![]() |
|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
دعوة الحاكم إلى الديمقراطية أو الإشتراكية كفر بواح يبيح الخروج بضوابط
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | |||||
|
![]() اقتباس:
(اعتبرني ما شئت واحكم علي بما شئت)
أعتبرك أخا في الله، مسلم لك ما للمسلمين وعليك ما عليهم، أما الحكم عليك فلست قاضيا. (الكفر البواح عند صاحب الفتوى يكفي فيه الدعوة للديمقراطية وهذا نادى به كل حكام العالم ومنهم الحكام المسلمين "فهم حسب الفتوى كفار ظاهر كفرهم) هناك قاعدة تقول (ليس كل من وقع في الكفر وقع الكفر عليه)، يعني ليس كل من أتى بما يوجب كفره حكم عليه بأنه كافر، لذلك لم يسم الشيخ حاكما بعينه، ولعلك تقول كيف فسرت كلام الشيخ بهذا التفسير مع أنه يحتمل المعنيان معا، أقول لك: كلام الشيخ واضح في مواضع أخرى تنضح بالقاعدة السابقة الذكر، يعني أنه ذكر الحكم مجملا في هذا الموضع، ولكن باستقراء كتبه ومقالاته ومحاضراته، نجد أنه يقول بالمعنى الذي أخبرتك، وإليك كلمة له رحمه الله بعدما طرح عليه السؤال التالي: (ماذا ترد على من يكفر الحكام بقوله تعالى: "ومن لم يحكم بما أنزل الله فأؤلئك هم الكافرون")، فأجاب رحمه الله: (مسألة الحكام مسألة طويلة الذيل ، قليلة النيل ، فهم يختلفون في هذا ، فلا نستطيع أن نكفرهم كلهم ، ومن استهزئ أو أنكر السنة ، أو قال : استلام الحجر الأسود خرافة ، أو قال: إننا نرحب بالعمل بالكتاب والسنة ما لم يتنافى مع مبادئ حزب البعث فهذا يعتبر كافراً. وأنا أنصح الأخوة ، أنصحهم لله ألا يشتغلوا بهذا الأمر ، وليعملوا للإسلام حتى ما يصطدموا بالحكام ، وما يصطدموا بالحكام ويعرقلون سيرهم فأمريكا تقر أعينها إذا اصطدم الدعاة إلى الله والمصلحون بالحكام ، فهم يستريحون لهذا. أنا أنصح الأخوة ألا يشغلوا أنفسهم بهذا ، فلا يجادلوا عن مبطل ، من بلغ به الحد إلى الكفر فإن الله عز وجل يقول في كتابه الكريم : " ولا تجادل عن الذين يختانون أنفسهم " ، ولا تبلغ بهم الجرأة إلى تكفير من بقي مستمسكاً ولو بذيل الإسلام . والله المستعان).ا.هـ وسئل رحمه الله: (هل من وقع في الكفر وقع الكفر عليه، وهل من وقع في البدعة وقعت البدعة عليه من غير تبيين له ولا قيام حجة عليه؟)، فأجاب رحمه الله: (من وقع في الكفر وهو لم يبين له، فهذا يعذر عند الله، لأن الصحيح أنه يعذر بجهله ...)، واستدل بقوله تعالى: (وما كنا معذبين حتى نبعث رسولا) الآية. (ممكن توضح لنا حجم هذه القوة حتى نصدق شيخك لان التاريخ يقول العكس تماما) الله عز وجل أمرنا بالإعدادين، المادي والإيماني، فالإعداد الإيماني مذكور في قوله تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن تَنصُرُوا اللَّهَ يَنصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ)، والإعداد المادي في قوله تعالى: (وَأَعِدُّواْ لَهُم مَّا اسْتَطَعْتُم مِّن قُوَّةٍ وَمِن رِّبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللّهِ وَعَدُوَّكُمْ)، والذي يهمنا في سؤالك هو النوع الثاني من الإعداد، وهو المادي، فأقول: الإعداد المادي ينقسم إلى: 1ـ عدة عسكرية، وهي المذكورة في قوله تعالى: (وَأَعِدُّواْ لَهُم مَّا اسْتَطَعْتُم مِّن قُوَّةٍ وَمِن رِّبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللّهِ وَعَدُوَّكُمْ)، فأيُّما قوَّة تكون لدى المسلمين لا يرهبها العدوُّ فليست بقوَّة شرعاً، وقد بيَّن رسولُ الله صلى الله عليه وسلم معنى القوة المذكورة في الآية، فقال في الحديث الذي رواه مسلم في صحيحه: "ألاَ إنَّ القوَّةَ الرَّميُ، ألاَ إنَّ القوَّةَ الرَّميُ"، فخص اللهُ عزَّ وجلَّ الخيلَ بالذِّكرِ؛ لأنَّها أحسنُ ما يُقاتَلُ عليه يومئذٍ، وخصَّ رسولُ الله صلى الله عليه وسلم الرَّميَ بالذِّكر؛ لأنَّه أقوى ما يُقاتَل به يومئدٍ، تنبيهاً للمسلمين على أنَّ الإعدادَ هو ما كان على مستوى أرقى ما لدى العدو. 2ـ وعدة بشرية، وضابطُها أن يكون عددُ المقاتلين الكفَّار على الضِّعف من عدد المقاتلين المسلمين، فإن زادوا على ذلك لَم يجب على المسلمين دخول المعركة، وقد كان اللهُ أوجب عليهم في أوَّلِ الأمر أن يُقاتِلوا الكفَّارَ، ولو كان هؤلاء عشرة أضعافِهم، ثمَّ نسخ ذلك إلى الضِّعف، قال الله تعالى: (يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى الْقِتَالِ إِن يَكُن مِّنكُمْ عِشْرُونَ صَابِرُونَ يَغْلِبُواْ مِئَتَيْنِ وَإِن يَكُن مِّنكُم مِّئَةٌ يَغْلِبُواْ أَلْفاً مِّنَ الَّذِينَ كَفَرُواْ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لاَّ يَفْقَهُونَ . الآنَ خَفَّفَ اللّهُ عَنكُمْ وَعَلِمَ أَنَّ فِيكُمْ ضَعْفاً فَإِن يَكُن مِّنكُم مِّئَةٌ صَابِرَةٌ يَغْلِبُواْ مِئَتَيْنِ وَإِن يَكُن مِّنكُمْ أَلْفٌ يَغْلِبُواْ أَلْفَيْنِ بِإِذْنِ اللّهِ وَاللّهُ مَعَ الصَّابِرِينَ)، فكيف يأتي اليوم مَن اجتمع لديه ألفٌ أو ألفان أو عشْرةُ آلاف يواجِه بهم مليون مقاتِل، ومَن تخلَّف عنه فهو عندهم ضعيفُ الإيمان أو منافقٌ أو مرتَدٌّ؟! أظنني قد أجبتك على هذا. (والكل يعلم ان قوة الصحابة كانت في ايمانهم وعزيمتهم وصدقهم مع ربهم لا في عددهم ولا في عتادهم) إن كلا من العدتين المادية والإيمانية مطلوب تحقيقه شرعا، بالنصوص التي ذكرتها لك سابقا، ولكن بدون شك أن العدة الإيمانية أسبق، فالبدءَ بتحقيقها هو الأصل، أما إسقاط اشتراط العدة المادية والإكتفاء بالعدة الإيمانية، فهذا لا أظن أن يقوله عاقل، وهو في كتاب الله، فـ(مالكم كيف تحكمون)؟؟؟؟ (ثم هناك مسالة اثبت لي شرعا ان هذه الاسماء الديمقراطية او الاشتراكية هي كفر) هذه أجيبك عنها لاحقا إنشاء الله إقتبست بعضا من كلامي هذا من رسالة بعنوان: السبيل إلى العز والتمكين، للشيخ عبد المالك رمضاني، أنصح كل من كان لديه إشكال أو شبهات في هذا الموضوع أن يطلع عليها، ليست طويلة، ومفيدة جدا، لأنها مدعمة بالأدلة وأقوال أهل العلم. مازلت غير قادر على وضع روابط بسبب عدد المشاركات الذي لم يبلغ الثلاثين https://islamancient.com/ressources/docs/427.pdf
|
|||||
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() ومن ثم ماهذا التناقض في كلامكم ؟ ترفعون شعار الحكم لله ونراكم تنادون للحكم الفردي الملكي ؟ فعمليا أنتم تقولون الحكم للملك وليس الحكم لله فالملك يستطيع ببساطة فعل مايشاء يمنع الصلاة يهدم المساجد يحرق الكتب ينشر البدع وينشر حتى الالحاد والمسيحية . |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 3 | ||||
|
![]() اقتباس:
ههههههههههههههههه الجهل |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]()
اضحك الله سنك اخي
الجهل بعينه لاادري مع اي قوم نحن نتحدث هذه مثل الجراثيم التي اصابت الامة الاسلامية بالوهن الذي نحن الان فيه |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 5 | ||||
|
![]() اقتباس:
إذن قد ظهر منه كفرا بواحا وعليه جواز الخروج عليه بصراحة يا أخي إن كان الوادعي رحمه الله لم يحضر للأحداث في مصر فها أنت أتيت بقوله او فتواه وها أنت حضرت أحداث مصر. فإذا لم تجرأ على ربط الفتوى بالواقع في مصر وتسنتج ماكان الشيخ سيقوله بشأن الأحداث في مصر فما أرى لموضوعك هذا أي فائدة إلا أن تحذفه. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 6 | ||||
|
![]() اقتباس:
سألت سؤالا (ما هو هدفك اخي من طرح هذا الموضوع)، ثم أجبت عليه، (الظاهر أنك بهذا أردت أن تفصل في مسألة تراها خلافية وهي مدى شرعية الإنقلاب العسكري في مصر أم لا)، ولا أدري كيف حصلت على الجواب، مع أنه في صدري ولم أخبرك به، وإذا كنت تعرف الإجابة فلم السؤال؟ تحصيل حاصل. ثم بعد ذلك الإستنتاج: (وعليه بما أن مرسي دعا إلى الديمقراطية وتمسك بها، إذن قد ظهر منه كفرا بواحا، وعليه جواز الخروج عليه)، ثم النصيحة الذهبية: (.....فما أرى لموضوعك هذا أي فائدة إلا أن تحذفه) وبهذا ننهي هذه الحلقة، وإلى حلقة أخرى إنشاء الله |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() لا يجوز تكفير المعين الا بعد اقامة الحجة ......................فالحاكم ان دعا الى الكفر سواء كان هذا الكفر ديمقراطية او اشتراكية او غيرها .................فلا يحكم عليه بالكفر حتى تقام عليه الحجة ..................فيبن له وجه كون هذه الامور كفرا ......................فان اصر على التزامها و الدعوة عليها مع علمه انها كفر ................فيصبح كافرا بذلك ........................ |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 8 | ||||
|
![]() اقتباس:
تعلم أخي، ما كنت لأرد على كلامك هذا لأنه لا يستحق الرد، وإنما أردت فقط أن أنبهك إلى أمور قد ينفعك الله بها:
أُنظر إلى كلامك، لستَ أمامي، ولم تكن أمامي يوم كتبتَ كلامكَ، ولكني أكاد أجزم أنك كنت في حالة هستيرية من الغضب والحنق وأنت ترد علي، لا تقلق، فقد ألتقيك في بعض الطرق فلا يعرف أحدنا الآخر، أهذا ما أوصاك به نبيك؟ (يَسِرَا ولا تُعَسِرا، وبشرا ولا تنفرا)، (ما كان الرفق في شيء إلا زانه، وما نزع من شيء إلا شانه) أنظر الآن إلى كلامك: (فقص بعض كلامه و تحميله ما لا يحتمل انما يحمل وزره من وضعه في المنتدى و اوله على هواه)، أترك لك فسحة من الوقت لتراجع كلامك، وتنظر فيه مرة أخرى، إن كانت لديك ملكة على فهم الكلام، كلامي لا يزال في ثنايا الموضوع، أعد قراءته إن شئت، لكن لا تنسى: قال ربك: (سنكتب ما يقول)، وقال: (سَنَكْتُبُ مَا قَالُوا)، وقال: (ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد) والسلام عليك ورحمة الله |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]() في الغد إنشاء الله نكمل، الذين انتظروا أجوبتي اليوم أقول لهم: عذرا، فقد شغلت اليوم كثيرا، سبحانك اللهم وبحمدك، أشهد ألا إله إلا أنت، أستغفرك وأتوب إليك، والسلام عليكم ورحمة الله.
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]() نسيت أن أنقل لكم شيئا مفيدا على عجالة، إليكموه:
الاستعانة بغير المسلمين على قتال العدوّ اختلف الفقهاء في جواز الاستعانة بغير المسلمين على قتال العدوّ: فذهب الحنفيّة والحنابلة في الصّحيح من المذهب والشّافعيّة ما عدا ابن المنذر، وابن حبيب من المالكيّة، وهو رواية عن الإمام مالك إلى جواز الاستعانة بغير المسلم عند الحاجة. وصرّح الشّافعيّة والحنابلة بأنّه يشترط أن يعرف الإمام حسن رأيهم من المسلمين، ويأمن خيانتهم، وصرّح الشّافعيّة أن يكثر المسلمون بحيث لو خان المستعان بهم وانضمّوا إلى الّذين يغزونهم، أمكنهم مقاومتهم جميعاً. وشرط الماورديّ: أن يخالفوا معتقد العدوّ. وعند المالكيّة - ما عدا ابن حبيب - وجماعة من أهل العلم منهم ابن المنذر، والجوزجانيّ: لا تجوز الاستعانة بمشرك. أمّا استئجار الكافر للجهاد فقد صرّح الشّافعيّة بأنّه يصحّ استئجار ذمّيّ، ومستأمن، ومعاهد، بل حربيّ للجهاد من قبل الإمام، حيث تجوز الاستعانة به من خمس الخمس دون غيره أي من الغنيمة، لأنّ الجهاد لا يقع عنه فلا يأخذ من الغنيمة، ولأنّه يحتمل في معاقدة الكفّار ما لا يحتمل في معاقدة المسلمين، وليس لغير الإمام ذلك، لاحتياج الجهاد إلى مزيد من نظر واجتهاد. نقلت هذا الكلام لهؤلاء الأعلام الكبار الجبال حتى يعلم الناس أن المسألة خلافية اجتهادية، على الأقل يغلقوا أفواههم على علمائنا الأجلاء |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 11 | ||||
|
![]() اقتباس:
اخي الكريم
ركز بارك الله فيك هذه القضية تم نقاشها مليون مرة ومازال التحدي موجود هنا في هذا الموضوع https://djelfa.info/vb/showthread.php?t=1050130 ************** موطن الخلاف في القضية هو ملة ودين العدو كل الأدلة التي سودتم بها المنتديات هي في حالة استعانة المسلم بالكافر ضد العدو الكافر المشرك وليست ضد العدو المسلم فقد اتفق جمهور العلماء انه لا يجوز الاستعانة بالكافر ضد العدو المسلم وهناك قلة قليلة أجازت الاستعانة بالكافر ضد العدو الكافر أكرر ضد العدو الكافر وليست ضد العدو المسلم وتحت شروط أهمها أن يكون هذا الكافر تحت راية المسلمين وان لا يكون العدو مسلم الخلاصة ليس هناك خلاف بين جمهور العلماء المسلمين في تحريم وإنكار استعانة المسلم بالكافر ضد المسلم ولكن الخلاف هو استعانة المسلم بالكافر ضد الكافر أكرر ضد الكافر ومن عنده اي رد فاتمنى ان ياتي بدليل واحد من أحاديث الرسول أو قول جمهور العلماء أو السيرة فيه اباحة واجازة استعانة المسلم بالعدو الكافر ضد العدو المسلم اقول ضد العدو المسلم أكرر ضد العدو المسلم |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 12 | ||||
|
![]() اقتباس:
أخي في الله، بارك الله فيك على الإهتمام بالموضوع، وعلى المعلومة والرابط، سأحاول إنشاء الله قراءة الموضوع كاملا، وأجيبك على ما تريد، فالحق ضالة المؤمن، أينما وجدها فهو أولى بها، اللهم أرنا الحق حقا وارزقنا اتباعه، وأرنا الباطل باطلا وجنبنا اتباعه
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 13 | ||||
|
![]() اقتباس:
فقد اتفق جمهور العلماء انه لا يجوز الاستعانة بالكافر ضد العدو المسلم ***********
المسالة الخلافية هي عندما يكون العدو كافرا في هذه الحالة هل يجوز الاستعانة بالكافر ضد عدو كافر هنا المسالة خلافية فلا تلبس على الناس يا اخينا الكريم |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 14 | |||
|
![]()
يبدو أنك لا تقرأ كلامي جيدا قلت الاستعانة بالكفار على المسلمين وهذه ليست قضية خلافية بل يكفر من يستعين بالكافر على المسلم .الاستعانة بالكافر على العدو تكون مثلا كاستعانة جمال عبد الناصر بالروس في قتاله للصهاينة .
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 15 | |||
|
![]() بارك الله فيك |
|||
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الديمقراطية, الجروح, بواد |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc