![]() |
|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() وينك أستااااااااااااااذة قيميلي مقالتي
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() j attends votre réponse |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() شكرا لك استادة على مجهوداتك الجبارة الكل استطاع ان يكتب مقالته الا انا لست ادري لمادا |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | ||||
|
![]() اقتباس:
علامتك تتراوح بين 13.50 او 14.50 من عشرين ويمكن تصل الى 15 من 20 و هذا هلى حسب المصحيحين |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | ||||
|
![]() اقتباس:
بارك الله فيك
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() انا انتظر ردك من فضلك |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]()
حبيبتي انا انتظر
من يطلعني على النص اليس عندك صديقة عندها موضوع الامتحان و الله لا اريد ان اظلمك عليك ان تتفهمي |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]() ممكن تقيملي استاذة الكريمة مقالتي |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]() يا حبيبتي الموضوع الاول شعبة ادب و فلسفة |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||
|
![]() و شكرا لك حبيبتي اتعبناك معنا جزاك الله خيرا |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 12 | |||
|
![]() و هذه هي المقالة التي كتبها اخي فلسفة اخي كتبها مقارنة وهذه مقالته ارجوا ان تقيميها زميلتي فاطمة عيسى. يبدو لنا من المصطلحين التاليين اننا امام مفهومين متمايزين هذا على الاقل من الناحية الظاهرية حيث ان العادة تفيد الاستخدام الدائم نسبيا و المكتسب بالتكرار في حين نجد ان الارادة تمثل بقصد الى الفعل او الترك مع وعي الاسباب الدافعة الى ذلك في ظل هذين المفهومين المتمايزين فان هذا الاختلاف الظاهري جعلنا نقول: هل هناك علاقة بين العادة و الارادة . و ما هي اوجه الاختلاف و الاتفاق و مدى التداخل بينهما? ان ا الملاحظ يجد ان هناك لااختلاف بين العادة و الارادة حيث نجد ان العادة تتميز بالالية و الموجود في حين ان الارادة تتميز بالتغيير و التحديد بحيث جون جاك روسو ان العادة , ان لا نتعلم عادة و ارسطو: العادة طبع ثاني بمعنى انها تتميز بالالية و الثبات النسبي كما نجد ان هناك اختلاف بين العادة و الارادة من حيث المضمون . الارادة حالة شعورية واعية يختار صاحبها بين امرين في حين ان العادة تكيف الي لا يستدعي بذل جهد كبير . حيث يرى ريغسون ان الارادة هي وعي الذات العميقة و الشعورية . و ان الارادة ترتبط بالجانب النفسي في حين ان العادة ترتبط بالجانب الجسدي الالي . كما نجد ان هناك فرق من حيث القيمة اذ السلوك الارادي يعبر عن انسانية الانسان الداعية في حين ان السلوك العادي يرتبط بالالية و غياب الوعي الذييعبر عن إنسانية الإنسان بل في معسكرات شرطية يقوم بها الحيوانات ايضا حيث يقول بافلوف " ان التعليم عبارة عن منعكسات شرطية يشترك فيها الانسان و الحيوان " . في حين يرى كوهلو " ان التعليم عملية فهم و استعاب و وعي , و لذلك نستنتج ان هناك نقاط اختلاف بين العادة و الارادة , لكن رغم دلك هناك نقاط تشابه بينهما حيث نجد نقاط التشابه المشتركة من حيث الشكل ان كلاهما سلوك يصدر عن الانسان اذ ان الارادة سلوك يصدر عن الانسان قصد التكيف مع المواقف الجديدة , كما ان العادة سلوك يساعد على التكيف مع المواقف القديمة و كما نجد ان هناك نقاط تشابه من حيث المضمون , حيث أن كل من الارادة و العادة سلوك انسان يعبر عن وعي الانسان و قدرته على اكتساب خبرات فالارادة تكتسب العادات و العادة تمارس الإرادات كما نجد أن هناك تشابه بين سلوكيه من حيث القيمة : فالانسان لا يستطيع أن يحيا بين سلوكات عادية تمثل مجموع الخبرات التي تساعده على التعرف على المواقف الجديدة , كما أن السلوكات الارادية الجديدة تزيد من خبرات الانسان و عاداته التي ستكون بمثابة قدرة على التكيف مما تتقدم و رغم وجود اختلاف فان العلاقة بين الارادة و العادة علاقة تكامل , حبث أرى أنه لا يمكن ان نمارس سلوكاتنا الارادية اذا غابت الخبرات , فالانسان يعتمد في اكتساب الجديد على معطيات القديم , فلا يمكن أن تبتدع من فراغ, فالعادة اذا ضرورية للسلوك الارادي كما أن السلوكات الارادية هي الزاد الذي يغني خبراتنا , حيث أن ما نبدعه من سلوك يصبح عادات ثزيد في مكتسباتنا للتكيف , حيث أن الذي تعود سلوكا سيئا يستطيع أن يغيره من خلال الارادة , كما أن اكتساب السلوكات الارادية الجديدة , تصبح عادة علاقة تكامل بين السلوكين . و شكرا لك |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 13 | |||
|
![]() من فضلكم هل الموضوع الأول بالنسبة للعادة والإرادة يحل بالجدل أم المقارنة؟ |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 14 | |||
|
![]() السلام عليكم كيف أحوالك أستاذة ؟ أتمنى أن تتكرمي وتصححي هذه المقالة لأختي. الشعبة : علوم تجريبية هل يمكن إخظاع الظاهرة الانسانية للمنهج التجريبي ؟ مقدمة : إذا كان بالإمكان تطبيق المنهج التجريبي على الظاهرة الحية ، الذي يقوم على أسسه الثلاث : الفرضية ،الملاحظة والتجربة فإن العلوم الإنسانية بدورها سعت إلى إستخدام التجريب كمنهج ، سعيا منها للوصول إلى حقائق يمكن وصفها بالعلمية الدقيقة فهل بالإمكان إخضاع الظاهرة الإنسانية للإستقراءالعلمي ؟ الموقف 01 : يرى بعض الباحثين والمفكرين في ميدان العلوم الإنسانية أنه لا يمكن إخضاع الظاهر ة الإنسانية للتجريب ويعود ذلك إلى عدة عوائق لقول جون ستوارت ميل :"إن الظواهر والنتائج المعقدة التي ترجع إلى أسبا ب وعلل متداخلة لا تصلح أن تكون موضوعا حقيقيا للإستقراء العلمي المبني على الملاحظة والتجريب."، فالظاهرة التاريخية مالو ا إلى تمثيلها في الأفلام والسنما فتسربت الذاتية إلى أحكامهم وتفسيراتهم فلجؤوا إلى الخيال على الرغم أن العقل أعدل قسمة كما قال ديكارت.فهم يتفاوتون في أحكامهم العقلية فمثلا كل مخرج له ذاته وخياله ولا يستطيع أن يكون موضوعيا،فالمواطن الجزائري مثلا الذي يكتب عن تاريخ فرنسا قبل 1962 ليس هو المواطن الذي يكتب عنه بعد هذا لتاريخ ذلك أن الماضي يعاد بناؤه وتجتمع معطياته تبعا لمقتضيات الحاضر ،كما أن الظاهرة التاريخية قصدية فكل مخرج سنمائي يهدف من خلال مايقوم به إلى أهداف تختلف من شخص لآخر فنجد أحدهم يصور فيلما تاريخيا للتعريف بالماضي آخر من أجل الشهرة.كما أنها إبداغية غير نمطية يبدع فيها أساليب جديدة ، فإن راد أحدهم التعبير عن عمق معاناة الشعب أثاء الثورة تجده يصور لتعذيب وآخر يبدع ويصور بطريقة مختلفة إستغلال الإطفال وتشريدهم. ولما كانت الحادثة التاريخية حادثة ماضية فإنها لا تتكرر مرتين لأن الزمن الذي حدثت فيه لا يعود من جديد ، مما يجعل مشاهدتها مباشرة ، و إمكانية إعادة بنائها للتحقق من صحة الفرض أمرا مستحيلا ، وهاتان الخطوتان أهم خطوات المنهج التجريبي .فالحروب الصليبية مثلا لا تلاحظ بالعين المجردة ولا بالأجهزة .كما أن الحتمية التي تعتبر مبدأ أساسيا في علوم المادة والتي تقتضي أن نفس الأسباب تؤدي إلى نفس النتائج يبدوا أنها لا تنطبق على لظاهرة التاريخية فإذا ماوفرنا نفس الأسباب التي قامت بها الحرب الباردة فإننا لانخلص إلى نفس النتائج. بالإضافة إلى هذا فإن لظاهرة لتاريخية شديدة التداخل والإختلاط يشتبك فيها الإدراك مع الإحساس والذكاء مع الخيال والإنتباه مع الإرادة. وإذا ماعدنا إلى الحادثة الإجتماعية فنجد أنها ذاتية فما قام به المواطنون من تظاهرات في كل من مصر وليبيا تختلف دوافعه بين شخص و آخر فقد يخرج أحدهم لأن ذاته تريد إسقاط لنظام آخر طلبا للعمل،وإذا تحرينا عن سبب الإنتحار الذي يحدث يوميا فلكل أسبابه الذاتية كالمشاكل العائلية اوالإخفاق في الإمتحان المصيري. ضف إلى ذلك فإن الحتمية لا تنطبق على الحادثة لإجتماعية فمثلا إذا وقع الطلاق بين الزوجين لأسباب معينة فقد توجد نفس الأسباب في عائلة أخرى دون ن تؤدي إلى ا لطلاق ، فلظاهرة الإجتماعية إبداعية غير نمطية وغير قابلة للتكرار. أما الظاهرة النفسية فلا يمكن إخضاعها للإستقراءالعلمي كونها تتميز بعدة خصائص تجعل الدراسة العلمية لها متعذرة ، فهي ذاتية وكما نعلم فلكل ذات شعورها الخاص بها وهو مستقل عن الآخرين ففي موقف مفرح كسماع أحدهم خبر نجاحه قد يفرح أحدهم بينما يتهيج ويبكي الآخر، إظافة فالحادثة النفسية قصدية كل إنسان يهدف من خلال شعوره إلى تحقيق رغبة ما فقد تبكي أحد لمتسولات لإثارة الشفقة في نفوس المارة ، وقد يضحك أحدنا للتخلص من مرارة الألم .كما أنها إبداعية غير نمطية نلمس فيه إبداعا فريدا من نوعه كون الإنسان في تطور مستمر فهو يبتكر أساليب جديدة للتعبير عن شعوره مثل اللوحات الزيتية المعبرة كتجسيد لتفاؤل برسم منظر ربيعي يتوسطه علم فلسطين ، أو رسم ازهار النرجس في فصل خريفي لتصوير الذل والقهرالمعاش. والظاهرة لنفسية كذلك غير قابلة للتكرار ولإن النفس البشرية يصعب إكتشاف أسرارها ومعرفتها فهي متداخلة مختلطة متشابكة كما أنها كيفية فالشعور كيفي لايمكن قياسه كالإيمان ، والفرح على عكس العلم الذي بإستطاتنا قياسه كقياس ضغط الدم مثلا النقد : لا ينكر أحد أن العلوم الإنسانية واجهت صعوبات إبستيمولوجية عديدة عند إخضعها للإستقراء العلمي لكن إرادة العلماء المجتهدين إستطاعت تجاوزها . لموقف 02 ظهر العديد من الفلاسفة من أقرو بإمكانية إخضاع الظاهرة الإنسانية للإستقراء العلمي على رأسهم إبن خلدون،أرنست رينان ،في الظاهرة التاريخية فقد تناولوها إنطلاقا من البقايا والآثار ،فدرسوها من خلال إعادة بنئها مراعين في ذلك الترتيب المنطقي الزمني للأحداث ،حيث يرى إبن خلدون أن دارس علم التاريخ يجب أن يكون عارفا بالإختلاف بين الأمم من حيث العادات و التقاليد والنحل ،ويجب أن يكون موضوعيا لاينحاز إلى طرف ما ،كما أن التطورا لملحوظ كان له دور كبــيــر فمثلا عن طريق قياس النشاط الإشعاعي للعينة يمكن معرفة الفترة الزمنية التي كانت موجودة فيها ، بإخضاعها للنقد الداخلي والخارجي ومن ثمة يتم تأليف الحادثة ،كما أنه قديما كان الإنسان لبدائي يرسم على الحائط للتعبير فمثلا إذا أراد الذهابللرعي رسم الأبقار أو إلى أحد أقربائه رسم سهم وهكذا..فبعد التجريب عليها تم مرفة عمرها والفترة لتي تنتمي إليها . أما بالنسبة للظاهرة الإجتماعية فيرى دوركايم أن الظواهر الإجتماعية كسائر الظواهر الأخرى تخضع للتجربة والفرضية والملاحظة لقوله :"يجب أن تعالج الظواهر على أنها أشياء."وذلك بالإلتزام بالموضوعية كماانهتوجد مجموعة من الخصائص سمحت بالتجريب عليها كونها قابلة للوصف ،وحتمية ضف إلى ذلك فهي قابلة للتعميم تقوم على التفسيرالوضعي أي تفسير ظاهرة بظاهرة كتفسير ظاهرة المظاهرت بظاهرة الفقر . وفي الظاهرة النفسية أصبحت الدراسة العلمية للظواهر ممكنة فعلماء النفس أرادوا جعل الظاهرة النفسية في مستوى الظاهرة الحية يخضع للمنهج التجريبي بدليل ظهور العديد من المدارس أهمها المدرسة السلوكية والتي تزعمها واطسون تهتم بدراسة سلوك الإنسان ، فتجربة بافلوف كانت سببا كفيلا للتأمل مليا يوم أ ن قام بدراسة تشريحية على الكلب حيث كان يقدم له الطعام ليستثير لعابه ويقرع الجرس في الوقت نفسه.سميت بالمنعكس الشرطيالذيتبنته المدرسة السلوكية كمنهج لها كما نجد المدرسة الإستبطانية التي تدرس الانسان بمعرفة باطنه لقول سقراط :"إعرف نفسك بنفسك.".أي دراسة الحالات الشعورية من حيث هي كذلك . والتحليل النفسي لفرويد لذي يقوم على التداعي الحر، كمثال على ذلك تلك الفتاة التي كانت تعاني من إضطرابات في حركة العينين، فلما أخضعت للتحليل النفسي عند النمساوي فرويد قالت بأنها كانت تحبس دموعها على أباها المريض حتى لايتأثر .وبعد الإستيقاظ من التداعي الحر شفيت . النقد تمكن العديد من الفلاسفة والمفكرون من تجاوز الصعوبات لكن لا يمكن تطبيق المنهج التجريبي على الظاهرة الإنسانية كونها تتعلق بالإنسان الذي يتميز بالذاتية التركيب يمكن تطبيق المنهج التجريبي على لظاهرة الإنسانية مع مراعاة خصائصها التي تميزها عن باقي العلوم الخاتمة نستنتج أن العلوم الإنسانية إستطاعت على الرغم من كل الصعوبات أن تشق طريقها نحو الموضوعية العلمية مع الاحتفاظ بخصائصها لتبقى علوم على منوالها
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 15 | ||||
|
![]() اقتباس:
لكن تحتوي على اخطاء لغوية كثيرة اظنها عندما حاولتي كنابة هذه المقالة على المنتدى لكن لم تذكري التبرير في التركيب و الراي الشخصي ايضا و الخاتمة كانت قصيرة جدا المهم رغم ذلك سوف تتحصلين على علامة حسنة تتراوح بي 14 و 15 من 20 لو لم تكتبيها بكل تلك الاخطاء اللغوية تقبلي تحية استاذتك فاطمة |
||||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
مجال, الشعب, الطلبة |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc