![]() |
|
القسم الاسلامي العام للمواضيع الإسلامية العامة كالآداب و الأخلاق الاسلامية ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 31 | |||||
|
![]() اقتباس:
-الخوارج في زمان علي بن أبي طالب رضي الله عنه كفّروا المسلمين وقاتلوهم ... و"القاعدة" في زماننا كفّرت المسلمين وقاتلتهم -ابن ملجم كان يتقرّب إلى الله (بزعمه) عندما قتل علي بن أبي طالب رضي الله عنه ... والإنتحاريون في "القاعدة" اليوم يتقرّبون إلى الله ويتسابقون إلى الحور العين (بزعمهم) عندما يفجرون أنفسهم ويقتلون المسلمين الأبرياء في الأماكن العامة
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 32 | |||
|
![]() جزاك الله خيرا على المعلومات |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 33 | ||||
|
![]() اقتباس:
أخي الكريم وهل تَحلّ دماء المسلمين لِخوارج زماننا "القاعدة" بمجرّد أنّهم يقاتلون الكفار والمشركين ؟ هذا إذا سلّمنا جدلا أن قتالهم ضد الكفار والمشركين مستوفي لجميع شروطه وضوابطه وأنّهم يحققون بذلك مصلحة للمسلمين وليس المفاسد الكبيرة والكثيرة . وسأضرب لك مثلا إذا أبلى أحدهم بلاء حسنا في معركة خاضها ضد الإحتلال الصليبي لبلد من بلدان المسلمين ثمّ جاء وفجّر نفسه في مجموعة من الجنود الجزائريين أو السعوديين أو المصريين .. فماذا تحسبه ؟ ثم من هم الكفار والمشركين الذين يستطيع "الخوارج السابقين" أن يصلو إليهم ويقاتلوهم ؟ |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 34 | |||
|
![]() |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 35 | ||||
|
![]() اقتباس:
الحمد لله معز من نصر التوحيد ومذل من جادل عن الشرك والتنديد، والصلاة والسلام على نبينا المبشر بمن يبعثهم الله عز وجل في كل زمان لإظهار الدين والتجديد؛ لا يضرهم من خالفهم ولا من خذلهم حتى يقيموا الدين بالقرآن والحديد..
فأصلُ مذهب الخوارج، أنَّهم يُكفِّرون بكُلِّ كبيرةٍ من الذنوب، وأهل السُّنَّة لا يُكَفِّرون بما ليس عِبادةً لغير الله، أو مناقضةً لعبادة الله، أو تركًا لعبادة الله أو ما لا يصحُّ أصلها إلاَّ به. فمعلوم عند كافة علماء السلف والخلف أنه إذا أطلق مسمى "الخوارج" فإنّهم يقصدون طائفة تعتقد عقيدة معروفة والتي جاءت بحقها الأحاديث الشريفة ، وهي من الفرق الضالة التي خرجت على علي رضي الله عنه وتطوّر بها الأمر حتى صارت تعتقد بعقائد باطلة كثيرة .. ومن مذهب الخَوارِج، تكفِيرُ عليِّ بن أبي طالبٍ وخلعُهُ بأن حكَّم الرجال في دين الله، وكانوا يحتجُّون بقوله تعالى: "إن الحكم إلا لله"، ولو تأمَّلتَ ما وَقَع لهم، وجدتَه من أبينِ الأدلةِ على أنَّ عليًّا ومن معه من الصحابة والتابعين، لم يكونوا يُخالفُون الخوارج في كُفر من نازع الله الحكم، بل كلُّ اختلافِهِم، في كون التَّحكيم نفسه مُخالفًا لقوله تعالى: {إن الحكم إلا لله}، ومن يدَّعي أنَّ الواقع من مُكفِّري الحكَّام اليوم كالواقع من الخوارج، يلزمُه اتَّهامُ عليٍّ أنَّه حكم بغير ما أنزل الله، ولا ريبَ أن الحقَّ مع علي بن أبي طالبٍ رضي الله عنه، فإنَّ من حكَّم من يحكم بحكم الله، أو يُصلحُ بما لا يُخالف شرع الله، ليس منازعًا لله في الحكم أصلاً، بل الَّذِي فعلَهُ عينُ حُكم الله في المسألة. والخلاف بين عليٍّ والخوارج، إنَّما هو في كون الصورة الواقعة حكمًا بغير ما أنزل الله، فخلافُهم كما لو نهى رجلٌ عن التداوي عند طبيبٍ، وادّعى أنَّهُ يُخالف قوله تعالى: {وإذا مرضتُ فهو يشفين}، وقال؛ إنَّ المستغيث بالطبيب يعبده من دون الله، فهو كافرٌ، فقال من يردُّ عليه، بل التداوي سببٌ مباحٌ، وهو طريقٌ جعله الله يُجري به الشِّفاء، فالتداوي حقيقةً من اللجوء إلى الله، والتماسِ الشِّفاء منه بالطريق الذي أعلمَنَاه، وبيَّن له أنَّ العبادة تكون إذا طلبَ من غائبٍ أو ميتٍ، أو من حاضرٍ ما لا يقدرُ عليه إلا الله. فلو جاء ثالثٌ، فادّعى أن الخلاف بينهما هو في كفر المستغيثِ بغير الله، لكان أجهل من حمار أهله، لأنّ الطرفين اتّفقا على كفر المستغيث بغير الله، ولكنَّ من كفّر المتداوي، أخطأ في فهم تلك الصورة، وألحقها بالاستغاثة بغير الله. وكذا في الحكم بغير ما أنزل الله، فإنَّ الخوارج وعليًّا -رضي الله عنه- لم يختلفوا في كفر الحاكم بغير ما أنزل الله فيما نُقل عنهم، وإنَّما خلافهم فيما فعله عليٌّ هل هو من الحكم بغير ما أنزل الله أم لا؟ ولذا لا تجد عبارة لا لعلي ولا لغيره في الرد على الخوارج يوم ذاك، يُنازعونهم في كفر الحاكم بغير ما أنزل الله بمعناه، مع أنَّها أصلُ مسألة النِّزاع على حدِّ زعمِ المُدَّعي، وما وقع من رد ابن عباس وأبي مجلز وغيرهما من السلف على الخوارج في مسألة الحكم إنَّما هو في المعاصي حيثُ كان الخوارج يلحقونها بالحكم بغير ما أنزل الله ويعدُّونها منه ومن ذكَر الآية من السلف في الرَّدِّ على الخوارجِ بعد ذلك، فإنَّما ردَّ عليهم مسألة الحكم في واقعةٍ معيّنةٍ، بدليل نسبتهم ذلكَ الأمر الذي عدُّوه من الحكم بغير ما أنزل الله إلى أُمراء وقتِهم. ولهذا أيضًا: جاء علي بن أبي طالبٍ رضي الله عنه بمصحفٍ كبير فوضعه أمامه ثم قال: أيُّها المصحف حدِّث الناس، كما أخرجه الإمام أحمد في مسنده بسند لا بأس به، يردُّ بذلك على الخوارج الذين أنكروا أن يحكَّم رجلٌ وعدوه من الحكم بغير ما أنزل الله، فأفهمهم أنَّ المصحف لا يُمكن أن يتكلَّم وإنَّما يحكم الحكَّام بما يأخذونه منه. ولهذا أيضًا: استدل علي بن أبي طالبٍ بآية التحكيم في قوله تعالى: {فابعثوا حكمًا من أهله وحكمًا من أهلها}، وبالتحكيم في ثمن صيد الحرم كما قال تعالى: {يحكُم به ذوا عدلٍ منكُم}. فلو تأمَّلتَ هذا الوجه، لرأيتَ أن لو حكى حاكٍ الإجماع على كفر من حكم بغير ما أنزل الله معتمدًا عليه وحده لم يكن بعيدًا، والله أعلم. ومن سنن المرجئة التي شهد بها التاريخ عليهم، رميُ دُعاةِ التَّوحِيد بالخارجيَّة والتَّكفير بلا بيِّنة، ودون تحريرٍ لمذهبِ الخوارجِ ومعرفة به. ولولا تأخُّرُ نشوءِ المُرجئَة، لسمَّوا أبا بكرٍ الصِّدِّيْقَ ومن معه من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم خَوَارجَ، بتكفيرهم المرتدِّيْنَ من العرب. هل كل من خرج على الإمام يكون خارجياً ؟ لو ان الخوارج الذين خرجوا على ولي الامر اخذوا الحكم هل يبقي الاصل فيهم خوراج ام يتحولون الى اهل السنة والجماعة والسلفية والى الفرقة الناجية ؟ وهل عملهم الذي بني علي باطل يتحول الي عمل صواب ام يبقي باطل ؟ والقاعدة تقول مابني علي باطل فهو باطل هل طالبان خوارج لأنهم يقاتلون حكومة كرزاي المعترفة بها دوليا و عالميا و محليا ؟ هل سيدنا الحسين خارجي لأنه خرج على ولي الأمر يزيد؟؟؟ هل سيدنا عبد الله بن الزبير خارجي لخروجه على يزيد ومن بعده؟؟؟ هل صلاح الدين الأيوبي خارجي لخروجه على الدولة العبيدية الرافضية؟؟؟ |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 36 | ||||
|
![]() اقتباس:
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 37 | |||
|
![]() موضوع من الأرشيف المغبر |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 38 | ||||
|
![]() اقتباس:
أنَّ ترك أصول الدِّين ووقوع الشِّرك أعظم المفاسد على الإطلاق. |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 39 | ||||
|
![]() اقتباس:
لأنّ الخروج على جماعة المسلمين وإمامهم بعد تكفيرهم هو عين مذهب الخوارج الذين لا يفصّلون في الحكم بغير ما انزل الله، ومهما اختلفت أسباب التكفير بين خوارج اليوم وخوارج الأمس، فتكفير المسلمين يبقى تكفيرا للمسلمين أمّا عن الحكم بغير ما انزل الله فقد روى علي بن أبي طلحة عن ابن عباس في تفسير قوله تعالى: وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللّهُ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ المائدة:44 قال: من جحد ما أنزل الله، فقد كفر، ومن أقرّ به، ولم يحكم به فهو ظالم فاسق. أخرجه الطبري في جامع البيان بإسناد حسن. سلسلة الأحاديث الصحيحة للإلباني ذكره أبو عبد الله بن بطة في الإبانة الحكم بغير ما أنزل الله، وساق الآثار عن ابن عباس وابن مسعود، والتابعين الدالة على أنه كفر أصغر غير ناقل عن الملّة. وقال ابن عبد البر رحمه الله في التمهيد وقد جاء عن ابن عباس وهو أحد الذين روي عنهم تكفير تارك الصلاة، أنه قال في حكم الحاكم الجائر: كفر دون كفر. ثم ساقه بإسناده. قال ابن قيم الجوزية رحمه الله في مدارج السالكين وهذا تأويل ابن عباس وعامة الصحابة في قوله تعالى: ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون قال ابن عباس: ليس بكفر ينقل عن الملة، بل إذا فعله، فهو به كفر، وليس كمن كفر بالله واليوم الآخر. |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 40 | |||||||
|
![]() الخارجي هو الذي يخرج على الإمام المسلم معتقدا بكفره وبكفر من والاه ومن نصره اقتباس:
لن يمسك الخوارج الحكم أبدا يا عزيزي ولن تقوم لهم قائمة بإذن الله فلا تتعب نفسك بسآل كهذا أهل مكّة أدرى بشعابها اقتباس:
وهل الحسين رضي الله عنه كفّر يزيدا وأتباعه وخرج بنية قتالهم أم لا إن قلت لا فهو إذن ليس من الخوارج وإن قلت نعم فهات الدليل اقتباس:
نفس الجواب الذي سبق عن الحسين رضي الله عنه اقتباس:
ألست تفرّق بين الغزو والفتح وبين الخروج ؟ أم أنّك تعتقد بأنّ العبيديين الروافض كانوا مسلمين ؟ |
|||||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 41 | ||||
|
![]() اقتباس:
اين الاجابة عن الاسئلة يا زغلول يبدو انها قسمت ظهرك
لكن لا علينا نختصرها قدر الامكان يزيد بن معاوية خليفة شرعي ام لا اذا قلت لا رحت في داهية واذا قلت نعم فهل الصحابة الذين خرجوا عليه في الحرة وبعدها خروج الحسين عليه ....يعتبرون من الخوارج ام لا اذا قلت خوراج رحت في داهية واذا قلت ليسوا خوارج ابطلت قاعدتك التي تقول كل من خرج علي السلطان فهو خارجي وهذه القاعدة هكذا بعمومها واطلاقها فيها حيف كبير وتعدي قوي ويلزم من ورائها وصف الحسين ومعاوية وطلحة وابن الزبير ومن شارك في الحرة وابن سعود والعباسين وصلاح الدين بانهم كلهم خوارج كلاب النار ومن قال بهذا فهو الزنديق لا ريب هل تجد لنفسك مخرجا زغلول يسمح لك ..1.. الاستعانة بالجمهور ..2..او الاتصال بشيخ ..3..او حذف الاجابة واعلان التوبة |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 42 | ||||
|
![]() اقتباس:
سألتني: من يحمل فكر الخوارج في زماننا ؟ فأجبتك: القاعدة . فقلتَ في ما قلته مدافعًا عن "القاعدة" ما نصّه "فأصلُ مذهب الخوارج، أنَّهم يُكفِّرون بكُلِّ كبيرةٍ من الذنوب" والآن تسألني "خارج سياق نقاشنا" عن الصحابة الذين خرجوا عن حكامهم .. هل هم خوارج كلاب النار أم لا ؟؟ أقول: وهل الصحابة الذين خرجوا عن حاكمهم يعتقدون بأصل مذهب الخوارج الذي اشرتَ إليه في ردّك السابق أم لا ؟؟ فإذا قلت بأنّهم لا يعتقدون بأصل مذهب الخوارج .. فكيف يكونون خوارجا إذن ؟ ولا أعلم شيءً عن القاعدة الفقهية التي تقول بأنّ "كل من خرج عن السلطان فهو خارجي" إلاّ أنّك نسبتها إليّ زورا . مع أنّني أرى أنّ الخروج على السلطان المسلم على العموم لا يجوز بحال من الأحوال . وأرى أيضا أنّ الخارجين عليه -أي السلطان المسلم- سواء كان عادلا أو ظالما هم صنفان . أوّلهما هو الصنف الذي يكفّر بالكبيرة ويكفّر من لم يحكم بما أنزل الله من دون تفصيل"كالقاعدة" ومن سبقها ، وهذا هو الصنف الذي يحمل فكر الخوارج كلاب النار، وهذا هو أصل نقاشنا . والصنف الآخر هم الذين خرجوا على سلطانهم المسلم للأسباب أخرى دون تكفيره وهم أصناف كثيرة، ويختلف الحكم عليهم باختلاف أسباب خروجهم على سلطانهم المسلم وباختلاف عقائدهم ، ولكنّ الشيء الذي لا خلاف عليه عند أهل السنّة هو أنّهم جميعا مخطؤون في خروجهم ؟ فخروج الحسين سيّد شباب أهل الجنّة يختلف عن خروج الإخوان المفلسين المبتدعين، وكلاهما مخطئ في خروجه، وكلاهما ليسوا من كلاب النار إلاّ إذا كان الإخوان المفلسون يعتقدون بأصل مذهب الخوارج . هذا ما أدين إلى الله به وأسأل الله أن يهديني وإيّاك |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 43 | |||
|
![]() نسيت أن أسألك يا أبا عبد الرحمان
هل مازلت تشكّ في أنّ القاعدة تحمل فكر الخوارج كلاب النار أم لا .. ولماذا ؟ |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 44 | ||||
|
![]() اقتباس:
وإذا أضفنا على ترك أصول الدين ووقوع الشرك الأكبر .. الفتنة وقتل المسلمين وانتهاك الاعراض فكم يصبح لدينا من مفاسد
وبالأحرى أيّ المفاسد أكبر ؟ ترك أصول الدين ووقوع الشرك الأكبر أم ترك أصول الدين ووقوع الشرك الأكبر والفتنة والحرب بين المسلمين ؟ |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 45 | ||||
|
![]() اقتباس:
كما أن الله تعالى يطلق بصائر المجاهدين في سبيله ويهديهم سبحانه إلى سبله.. فكذلك أيضاً وفي المقابل يطبع على قلوب الخوالف القاعدين فيجعلهم من أجهل الخلق وأضحلهم فقهاً وعلماً وتنظيراً..
|
||||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الجوارح, صفات |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc