![]() |
|
أرشيف منتديات الاسرة و المجتمع هنا توضع المواضيع القديمة والمفيدة |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() و اين هو المشكل
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | ||||
|
![]() اقتباس:
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | ||||
|
![]() اقتباس:
- خبر من مصادر إنجليزية.
أثار كتاب "وقف أسلمة أمريكا.. دليل عملي للمقاومة" لمؤلفته "باميلا جيلر" - الناشطة الحقوقية المناهضة للإسلام والمشرفة على عدة مواقع ومراكز معادية للإسلام - انتقادات واسعة بين صفوف المجتمع الإسلامي والحقوقي. ويتضمن الكتاب المرتقب صدوره في السادس من سبتمبر القادم تحذير الأمريكيين من أن بلادهم تتعرض لتهديدات الاستعلاء الإسلامي وأحكام الشريعة الإسلامية، كما يتضمن بيان مظاهر الإسلام من خلال القضاء وبيع اللحوم الحلال. وقد أكد "إبراهيم هوبر" - المتحدث باسم مجلس العلاقات الإسلامية الأمريكية "كير" الذي هاجمته "جيلر" بكتابها وزعمت علاقته بالإخوان المسلمين - أن خطاب "جيلر" غير تسامحي ومثير للكراهية، مشيرًا إلى أن "بريفيك" الإرهابي النصراني النرويجي قد وصفها بإعلانه الرسمي بأنها "إنسانة مهذبة". كما حذر "هوبر" من خطورة تأثير الكتاب على السلام العام. المصدر: شبكة الألوكة. يرجى الإشارة إلى المصدر عند نقل الخبر - شبكة الألوكة. الخبر من مصدره الأصلي: Leading Islamophobe publishes new anti-Islam Book In her new book titled “Stop the Islamization of America: A Practical Guide to the Resistance,” self-proclaimed human rights activist Pamela Geller discusses what she says are ways in which the United States is under attack by “Islamic supremacists” and “Shari'ah”. Geller is Executive Director of Stop Islamization of America which is considered by many civil and rights organizations as Islamophobic and listed as a hate group, including by the Southern Poverty Law Center. The book, which is scheduled to be released September 6, discusses ways in which the U.S. is being Islamized without Americans' knowledge such as the Justice Department's so-called fight in favor of Sharia law and the possibility of buying halal meat in grocery stores without knowing it. One organization that comes under direct attack by Geller in her new book is the Council on American-Islamic Relations, which she states, like many other American Muslim groups, is linked to the Muslim Brotherhood. But CAIR spokesperson Ibrahim Hooper states Geller's rhetoric is intolerant and hateful, much like the Norway bomber who mentioned Geller in his manifesto as a “decent human being”. Hooper also discussed the possible impact literature like Geller's book may have on the general public. |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | ||||
|
![]() اقتباس:
السلام عليكم
أختي آمنة أنا شخصيا يؤثر في كثيرا ارتداد بعض المنافقين كما سميتهم والله أحزن كثيرا لسماعي مثل هاته الأخبار وأفرح كثيرا عند سماعي أن مسيحيا اعتنق الإسلام أكيد الإسلام حثنا على ضرورة احترام ديانة غيرنا لكن شخصيا وبما أنني جزائري لا أتمنى رؤية الكنائس عندنا يبقى رأيي ولا ألزم به أحدا أرجو تقبل مروري |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | ||||
|
![]() اقتباس:
له ثم من قال لكي اننا لا نساعدهم في مخططهم الدنيء وهو التنصير في بلاد المسلمين انا شخصيا ارفض وبشدة وووجود النصارى بيننا والليهود فديننا هو الحق وسيسود وهاذه رسالتنا نحن المسلمين ان نهديهم الطريق الصواب ليهتدوا لا ان نرضخ لهم ونسلمهم اراضينا يبنون فيها كناءسهم ثم يظلون ابناءنا ويولون علينا ونصبح عبيدا عندهم هاذا لن يحدث ان شاء الله ولنقلع جذوره قبل فوات الأوان |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]()
رموز " الاسلاموفوبيا " في الولايات المتحدة : باميلا غيلر نموذجا أعربت اندرسون مرارا عن اعجابها الشديد بالمتطرف اليهودي العنصري كاهانا نيويورك – عرب بوست – خاص \ يتردد أسم باميلا اندرسون باستمرار في الولايات المتحدة أثناء الهجوم المسعور على الاسلام والمسلمين وقد وصفها نقاد بانها " بوق " حركة الاسلاموفوبيا التى تصنع بكل جهد موجة من الكراهية والعداء ضد الاسلام تقوم اندرسون بحملتها ضد الاسلام من خلال تحريرها لمدونة " اطلس شروغر " وادارتها لمنظمة عنصرية تدعى " مبادرة الدفاع عن الحرية الامريكية " أضافة الى تاسيسها لمنظمة " وقف أسلمة امريكا " . عملت اندرسون سابقا في صحيفة الديلي نيوز زصحيفة نيويورك ابزورفر . قطعت شركة " باى بال " علاقتها مع مدونة " اطلس " لانها تخالف سياستها القائمة على انه لا يجوز استخدام خدمات الشركة \ استقبال وارسال دفعات مالية \ لاية اشياء تحرض على العنف او تعزز الكراهية والتعصب العنصري تم مشاهدة مدونة اندسون بشكل متكرر من قبل الارهابي النرويجي الذي قام بمذبحة معروفة . أعتبر مركز الفقر الجنوبي منظمة " وقف أسلمة أمريكا " عل أنها مجموعة كراهية كما ان مكتب تسجيل العلامات التجارية قد رفض منح المنظمة علامة تجارية للسبب التالي بالنص :" علامة المنظمة تشير الى المسلمين باسلوب يحط من قدرهم لان معنى اسم الموسسة يعنى بان التحول الى الاسلام يحتاج الى وقفة ". منظمة " وقف أسلمة امريكا " هى ثمرة لمجموعة كراهية اخرى تاسست في القارة الاوروبية تسعى لمنع بناء المساجد تدعى وقف أسلمة اوروبا , هذه المنظمة تعتقد بان الخوف من الاسلام هو ذروة الحس السليم . وصفت جماعة مراقبة امريكية شريك اندسون في تاسيس المنظمة وهو يدعى روبرت سيشر بانه واحد من الزمرة القذرة لنشر الاسلاموفوبيا وهو يمتهن نشر الخوف والتضليل والتعصب وهو معروف بقوله ان الاسلام دين متطرف وعنيف بالفطرة . ****** تقوم القيامة لبناء مساجد في أوكارهم
و تقوم القيامة عندنا حينما نرفض بالتبشير المسحي |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() حقائق سريعة على شبكة التخويف من الإسلام |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() وهذة صورة للذين شوهو الاسلام بسلوكهم الهمجي و العنف و القتل لا لا تربحهم و ليذهبوا للجحيم |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | ||||
|
![]() اقتباس:
و من صنع هذا الإرهاب أليست أمريكا
سوف أعود بعد حين |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]()
بالنسبة لي امريكا صنعت و مولت الارهاب في افغانستان و ستعملته كادة للتحقيق مصالحها اما في الجزائر و منطقة الساحل فانا اعتقد ان دول الخليج هي من تمول الارهاب الافريقي و الله اعلم لاننا ببساطة نحن خادعيين لامريكا بصورة تلقائية و لادعي ان تستعمل الارهاب لاخداعيناو تحقيق مصالحها +مصالح امريكا في افريقيا تبقى محدودة مقارنة باسيا خاصة اليوم مع تعدد الفاعلين الصين و روسيا و البرازيل+فرنسا
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | ||||
|
![]()
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 12 | ||||
|
![]() اقتباس:
السلام عليكم
مثل هؤلاء الإسلام بريء منهم أخي لكن أنا مالا أفهمه أن بعض الأشخاص يقدسونهم ويسمونهم بالمجاهدين أي جهاد لا أفهم؟؟؟؟؟؟؟ |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 13 | ||||
|
![]() اقتباس:
أما الاسلام بريء من جرمهم يقتلون انسانا بريئا ثم يكبرون لعنة الله عليهم شوهوا الدين قاتلهم الله |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 14 | ||||
|
![]() اقتباس:
السلام عليكم
يا أختي الكريمة يوم تغيرت المفاهيم وصل حال أمتنا العربية إلى ماهو عليه يوم فهم الجهاد ووجد في أماكن غير التي كان يجب أن تكون ويوم اعتبر المنتحر شهيدا أكيد ستختلط الأمور احترماتي |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 15 | |||
|
![]() من صنع أسامة بنلادن دربت جزائريا ليكون حارسا شخصيا لبن لادن![]() المخابرات الأمريكية رصدت تجنيد بن لادن جزائريين لتنفيذ مجزرة في أم درمان السودانية مراسلة سرية بين رئيسة الوزراء البريطانية والرئيس الأمريكي تكشف تكفل الخليجيين بشراء أسلحة لتسليح الأفغان العرب تنشر ''النهار'' وثائق سرية للمخابرات الأمريكية والبريطانية، تكشف الدور الذي لعبته كلا من بريطانيا والولايات المتحدة الأمريكية إلى جانب دول أخرى مثل السعودية وباكستان، في صناعة غول اسمه بن لادن. وتوضح مجموعتان من الوثائق الخاصة بجهاز المخابرات البرطانية ''أم آي 5'' التي تحوز ''النهار'' على نسخ منها، وتنشرها كاملة اليوم على موقعها على الأنترنت، كيف أن الدول الغربية وعلى رأسها الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا، مدعومة بدول خليجية وإسلامية تقودها السعودية وباكستان، رمت بكل ثقلها المادي والعسكري خلال سنوات الثمانينات لدعم الأفغان العرب في مواجهة الاحتلال السوفياتي لأفغانستان ![]() كما تبين الوثائق التي تضم مئات المراسلات السرية، وتتكون من أكثر من 600 التي تمت بين مسؤولين بريطانيين ونظرائهم في العالم الغربي والإسلامي، كيف جندت الولايات المتحدة الأمريكية ومن ورائها فرنسا وواشنطن العالم كله من أجل الترتيب لحرب بالنيابة بينها وبين الاتحاد السوفياتي، على أن يكون المقاتلون العرب في أفغانستان بمثابة الجنود في تلك الحرب فيما تكون الأموال الخليجية وقودها. وتشكل الوثائق التي تنشر لأول مرة مرجعا هاما لمعرفة أدق التفاصيل في كيفية تشكل ما يعرف بالإسلام المسلح و''الجهاديين''، وكيف تدخلت مخابر الدول الغربية في صناعة وتشكيل المشهد الدموي الذي دام أكثر من 30 سنة، بداية من الاحتلال السوفياتي لأفغانستان وصولا إلى الحرب على الإرهاب.وحسب إحدى الوثائق السرية المؤرخة في 26 جانفي من عام 1980 عبارة عن رسالة وجهتها رئيسة الوزراء البريطانية مارغريت تاتشر للرئيس الأمريكي جيمي كارتر، فإن مفاوضات كانت تجري بين لندن من جهة ودول خليجية من بينها السعودية من جهة أخرى، من أجل التوصل إلى اتفاق يقضي ببيع أسلحة ومعدات عسكرية بريطانية لفائدة الخليجيين، في إطار الحرب بالنيابة ضد الاتحاد السوفياتي في أفغانستان، في إشارة واعتراف واضحين بأن الأموال المدفوعة من قبل دول البترودولار في الخليج كانت بهدف اقتناء أسلحة لشن حرب نيابة عن أمريكا في أفغانستان ![]() وفي وثائق أخرى، تتعلق هذه المرة بمراسلات سرية لوكالة المخابرات المركزية الأمريكية، حول نشاط بن لادن رفقة عدد من الأفغان العرب خلال تواجدهم في فترة منتصف التسعينات في السودان، يتضح أن الولايات المتحدة الأمريكية كانت تضع بن لادن تحت مراقبة دائمة، حيث ترصد الوثائق أدق التفاصيل عنه وعن مقربيه والعناصر الذين يتصل بهم، منهم عدد من الجزائريين الأفغان، الذين ذكرت أسماؤهم في تقارير سرية على خلفية تورطهم في عمليات اغتيال جرت في مسجد بمدينة أم درمان السودانية.وتسلط البرقيات السرية للمخابرات الأمريكية الضوء بشكل مركز على مجزرة وقعت في مسجد الثورة بمدينة أم درمان السودانية، وراح ضحيتها أكثر من 16 قتيلا وعشرات الجرحى الآخرين، وكيف تحولت الأراضي السودانية إلى ملعب يتحرك فيه أتباع بن لادن من عناصر الأفغان العرب إلى جانب عناصر من المخابرات السعودية وأتباع موالون للقيادي الإسلامي في السودان حسن الترابي. وفي هذا الإطار، تقول الوثائق السرية أن حرب تصفيات نشبت بين عناصر بن لادن وأتباعه من جهة وبين عناصر أنصار السنة المجندين من طرف المخابرات السعودية في السودان. وتحمل تقارير المخابرات الأمريكية السرية، مفاجأة عندما تكشف عن اعتراف قدّمه أحد أتباع بن لادن يتحدث فيه عن شخص جزائري اسمه ''أحمد''، قال عنه أنه كان الحارس الشخصي لزعيم القاعدة، كاشفا في نفس الوقت عن أن ''أحمد الرجل القوي البنية والمدرب جيدا والذي أشرف على تدريب الأفغان العرب في معسكرات في بيشاور تلقى تدريبه على يد عناصر من المخابرات الأمريكية ![]() وتضيف التقارير السرية أن أحمد الذي كان جد مقرب من بن لادن سافر رفقته في بداية التسعينات من باكستان نحو السودان، أين كلفه بعدد من العمليات منها اغتيال نشطاء إسلاميين لا يتفقون مع بن لادن في التوجهات. وفيما يتعلق بالعلاقات بين بن لادن والحسن الترابي، تكشف التقارير السرية أن الرجلين اتفقا على إرسال مقاتلين أفغان إلى دول شمال إفريقيا، موضحة أن بن لادن أجرى اتصالات مباشرة وسرية مع الترابي للتفاهم على نقل ''الجهاد'' على الجزائر وتونس وليبيا ومصر وموريتانيا، مع الإشارة إلى أن التقرير حمل عبارة تفيد بأن بن لادن كان مكلفا بتلك المهمة، دون توضيح طبيعة الجهات والأشخاص الذين كلفوه بها. لتحميل المرفقات إضغط هنا |
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الكنائس, بالجزائر, بناء |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc