![]() |
|
القسم الاسلامي العام للمواضيع الإسلامية العامة كالآداب و الأخلاق الاسلامية ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 31 | |||||||
|
![]() وفيك بارك الله اخيتي قول الأخ الفاضل boub2008 اقتباس:
صائب ولا للتنازل وتمييع الدين بحجة الدعوة الى الله كما يفعل من سماه الاخ الفاضل ومن هم على شاكلته وأوافقه الرأي في موضوع البغض فأصل البغض والحب أن يكون في الله ولله اقتباس:
أما عن وجوب لعن المتبرجات فلا أعلم عن هذا شئيا هذا وماوجدته هوالآتي: حكم لعن النساء المتبرجات والدعاء لهن بالهداية السؤال حديث (نساء كاسيات عاريات....) قال الرسول صلى الله عليه وسلم (العنوهن فإنهن ملعونات)، فهل المقصود هنا النساء المؤمنات دون نساء الكافرات والمشركات، وهل صحيح أن اللعنة مقصود فيها أنها لعنة إنكار على تبرجهن وليست لعنة طرد من رحمة الله عز وجل. وأخيراً هل يجوز للمسلم أن يدعو بالهداية لا اللعنة لمثل هؤلاء، فأرجو منكم التفصيل في شرح الحديث؟ وجزاكم الله كل خير. الإجابــة خلاصة الفتوى: قد دلت الأحاديث على أن اللعن المذكور في حديث الكاسيات العاريات المشار إليه في السؤال يتناول من اتصف بهذه الصفات من نساء هذه الأمة لأنهن بذلك يرتكبن بعض كبائر الذنوب، واللعن في حق المسلم كما في مثل هذه الحالة هو اللعن الحقيقي لكنه دون لعن الكافر، قال العلماء: وليس المراد بلعن مرتكبي الكبائر إبعادهم من رحمة الله كل الإبعاد كما هو الحال في لعن الكفار، فإن المسلم لا يخرج عن الإسلام بارتكاب الذنوب والكبائر ما لم يستحلها، ثم إنه لا حرج إن شاء الله في الدعاء بالهداية للمتبرجات من النساء. الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فإن ظاهر الحديث يدل على أن اللعن هنا يتناول من اتصف بهذه الصفات من نساء هذه الأمة، ففي أول الحديث المشار إليه: سيكون في آخر أمتي... وسبب اللعن لأنهن بذلك يرتكبن بعض كبائر الذنوب، واللعن هنا في مثل هذه الحالة هو اللعن حقيقة ولكنه ليس مثل لعن الكفار، وقد ورد اللعن في حق مرتكبي الكبائر في بعض الأحاديث كلعن الواشمة والمستوشمة ولعن المتشبهين من الرجال بالنساء والمتشبهات من النساء بالرجال وغير ذلك. قال العلماء وليس المراد بلعن مرتكبي الكبائر إبعادهم عن رحمة الله كل الإبعاد كما هو الحال في لعن الكفار، فإن المسلم لا يخرج عن الإسلام بارتكاب الذنوب والكبائر ما لم يستحلها، ويدل لهذا ما ذكر النووي في شرحه على صحيح مسلم عند كلامه على حديث: من أحدث فيها (يعني المدينة) حدثاً أو آوى محدثاً فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين. حيث قال: قال القاضي: واستدلوا بهذا على أن ذلك من الكبائر لأن اللعنة لا تكون إلا في كبيرة، ومعناه أن الله تعالى يلعنه وكذا يلعنه الملائكة والناس أجمعون وهذا مبالغة في إبعاده عن رحمة الله تعالى فإن اللعن في اللغة هو الطرد والإبعاد، قالوا: والمراد باللعن هنا العذاب الذي يستحقه على ذنبه والطرد عن الجنة أول الأمر وليست هي كلعنة الكفار الذين يبعدون من رحمة الله تعالى كل الإبعاد. انتهى. ولبيان نص الحديث المشار إليه في السؤال والحكم عليه يرجى الاطلاع على الفتوى رقم:66102. ثم إنه لا حرج إن شاء الله في الدعاء بالهداية للمتبرجات من النساء كما سبق أن أوضحنا في الفتوى رقم: 40116. ولبيان حكم لعن المعين وغيره تراجع الفتوى رقم: 30017. والله أعلم. اقتباس:
ورأيه هنا أيضا منطقي جدا أخيتي والله أعلم
|
|||||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 32 | |||
|
![]() وماذا سيفعل لو نهض و اضبح واقفا بين النساء على الاقل هم فعلوا اقل الاضرار و انا من الذين يااخوتي اتجنب الركوب في الحافلات و سيارة الاجرة بجانب النساء تراني دائما ابحث عن مكان خالى مثل المكان الامامي بجانب سائق سيارة الاجرة او مكان به رجال فقط |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 33 | ||||
|
![]() اقتباس:
استودعكم الله الذي لا تضيع ودايعه، السلام عليكم ورحمة الله |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 34 | |||
|
![]() انا بالنسبة لي كان الاولى ان يقوم رجل بدل من تقوم بنت او امرة لانه بقي نفس المشكل تقف المتبرجة او المتجلببة انا بالنسبة لي سيان المفروض على رجل ان يقف زجهة نظري انك اخطاتي في تصرفك والله اعلم |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 35 | ||||
|
![]() اقتباس:
وفيكم بارك الله أخي الفاضل ووفقنا الله واياكم الى ما يحبه ويرضاه
و عليكم السلام ورحمة الله وبركاته |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 36 | ||||
|
![]() اقتباس:
ماشاء الله ... ليتهم يُعمّمون الفكرة على كل الولايات
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 37 | ||||
|
![]() اقتباس:
انتظر الفتوى انشاء الله |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 38 | |||
|
![]()
رأي منطقي أيضا لكن يا أخي الصراحة راحة الرجل له حظ اوفر في الحافلة فغالبا ما يكون اكثر الواقفين رجال أذ يتركون اماكنهم للنساء, فإذا طبق الجميع هذا لن تبقى النساء واقفات, ز انت رجل تركب من الأمام ما الحل عند المرأة, انا صراحة أخاف سيارة الاجرى لأنه قد تنزل المرأة في نصف الطريق و يركب غيرها**؟؟؟امرأة او ممكن رجل ؟؟ فما العمل؟
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 39 | |||
|
![]() الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فإن ظاهر الحديث يدل على أن اللعن هنا يتناول من اتصف بهذه الصفات من نساء هذه الأمة، ففي أول الحديث المشار إليه: سيكون في آخر أمتي... وسبب اللعن لأنهن بذلك يرتكبن بعض كبائر الذنوب، واللعن هنا في مثل هذه الحالة هو اللعن حقيقة ولكنه ليس مثل لعن الكفار، وقد ورد اللعن في حق مرتكبي الكبائر في بعض الأحاديث كلعن الواشمة والمستوشمة ولعن المتشبهين من الرجال بالنساء والمتشبهات من النساء بالرجال وغير ذلك. قال العلماء وليس المراد بلعن مرتكبي الكبائر إبعادهم عن رحمة الله كل الإبعاد كما هو الحال في لعن الكفار، فإن المسلم لا يخرج عن الإسلام بارتكاب الذنوب والكبائر ما لم يستحلها، ويدل لهذا ما ذكر النووي في شرحه على صحيح مسلم عند كلامه على حديث: من أحدث فيها (يعني المدينة) حدثاً أو آوى محدثاً فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين. حيث قال: قال القاضي: واستدلوا بهذا على أن ذلك من الكبائر لأن اللعنة لا تكون إلا في كبيرة، ومعناه أن الله تعالى يلعنه وكذا يلعنه الملائكة والناس أجمعون وهذا مبالغة في إبعاده عن رحمة الله تعالى فإن اللعن في اللغة هو الطرد والإبعاد، قالوا: والمراد باللعن هنا العذاب الذي يستحقه على ذنبه والطرد عن الجنة أول الأمر وليست هي كلعنة الكفار الذين يبعدون من رحمة الله تعالى كل الإبعاد. انتهى. [RIGHT][B][FONT=Comic Sans MS][SIZE=4][B]ولبيان نص الحديث المشار إليه في السؤال والحكم عليه يرجى الاطلاع على الفتوى السلام عليكم و صباح الانوار اختي خولة لم افهم فحوى الفتوى كيف نلعن و نطلب الهداية؟ هل نلعنهم بلساننا كما قال الاخ ام بقلبنا دلالة على البغض في الله |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 40 | ||||
|
![]() اقتباس:
في الحقيقة شيئ رائع و لو تسمح بنشر الفكرة في موضوع خاص فو الله هذه مفخرة للجزائريين اجمعين |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 41 | |||
|
![]() بارك الله فيك على الموضوع المثير للجدل والنقاش |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 42 | ||||
|
![]() t اقتباس:
لكن اريد التنويه ان هدا ليس في كل الولاية انا اسكن في مدينة بعيدة شوي عن عاصمة الولاية كي لا يظن ظان انها فكرة عامة في كل الولاية او يزورها ويجد عكس ماقلت لكن نتمى ان تعم لانها فكرة جيدة بحق |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 43 | |||
|
![]() حكم لعن المتبرجات
السؤال السلام عليكم و رحمة الله هل يجوز لعن المتبرجات لحديث الرسول صلى الله عليه وسلم : « سيكون في آخر أمتي نساءٌ كاسياتٌ عارياتٌ ، على رُؤُسُهنِّ كأسنمةِ البُختِ ، العنوهُنَّ فإنهن الملعونات » وجزاكم الله خيرًا. الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فقد روى الطبراني وغيره عن ابن عمر رضي الله عنهما، قال: يكون في آخر هذه الأمة رجال يركبون على المياثر حتى يأتوا أبواب المساجد نساؤهم كاسيات عاريات على رؤوسهنَّ كأسنمة البختِ العجاف، العنوهنَّ فإنهنَّ ملعونات. وصححه الألباني في السلسلة الصحيحة وغيرها. وفي الحديث جواز لعن المتبرجات على وجه الإجمال، أما المتبرجة المعينة، فإنه لا يجوز لعنها، كما هومبين في الفتويين التاليتين: 10853 ، 30017. والله أعلم. وهنا أيضا القول بجواز لعنهنّ وليس وجوب ذلك ، ولاننسى شرط عدم التعيين والله أعلم |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 44 | |||
|
![]() السؤال السلام عليكم وجزاكم الله خيراً... هل يجوز للمسلم شتم ولعن المنافقين والكفار وكذلك التافهين من المطربين؟ وشكراً. الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فالأصل في المسلم أنه يمسك لسانه عن لعن أي ملخوق، لقوله صلى الله عليه وسلم: "ليس المؤمن بالطعان ولا اللعان، ولا الفاحش ولا البذيء." رواه الترمذي وهو حديث صحيح. لكن يباح للمسلم أن يلعن أصحاب الكفر والفسوق على وجه العموم كأن يقول: لعنة الله على الكافرين، لعنة الله على الفاسقين، قال الشبراملسي في حاشيته على نهاية المحتاج: (ويجوز لعن أصحاب الأوصاف المذمومة كالفاسقين والمصورين.) انتهى. أما لعن الكافر والفاسق المعينين، كأن تقول لعنة الله على فلان –وتذكره بعينه- فهذا موضع خلاف بين العلماء، والراجح –والله أعلم- عدم جوازه، لعموم الأدلة الدالة على النهي عن اللعن، وإعفاف اللسان عنه، قال الشبراملسي في حاشيته على نهاية المحتاج: (وأما لعن المعين من كافر، أو فاسق، قضية ظواهر الأحاديث الجواز، وأشارالغزالي إلى تحريمه، إلا من عُلم موته على الكفر، وكالإنسان في تحريم لعنه بقية الحيوانات.) انتهى، وراجع الفتوى رقم: 10853 . وأما شتم أصحاب المعاصي، فإنه لا يجوز على إطلاقه ولا يمنع على إطلاقه، فمحل جوازه حيث اقتضت المصلحة ذلك كتحذير الناس منه، أو إظهار مقامه بالنسبة للدين، ومحل المنع حيث لا توجد مصلحة من ذلك، لأن الأصل عدم الجواز، ولا ينتقل عنه إلا لدليل أو مصلحة، وراجع الفتوى رقم: 21816. والله أعلم. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 45 | ||||
|
![]() اقتباس:
|
||||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
لحادث, نفسي...اخلاقيات |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc