![]() |
|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 31 | |||||
|
![]() اقتباس:
وماذا تقول فى كلام الإمام الترمذى وإن شأت أزيدك من المشايخ الذين ذكرت بأنهم قدوتك كلامهم فى هذه المسألة
|
|||||
![]() |
رقم المشاركة : 32 | ||||
|
![]() اقتباس:
لا أقصد من فهمت. و أعلم أنه إذا ذكر الإمام الترمذي دون شيئ فالمقصود صاحب "السنن" أبو عيسى الترمذي (279هـ).(المنزّه لله عن الكيفية كبقية السلف) عن أمير المؤمنين علي t أشفى البيان حين قيل له أين الله؟ فقال : إنّ الذي أيَّن الأَيْن لا يقال له أين. فقيل له كيف الله؟ فقال : إن الذي كيَّفَ الكيف لا يقال له كيف. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 33 | ||||
|
![]() اقتباس:
الفضيل بن عياض (187) : قال : "وكل هذا النزول والضحك وهذه المباهاة وهذا الإطلاع كما يشاء أن ينزل وكما يشاء أن يباهي وكما يشاء أن يضحك وكما يشاء أن يطلع فليس لنا أن نتوهم كيف وكيف فاذا قال الجهمى أنا أكفر برب يزول عن مكانه فقل بل أومن برب يفعل ما يشاء" بل أومن برب يفعل ما يشاء" بل أومن برب يفعل ما يشاء" بل أومن برب يفعل ما يشاء" بل أومن برب يفعل ما يشاء" ونقل هذا عن الفضيل جماعة منهم البخارى فى أفعال العباد [مجموع فتاوى بن تيمية 5/ 62 ] |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 34 | |||
|
![]()
هلا أتحفتنا بسنده ورواته.
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 35 | |||
|
![]()
و من لا يؤمن بربّ يفعل ما يشاء؟؟؟؟؟
و أين إثبات الكيف في كلامه؟؟؟ أمّا عن قول أمير المؤمنين عليt فأحيلك على الراوي و عليك الباقي روى الإمام الكبير أبو مظفّر الاسفراينيّ(ت471هـ) في " التبصير في الدّين و تمييز الفرقة الناجية عن الفرق الهالكين " ص 138 : ( و أن تعلم أنه لا يجوز عليه الكيفية, و الكمية, و الأينية, لأن من لا مثل له لا يمكن أن يقال فيه كيف هو, و من لا عدد له لا يقال فيه كم هو, و من لا أول له لا يقال له مم كان, و من لا مكان له لا يقال فيه أين كان.... و جاء فيه عن أمير المؤمنين علي t أشفى البيان حين قيل له أين الله؟ فقال : إنّ الذي أيَّن الأَيْن لا يقال له أين. فقيل له كيف الله؟ فقال : إن الذي كيَّفَ الكيف لا يقال له كيف). اهـ |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 36 | |||
|
![]() [quote=walid79;699203]و من لا يؤمن بربّ يفعل ما يشاء؟؟؟؟؟ |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 37 | |||
|
![]() إفتح عينيك جيدا و لا تتسرع "إذا قال الجهمى أنا أكفر برب يزول عن مكانه فقل بل أومن برب يفعل ما يشاء" البخاري(خلق أفعال العباد ص 14) آخر تعديل ليتيم الشافعي 2009-01-13 في 17:36.
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 38 | |||
|
![]() [quote=walid79;700166]إفتح عينيك جيدا و لا تتسرع آخر تعديل ليتيم الشافعي 2009-01-13 في 18:11.
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 39 | |||
|
![]() بارك الله فيك الاخ الشافعي على ماقدمت ولكن هؤلاء القوم لايكادون يفقهون حديثا وبالاحرى ان يرد على اصولهم في بناء المنهج الاشعري فاذا بان ذلك ظهر مدى لبس اصولهم في مخالفتهم لعقيدة اهل السنة والجماعة |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 40 | |||||
|
![]() بسم الله الرحمن الرحيم و الصلاة والسلام على سيدنا محمد و على آله وصحبه وسلّم و لا حول ولا قوة إلاّ بالله و بعد, ألم أقل لك أنك تفهم عقيدة أهل السنة الأشاعرة من خصومهم الذين يخصّصون ما عمّمه الأشاعرة و العكس, و يقيّدون ما أطلقه الأشاعرة والعكس... و المعلوم أنّ الأشعري ناصر لأصول الشافعي. و كلّ من يعرف الأشاعرة ومنهجهم في العقيدة يعلم يقينا أنّ ما نقلته محرّف عن مواضعه و مُستدلٌّ به في غيرِ مَحلِّه. هذا ما نقلته: اقتباس:
الكلام على قسمين: - القسم الأول: تكلمنا عنه في حجية البراهين العقلية في إثبات وجود الله و قدرته و... و قد ثبتَ و فَهِمْتَهُ على ما رأيتُ من قولك: اقتباس:
-و القسم الثاني:في الأخبار المتشابهة (أي آيات وأحاديث الصفات) قول الله تعالى في الآية المحكمة)ليس كمثله شىءٌ و هو السميع البصير( [الشورى:11] من يحكم بالمثلية أو عدمها؟ فلا إجابة إلا أن نقول: العقل. فيُفْهَم من الآية المحكمة: أنّ كلّ ما حكم به العقل أنّه من خصائص المخلوق (ذوات كانت أو صفات أو أفعالا) فهو منفي عن الله و لا نعتقده في ذات ربّنا وصفاته وأفعاله. قال الإمام النسفي (ت 537 هـ) في [العقائد] ما نصه: "ليس بعرض، ولا جسم، ولا جوهر، ولامصوّر، ولا محدود، ولا معدود، ولا متبعض، ولا متحيز، ولا متركب، ولا متناه، ولايوصف بالماهية، ولا بالكيفية ولا يتمكن في مكان، ولا يجري عليه زمان ولا يشبهه شىء" اهـ وهذا ما يقصده العلماء الذين نقلتَ كلامهم برواية خصومهم الذين الحاملين في قلبه حقدا على علماء أهل السنّة. قال السنوسي أصول الكفر ستة فذكر خمسة. ثم قال: سادساً: "التمسك في أصول العقائد بمجرد ظواهر الكتاب والسنة من غير عرضها على البراهين العقلية ( وهي مثل ما ذكره النسفي) و القواطع الشرعية (و هي كقوله تعالى: (قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ (1) اللَّهُ الصَّمَدُ (2) لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ (3) وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ (4)سورة الإخلاص)". قال القرطبي في تفسير قول الله تعالى )ليس كمثله شىءٌ و هو السميع البصير( [الشورى:11]: ( و الذي يُعتقد في هذا الباب أن الله جل اسمه في عظمته و كبريائه و ملكوته و حسنى أسمائه و عليِّ صفاته, لا يشبه شيئاً من مخلوقاته و لا يشبّه به, و إنّما جاء مما أطلقه الشرع على الخالق و المخلوق, فلا تشابه بينهما في المعنى الحقيقي؛ إذ صفات القديم جل و عز بخلاف صفات المخلوق؛ إذ صفاتهم لا تنفك عن الأغراض و الأعراض, و هو تعالى منزّه عن ذلك... و قد قال بعض العلماء المحققين : التوحيد إثبات ذات غير مشبهة للذوات و لا معطّلة عن الصفات) اهـ. قال الرازي في كتابه (( أساس التقديس )) : (( ثم إن جوزنا التأويل اشتغلنا على سبيل التبرع بذكر تلك التأويلات على التفصيل ، وإن لم نجز التأويل فوضنا العلم بها إلى الله تعالى ، فهذا هو القانون الكلي المرجوع إليه في جميع المتشابهات ، وبالله التوفيق )) .اهـ إيضاح كلام الآمدي الكلام الأول المسطّر: هو من القسم الثاني من الكلام(في الأخبار المتشابهة) و الكلام الثاني المسطّر: هو من القسم الأول من الكلام (حجية البراهين العقلية). و هكذا ضع كلام, من ذكرتَ من العلماء, بحسب سياق كلامهم في أحد القسمين على ما فهّمناك. إذًا فالأشاعرة لا يقحمون عقولهم في الغيبيات(على ما فهمته و اتهمتهم به)بل استعملهم العقل منحصر فيما بيّنته لك في هذه السطور.و كتبهم منتشرة و لله الحمد, فإن كنت مؤهلا لقراءة و الفهم السليم, لا كالذين نقلت عنهم, فانظر إليها و لن تجد إلا هذا. فافهم. و أختم الكلام بهذه الأية: قال تعالى: (شَرَعَ لَكُمْ مِنَ الدِّينِ مَا وَصَّى بِهِ نُوحًا وَالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ وَمَا وَصَّيْنَا بِهِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى وَعِيسَى أَنْ أَقِيمُوا الدِّينَ وَلَا تَتَفَرَّقُوا فِيهِ كَبُرَ عَلَى الْمُشْرِكِينَ مَا تَدْعُوهُمْ إِلَيْهِ اللَّهُ يَجْتَبِي إِلَيْهِ مَنْ يَشَاءُ وَيَهْدِي إِلَيْهِ مَنْ يُنِيبُ)(13) سورة الشورى و الحمد لله ربّ العالمين. |
|||||
![]() |
رقم المشاركة : 41 | ||||||
|
![]() بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على سيدنا محمد و على آله و صحبه و بعد, أرى شبه "الكيف" مؤثرة فيك جيدا اقتباس:
و أنت ترى أن الزيادة التالية ليست موجودة : اقتباس:
فأكرمنا بمن ذكر هذه الزيادة. و ثانيا: لو فرضنا صحة هذه الزيادة فلإنّها لا تَحْمِلُ ما فهمتَه من إثبات الكيف, إنّما استحالة الكيف كما هو مذهب أهل السنّة. اقتباس:
"فليس لنا أن نتوهم كيف وكيف" لأنّ الكيف مستحيل في حق الله ==> و هذا نفي للكيف لأنّ الكيف من صفات المخلوق(تشبيه) أخرج البيهقي(ت458هـ) في "الأسماء والصفات"ص379 : (أخبرنا أبو عبد الله أخبرني أحمد بن محمد بن اسماعيل بن مهران ثنا أبي حدثنا أبو الربيع بن أخى رشدين بن سعد قال سمعت عبد الله بن وهب يقول : كنا عند مالك بن أنس فدخل رجل فقال يا أبا عبد الله : الرحمن على العرش استوى كيف استواؤه؟ قال : فأطرق مالك و أخذته الرحضاء ثم رفع رأسه فقال : الرحمن على العرش استوى كما وصف نفسه, ولا يقال كيف و كيف عنه مرفوع, و أنت رجل سوء صاحب بدعة أخرجوه. قال : فأخرج الرجل.) اهـ فكلّ من أثبت الكيف فهو صاحب بدعة كما قال الإمام مالك قال البيهقي في كتابه "الإعتقاد"ص123: ( أخبرنا أبو عبد الله الحافظ, أخبرني محمد بن يزيد, سمعت أبا يحيى البزار يقول: سمعت العباس بن حمزة يقول: سمعت أحمد بن الحواري يقول: سمعت سفيان بن عيينة يقول : كلّ ما وصف الله من نفسه في كتابه فتفسيره تلاوته و السكوت عليه. قال الشيخ (أي البيهقي): و إنّما أراد به و الله أعلم فيما تفسيره يؤدي إلى تكييف, و تكييفه يقتضي تشبيها له بخلقه في أوصاف الحدث.) اهـ قال الإمام عبد القاهر بن طاهر بن محمد البغدادي(ت429هـ) في "الفرق بين الفرق" ص165: ( ثمّ إنّ ابن كرّام ذكر في كتابه المعروف ب "عذاب القبر" بابا له ترجمة عجيبة فقال: "باب في كيفوفية الله عزّ وجل" و لا يدري العاقل مماذا يتعجّب أمِن جسارته على إطلاق لفظ الكيفية في صفات الله تعالى أم من قبح عبارته عن الكيفية بالكيفوفية؟ و له من جنس هذه العبارة أشكال.)اهـ والحمد لله ربّ العالمين |
||||||
![]() |
رقم المشاركة : 42 | |||
|
![]() ==> فأكرمنا بمن ذكر هذه الزيادة. )) هذا ثابت عن مالك، وتقدّم نحوه عن ربيعة شيخ مالك، وهو قول أهل السنة قاطبة : أنَّ كيفية الاستواء لا نعقلها، بل نجهلها، وأنَّ استواءه معلوم كما أخبر في كتابه، وأنَّه كما يليق به، ولا نتعمّق ولا نتحذلق، ولا نخوض في لوازم ذلك نفياً ولا إثباتاً، بل نسكت ونقف كما وقف السلف، ونعلم أنَّه لو كان له تأويل لبادر إلى بيانه الصحابة والتابعون، ولما وسعهم إقراره وإمراره والسكوت عنه، ونعلم يقيناً مع ذلك أنَّ الله -جلَّ جلاله- لا مثل له في صفاته، ولا في استوائه، ولا في نزوله، سبحانه وتعالى عمّا يقول الظالمون علواً كبيراً )) - مختصر العلو ص:141،142 يقول القرطبي : (( قال مالك رحمه الله : الاستواء معلوم -يعني في اللغة- والكيف مجهول والسؤال عنهبدعه)) وينقل إجماع السلف ويقول : (( ولم ينكر أحد من السلف الصالح أنه استوى على عرشه حقيقة، وخص العرش بذلك لأنه أعظم المخلوقات وإنماجهلوا كيفية الاستواءفإنه لا تعلم حقيقته)) تفسير القرطبي 7/140-141 ==> فكلّ من أثبت الكيف فهو صاحب بدعة كما قال الإمام مالك فكل من قال الكيف أجهله ولاأعقله فهو صاحب سنة ومن قال أعقله فهو مجسم ومن سأل عنه فقد إبتدع. إمام الأئمة الإمام ابن خزيمه: (( نشهد شهادة مقر بلسانه مصدق بقلبه مستيقنبما في هذه الأخبار من ذكر نزول الرب من غير أن نصف الكيفية ، لأن نبينا المصطفى لم يصف لنا كيفية نزول خالقنا إلى سماء الدنيا وأعلمنا أنه ينزل والله جل وعلا لم يترك ولا نبيه عليه السلام بيان ما بالمسلمين الحاجة إليه من أمر دينهم فنحن قائلون مصدقون بما في هذه الاخبار من ذكر النزول غير متلكفين القول بصفته أو ((بصفة الكيفية)) إذ النبي لم يصف لنا كيفية النزول)) التوحيد لابن خزيمه 1/289-290 وعلّق الذهبيُّ على هذا الأثر بقوله : (( صدق فقيهُ بغداد وعالمُها في زمانه؛ إذ السؤال عن النزول ما هو؟ عيٌّ؛ لأنَّه إنما يكون السؤال عن كلمة غريبة في اللغة، وإلاّ فالنزول والكلام والسمع والبصر والعلم والاستواء عباراتٌ جليّةٌ واضحةٌ للسامع، فإذا اتّصف بها من ليس كمثله شيء، فالصفة تابعةٌ للموصوف، وكيفية ذلك مجهولة عند البشر، وكان هذا الترمذي من بحور العلم ومن العباد الورعين. مات سنة خمس وتسعين ومائتين )). - مختصر العلوّ ص:231 آخر تعديل ليتيم الشافعي 2009-01-15 في 11:45.
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 43 | ||||||
|
![]() بسم الله الرحمن الرحيم و الصلاة والسلام على سيدنا محمد و على آله وصحبه و بعد,قلت: اقتباس:
ألم أذكر لك أنّ شبهة الكيف مؤثّرة فيك جدّا؟ و ها أنت تؤكد ذلك. أسأل الله أنّ تُزال عنك. و قلت: اقتباس:
1- ليس هذا قياسي و أنت تعلم هذا جيدا و قد ذكرتُ لك قول الإمام مالك(ولا يقال كيف و كيف عنه مرفوع) و الإمام البيهقي(و تكييفه يقتضي تشبيها له بخلقه في أوصاف الحدث) و الإمام عبد القاهر بن طاهر بن محمد البغدادي(و لا يدري العاقل مماذا يتعجّب أمِن جسارته على إطلاق لفظ الكيفية في صفات الله تعالى). 2-نفي الكيف لا يستلزم نفي الصفات. 3- لن أعيد الكلام مرّة أخرى أنّ الأشاعرة لا ينفون الصفات.(فَهُمْ يؤمنون بها, و لا يشبّهون الله بخلقه, و يفوّضون علم معانيها إلى الله). اقتباس:
https://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=95404 و تَيَقَّنْ أنّ كلّ من أثبت الكيف فهو صاحب بدعة كما قال الإمام مالك رحمه الله تعالى. و الحمد لله ربّ العالمين |
||||||
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc