علمٍ حتى يعملَ بعلمه، فلا يكون في الحديث دلالة على أن كل من أدرك المسائل فهو عدل إلى ظهور الجرح، والله تعالى أعلم.
مذهب ابن عبد البرِّ هو مذهب ابن حبَّان البستيِّ أبي حاتمٍ صاحب الصحيح ، فهو يرى أنَّ كلَّ من لم يجرحْ فهو عدلٌ!
إلا أنَّ الفرقَ بينهما - رضي الله عنهما - أن أبا عمر في تطبيقاتِهِ لم يمشِ تماماً على هذا المذهبِ، بل هو يعتمد أقوال النقَّاد في الراوي ليحكمَ عليه من خلال القواعد التي صحَّتْ عندهُ ، أما ابن حبان فقد طبَّق القاعدة في كل المواضع التي تحقَّقتْ فيها شروطُها ، فكلُّ من لم يتكلَّم فيه فهو عنده عدلٌ، و لهذا اشتهر بتوثيق المجاهيل !
و قريب من هذا، رأيٌ للذهبيِّ يرى فيه أن الرجل إن كان في طبقة التابعين الكبار و لم يطعن فيه أحدٌ بحجة فهو على الثقة و العدالة لفشوِّ التدين بينهم و قلة الكذب فيهم .
و كأنِّي بهذا يصحُّ و الله أعلم بالحقِّ.
و إشكالية التوثيق راجعة إلى معنى ( الثقة ) أصالةً، لأن الثقة من لم يجرَّبْ عليه فسقٌ و لا تذبذبٌ في التحديث ، فمن سلم من هذا فهو ثقة عدلٌ رضًى حجَّةٌ .
فكأن أبا عمر و ابن حبَّان قد رأيا أنَّ الأصل في المسلم النزاهة عن الكذب و الثبات على التديُّن المظهريِّ فالمجهول بهذا ثقة . . .
ينظر تلخيص الأقوال في هذه المسألة في كتاب ( قواعد الجرح و التعديل لعبد العزيز بن إبراهيم العبد اللطيف ! )









رد مع اقتباس
قديم 2011-09-12, 21:45   رقم المشاركة : 53
معلومات العضو
التوحيد الخالص
عضو محترف
 
الصورة الرمزية التوحيد الخالص
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك على المعلومة القيمة










رد مع اقتباس
قديم 2011-09-12, 22:33   رقم المشاركة : 54
معلومات العضو
أم حاتم
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الطيب صياد مشاهدة المشاركة
[b][font=arial black][size=6]مذهب ابن عبد البرِّ هو مذهب ابن حبَّان البستيِّ أبي حاتمٍ صاحب الصحيح ، فهو يرى أنَّ كلَّ من لم يجرحْ فهو عدلٌ!
............................]
الاستطراد عند علماء البديع: هو أن يخرج المتكلم من الغرض الذي هو فيه إلى غرض آخر لمناسبة بينهما.

فكان الشاهد من استطرادي هو بيان أن العلم -شرعا- ليس هو المعرفة فحسب، وإنما هو مجموع المعرفة مع العمل، وهذا يتبيَّن في وجهٍ من الأوجه التي رد بها أهل العلم على كلام ابن عبد البر.









رد مع اقتباس
قديم 2011-09-12, 22:39   رقم المشاركة : 55
معلومات العضو
أم حاتم
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

- (الرابعة: الصبر على الأذى فيه).

الصبر هو في الأصل: الحبسُ، ومنه قولهم: قُتِل فلانٌ صبْرًا، أي: حُبِسَ ثم قُتِلَ.

والمراد بالصبر شرعا: حبس النفس على طاعة الله، وحبسها عن معصية الله، وحبسها عن التضجر على أقدار الله.

وبهذا تظهر أقسام الصبر الثلاثة:

1- صبر على طاعة الله، كما قال تعالى: (واصبر نفسك مع الذين يدعون ربهم بالغداة والعشي يريدون وجهه).

2- صبر عن معصية الله، فيحبس نفسَه عن مواقعة المعاصي، ويجاهدها على ذلك.

3- صبر على أقدار الله، فيحبس لسانه عن التشكي، وقلبه عن الجزع، وجوارحه عن لطم الخدود وشق الجيوب.


- وذِكْرُ الصبر بعد الدعوة إلى الله ظاهر المناسبة، وذلك لأن الدعوة إلى الله -في الأصل- وظيفة الأنبياء عليهم السلام، ومعلوم أن الأنبياء أوذوا في سبيل إبلاغ الحق الذي معهم، فمَن قام مقامهم في الدعوة إلى الله فلابد أن يُؤذى,

وقد حكى ابن القيم في كتاب الفوائد عن الشافعي أنه سُئل: ما هو الأفضل، أن يُمكَّن للإنسان؟ أو يُبتلَى ثُمَّ يُمكَّن له؟ قال: (إنه لا يُمكَّن له حتى يُبتلى) أو عبارة نحوها.


والعلم عند الله تعالى.


يُتبع.................










رد مع اقتباس
قديم 2011-09-13, 08:04   رقم المشاركة : 56
معلومات العضو
عبد الحفيظ بن علي
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية عبد الحفيظ بن علي
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

برك الله فيك الأخت
ونطلب من الإخوة ترك الأخت أم حاتم تكمل بالطريقة التي انتهجتها فهي مفيدة، ولا ندخل في نقاشات قد تبعدنا عن جوهر الموضوع.
نعم هناك بعض الأمور تحتاج إلى زيادة تبسيط، ولكن طريقتها في المذاكرة والله ممتعة، وجزاك الله خيرا.










رد مع اقتباس
قديم 2011-09-13, 09:55   رقم المشاركة : 57
معلومات العضو
التوحيد الخالص
عضو محترف
 
الصورة الرمزية التوحيد الخالص
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيكم واثابكم .... واورثكم الجنة










رد مع اقتباس
قديم 2011-09-13, 20:04   رقم المشاركة : 58
معلومات العضو
أم حاتم
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

- (والدليل قوله تعالى: (بسم الله الرحمن الرحيم - والعصر - إن الإنسان لفي خسر - إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات وتواصوا بالحق وتواصوا بالصبر)).

- (والدليل) أي: على المسائل الأربع السابقة.

- (قوله تعالى: (بسم الله الرحمن الرحيم))، كذا في النسخة التي أحفظها، وهي كذلك في كثير من النسخ التي قُرئت على أهل العلم، بالبدء بالسملة أولَ هذه السورة، والخلاف في البسملة شهير، وأما معناها فتقدم أولَ المتن.

- (والعصر) هذا قسَمٌ من الله تعالى بالعصر، والله له أن يُقْسِم بما شاء من مخلوقاته الدالة على عظمته، وليس لنا أن نقسِم بما شئنا، بل لا يجوز لنا أن نقسم إلا بالله تعالى,

وبعض أهل العلم -كما حكاه الشوكاني عنهم في تفسيره فتح القدير- يرى أن أقسام القرآن فيها إيجاز بالحذف، فقوله تعالى/ (والعصر) أي: ورب العصر، وقوله تعالى: (والضحى) أي: ورب الضحى.

ولا حاجة إلى هذا التقدير، لأن الله تعالى له أن يقسم بما شاءَ، (لا يُسأل عما يفعل).

ثم إن مثل هذا التقدير، يفتح بابَ شرٍّ على الناس، فيستبيح الناسُ الحلفَ بغير الله، فإذا أُنكِر عليهم قالوا: هذا على تقدير مضاف!!!!!


- والعصر في الآية، اختلف أهل التفسير في معناه، فمما قيل:
1- أنه الوقت المعروف الذي في آخر النهار، وهو وقت فاضلٌ، وقد ثبت في صحيح مسلم التغليظ فيمن باع سلعةً وحلف بعد العصر على أنه اشتراها بكذا، وهو كاذبٌ في ذلك.
وذكر بعض أهل العلم في قوله تعالى: (يا أيها الذين آمنوا شهادة بينكم إذا حضر أحدكم الموت حين الوصية اثنان ..... تحبسونهما من بعد الصلاة) قالوا: بعد صلاة العصر,

2- وقيل: إنه عصر النبي صلى الله عليه وسلم.

3- وقيل: هو الدهر كله، والتعبير بالعصر عن الدهر هو من باب التعبير بالجزء عن الكل، كقوله تعالى مثلا: (فتحرير رقبة) أي: عبدٍ كاملٍ.

وهذا القول أولى؛ لأنه يدخل فيه جميع ما تقدم.

- (إن الإنسان) أي: كل إنسانٍ، فـ (أل) فيه للاستغراق، فتفيد العموم.

ويدل لذلك الاستثناء الوارد بعدُ؛ فإن القاعدة عند الأصوليين: أن الاستثناءَ معيارُ العمومِ.

- (لفي خسر) أي: لفي خسارة.

- (إلا) أداة استثناء، وسيأتي الكلام على مسألة الإخراج بـ (إلا) عند الكلام على الأصل الثاني إن شاء الله تعالى,

- (إلا الذين آمنوا......) استثنى اللهُ تعالى ممن يخسَرُ ويهلَك من اتصف بأربع صفاتٍ:

1- (الذين آمنوا) ويدخل فيه العلم، لأن الإيمان تابع للعلم؛ إذْ لا يؤمن الإنسان بشيء يجهله، ففيه شاهد على المسألة الأولى,


2- (وعملوا الصالحات) والعمل الصالح هو ما تحقق فيه شرطان: الإخلاص لله، والمتابعة لرسول الله صلى الله عليه وسلم، وأدلةُ كُلٍّ منهما معروفة، وفي هذا شاهد على المسألة الثانية.

- تنبيه: ذكر الثعالبي في الجواهر الحسان -عند تفسير الآيات التي فيها الإيمان والعمل الصالح- أن في هذه دليلا على أن العمل لا يدخل في مسمى الإيمان، احتجاجا بالعطف، والأصل في العطف: أنه للمغايرة!!!!
وكلامه باطل، فإننا عندنا أدلة صريحة مستفيضة من الشرع على أن العمل من مسمى الإيمان، وعليه إجماع أهل السنة والجماعة، والآيات المذكورة محمولة على أنها من باب عطف الخاص على العام.


3- (وتواصوا بالحق) أي: وصَّى بعضهم بعضا بالحق، وهذا شاهد على المسألة الثالثة,


4- (وتواصوا بالصبر) أي: وصى بعضهم بعضا بالصبر، وهذا شاهد على المسألة الرابعة.



والعلم عند الله تعالى,



يُتبع...............










رد مع اقتباس
قديم 2011-09-13, 20:11   رقم المشاركة : 59
معلومات العضو
التوحيد الخالص
عضو محترف
 
الصورة الرمزية التوحيد الخالص
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك










رد مع اقتباس
قديم 2011-09-13, 20:18   رقم المشاركة : 60
معلومات العضو
أم حاتم
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة fort1fort مشاهدة المشاركة
بارك الله فيك
وفيكَ بارك الله.









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
مذاكرة, الاول, العلم.......تعالوا, نبدا


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 21:34

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc