![]() |
|
الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
سجل أحسن خلق تراه...معا لدستور أخلاقي للمنتدى
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 31 | ||||
|
![]() السلام عليكم
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 32 | |||
|
![]() بارك الله فيك علي هذا الموضوع |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 33 | ||||||
|
![]() السلام عليكم اقتباس:
و هذا هو الذي أشرة عليه هنا في هذا الحديث اقتباس:
أخ مهاجر الى الله بارك الله فيك و حفظك ربي سامحني على هذا التدخل و أحب أجاوب على السؤال من بعد إذن أختي بنت الجبل اقتباس:
بل عندهم ذوق لكن فيما بينهم و ليس مع العرب ....... لكن ماذا عن الأسوع الثلاث أخ مهاجر واصل بارك الله فيك |
||||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 34 | |||
|
![]() أستسمح صاحبة الموضوع عن هذه المداخلة |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 35 | ||||
|
![]() اقتباس:
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
حياك الله أختي الكريمة و بارك الله فيك أبشري عندي جواب قيم بخصوص موضوع الذوق تابع بارك الله فيك |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 36 | |||
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله و بركاته ![]() استفسار عن الأخلاق في الإسلام السؤال: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، هل صحيحٌ يُوجد في الإسلام خُلُق يسمَّى الذَّوق؛ هذه أُخْت تقول: إنَّ الذَّوق خُلُق إسلامي، ومعروف عند الغربيِّين بـ (الإتيكيت)، وأقصد به هُنا: الرُّقي في التَّعامُل مع الآخرين، فما صحَّة هذا الخُلُق؟ وهل هذا صحيح؟ أفيدونا؛ جزاكم الله عنَّا كلَّ خير. الجواب: الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد: أسألُ الله - تعالى - أنْ يرزُقَنا وإياك حُسنَ الخُلُق، وأن يهديَنا لأحسنها؛ لا يهدي لأحسنها إلاَّ هو. قبل الحُكم على قول المَرْء عن الأدب والخلق الحسن: (إتيكيت) - نُبيِّن أوَّلاً معنى كلٍّ منهما؛ فنقول: الذَّوْقُ: مَصْدَرُ ذاقَ يَذُوقُ ذَوْقًا وذَوَاقًا ومَذَاقًا، وهو اختبارُ الشيء من جِهَةِ طعمه، وقد يشتق منه بعض الكلمات مجازًا؛ قال ابن فارس في "مقاييس اللغة": "الذال والواو والقاف أصلٌ واحد، وهو اختبار الشيء من جِهَةِ تَطَعُّمٍ، ثم يشتق منه مجازًا؛ فيقالُ: ذُقْت المأكولَ أذُوقه ذَوْقًا، وذُقْت ما عند فلانٍ: اختبرتُه"، وفِي كتاب الخليل: "كلُّ ما نزَلَ بإِنسانٍ مِن مكروهٍ فقد ذَاقَه، ويقال ذاقَ القوسَ، إذا نظَرَ ما مقدارُ إعطائها، وكيف قُوَّتُها ". اهـ. وقال في "لسان العرب": "قال ابن الأَعْرابِي في قوله - تعالى -: {فَذُوقُوا الْعَذَابَ} [آل عمران: 106]، قال: الذَّوْق يكون بالفَمِ وبغير الفم". اهـ. وقال الزبيدي في "تاج العروس": "وهو حَسَن الذَّوْقِ للشِّعْرِ: مَطْبُوع عليه، وما ذُقت غِماضًا، وما ذُقْتُ في عَينِي نَوْمًا، وذاقَتها يَدِي، وذاقَت كَفِّي فُلانَة: إِذا مَسَّتْها، ويُقال: ذِيقَ كَذِبُه، وخُبِرَتْ حالُه، واسْتَذاقَ الأَمْرُ لفلانٍ: انْقادَ لَهُ، ولا يَسْتَذيقُ لي الشِّعْر إِلاَّ في فُلان، ودَعْنِي أتَذَوَّق طَعْمَ فُلانٍ، وتَذَوَّقْتُ طَعْمَ فراقِه، وكلُّ ذلِك مَجازٌ وكِنايَةٌ ". اهـ. وفي المعجم الوسيط: "الذوق: الحاسَّة التي تُميَّز بها خواص الأجسام الطعميَّة بوساطة الجهاز الحِسِّي في الفم، ومركزه اللِّسان، وفي الأدب والفنِّ: حاسَّة معنويَّة، يصدرُ عنها انبساط النَّفس أو انقباضها، لدى النَّظر في أثَرٍ من آثار العاطفة أو الفكر، ويُقالُ: هو حَسَن الذَّوق للشعر، فهَّامة له، خبيرٌ بنقده، الذَّوَّاق: الملول لما هو فيه؛ يريد تذوُّق غيره، وفِي الحديث: ((إنَّ الله يبغض الذَّوَّاقين والذواقات))؛ وجيِّد الذَّوق: الخبير، المَذَاق: طَعْم الشَّيء، يُقالُ: طيِّب المذاق". اهـ. وانظر: "المحيط في اللغة" لابن عباد، و"الصحاح" للجوهري - مادة (ذوق). هذه هي معاني الذوق في اللُّغة، وليس فيها ما يدُلُّ على ما اصطلح عليه النَّاس الآن، من إطلاق كلمة (ذوق) على حسن الأدب ودماثة الخُلُق والرُّقي في أسلوبِ وطريقةِ التعامل والتفاهم. أما (الإتيكيت): فهو سُلُوكٌ بالغُ التهذيب، يدعو إلى احترام الذَّات واحترام الآخرين، وحُسن التَّعامل معهم، وهو كذلك فَنُّ الخصال الحميدة، والتصرُّف الراقي المقبول اجتماعيًّا، وأصل هذه الكلمة فرنسي (etiquette)، وتعني: اتِّباع النِّظام المستحدث الموافق للعصر، وهو يشمل الأخلاق، والسجايا الحسنة، والعلاقات الاجتماعية الجيِّدة. وقد أطلق بعض المُتصدِّين للدَّعوة في هذه الأيَّام لفظ (إتيكيت) على الآداب الشرعيَّة الموروثة عن خير البَريَّة - صلى الله عليه وسلم - وسمَّوها (الإتيكيت) في الإسلام، ومنها: التَّحيَّة بالسلام والمصافحة، والمحادثة، والزيارة، والبشاشة، والاستئذان، والهدية، وزيارة المريض، والشُّكر للمعروف، واحترام المواعيد والتَّواضع، وغير ذلك من آداب الإسلام، ونَحنُ نسمِّي ذلك أدبًا؛ مُحافظةً على لُغتِنا وهجرًا لتقليد المخالفين لديننا، وقد أمرنا الله - تعالى - بهذا؛ فقال: {وَلَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ تَفَرَّقُوا وَاخْتَلَفُوا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْبَيِّنَاتُ وَأُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ} [آل عمران: 105]، وقال: {اتَّبِعُوا مَا أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ مِنْ رَبِّكُمْ وَلَا تَتَّبِعُوا مِنْ دُونِهِ أَوْلِيَاءَ قَلِيلاً مَا تَذَكَّرُونَ} [الأعراف: 3]. وهذا يشمل مُخالفتهم في كلِّ ما هُمْ عليه من أقوال وأفعال، ولمعرفة حُكم التَّشبه بالكُفَّار راجع مقالة: "التشبه بالكُفَّار وحكم أعيادهم"، وفتوى: "في تحريم التَّشبه بالكُفَّار وموالاتهم". أمَّا التَّحدُّث بلُغتهم خاصة، فقد كرهه العلماءُ إذا غَلَب استعمالها في طريقة تخاطبهم، فإنْ أدَّى ذلك إلى إضاعة شيء من لُغة العرب حَرُمَ؛ لأنَّها لغة القرآن والسنة، فبضياعها يَضيعُ فَهمُهما، وتذهب أحكامُهما، ودعني أنقل لك من كلام شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله - ما تقر به عينك، وما يدُلُّك على أهمية ما ذكرنا؛ حَيْثُ قال في "اقتضاء الصِّراط المستقيم": "فما قاله أحمد من كراهة هذه الأسماء - يعني: أسماء الشُّهور والأشخاص بلُغة العجم - له وجهان: أحدهما: إذا لم يعرفْ معنى الاسم، جازَ أنْ يكون معنًى مُحرَّمًا؛ فلا ينطق المسلم بما لا يعرف معناه؛ ولِهَذا كرهت الرُّقَى العجمية كالعبرانية أو السريانية أو غيرها؛ خوفًا أن يكون فيها معانٍ لا تجوز. والوجه الثاني: كراهة أن يتَعَوَّد الرجل النُّطق بغير العربية؛ فإنَّ اللسان العربيَّ شعار الإسلام وأهله، واللُّغات من أعظم شعائر الأُمم التي بها يتميزون، وقال: وأما الخطاب بها من غير حاجة في أسماء النَّاس والشهور؛ كالتَّواريخ ونحو ذلك، فهو مَنْهِيٌّ عنه مع الجهل بالمعنى بلا ريب، وأمَّا مع العلم به، فكلامُ أحمد بَيِّن في كراهته أيضًا، فإنَّه كره (آذرماه) ونحوه، ومعناه ليس مُحرمًا، وقال الشافعي، فيما رواه السلفي بإسناد معروف إلى محمد بن عبدالله بن الحكم قال: سمعت محمد بن إدريس الشافعي يقول: سمَّى الله الطالبين من فضله في الشِّراء والبيع تجارًا، ولم تزل العَرَب تسميهم التجار، ثم سمَّاهم رسولُ الله - صلَّى الله عليه و سلم - بما سمَّى الله به من التِّجارة بلسان العرب، والسَّماسرة اسم من أسماء العجم، فلا نُحب أنْ يُسمِّي رجل يعرف العربيَّة تاجرًا إلا تاجرًا، ولا يَنْطقُ بالعربيَّة رجلٌ فيسمِّي شيئًا بالعجمية؛ وذلك لأنَّ اللسان الذي اختاره الله - عزَّ وجلَّ - لسان العرب، فأنزل به كتابه العزيز، وجعله لِسَان خاتم أنبيائه محمد - صلى الله عليه وسلم - ولهذا نقول: ينبغي لكلِّ أحد يقدر على تعلُّم العربية أن يتَعَلَّمها؛ لأنها اللسان الأوَّل؛ بأنْ يكون مرغوبًا فيه من غير أن يُحرِّم على أحد أن ينطق بالعجمية. اهـ. فقد كره الشافعي لمن يعرف العربية أنْ يسمَّى بغيرها، وأنْ يتكَلَّم بها خالطًا لها بالعجمية، وهذا الذي ذَكَره قاله الأئمَّة مأثورًا عَنِ الصَّحابة والتابعين، وقد قدَّمنا عن عُمرَ وعلي - رضي الله عنهما - ما ذكرناه ". اهـ. وقال: "ونقل عن طائفة منهم أنَّهم كانوا يتكلَّمون بالكلمة بَعْدَ الكلمة من العجميَّة؛ قال أبو خلدة: كلمني أبو العالية بالفارسية، وقال منذر الثوري: سأل رجلٌ مُحمدَ بن الحنفية عن الخبز؛ فقال: يا جارية، اذهبي بهذا الدِّرهم فاشتري به تنبييزًا، فاشترت به تنبييزًا ثُمَّ جاءت به، يعني: الخبز، وفي الجملة، فالكلمة بعد الكلمة من العجميَّة أمرُها قريب، وأكْثر ما كانوا يفعلون، إمَّا لكون المخاطب أعجميًّا أو قد اعتاد العجميَّة، يريدون تقريب الأفهام عليه". اهـ. وقال: "وأمَّا اعتياد الخطاب بغير العربيَّة التي هي شِعارُ الإسلام ولُغة القرآن، حتَّى يصيرَ ذلك عادة للمصر وأهله، ولأهل الدَّار، وللرجل مع صاحبه، ولأهل السوق، أو للأمراء، أو لأهل الديوان، أو لأهل الفقه؛ فلا رَيْبَ أن هذا مكروه؛ فإنَّه من التَّشبُّه بالأعاجم وهو مكروه كما تقدم؛ ولهذا كان المسلمون المتقدمون لمَّا سكنوا أرضَ الشام ومصر، ولغةُ أهلهما رومية، وأرضَ العراق وخراسان، ولغةُ أهلهما فارسية، وأهل المغرب، ولغةُ أهلها بربرية - عوَّدُوا أهل هذه البلاد العربيَّةَ، حتَّى غلبت على أهل هذه الأمصار، مسلمهم وكافرهم". اهـ. وقال: "وإنَّما الطريق الحسن اعتياد الخطاب بالعربيَّة؛ حتَّى يتلقنها الصِّغار في الدُّور والمكاتب؛ فيظهر شعار الإسلام وأهله، ويكون ذلك أسهل على أهل الإسلام في فقه معاني الكتاب والسُّنة وكلام السَّلف، بخلاف مَنِ اعتاد لُغةً ما ثُمَّ أراد أن ينتقل إلى أخرى؛ فإنَّه يصعب عليه. واعلم أن اعتياد اللُّغة يؤثِّر في العقل والخلق والدين تأثيرًا قويًّا بينًا، ويُؤثِّر أيضًا في مُشابهة صدر هذه الأمَّة من الصحابة، والتابعين، ومشابهتهم تزيد العقل والدين والخلق. وأيضا فإنَّ نفس اللُّغة العربيَّة من الدِّين، ومعرفتها فرضٌ واجبٌ، فإنَّ فهم الكتاب والسنة فرض، ولا يفهم إلاَّ بفهم اللُّغة العربية، وما لا يتم الواجب إلاَّ به فهو واجب. ثُمَّ منها ما هو واجب على الأعيان، ومنها ما هو واجب على الكفاية". اهـ. وبهذا تعلم أنَّه ينبغي العدول عن لفظ (إتيكيت)؛ وذلك نَظَرًا لاشتهاره بين المُسلمين في كثير من أوساطهم، وهذه الأوساط في الغالب لا تلتزم بكثير من أحكام الشَّرع، وتفتخر باستبدال الكلمات العربيَّة بغيرها من لُغة العجم، ويعدون ذلك رقيًّا وتقدمًا، ويصفون المخالف لهم بالتأخر والرجعية؛ فلنتمسك بهدي خير البريَّة، ولنهجرْ ما اعتاده أولئك المخالفون الهاجرون لسنة خير نبي أُرسل، الآتي بخير كتاب أُنزل لخير أُمَّة أخرجت للناس. أستفسار عن الأخلاق في الإسلام |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 37 | |||
|
![]() احترااااااااااام الراي الاخر |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 38 | |||
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 39 | |||
|
![]() |
|||
![]() |
![]() |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc