|
|
|||||||
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
| آخر المواضيع |
|
إشكالية المقاربة اللّغوية عند المحافظين ... و معضلة الصندوق العتيق عند الحداثيين !
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
|
|
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
|
||||
|
|
|
رقم المشاركة : 2 | |||
|
لقد أثبتت الدراسات التحليلية المعاصرة أن التفكير مرتبط بالتعبير ارتباطا وثيقا ،و عليه فالتفكير بالغة الفرنسية يعني التفكير بالقيم و الثقافة التي تحملها هذه اللغة. اللغة ليست ظاهرة تقنية مستقلة عن الجانب الثقافي فهي ظاهرة اجتماعية تحمل الجانب الثقافي لذلك المجتمع. |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 3 | ||||
|
اقتباس:
هذا ما تفطنت له بنت غبريط وهي تريد تدريس الفرنسية ليست كلغة فحسب بل كثقافة |
||||
|
|
|
رقم المشاركة : 4 | ||||
|
اقتباس:
من الجهل فصل التكنولوجبا عن الحضارة ببساطة لأن التكنولوجيا هي نتاج أو منتوج أو مخرج من مخرجات الحضارة ووجه بارز من وجوه الحضارة .ومن الجهل أن نسمي الحضارة حضارة إلا إذا أنتجت تكنولوجيا وصناعة ...ولا يمكن أن تمتلك أمة تكنولوجبا وصناعة دون حضارة ...فالغرب يمتاك تكنولوجيا لأنه يمتلك حضارة ...انتهى نمر الآن إلى مفهوم الحضارة : قبل تقديم تعريف لها لا بد أن نوضح أولا أن للحضارة شروط و عناصر وعوامل و مخرجات .. فما سقته أنت عن الحضارة ليس تعريفا بل هو أشبه بكومة مصطلحات مبعثرة أو تكديس مشوش لمصطلحات ترتبط بالحضارة تفتقر لعلاقة سببية أو لرابطة منطقية بينها تسمح لنا من خلالها بتشكيل مفهوم واضح وجلي للحضارة يستوعبه ذهن المتلقي ... وهذا هو جوهر التعريف بالشيء و حقيقته ،وهو أن يقدم مفهوما ومعنى للشيء اعتمادا على مفاهيم واضحة ومفهومة مرتبطة به وإيضاح العلاقة بينها حتى يتجلى المعنى الحقيقي والمفهوم الصحيح لذلك الشيء ..تخيل معي لو أنني عرفت لك الماء فقلت : الماء هو حرارة ،صلب ، سحاب ، أكسوجين ، سائل ، حياة ،برودة ، هيدروجين ، بخار، ...إلخ هل ستفهم شيئا ؟طبعا لا ..رغم فهمك لجميع تلك المصطلحات إلا أنها لن تسعفك في فهم ماهية الماء إلا إذا ربطت العلاقة بينها كأن تقول الماء :هو مادة مركبة من الأكسوجين والهيدروجين وله دورة طبيعية : ينشأ (بمشيئة الله تعالى )من بين السحاب بفعل البرودة و التكاثف (وأسباب أخرى يعلمها الله ) فيكون على شكل سائل أو صلب الذي بدوره يتحول إلى بخار بفعل الحرارة مشكلا سحب ..وهو ضروري للحياة بل هو الحياة . بهذا تكون قدمت شرحا للماء و تعريفا واضحا ومفهوما ووافيا من خلال ربط وتنظيم و هيكلة تلك المصطلحات ... فالحضارة بالتبسيط الذي يفهمه التلميذ هي : القدرة الذاتية لمجتمع ما وفق شروط معينة على تلبية الحاجيات المادية و الروحية لجميع أفراده ( مأكل وملبس و مسكن ونقل وتعليم وتكوين وعبادة و عمل و صحة و أمن و ترفيه ...) على أفضل وجه ممكن.. وأهم هذه الشروط في اعتقادي اثنان هي :العقيدة الصحيحة ( الأفكار والقيم والغايات)+ العمل (التطبيق والتجسيد ) وكلاهما يُغذيان و يُوجهان من خلال العوامل الآتية الدين والفلسفة و التاريخ والثقافة ... مع الإشارة إلى أن العقيدة مهما بلغت درجة صحتها فإنها تظل نسبية ( غير مطلقة ) ومتغيرة لأنها ترتبط بالأساس يالفهم أو بما يعتقده الانسان ومنه اشتق اسمها ... وهنا يبرز دور كل من الدين (كمنبع روحي و فكري وعامل تحفيز ووحدة )و التاريخ (كمرجع وخزان خبرات وتجارب ومحفز كذلك ) و الثقافة (كإطارومحيط اجتماعي يرتبط بالذوق واللمسة أوالجمال العام)...فإذا ماتوفرت لأفراد مجتمع ما عقيدة صحيحة (نسبيا) و منطق عملي سليم فبإمكانهم كمجموعة (ضرورة العمل الجماعي المنظم ) صناعة حضارة من خلال التفاعل طبعا على العنصرين الخارجيين الآخرين ألا و هما الأرض و الزمن .... حيث أن معادلة الحضارة هي :إنسان +تراب + زمن = منتوج حضاري .. وهذه المركبات الثلاث لا بد لها من توفر شروط (إيمان و عقيدة + عمل ) ومحفزات (الدين ، التاريخ ، الثقافة) كي تتفاعل وتعطي النواتج المرغوبة. إذا حين نذكر العقيدة أو العمل فنحن بصدد الحديث عن شروط الحضارة أو أسباب الحضارة وحين نذكر الدين أوالتاريخ أو الثقافة فنحن بصدد الحديث عن عوامل الحضارة الموجهة و المحفزة وحين نذكر أو الأرض أو الزمن فنحن بصدد الحديث عن عناصر الحضارة أو مركبات الحضارة وحين نذكر التكنولوجيا فنحن بصدد الحديث عن منتوج الحضارة أو مظاهر الحضارة وحين نذكر العادات و التقاليد و الزواج والبيع والشراء و غيرها مماذكرت أنت فإننا بصدد الحديث عن عناصر الثقافة الخلاصة : أن الغرب أخي ph7 عكس ماتتصورأنت أو تريد أن تصوره لنا فهو يمتلك حضارة وشمسها مشرقة في سمائه منذ عقود لأنه ببساطة استثمر في الإنسان ... أما نحن فلم نعد نمتلك حضارة بعد أن تحولت شمسها من سمائنا منذ قرون لتستقر في سمائهم لأننا ببساطة أهملنا بناء الإنسان فأصبح كمّا مهملا كما يصفه مالك بن نبي وانشغلنا بجلب وتكديس منتجات حضارة غيرنا ظنا منا أنها ستصنع لنا حضارة . - قولك ((الغرب أخذ عنا العلوم وبنا عليها ولم من يأخذ من حضارتنا شيئا ... المسلمون أخذوا العلوم عن اليونانيين وبنو عليها ولم يأخذوا من حضارتهم ... وعلينا اليوم أن نأخذ من تكنولوجيا الغرب ولا ناخذ من حضارتهم ..)) كي يكون كلامك سليما ودقيقا عليك أن تستبدل كلمة حضارة بكلمة ثقافة فتقول ام نأخذ من ثقافتهم ولم يأخذوا من ثقافتنا لأن الثقافة ليست هي الحضارة بل الثقافة مجرد الشكل أو الإطار الجمالي للحضارة وهي بمثابة العنوان الذي يميزحضارة ما عن بقية الحضارت المتعاقبة والتعاصرة .. تبرز من خلالها اللمسة و الذوق الجمالي للمجتمع صاحب تلك الحضارة . وهنا يمكن الحديث عن اللغة وتحديد مكانها بالضبط في خريطة الحضارة فنقول أن اللغة هي عنصر من عناصر الثقافة التي هي عنوان الحضارة . - نبهتني فقلت ((صحح الكلمة الملونة بالأحمر فأنا لا أملك عقدة بل أملك عقيدة أعتز بها ...)) أجيبك قائلا هناك علاقة وطيدة بين العقيدة و العقدة ،غابت عنك فلا شك في أن لأي واحد منا عقيدة يعتز بها ...ولااعتقد أنه يوجد إنسان واحد عاقل على وجه البسيطة لا يمتلك عقيدة وحتى الإنسان الذي ينتمي إلى قبائل" الهواراني" المكتشفة حديثا والتي تعيش في أدغال الأمازون و يقدرون أنها آخر القبائل البدائية هي أيضا تمتلك عقيدة .. السؤال الذي يجب طرحه هل عقيدتنا صحيحة أم خاطئة ؟؟ لأن العقيدة إذا كانت خاطئة تحولت إلى عقدة وعثرة تقف حائلا أمام صاحبها كي يتقدم .. حسام الحق ( 11:30 - 2016/08/12 )
|
||||
|
|
|
رقم المشاركة : 5 | |||
|
بعد كل هذه الردود التي جاء بها الإخوة وما تحويه من حجج وبراهين وأدلة عقلية ونقلية هل سيكابر حسام الحق ويركب رأسه أم سيتنير عقله فتوافق أفكاره أفكار العالم العظيم الذي اتخذ من صورته صورة رمزية له .. |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 6 | ||||
|
اقتباس:
فعلا أخي ph7 هي مفارقة عجيبة أن نذود المتأمرين عن لغتنا ولا نلق بالا لأنينها وهي تهان وتجلد في كل حين بأسواط لساننا الأعوج وقلمنا الأعرج وفكرنا الأفلج
مفارقة عجيبة أن نظهر في الجلسات و المناسبات ونحن نذود عن حرمة الدين بالشعارات الجوفاء والخطابات ثم نختفي لندوس على ما فيه من أوامر و توجيهات فيا لهف نفسي على أمة أدهشت ببديع المفارقات ...أعجزت الألباب وما انبرت لها من بديع المقاربات ! -------------------------------------- شيخي الجليل محمد البشير الإبراهيمي طيب الله ثراه هو سيدي وأبي و أستاذي وملهمي .وهو قدوتي إلى جانب قدوات آخرين كثر .ولعل أهم وأعظم خصال في شخصيته كان لها الاثر البالغ في تكويني وتوجيهي هي : 01- جرأته في الجهر بالحق ...حتى أنه ينتابك شعور وأنت تقرأ له أنك أمام أسد زؤور يرعب بصوته الجائر والمأجور 02 - فصاحة لسانه وسحر بيانه .. 03- قدرته العجيبة في الإقناع و المحاججة ... ولذا فإنني اسعى و اجتهد قدر المستطاع في التأسي والاقتداء به في هذه الخصال الثلاث (الجرأة - فصاحة اللسان- الحجة و الاقناع) والتي تتوق لها نفسي وتنزع إليها وأحب أن أطوعها عليها ...وهذا لا يعني أنني أقلل من شأن شيخنا في بقية الميادين كالفكر و الدين و السياسة التي لا أنكر أنني استفدت من صولاته وجولاته في ميادينها أيضا رغم خطابه التقليدي و الديني المحض ... ما يؤسفني حقا أنه لم يترك إرثا معرفيا يكفي لأن يرتوي منه العطشان ... أرجو أن أكون قد اقتديت به حقا واهتديت ...وأرجو أن تكون أنت كذلك أيها الخيميائي القديم قد أحسنت الاقتداء بشيخك جابر بن حيان فتتمكن من ضبط معادلات و مقادير خيميائك ... |
||||
|
|
|
رقم المشاركة : 7 | |||
|
أخي الفاضل حسام ليس في جوهر الصراع حول المسألة اللغوية في بلادنا خصوصا وفي سائر بلدان العالم طابع الأصالة و الحداثة لأنّه لا يوجد صراع حقيقي بين الأصالة والحداثة ( إنما هو صراع مفتعل فقط ) ووهمي يوجد فقط في أ ذهان من يحملون أفكارا غربية منسلخة من جذورهم ويكونون في الغالب يشعرون بعقدة نقص اتجاه الغرب بل ويحنّ كثير منهم للإستعمار .لأرتباط عنصر اللغة بالشخصية نفسها فرونكوفيلية . فكثيرون ممن يستعملون اللغة الفرنسية عندنا يفعلون ذلك من باب الإعجاب بفرنسا ومجتمعها وحنينا للإستعمار . ولكن بعضهم يسخدمونها كمجرّد لغة بسبب تكوينهم وتعليمهم فقط دون أن يكون ذلك تأثّر إيديولوجي أي فرونكوفيلية ( وهؤلاء معذورون في ذلك ) لا أخجل أن أقول أنني تربية في محيط فرونكوفوني ( من حيث اللغة ) وما زلت إلى الآن يغلب على لساني التحاور باللغة الفرنسية ( كلغة فقط وليس كتفكير ) - إنني أقرّ لهذا المنتدى بالفضل علي في تحسين مستواي في الكتابة والتعامل باللغة العربية - إنّه من واجبنا أن نحسّن مستوانا في التخاطب والتعامل بلغتنا العربية لأنها تمثّل لغة الوحي ( القرآن ) و اللغة الأمازيغية هي لغة أصولنا وجدورنا . واللغة الإنجليزية كلغة العصر لمن يرغب في تطوير معارفه وثقافته كلغة عالمية ثرية بالمصادر. |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 8 | |||
|
التحدّيات التي تواجه التعليم لتحقيق الهوية الوطنية:
1 -إن أكبر تحدّي يواجه التعليم الجزائري هو تحديداً هو تداعيات العولمة الثقافية ، التي غيبت العقل الثقافي الوطني لصالح ثقافات أخرى وهويات أخرى نراها تتسرب إلى تعليمنا، وطلابنا وسياستنا التعليمية – إن وجدت- تسير عمياء على غير هدى؛ 2- إنّ جوهر الهوية الوطنية في التعليم اللغة والاسلام، وكلاهما يعاني من قصور واضح نلمس آثاره في لغة أبنائنا ونظرتهم الجديدة للوطن والقضية والوطنية التي تخلو من الإيجابية في كثير من الأحيان؛ 3 - أصبحت المعايير الوظيفية التي تحكم أو تتحكم في التعليم تهدد بناء منظومة تعليمية تراعي المهنية ومصلحة المتعلمين/ات ، قد تركت آثارها السلبية، ناهيك عن آثارها المستقبلية، على المستوى التعليمي، ومن ثم فقدان الثقة في المؤسسة التعليمية وامتداد أثر ذلك على علاقة الطلاب بوطنهم وقادته. نحن كجزائريين بحاجة إلى اعادة النظر في تعريف الهوية و الانتماء و تحديدهما اكثر من محاولة تسويقهما عن طريق محاولات بائسة كتحية العلم صباح مساء بالمؤسسات التربوية و الذي لم نستفد منه شيء إلا تهرب التلاميذ من الدخول باكرا لتجنب تلك التحية و امتهان تحية العلم لتصبح سلوكا آليا اصبح الكثيرون يقللون من احترامه و اصبح عدم انضباط التلاميذ أثناء تحية العلم ميزة يفاخرون بها أمام زملائهم و ليس عيبا مخز , في الحقيقة أنا اشعر بالكثير من الحزن لهذا المستوى الذي وصلنا إليه ، ففي زمن يتصاعد مد العولمة سنجد أنفسنا عمّا قريب تائهين في بحر من الهويات و الإنتماءات التي لن تشفع لنا أبدا و لن ترحم محاولاتنا اليائسة للتمسك بأي هوية نصادفها و التي بدورها لن تستضيفنا لوقت طويل ما لم تكن من مقومات هذا الشعب الأصيلة . ان الملاحظ لمناهج الدول الاخرى العربية نجد انها محافظة بدرجة اكبر من بلادنا فمثلا السعودية محافظة عل الدين الاسلامي واللغة العربية الذين يعتبران اهم ركائز الهوية عند العرب والمسلمين، وحتى تغيير المناهج عندهم يتأثر لا محال بالنظريات الغربية لكن دون المساس بالثوابت. لهذا فلا بدا من التطرق للمجالات التعليمية وعلاقتها بالهوية. المجالات التعليمية: إن الكفاءات المرتبطة بالبعد الوطني والمتوخاة من مادة التربية المدنية يتم تحقيقها ضمن المجالات التعليمية التالية: - المواطنة، حقوق الإنسان، الديمقراطية، المسؤولية، الاستقلالية، العلم، البيئة، الصحة، المؤسسات، الحياة الجماعية [...] البعد الوطني في مناهج التاريخ في التعليم الابتدائي والمتوسط: من بين ما يؤكد عليه الإصلاح التربوي التكفل الأمثل ببعد التاريخ وخاصة التاريخ الوطني من جميع جوانبه ومراحله، ومعالجته على أساس دعم الوحدة والهوية والثقافة الوطنية بإبراز كل جوانب الهوية الوطنية والتفاعل مع مركباتها. وعليه، فتدريس التاريخ بالرؤية الجديدة غايته اكتساب كفاءات بنائية ومنهجية وسلوكية تمكن المتعلم من تكوين صورة واضحة وايجابية حول التراث الحضاري والثقافي لمجتمعه، هذا التراث الذي يحمل جزءا منه في سلوكه وله تأثير مباشر أو غير مباشر في تكوين عناصر تفكيره، وتصوره للحياة بصفة عامة، بالقيم والمقومات المشتركة والبيئة الجغرافية، تكون لديه مجتمعه الإحساس بالانتماء إلى مجتمع له مميزاته الخاصة به (قواعد التعامل فيما بين أفراده والوسائل والطرق المستعملة للحفاظ على سيرورته وتطويره وتوجيه سلوكه...) كما تعتبر من المؤثرات الأساسية في منهجية تفكيره التي يستعملها في تحليل قضايا وتكوين تصورات واتخاذ مواقف. |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 9 | |||
|
بوركت أخي حسام ..
متفق معك في طرحك .. الطامة في من يرى أسباب المشكلات دائما هناك - خارج ذاته - ولا يستطيع أن يبصر ما في داخله من خراب .. كمثل الفلاح الذي اهترأ محراثه وبدل أن يتفطن لذلك ويسعى لشحذه وإصلاحه .. تجده يلعن كل الأسباب من أرض و سماء وهواء ولا يدري بأنه هو الأعمى الذي لا يرى ما هو أمامه .. تحياتي .. ![]() |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 10 | |||
|
.................................................. ...... |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 11 | ||||
|
اقتباس:
بورك فيك أخي الكريم يجب اصلاح النفس قبل مطالبة الغير بفعل ذلك . ![]() و لكن لا علاقة لهذا باللغة... |
||||
|
|
|
رقم المشاركة : 12 | |||
|
|
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 13 | |||
|
اليكم بعض تعليقات الفرنسيين حول :..... |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 14 | ||||
|
بورك فيك أخي أخي العزيز أحمد ..وفقت في اقتباس الصورة المناسبة (كان سيكون أفضل لو أزيل حرف التسويف سـ من بعض عباراتها) والتي أراها لخصت بالضبط ماينقصنا ألا و هو منطق العمل و التجسيد على أرض الواقع ...فنحن صحيح نمتلك ترسانة من (الأفكار ، والقيم ، والغايات) نستمدها من ديننا و تاريخنا و ثقافتنا وهي أفضل وأرقى بكثير من عقائد الغرب ...ولكنها تحتاج منا فقط إلى فهمها واستيعابها و الإيمان بها لتصبح عقيدة ومن ثم تجسيدها وتفعيلها في حياتنا الاجتماعية و سلوكاتنا الفردية لو ننجح في ذلك فسنتقدم و نصنع حضارتنا ...
بالمناسبة أهديك هذه التحفة القيمة من كنوز مالك بن نبي والتي من خلالها سيجيبك هو بنفسه عن تساؤلك ويزيل عنك اللبس بخصوص قضية حصر مسببات الأزمة في السلطة و الحكومة بعد أن أجبتك عنه بنفسي في رد سابق عسى أن يطمئن قلبك و تصحح قناعتك : ((... الحكومة مهما كانت ماهى إلا آلة اجتماعية تتغير تبعاً للوسط الذى تعيش فية وتتنوع معه, فإذا كان الوسط نظيفاً حراً, فما تستطيع الحكومة أن تواجهه بما ليس فيه, وإذا الوسط كان متسماً بالقابلية إلى الاستعمار فلا بد من أن تكون حكومته استعمارية ...)) اقتباس:
ما يهمني من ذلك ليس القضية المثارة في الحوار بحد ذاتها إنما يهمني و يسترعي انتباهي هو غياب لغة التخوين من قاموس العضو (fraka tribe)المتسم بالعنصرية والتطرف الشديدين (اليمين المتطرف ) وهو يحاور Nathanaelle harther المتسم بالعقلانية و رغم أن هذا الأخير اختار النشاز و الوقوف ضد حكومة بلده ومساندة الحق ...حيث اكتفى الأول بالتعبير عن تطرفه والتنفيس عن عنصريته فقط دون أن يشكك في الآخر أو يخونه أو يتهمه بانعدام الوطنية و الدفاع عن أعداء الوطن المتآمرين ..ليس مثل البعض من بني جلدنا الذين ما إن يسمعوا شخصا ينطق يما يعتقده حقا ويخالف آراءهم حول قضايا الهوية و الآخر (الغرب ) إلا ويمطروه بالأحكام الجاهزة كقلة الوطنية و الأنسلاخ و الانبهار و محاربة الهوية أو تحركه أياد أجنبية كما يحلو للبعض أن يقول ,,, ليتنا نتعلم منهم ! |
||||
|
|
|
رقم المشاركة : 15 | ||||
|
اقتباس:
و كثر الله من أمثالك ...و ان شاء الله ما يْكونش بينك و بين الأخ عياش و الأخ فيلاسي... الا الأخوة و التسامح..... |
||||
|
![]() |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc