![]() |
|
الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 31 | ||||
|
![]() جزاكم الله خيراً
تقبل الله صيامكم و قيامكم بمزيد من الأجر و الثواب و المغفرة،،
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 32 | |||
|
![]() [quote=بــ قلم رصاص;11091529] رمضانكم كريم لو كنت ملكا فلن اشرب فجنون فرد او اثنان فى المملكة خير من جنون الجميع ولو كنت فردا عاديا من المملكة فمرحبا بالجنون فى دنيا المجانين ولو انى افعل ذلك عن مضض فانا ماتعودت ان اكون تابعة للغير دون اقتناع |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 33 | ||||
|
![]() اقتباس:
رمضانكم كريم
فعلا الحق والباطل دوما فى صراع وما اكثر صراعاتهما هذه الايام..... لقد اصبع للباطل صوتا اعلى عن ما كان عليه وكثر مؤيدوه واصحابه |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 34 | ||||
|
![]() اقتباس:
رمضانكم كريم والله انى احس احيانا اننامثل ذلك المحكوم عليه بالاعدام ...عندما تحاصرنا المشاكل من كل جهة ونحتار اين الطريق للخروج منها ويكون الحل غالبا امام اعيننا ولكن لانراه لان عيون القلب مغمضة عن رؤيته وقد عميت بصيرتنا لذا يجب علينا ان نبحث من حولنا فقط ولا نحدق بعيدا شكرا اخى قلم الرصاص عن القصتين جزاك الله كل خير |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 35 | |||
|
![]() يحكى أن أحد الحكام فى الصين وضع صخرة كبيرة على أحد الطرق الرئيسية فأغلقها تماماً
ووضع حارساً ليراقبها من خلف شجرة ويخبره بردة فعل الناس مر أول رجل وكان تاجر كبير في البلدة فنظر إلى الصخرة باشمئزاز منتقداً من وضعها دون أن يعرف أنه الحاكم ، فدار هذا التاجر من حول الصخرة رافعاً صوته قائلاً : " سوف أذهب لأشكو هذا الأمر ، سوف نعاقب من وضعها".ثم مر شخص أخر وكان يعمل في البناء ، فقام بما فعله التاجر لكن صوته كان أقل علواً لأنه أقل شأناً في البلاد.ثم مر 3 أصدقاء معاً من الشباب الذين ما زالوا يبحثون عن هويتهم في الحياة ، وقفوا إلى جانب الصخرة وسخروا من وضع بلادهم ووصفوا من وضعها بالجاهل والأحمق والفوضوي .. .ثم انصرفوا إلى بيوتهم. مر يومان حتى جاء فلاح عادي من الطبقة الفقيرة ورآها فلم يتكلم وبادر إليها مشمراً عن ساعديه محاولاً دفعها طالباً المساعدة ممن يمر فتشجع أخرون وساعدوه فدفعوا الصخرة حتى أبعدوها عن الطريق وبعد أن أزاح الصخرة وجد صندوقاً حفر له مساحة تحت الأرض ، في هذا الصندوق كانت هناك ورقة فيها قطع من ذهب ورسالة مكتوب فيها : " من الحاكم إلى من يزيل هذه الصخرة ، هذه مكافأة للإنسان الإيجابي المبادر لحل المشكلة بدلاً من الشكوى منها"ء. انظروا حولكم وشاهدوا كم مشكلة نعاني منها ونستطيع حلها بكل سهولة لو توقفنا عن الشكوى وبدأنا بالحل |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 36 | |||
|
![]() كان هناك طفل يصعب ارضاؤه , أعطاه والده كيسا مليئا بالمسامير وقال له : |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 37 | |||
|
![]() |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 38 | ||||
|
![]() اقتباس:
" كنت رجلا فارسيا من أهل أصبهان من أهل قرية يقال لها جي و كان أبي دهقان قريته ، و كنت أحب خلق الله إليه ،فلم يزل به حبه إياي حتى حبسني في بيته ، أي ملازم النار كما تحبس الجارية و أجهدت في المجوسية حتى كنت قطن النار التي يوقدها لا يتركها تخبو ساعة ، قال : و كانت لأبي ضيعة عظيمة ، قال : فشغل في بنيان له يوما ، فقال لي : يا بني إني قد شغلت في بنيان هذا اليوم عن ضيعتي ، فاذهب فاطلعها و أمرني فيها ببعض ما يريد ، فخرجت أريد ضيعته ، فمررت بكنيسة من كنائس النصارى ، فسمعت أصواتهم فيها وهم يصلون و كنت لا أدري ما أمر الناس لحبس أبي إياي في بيته ، فلما مررت بهم و سمعت أصواتهم دخلت عليهم أنظر ما يصنعون . قال: فلما رأيتهم أعجبتني صلاتهم و رغبت في أمرهم ، و قلت : هذا و الله خير من الدين الذي نحن عليه ، فو الله ما تركتهم حتى غربت الشمس و تركت ضيعة أبي و لم آتها ، فقلت لهم : أين أصل هذا الدين ؟ قالوا : بالشام ، قال : ثم رجعت إلى أبي ، و قد بعث في طلبي و شغلته عن عمله كله ، قال : فلما جئته قال : أي بني أين كنت ؟ ألم أكن عهدت إليك ما عهدت ؟ قال : قلت : يا أبت مررت بناس يصلون في كنيسة لهم فأعجبني ما رأيت من دينهم ، فو الله ما زلت عندهم حتى غربت الشمس ، قال : أي بني ليس في ذلك الدين خير ،دينك و دين آبائك و أجدادك خير منه ، قال : قلت : كلا و الله إنه خير من ديننا، قال : فخافني ، فجعل في رجلي قيدا ، ثم حبسني بيته . قال : و بعثت إلى النصارى فقلت لهم : إذا قدم عليكم ركب من الشام تجار من النصارى فأخبروني بهم ،قال فقدم عليهم ركب من الشام تجار من النصارى ، قال : فأخبروني بهم ، فقلت لهم : إذا قضوا حوائجهم و أرادوا الرجعة إلى بلادهم فآذنوني بهم ، فلما أرادوا الرجعة إلى بلادهم أخبروني بهم ، فألقيت الحديد من رجلي ، ثم خرجت معهم حتى قدمت الشام ، فلما قدمتها قلت : من أفضل أهل هذا الدين ؟ قالوا : الأسقف في الكنيسة . قال : فجئته ، فقلت : إني قد رغبت في هذا الدين و أحببت أن أكون معك أخدمك في كنيستك و أتعلم منك و أصلي معك ، قال : فادخل ، فدخلت معه ، قال :فكان رجل سوء ، يأمرهم بالصدقة و يرغبهم فيها ، فإذا جمعوا إليه منها أشياء اكتنزه لنفسه و لم يعطه المساكين حتى جمع سبع قلال من ذهب و ورق ، قال : و أبغضته بغضا شديدا لما رأيته يصنع ، ثم مات ، فاجتمعت إليه النصارى ليدفنوه ،فقلت لهم : إن هذا كان رجل سوء يأمركم بالصدقة و يرغبكم فيها ، فإذا جئتموه بها اكتنزها لنفسه و لم يعط المساكين منها شيئا ، قالوا : و ما علمك بذلك ؟ قال : قلت : أنا أدلكم على كنزه ، قالوا : فدلنا عليه ، قال : فأريتهم موضعه ، قال : فاستخرجوا منه سبع قلال مملوءة ذهبا و ورقا ، فلما رأوها قالوا : و الله لا ندفنه أبدا ، فصلبوه ، ثم رجموه بالحجارة . ثم جاؤا برجل آخر فجعلوه بمكانه قال يقول سلمان : فما رأيت رجلا لا يصلي الخمس أرى أنه أفضل منه ، أزهد في الدنيا و لا أرغب في الآخرة و لا أدأب ليلا و نهارا منه ، قال : فأحببته حبا لم أحبه من قبله و أقمت معه زمانا ثم حضرته الوفاة ، فقلت له : يا فلان إني كنت معك ، وأحببتك حبا لم أحبه من قبلك ، و قد حضرك ما ترى من أمر الله ، فإلى من توصي بي و ما تأمرني ؟ قال : أي بني ! و الله ما أعلم أحدا اليوم على ما كنت عليه ، لقد هلك الناس و بدلوا و تركوا أكثر ما كانوا عليه إلا رجلا بالموصل و هو فلان ،فهو على ما كنت عليه فالحق به قال : فلما مات و غيب لحقت بصاحب الموصل ، فقلت له : يا فلان إن فلانا أوصاني عند موته أن ألحق بك و أخبرني أنك على أمره . قال : فقال لي : أقم عندي ، فأقمت عنده فوجدته خير رجل على أمر صاحبه ، فلم يلبث أن مات فلما حضرته الوفاة قلت له : يا فلان إن فلانا أوصى بي إليك و أمرني باللحوق بك ، و قد حضرك من الله عز و جل ما ترى ، فإلى من توصي بي و ما تأمرني ؟ قال : أي بني و الله ما أعلم رجلا على مثل ما كنا عليه إلا رجلا بنصيبين و هو فلان ، فالحق به . فلما مات و غيب ، لحقت بصاحب نصيبين فجئته ، فأخبرته بخبري، و ما أمرني به صاحبي ، قال : فأقم عندي ، فأقمت عنده ، فوجدته على أمر صاحبيه ، فأقمت مع خير رجل ، فو الله ما لبث أن نزل به الموت ، فلما حضر ، قلت له : يا فلان ! إن فلانا كان أوصى بي إلى فلان ، ثم أوصى بي فلان إليك ، فإلى من توصي بي و ما تأمرني ؟ قال : أي بني ! و الله ما نعلم أحدا بقي على أمرنا آمرك أن تأتيه إلا رجلا بعمورية ، فإنه بمثل ما نحن عليه ، فإن أحببت فأته ، قال : فإنه على أمرنا . قال : فلما مات و غيب لحقت بصاحب عمورية و أخبرته خبري ، فقال : أقم عندي ، فأقمت مع رجل على هدي أصحابه و أمرهم . قال : و اكتسبت حتى كان لي بقرات و غنيمة ، قال : ثم نزل به أمر الله ، فلما حضر ، قلت له : يا فلان إني كنت مع فلان ، فأوصى بي فلان إلى فلان ، و أوصى بي فلان إلى فلان ، ثم أوصى بي فلان إليك ، فإلى من توصي و ما تأمرني ؟ قال : أي بني ما أعلم أصبح على ما كنا عليه أحد من الناس آمرك أن تأتيه و لكنه قد أظلك زمان نبي هو مبعوث بدين إبراهيم ، يخرج بأرض العرب ، مهاجرا إلى أرض بين حرتين، بينهما نخل به علامات لا تخفى ، يأكل الهدية و لا يأكل الصدقة ، بين كتفيه خاتم النبوة ، فإن استطعت أن تلحق بتلك البلاد فافعل . قال : ثم مات و غيب ، فمكثت بعمورية ما شاء الله أن أمكث ، ثم مر بي نفر من كلب تجار ، فقلت لهم : تحملوني إلى أرض العرب و أعطيكم بقراتي هذه و غنيمتي هذه ؟ قالوا : نعم ، فأعطيتموها و حملوني حتى إذا قدموا بي وادي القرى ظلموني ، فباعوني من رجل من اليهود عبدا فكنت عنده و رأيت النخل ، و رجوت أن تكون البلد الذي وصف لي صاحبي و لم يحق لي في نفسي ، فبينما أنا عنده قدم عليه ابن عم له من المدينة من بني قريظة ، فابتاعني منه و احتملني إلى المدينة ، فو الله ما هو إلا أن رأيتها فعرفتها بصفة صاحبي ، فأقمت بها .و بعث الله رسوله ، فأقام بمكة ما أقام لا أسمع له بذكر ، مع ما أنا فيه من شغل الرق ، ثم هاجر إلى المدينة ، فو الله إني لفي رأس عذق لسيدي أعمل فيه بعض العمل ، و سيدي جالس إذ أقبل ابن عم له حتى وقف عليه فقال : فلان ! قاتل الله بني قيلة ، و الله إنهم الآن لمجتمعون بقباء على رجل قدم عليهم من مكة اليوم ، يزعمون أنه نبي ، قال : فلما سمعتها أخذتني العرواء حتى ظننت أني سأسقط على سيدي ، قال : و نزلت عن النخلة فجعلت أقول لابن عمه ذلك : ماذا تقول ماذا تقول ؟ قال : فغضب سيدي فلكمني لكمة شديدة ، ثم قال : مالك و لهذا ! أقبل على عملك . قال : قلت : لا شيء إنما أردت أن أستثبت عما قال . و قد كان عندي شيء قد جمعته ، فلما أمسيت أخذته ، ثم ذهبت به إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم و هو بقباء ، فدخلت عليه فقلت له : إنه قد بلغني أنك رجل صالح ، و معك أصحاب لك غرباء ذوو حاجة و هذا شيء كان عندي للصدقة ، فرأيتكم أحق به من غيركم ، قال : فقربته إليه ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لأصحابه : كلوا ، و أمسك يده فلم يأكل ، قال : فقلت في نفسي : هذه واحدة ، ثم انصرفت عنه ، فجمعت شيئا ، و تحول رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى المدينة ، ثم جئت به فقلت : إني رأيتك لا تأكل الصدقة و هذه هدية أكرمتك بها ، قال : فأكل رسول الله صلى الله عليه وسلم منها و أمر أصحابه فأكلوا معه ، قال : فقلت في نفسي : هاتان اثنتان ، ثم جئت رسول الله صلى الله عليه وسلم و هو ببقيع الغرقد قال : و قد تبع جنازة من أصحابه عليه شملتان له و هو جالس في أصحابه ، فسلمت عليه ، ثم استدرت أنظر إلى ظهره هل أرى الخاتم الذي وصف لي صاحبي ، فلما رآني رسول الله صلى الله عليه وسلم استدرته عرف أني أستثبت في شيء وصف لي ، قال : فألقى رداءه عن ظهره ، فنظرت إلى الخاتم ، فعرفته ، فانكببت عليه أقبله و أبكي ، فقال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم : تحول ، فتحولت ، فقصصت عليه حديثي - كما حدثتك يا ابن عباس - قال : فأعجب رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يسمع ذلك أصحابه . ثم شغل سلمان الرق حتى فاته مع رسول الله صلى الله عليه وسلم بدر و أحد ، قال : ثم قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم : كاتب يا سلمان ! فكاتبت صاحبي على ثلاثمائة نخلة أحييها له بالفقير ، بأربعين أوقية ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " أعينوا أخاكم " فأعانوني بالنخل ، الرجل بثلاثين ودية( و الرجل بعشرين و الرجل بخمس عشرة و الرجل بعشر . يعني الرجل بقدر ما عنده - حتى اجتمعت لي ثلاثمائة ودية ، فقال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم : اذهب يا سلمان ففقر لها ، فإذا فرغت فأتني أكون أنا أضعها بيدي ، ففقرت لها و أعانني أصحابي حتى إذا فرغت منها جئته ، فأخبرته ، فخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم معي إليها ، فجعلنا نقرب له الودي ، و يضعه رسول الله صلى الله عليه وسلم بيده ، فو الذي نفس سلمان بيده ما ماتت منها ودية واحدة ، فأديت النخل و بقي على المال ، فأتى رسول الله صلى الله عليه وسلم بمثل بيضة الدجاجة من ذهب من بعض المغازي ، فقال : ما فعل الفارسي المكاتب ؟ . قال : فدعيت له ، فقال : خذ هذه فأد بها ما عليك يا سلمان ! فقلت : و أين تقع هذه يا رسول الله مما علي ؟ قال : خذها ، فإن الله عز وجل سيؤدي بها عنك ، قال : فأخذتها فوزنت لهم منها - والذي نفس سلمان بيده -أربعين أوقية ، فأوفيتهم حقهم و عتقت ، فشهدت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم الخندق ثم لم يفتني معه مشهد " . أخرجه أحمد ( 5 / 441 - 444 ) و ابن سعد في " الطبقات " ( 4 / 53 – 57( وحسنه الألباني رحمه الله في الصحيحة (2/586) وكذا الشيخ مقبل الوادعي رحمه الله في الصحيح المسند مما ليس في الصحيحين. هذه قصة من يبحث عن الحق ...................أرجو ان اني افدتكم بشيء ..............وتقبل الله منا ومنكم الصيام والقيام |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 39 | ||||
|
![]() اقتباس:
بصراحة انا احب كثيرا هذه القصة ... شكرا لك |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 40 | ||||
|
![]() اقتباس:
بانتظارك في قصص اخرى ,. دمت بخير |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 41 | |||
|
![]() رمضانكم كريم اخىالواثق
اتحفتنا بقصة سلمان الفارسي هذه النبذة من حياته فعلا بوركت وجزاك الله الجنة وجعل ماكتبته بكل حرف من حروفه حسنه نورت موضوعى |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 42 | ||||
|
![]() اقتباس:
رمضانكم كريم يامنيات
لله درك ..اختيارك لهذا النوع من القصص يعجبنى كثيرا فالادب الصينى له باع كبير فى التراث الادبى الروائى والعبرة اغلى ماتكون ليتنا نتوقف عن الشكوى من الناس والحياة وقلة المال وقلة الحيلة و...و.. ونحاول ان نغير مما نحن فيه ونتغلب على سلبياته بوركت يامنيات |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 43 | |||
|
![]() احب القصص كثيرا
بارك الله فيك خالتي مباركة |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 44 | |||
|
![]() أحد السجناء في عصر لويس الرابع عشر محكوم عليه بالإعدام ومسجون في جناح قلعه
هذا السجين لم يبق على موعد إعدامه سوى ليله واحده.. ويروى عن لويس الرابع عشر ابتكاره لحيل وتصرفات غريبة .. وفي تلك الليلة فوجئ السجين بباب الزنزانة يفتح ولويس يدخل عليه مع حرسه ليقول له : أعطيك فرصه إن نجحت في استغلالها فبإمكانك إن تنجوا ....هناك مخرج موجود في جناحك بدون حراسه إن تمكنت من العثور عليه يمكنك الخروج وان لم تتمكن فان الحراس سيأتون غدا مع شروق الشمس لأخذك لحكم الإعدام..... غادر الحراس الزنزانة مع الإمبراطور بعد إن فكوا سلاسله وبدأت المحاولات وبدا يفتش في الجناح الذي سجن فيه والذي يحتوى على عده غرف وزوايا ولاح له الأمل عندما اكتشف غطاء فتحه مغطاة بسجاده باليه على الأرض وما إن فتحها حتى وجدها تؤدى إلى سلم ينزل إلى سرداب سفلي ويليه درج أخر يصعد مره أخرى وظل يصعد إلى أن بدأ يحس بتسلل نسيم الهواء الخارجي مما بث في نفسه الأمل إلى أن وجد نفسه في النهاية فيبرج القلعة الشاهق والأرض لايكاد يراها . عاد إدراجه حزينا منهكا ولكنه واثق إن الإمبراطور لايخدعه وبينما هو ملقى على الأرض مهموم ومنهك ضرب بقدمه الحائط وإذا به يحس بالحجر الذي يضع عليه قدمه يتزحزح فقفز وبدأ يختبر الحجر فوجد بالإمكان تحريكه وما إن أزاحه وإذا به يجد سردابا ضيقا لايكاد يتسع للزحف فبدأ يزحف وكلما زحف كلما استمر يزحف بدأ يسمع صوت خرير مياه وأحس بالأمل لعلمه إن القلعة تطل على نهر لكنه في النهاية وجد نافذة مغلقة بالحديد أمكنه أن يرى النهر من خلالها ..... عاد يختبر كل حجر وبقعه في السجن ربما كان فيه مفتاح حجر آخر لكن كل محاولاته ضاعت سدى والليل يمضى واستمر يحاول...... ويفتش..... وفي كل مره يكتشف أملا جديدا... فمره ينتهي إلى نافذة حديديه ومره إلى سرداب طويل ذو تعرجات لانهاية لها ليجد السرداب أعاده لنفس الزنزانة وهكذا ظل طوال الليل يلهث في محاولات وبوادر أمل تلوح له مره من هنا ومره من هناك وكلها توحي له بالأمل في أول الأمر لكنها في النهاية تبوء بالفشل وأخيرا انقضت ليله السجين كلها ولاحت له الشمس من خلال النافذة ووجد وجه الإمبراطور يطل عليه من الباب ويقول له : أراك لازلت هنا ... قال السجين كنت أتوقع انك صادق معي أيها الإمبراطور..... قال له الإمبراطور ... لقد كنت صادقا... سأله السجين.... لم اترك بقعه في الجناح لم أحاول فيها فأين المخرج الذي قلت لي : " " " " قال له الإمبراطور لقد كان باب الزنزانة مفتوحا وغير مغلق الفائدة الإنسان دائما يضع لنفسه صعوبات وعواقب ولا يلتفت إلى ما هو بسيط في حياته ... حياتنا قد تكون بسيطة بالتفكير البسيط لها، وتكون صعبة عندما يستصعب الإنسان شيئا في حياته منقول للإفادة |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 45 | |||
|
![]() سلام...
عندما كتبت القصة وعدتكم بكتابة قصة كل يوم ومناقشة العبرة منها .....الا ان رمضان شغلنى فعلا وهانا اعود اليوم ساحكى لكم قصة واقعية اثرت فى كثيرا زرت احدى قريباتى وهى عجوز فى الثمانين لم يبق من جسدها الاالهيكل العضمى ينتظر ان يحين وقت استلامه من المولى...سالتها سؤالا نعتاد ان نساله بطريقة روتينية ...كيف الحال قالت ...الحمد لله ثم اجهشت بالبكاء فسالتها السبب .... قالت ..ان الله نسينى.....كنت اظن انها تتمنى الموت ...لكنها فاجاتنى بتعقيبها.... منذ مدة لم امرض ولم يصبنى اى الم معنى هذا ان الله نسينى فالمرض بالنسبة لها حب من الله وتنقاص ذنوب فى الدنيا تعجبت من حكمتها ...نحن من اذا غرزت فيه شوكة تالم وتافف واشتكى لكل الناس هذه المراءة اعطتنى درسا فى الحياة ....ارجو ان تكونوا استفدتم انتم كذلك منه |
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
...لكم, وعبرة |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc